بارت 124

409 23 0
                                    

ﻳﺰﻳﺪ : ﺧﻮﻭﻙ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻧﺘﻲ ﻭ ﻋﻤﺘﻚ ﻭ ﺧﻮﻙ ؟
ﻟﺒﻨﺖ : ﻻ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺼﻴﺒﺔ ... " ﺣﻜﺎﺕ ﺧﺪﻫﺎ " ﻃﺮﺷﺎﺗﻨﻲ ﻛﻴﻒ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺍﻟﮕﺮﺩ ... ﻧﻬﺎﺭ ﻧﻠﻘﻰ ﺧﻮﻳﺎ ﻏﻨﺮﺟﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺼﺮﻑ ﻣﻀﻮﺑﻞ " ﺳﻜﺘﺎﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ " ﺍﺟﻲ ﻋﻼﺵ ﻛﺘﺴﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﺍﺳﻠﻲ ﻭ ﺃﻧﺎ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻧﻌﺎﻭﺩ ﻋﻠﻰ ﻧﻴﺘﻲ ... ﺷﻜﻮﻥ ﻧﺘﺎ ؟
ﻳﺰﻳﺪ : ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ... " ﺧﺮﺑﻖ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻌﺮﻫﺎ " ﺑﻘﺎﻱ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺃ
ﻟﺒﻨﺖ : ﻛﺸﻜﺶ ... ﻛﻴﻌﻴﻄﻮ ﻟﻴﺎ ﻛﺸﻜﺶ
ﻳﺰﻳﺪ : ﻣﺠﺎﺗﺶ ﻣﻌﺎﻙ

ﻟﺒﻨﺖ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ " ﺳﻤﻴﺘﻲ ﺳﺎﺭﻩ
ﻳﺰﻳﺪ : " ﺗﻢ ﻏﺎﺩﻱ " ﺑﻌﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﺳﺎﺭﻩ
ﺳﺎﺭﺓ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺮﺗﻔﻊ " ﻣﺎﻗﻠﺘﻴﺶ ﻟﻴﺎ ﺷﻨﻮ ﺳﻤﻴﺘﻚ ﻧﺘﺎ
ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻊ ﻟﺴﻴﺎﺭﺗﻮ ... ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﻋﻴﻂ ﻟﻴﺎﻣﻦ ...
ﻳﺎﻣﻦ : ﺷﻨﻮ ﻛﺎﻳﻦ ... ﻣﺘﻘﻮﻟﺶ ﻟﻴﺎ ﻋﺎﻕ ﺑﻴﻚ ﺗﺎﺑﻌﻮ
ﻳﺰﻳﺪ : ﺁﺵ ﻛﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻣﺎﺣﺴﺶ ﺑﻴﺎ ﻭ ﻳﻤﻜﻦ ﺩﻋﻮﺍﺕ ﻟﻮﻟﻴﺪﺓ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﺧﺪﻣﻮ ... ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻴﻚ ﺧﺒﺎﺭ ﺳﺨﻮﻭﻭﻧﺔ
ﻳﺎﻣﻦ : ﺁﺵ ﻣﻦ ﺧﺒﺎﺭ ﻃﻠﻘﻨﺎ ؟
ﻳﺰﻳﺪ : ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺻﺪﻗﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﺃﺧﺖ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ... ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻋﻨﺪﻭ ﺧﺘﻮ ﻭ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻋﺮﻓﺘﻲ ؟ !
ﻳﺰﻳﺪ : ﺟﺎ ﻣﻊ ﺭﺟﺎﻟﻮ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﻟﻤﺮﺍ ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻓﻠﻮﺱ ... ﻫﻮ ﻣﺒﺎﻧﺶ ﻓﺎﻟﺼﻮﺭﺓ ... ﺗﺒﻌﺖ ﺩﻳﻚ ﻟﻤﺮﺍ ﻭ ﺍﻛﺘﺎﺷﻔﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﺎﻛﻨﺔ ﻣﻊ ﺑﻨﺖ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻌﻤﺮﻫﺎ ﺩﻳﻚ 17 ﺳﻨﺔ ﻫﻜﺎﻙ ... ﻭ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺧﻮﻫﺎ ... ﻓﻨﻈﺮﻙ ﺷﻜﻮﻥ ﻏﻴﻜﻮﻥ ﻫﺎﺩ ﺧﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺳﻠﻄﺎﻥ
ﻳﺎﻣﻦ : ﺧﺎﺹ ﻧﺘﺄﻛﺪﻭ ﻣﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﻌﻼ ﺧﺘﻮ ﺑﻠﻤﺎ ﻳﻌﻴﻖ ﺑﻨﺎ ... ﻭ ﺧﺎﺹ ﻧﺘﺼﺮﻓﻮ ﺩﻏﻴﺎ ... ﻻ ﻃﻮﻟﻨﺎ ﻭ ﻋﺮﻑ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻟﺒﻼﺩ ﻭ ﻳﺰﻫﻖ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻨﺎ
ﻳﺰﻳﺪ : ﻗﻀﻴﺔ ﺧﺘﻮ ﺧﻠﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﺎ
🍂 ﺣﻼﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻛﺘﺄﻣﻞ ﻓﻮﺟﻬﻮ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺧﺸﺎﺕ ﺻﺒﻌﻬﺎ ﻓﺸﻌﺮﻭ ﻣﻦ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻛﺘﺮﺟﻌﻮ ﺍﻟﻠﻮﺭ ... ﻛﺘﺮﺟﻌﻮ ﻭ ﻳﻌﺎﻭﺩ ﻳﻄﻴﺢ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻮ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺪﺍﺑﺰﺓ ﻣﻊ ﺷﻌﺮﻭ ﻭ ﻣﻜﻤﺸﺔ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﺎ ...
ﻓﻠﺤﻈﺔ ﺳﺮﻳﻌﺔ ﺟﺮﻫﺎ ﻃﻠﻌﻬﺎ ﻓﻮﻗﻮ ... ﻛﺎﻥ ﻣﺰﺍﻝ ﺳﺎﺩ ﻋﻨﻴﻪ ﻭ ﻳﺪﻳﻪ ﻣﺤﻄﻮﻃﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﻪ ﻫﺎﺑﻂ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺣﺒﺲ
ﺣﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﻨﻴﻪ ﻭ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺷﻔﺎﺭﻭ ... ﻫﺒﻂ ﻋﻨﻴﻪ ﻟﺠﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﻼﺻﻖ ﻣﻊ ﺟﺴﻤﻮ ﻭ ﻗﺎﻝ ﺑﺼﻮﺕ ﺻﺒﺎﺣﻲ ﺧﺸﻦ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺑﻐﺘﻴﻨﻲ ﻧﺤﺒﺲ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﻛﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺿﻮﺭ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ " ﻭ ﺣﻴﺪ ﻳﺪﻳﻚ ﺑﺎﺵ ﻧﻮﺽ ﻧﻠﺒﺲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺒﻘﻰ ﻗﺪﺍﻣﻚ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺗﻌﻄﻠﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﻟﺨﺪﻣﺔ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺬﺭﺍﻋﻮ " ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺪﻟﻊ " ﻭ ﻋﻼﺵ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺗﺤﺘﻮ " ﻓﻨﻈﺮﻙ ﻋﻼﺵ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭ ﺧﺎﺹ ﻧﻮﺽ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺎﺩ ﻟﻔﻄﻮﺭ ﻭ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻫﺒﻂ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺟﻨﺐ ﻭﺫﻧﻬﺎ " ﻣﺎﺷﻲ ﺩﺍﺑﺔ ﺍ ﺟﻮﺩﻱ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻓﻴﻪ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﺝ ﺟﻮﺩﻱ ... ﺷﻜﻮﻥ ﺟﻮﺩﻱ !!!
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭﺍﺣﺪ ﻟﺒﻨﺖ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻣﺤﻤﻘﺎﻧﻲ ... ﻛﺪﻳﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺑﻨﻴﻔﻬﺎ ﻭﻗﺘﻤﺎ ﻫﺒﻄﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﻈﺎﺭﺍﺕ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ... ﻭ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﻠﻲ ﺗﺒﺮﻋﺎﺕ ﺑﻔﻠﻮﺱ ﺻﺪﺍﻗﻬﺎ ... " ﻗﺮﺏ ﺣﺘﻰ ﺣﻂ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻋﻠﻰ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ " ﺟﻮﺩﻱ ﺩﻳﺎﻟﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﺮﻳﻀﺔ " ﺃﻧﺎ ﻫﻲ ﺟﻮﺩﻱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻣﻢ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﻲ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﻛﺘﺴﺒﻖ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺗﻌﻄﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻘﺎﺑﻞ ... ﺳﺨﻴﺔ ﺑﺰﺍﻑ " ﻋﻘﺪ ﺣﺠﺒﺎﻧﻮ ﺷﻮﻳﺔ " ﺍﻻ ﻣﻌﻴﺎ ﺍﻧﺎ ... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻏﻴﺘﺒﺪﻝ ... ﺟﻮﺩﻱ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺮﺋﺒﺎﻝ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺃﻧﺎ ﺳﺨﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﻞ ﺍﻻ ﻧﺘﺎ ... ﻛﺬﺍﺍﺍﺏ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺃﻧﺎ ﻛﺬﺍﺏ ... ﻋﻨﺪﻱ ﺃﺩﻟﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻟﺤﻴﺘﻮ " ﺩﻭﻙ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﻏﻨﺨﻠﻴﻚ ﺗﺨﻠﺺ ﻣﻨﻬﻢ
ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﻟﻮﺳﺎﺩﺓ ﻭ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻮﺟﻬﻮ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻭ ﻗﺒﻼﺗﻮ ﺑﺒﻂﺀ ﻭ ﺣﻨﻴﺔ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺳﺪ ﻋﻨﻴﻪ ﻭ ﺧﺸﺎ ﻳﺪﻭ ﻭﺭﺍ ﻋﻨﻘﻬﺎ ... ﻗﺒﻼﺗﻬﺎ ﺷﻌﻼﺕ ﻟﻬﻴﺐ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﺩﺍﺧﻠﻮ ... ﺩﻏﻴﺎ ﺭﺟﻊ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺘﺤﻜﻢ ﻭ ﺑﺎﺷﺮ ﻓﺘﻘﺒﻴﻠﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ...
ﻣﺮ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻟﻤﺠﺎﺭﻳﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺩﻭﺯﻭ ﺍﻏﻠﺐ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ... ﻭ ﻗﻠﻴﻞ ﻓﺎﺵ ﻛﻴﻤﺸﻲ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻏﻴﺮ ﻟﻜﺎﻥ ﺣﻈﻮﺭﻭ ﺿﺮﻭﺭﻱ ...
ﻧﺎﺽ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﺘﺄﺧﺮ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺩﻭﺵ ... ﺧﺮﺝ ﻻﻭﻱ ﻓﻮﻃﺔ ﻋﻠﻰ ﻧﺼﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ﺷﺎﻑ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻬﺎ ﻭ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻋﺎﺭﻱ ... ﻓﻤﻬﺎ ﺣﺎﻻﻩ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻏﺎﻃﺔ ﻓﻨﻮﻡ ﻋﻤﻴﻖ ... ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﻟﺸﻜﻠﻬﺎ ...
ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺘﻌﺒﺔ ﻣﻦ ﻟﻴﻠﺔ ﺃﻣﺲ ... ﺩﺧﻞ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ﻭ ﻟﺒﺲ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ... ﺳﺪ ﺻﺪﺍﻓﻲ ﺍﻟﻘﻤﻴﺠﺔ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﭬﻴﺴﺖ ﻓﺎﻟﮕﺮﻱ ﻣﻄﺎﺑﻘﺔ ﻟﻠﺴﺮﻭﺍﻝ ... ﻣﺸﻂ ﺷﻌﺮﻭ ﻣﺮﺟﻌﻮ ﻟﻠﻮﺭ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﻫﺰ ﺳﺎﻋﺘﻮ ﻟﺒﺴﻬﺎ ﻭ ﺭﺵ ﻣﻦ ﻋﻄﺮﻭ ...
ﻗﺮﺏ ﻟﻠﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﭼﻠﺲ ﺟﻨﺒﻬﺎ ... ﺗﺤﻨﻰ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ... ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﻟﺠﻬﺘﻮ ... ﻓﺘﺤﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻛﺘﻔﻮﻩ ... ﻻﺣﻈﺎﺕ ﻧﻈﺮﺍﺗﻮ ﺍﻟﻲ ﺳﺎﺭﺣﻴﻦ ﻓﺠﺴﺪﻫﺎ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻃﻠﻊ ﻟﻴﺰﺍﺭ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻏﻮﺑﺸﺎﺕ " ﻣﻨﺤﺮﻑ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺭﺍﺟﻠﻚ ﺭﺟﻊ ﻣﻨﺤﺮﻑ " ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﺪﻫﺎ " ﻟﺒﺴﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﺷﻲ ﺷﺎﻝ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﻣﻦ ﻟﺒﻴﺖ
ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﻄﺮﻑ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻭ ﻧﺎﺽ ... ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭ ﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﺷﺮﺏ ﻗﻬﻮﺗﻮ ﻣﻊ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻋﺎﺩ ﻏﺎﺩﺭ ... ﺩﺍﺯ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻫﻲ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻛﺄﻧﻪ ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺩﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ... ﺩﺧﻞ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻻﻛﺎﺏ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ...
ﻫﺒﻂ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻮ ... ﺳﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﺿﺎﺭ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻳﺒﺎﻧﻮ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻗﻴﻔﻴﻦ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺃﻧﻬﻢ ﻣﺴﺘﺎﻋﺪﻳﻦ ﻟﻠﺤﺮﺏ ﺍﻟﻲ ﻏﺎﺩﺓ ﺗﻨﻮﺽ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ...
ﻗﺮﺏ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﺨﻄﻰ ﺗﺎﺑﺜﺔ ﻭ ﻭﻗﻒ ﺧﺎﺷﻲ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﺎﻟﺠﻴﺐ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﻨﺘﻮ ﻟﻴﺎ ﻣﺴﺘﺎﻋﺪﻳﻦ
ﻳﺎﻣﻦ : ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﻧﺴﺐ ﻧﻬﺎﺭ ... ﻻ ﺯﺩﻧﺎ ﺃﺟﻠﻨﺎﻫﺎ ﻛﻠﺸﻲ ﻏﻴﻤﺸﻲ
ﻳﺰﻳﺪ : ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﻦ ﺭﺃﻱ ﻳﺎﻣﻦ ... ﻣﻨﻴﻦ ﻭﺟﺪﻧﺎ ﻛﻠﺸﻲ ﻻﺵ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺘﺴﻨﺎﻭ ﻣﺰﺍﻝ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻏﻴﺠﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﺒﺮﻣﻮ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ
ﻳﺎﻣﻦ : " ﻣﺪ ﻟﻴﻪ ﻳﺪﻭ " ﻭ ﺣﻨﺎ ﻣﺴﺘﺎﻋﺪﻳﻦ ﻟﻴﻪ
ﺻﺎﻓﺢ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻳﺎﻣﻦ ﻭ ﻳﺰﻳﺪ ... ﻃﻠﻊ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻟﻤﻜﺘﺒﻮ ... ﺑﺎﺷﺮ ﻓﺎﻟﺨﺪﻣﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﺩﻱ ... ﻣﺮﻭ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ... ﺩﺧﻞ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﻋﻠﻢ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺃﻥ ﺿﻴﻔﻮ ﺟﺎ ﻭ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻩ ﻓﻘﺎﻋﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ... ﻭﻗﻒ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﻴﺴﺪ ﻓﺄﺯﺍﺭﺍ ﻟﭭﻴﺴﺖ ﻭ ﺧﺮﺝ ...
ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﻘﺎﻋﺔ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻞ ﺑﺎﻧﻮ ﻟﻴﻪ ﺟﻮﺝ ﮔﺎﺭﺩﺯ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺩﺧﻞ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﭼﺎﻟﺲ ﺩﺍﻳﺮ ﺭﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﻭ ﻣﺘﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ... ﺟﺮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﻲ ﻓﺮﺃﺱ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻭ ﭼﻠﺲ ...
ﻛﺎﻧﻮ ﺟﻮﺝ ﻣﻠﻔﺎﺕ ﻣﺤﻄﻮﻃﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ... ﺑﻌﺪ ﺣﺪﻳﺚ ﻗﺼﻴﺮ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﺣﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﻛﻴﻘﺮﺍ ﻓﻴﻪ ... ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﺍﻗﺐ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﻮ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻳﻌﺮﻑ ﻭﺍﻟﻮ ...
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻛﺎﻳﻦ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻮﺿﺤﺎﺵ ﺗﻤﺎﻙ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ " ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻏﻴﺮﺑﻄﻨﻲ ﺑﺄﻋﻤﺎﻟﻚ ﻻﺧﺮﻯ ... ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺘﺎﻓﻘﻨﺎﺵ ﻋﻠﻴﻪ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻏﺘﺮﺑﺢ ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻟﻲ ﻻﺧﺮﻯ ﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ ﺍﻟﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺘﻴﻦ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻝ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﺃﺭﺑﺎﺣﻚ ﺟﺰﺀ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﻴﻤﺸﻲ ﻟﻠﻤﻨﻈﻤﺎﺕ ﺍﻹﺭﻫﺎﺑﻴﺔ ... ﻫﺬﺍ ﺷﻐﻠﻚ ﻧﺘﺎ ﻭﺍﺧﺔ ﻣﺎﺑﻴﻨﺎﺵ ﻋﻠﻴﻚ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺠﺎﻫﺪ ﻭ ﻻ ﺣﺘﻰ ﻣﺘﻄﺮﻑ ... ﺗﻜﻮﻥ ﺩﺍﻳﺮ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﺤﺘﺎﻓﻆ ﺑﻤﻜﺎﻧﺘﻚ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻛﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻞ ﻣﻐﺎﺩﻱ ﺗﻮﺻﻠﻚ ﻟﻔﻴﻦ ... ﻷﻥ ﺷﻲ ﻛﻴﺮﺑﻂ ﺷﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺩﺍﺑﺔ ﻧﺘﺎ ﻋﻨﺪﻙ ... ﻗﺘﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺠﺮﻡ ﺷﻔﺎﺭ ﻭ ﻻ ﻣﻬﺮﺏ ... ﺑﺤﺎﻟﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﺳﻮﻕ ﺃﻭ ﻣﺤﻄﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺎﺱ ﺃﺑﺮﻳﺎﺀ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﺍﻟﻘﺘﻞ ﺑﺸﺘﻰ ﺍﻧﻮﺍﻋﻮ ﻓﺨﺎﻧﺔ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻟﻤﻬﻢ ﻫﻮ ﺃﻧﻪ ﻛﻴﺨﺪﻡ ﻣﺼﺎﻟﺤﻨﺎ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻭ ﻋﻼﺵ ﻣﻜﻴﻬﻤﺶ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺳﺪ ﺍﻟﻤﻠﻒ " ﻫﻨﺎ ﻣﺘﺎﻓﻘﻨﺎﺵ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﺇﺫﻥ ﺗﺤﻤﻞ ﺍﻟﻌﻮﺍﻗﺐ

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن