بارت 45

443 28 0
                                    

ﻗﻄﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺯﺍﺩ ﻛﺴﻴﺮﺍ ... ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻟﮕﺮﺍﺝ ﻭ ﻃﻠﻊ ﻟﻔﻮﻕ ... ﺣﻞ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻟﻠﺨﺰﺍﻧﺔ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ... ﻇﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﻭ ﺑﺎﻥ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺰﺟﺎﺟﻲ ... ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺠﺎﺑﺮ ﺍﻟﻲ ﻣﺒﺎﻳﻨﺶ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺼﺤﺔ ﺟﻴﺪﺓ ... ﻧﻬﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺎﺭ ﺣﺎﻟﻮ ﻛﺘﺰﻳﺪ ﺗﻜﻔﺲ ... ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺟﺎﺑﺮ : ﻭ ﻟﺒﺎﺱ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻔﻜﺮﻧﻲ ﻫﻨﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻭ ... ﺍﻵﻛﻞ ﻭ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﺗﻤﺎﻙ ﻣﻜﻔﺎﻛﺶ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ... ﻭ ﺯﻋﻤﺎ ﺃﻧﺎ ﺣﺴﺒﺖ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﻭﻓﻴﺖ ﻟﻴﻚ ... ﻳﺎﻛﻤﺎ ﺑﺎﻏﻲ ﺗﺸﺮﺏ
ﺟﺎﺑﺮ : ﻋﻼﺵ ﻣﺘﻘﺘﻠﻨﻴﺶ ﺩﻗﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻭ ﺗﻬﻨﻲ ﺭﺍﺳﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺭﺍﻩ ﺭﺣﻤﺔ ﻟﻴﻚ ... ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺴﺎﻟﻴﺖ ﻣﻨﻚ ... ﻭ ﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﻭﻟﺪﻙ ﺯﺭﺑﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﺮﻭ ... ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻠﺒﻲ ﻟﻴﻪ ﺃﻣﻨﻴﺘﻮ
ﺟﺎﺑﺮ : ﺷﻨﻮ ﻛﺘﻘﺼﺪ ؟؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺧﻠﻴﻞ ﺣﻔﺮ ﻗﺒﺮﻭ ﺑﻴﺪﻳﻪ
ﺟﺎﺑﺮ : " ﻭﻗﻒ " ﺧﻮﻭﻭﻙ ﺷﻨﻮ ﺩﺧﻠﻮ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ " ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ " ﻳﺎﺍﺍﻙ ﺃﻧﺎ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﻟﻤﻚ ... ﻋﺎﻗﺒﻨﻲ ﺃﻧﺎﺍﺍﺍ ﻭ ﻋﻄﻴﻪ ﺑﺎﻟﺘﻴﺴﺎﺍﺍﻉ ... ﻣﺎﻛﻔﺎﻛﺶ ﻗﺘﻠﺘﻲ ﻟﻴﻴﻴﻪ ﻣﻮﻭﻭ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻛﻦ ﺑﻘﺎ ﻓﺎﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﻛﻴﺒﻴﻊ ﺍﻟﻐﺒﺮﺓ ﻭ ﺗﺴﻨﻂ ﻟﻌﻀﺎﻣﻮ ﻣﻜﺎﻥ ﺣﺪ ﻳﻮﺻﻠﻮ ... ﻟﻜﻦ ﻫﻮ ﺟﺎ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﻨﺘﺎﻗﻢ ... ﻋﺎﺫﺭﻭ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺳﺎﻫﻞ ﺗﺮﺟﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﺗﻠﻘﺎ ﻣﻚ ﻣﺎﺗﺖ ... ﻭ ﺁﺧﺮ ﺫﻛﺮﻯ ﻟﻴﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻫﻲ ﺻﻮﺭ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻭ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻏﺎﺭﻕ ﻓﺎﻟﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ... ﻗﺎﺳﺤﺔ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻲ ﻳﻠﻌﺐ ﻣﻌﻴﺎ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ... ﻟﻜﻦ ﻫﻮ ﻗﺎﺱ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻲ ﻏﻴﺒﻘﺎ ﻧﺎﺩﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺗﻮ
ﺟﺎﺑﺮ : ﺁﺍﺍﺍﺵ ﻛﺘﻘﻮﻭﻝ ... ﻛﻴﻔﺎﺍﺍﺵ ﺍﻟﻐﺒﺮﺓ ﺍﺵ ﻛﺘﺨﺮﺑﻖ ... ﺧﻠﻴﻞ ﻛﺎﻳﻦ ﻓﻜﻨﺪﺍ ﺧﺪﺍﻡ ﻓﺎﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺩﻳﺎﻟﻮ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻋﻼﻩ ﻣﺎﻗﺎﻝ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﻟﻮ ... ﺁﻩ ﻧﺴﻴﺖ 5 ﺳﻨﻴﻦ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﻄﻊ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﺑﻴﻨﺎﺗﻜﻢ ﻭ ﻣﻌﺎﺭﻓﺶ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺩﻳﺎﻝ ﻭﻟﺪﻙ ... ﺭﺍﻩ ﺟﺎ ﻟﻬﻨﺎ ﻭ ﻧﻘﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﻧﺺ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ " ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺟﺪﻳﺔ " ﺗﻮﻗﻊ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﺒﻨﺖ ... ﻧﺴﻠﺦ ﻟﻴﻪ ﺟﻠﺪﺓ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻓﻜﺎﻣﻞ ﻭﻋﻴﻮ
ﺟﺎﺑﺮ : ﺇﻧﺎﺍﺍ ﺑﻨﺖ ﻭ ﺷﻨﻮ ﺩﺧﻞ ﺧﻮﻭﻭﻙ " ﺷﺎﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻛﻴﺘﺴﺪ " ﺧﻠﻴﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﻮ ﻣﺎﺫﻧﺒﻮ ﻓﺤﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺇﻳﻠﻴﺎﺍﺍﺍ
ﺭﺟﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﻟﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ﻭ ﭼﻠﺲ ﻓﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﻫﺰ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ... ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺼﻮﻧﻲ ﺑﻨﻤﺮﺓ ﻣﺎﻣﺴﺠﻼﺵ ... ﺧﻼﻩ ﺷﺤﺎﻝ ﻋﺎﺩ ﺟﺎﻭﺏ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻛﻨﺘﻲ ﻛﺘﺴﻨﻰ ﺍﺗﺼﺎﻟﻲ ﻳﺎﻙ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺗﻲ ﻟﺒﻨﺖ ؟
ﺧﻠﻴﻞ : ﺍﻭﻭﻭﻩ ﻣﻜﺎﻳﻦ ﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻛﻴﺪﺍﻳﺮ ﻟﺒﺎﺱ ﻋﻠﻴﻚ ... ﺁﺵ ﻛﺘﻌﺎﻭﺩ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻟﺒﻨﺖ ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺗﻲ ﻟﻴﻬﺎ ؟
ﺧﻠﻴﻞ : ﻟﺤﺪ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻭﺍﻟﻮ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻧﺎﻭﻱ ... ﻏﻴﺮ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﺒﺪﺍ ... ﺷﻨﻮ ﺗﻘﺘﺎﺭﺡ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺭﺍﻙ ﺳﺎﺑﻘﻨﻲ ﻓﺎﻟﺤﺮﻓﺔ ... ﻭ ﻋﻨﺪﻙ ﺃﻓﻜﺎﺍﺍﺭ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻏﻲ ؟
ﺧﻠﻴﻞ : ﻣﺒﺎﻏﻲ ﻭﺍﻟﻮﻭ ... ﻣﺨﺼﺎﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻫﻀﺮﺭﺭ ... ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻏﻲ ؟
ﺧﻠﻴﻞ : ﺍﻭﻛﻲ ﺑﻠﻤﺎ ﺗﻌﺼﺐ ... ﺃﻭﻝ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺸﻮﻑ ﺍﻟﻮﺍﻟﻴﺪ ... ﻭ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺨﻴﺮ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ... ﻭ ﺛﺎﻧﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻗﺎﻃﻌﻮ " ﻏﺘﺸﻮﻑ ﻋﺰﺭﺍﻳﻦ ﻭ ﻣﺘﺸﻮﻓﺶ ﺑﺎﻙ
ﺧﻠﻴﻞ : ﺁﻩ ... ﺣﺘﻰ ﺩﺍﺑﺔ ﻣﺰﻳﺎﻥ ... ﺑﺎﺵ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻋﺮﻑ ﺑﺴﺒﺒﻚ ﻣﺘﻠﻮﻣﻨﻴﺶ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺎﺱ ﻻ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﻟﻴﻚ ﻏﻄﻠﻘﻬﺎ
ﺧﻠﻴﻞ : " ﺿﺤﻚ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺮﺗﻔﻊ " ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻻ ... ﻫﺎﺩﻱ ﻋﻨﺪﻙ ... ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺩ ﻟﻘﻴﺖ ﻓﻴﻦ ﻧﺒﺮﺩ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻦ ﺣﺮﻗﺔ ﺍﻟﻮﺍﻟﻴﺪﺓ ﻭ ﻧﻄﻠﻘﻬﺎ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﻬﻮﻟﺔ ... ﺑﻌﺪﺍ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎﻳﺘﺴﺎﻟﻚ ... ﻋﺎﺭﻑ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﻨﻔﻜﺮ ... ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻓﺎﻟﺪﻡ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﻨﺨﻠﻴﻚ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﻐﻲ ﺗﻮﺻﻞ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭ ﻧﺮﺟﻌﻚ ... ﻭ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﺍﻟﻲ ﻏﺪﻭﺯ ﻣﻨﻮ ﻋﻤﺮ ﺷﻲ ﺑﺎﻧﻲ ﺁﺩﻡ ﺷﺎﻓﻮ
ﺧﻠﻴﻞ : ﻭﺍﺍﻭ ... ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻫﻲ ﻣﻬﻤﺔ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﻧﺨﺘﺎﺭ ... ﻛﻨﺖ ﻣﺤﺘﺎﺭ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺸﺎﺭﻓﺔ ﺍﻟﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ... ﻭ ﺍﺧﺘﺎﺭﺗﻬﺎ ﺣﻴﻨﺖ ﻻﺧﺮﻯ ﻏﺘﻤﻮﺕ ﻟﻴﺎ ﻗﺒﻞ ﮔﺎﻉ ﻣﻨﺒﺪﺍ ... ﻭ ﻓﻴﻦ ﺍﻟﻤﺘﻌﺔ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ ... ﻧﺴﺘﺎﺣﻖ ﻧﻘﻄﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﺼﺢ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﻌﺎﻭﺩ ﻛﻼﻣﻲ ... ﻃﻠﻖ ﺍﻟﺒﻨﺖ
ﺧﻠﻴﻞ : ﻏﻨﻄﻠﻘﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﺴﺎﻟﻲ ﻣﻨﻬﺎ " ﻗﻄﻊ "
ﺣﻂ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺭﺟﻊ ﺷﻌﺮﻭ ﺑﻨﺮﻓﺰﺓ ﺍﻟﻠﻮﺭ ... ﻓﺠﺄﺓ ﻭﻗﻒ ﻭ ﺿﺮﺏ ﺑﮕﺎﻉ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻧﺰﻟﻮ ﻟﺮﺽ ... ﻋﺮﻕ ﺟﺒﻬﺘﻮ ﻣﻨﻔﻮﺥ ﻛﻴﻨﺒﺾ ﺑﻘﻮﺓ ﺍﻷﻋﺼﺎﺏ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﺗﻢ ... ﻫﺰ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﺩﺧﻞ ﻟﺒﻴﺘﻮ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ... ﺣﻴﺪ ﺍﻟﭭﻴﺴﺖ ﺍﻟﻲ ﻻﺑﺲ ﻭ ﻟﺒﺲ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﺍﺳﻮﺩ ﻭ ﻻﺡ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺒﻴﺔ ﻛﺤﻼ ... ﻫﺒﻂ ﻟﺘﺤﺖ ﻫﺰ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭ ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ...
ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺮﺑﻌﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﻞ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺄﻟﻢ ﺭﻫﻴﺐ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ... ﻭ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻛﻮﻟﻮ ﻛﻴﻌﮕﺮﻫﺎ ... ﻛﻴﻒ ﻓﺘﺤﺎﺗﻬﻢ ﺷﺎﻓﺖ ﻏﺎ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻭ ﺿﻮﺀ ﺧﻔﻴﻒ ﺟﺎﻱ ﻣﻦ ﺷﺮﺟﻢ ﺻﻐﻴﺮ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﻠﺴﻘﻒ ... ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﺐ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻴﺲ ﺍﻟﺠﺮﺣﺔ ... ﻭ ﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﻲ ﺟﻤﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ...
ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺬﻛﺮ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﻭ ﻛﻴﻒ ﻫﺮﺑﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺳﺎﻳﻖ ﺍﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ... ﻭ ﺁﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﻘﻼﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﻓﺎﺵ ﻫﻀﺮﺍﺕ ﻣﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﺤﺲ ﺑﺎﻟﻀﺮﺑﺔ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﺗﻬﺎ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ... ﻗﻔﺰﺍﺕ ﮔﺎﻋﺪﺓ ﻭ ﻛﺘﻠﻔﺖ ﻓﺠﻨﺎﺑﻬﺎ ... ﻛﺎﻳﻦ ﻏﻴﺮ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺛﺎﺙ ﻭ ﺷﻲ ﻛﺎﺭﻃﻮﻧﺎﺕ ﻛﺒﺎﺭ ... ﻭ ﻫﻲ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﺭﻃﻮﻧﺔ ﻣﻔﺮﺷﺔ ﻓﻠﺮﺽ ... ﻋﺮﻓﺎﺕ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺨﻄﻔﺎﺕ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺸﺨﺺ ... ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﻓﺎﺵ ﻃﺎﺣﺖ ﻭ ﻋﻼﺵ ﻭ ﺷﻜﻮﻥ ... ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺻﻮﺗﻮ ﺍﻟﻲ ﺯﺍﺩ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺑﻴﻬﺎ ...
ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺟﺎﻟﺲ ﻓﺎﻟﺪﺭﺟﺔ ... ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﺧﻴﺎﻟﻮ ﺍﻟﻤﺨﻴﻒ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎ ﻓﻴﻚ ﺗﻔﻴﻘﻲ " ﻭﻗﻒ ﻭ ﺗﻢ ﺟﺎﻱ ﻋﻨﺪﻫﺎ " ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺘﻌﺮﻓﻨﺎ " ﭼﻠﺲ ﺍﻟﻘﺮﻓﺼﺎﺀ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﻬﺎ " ﺃﻧﺎ ﺧﻠﻴﻞ ... ﺷﻨﻮ ﺳﻤﻴﺖ ﺍﻟﻐﺰﺍﻟﺔ ؟
ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﺿﻤﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺮﺟﻔﻮ ... ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻤﺮﻭ ﺩﻣﻮﻉ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺍﻟﻨﻀﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻓﻌﻨﻴﻪ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺂﺩﻳﻚ ... ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎ ﻗﻠﺘﻲ ﻟﻴﺎ ﺷﻨﻮ ﺍﺳﻤﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻣﻨﺨﻔﻀﺔ " ﺵ ﺷﻜﻮﻥ ﻥ ﻧﺘﺎ ... ﻭ ﻋﻼﺵ ﺃﻧﺎ ﻫﻨﺎ ... ﻉ ﻋﺎﻓﺎﻙ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻥ ﻧﻤﺸﻲ ﻑ ﻓﺤﺎﻟﻲ
ﺧﻠﻴﻞ : ﺗﺆ ﺗﺆ ... ﺃﻧﺎ ﺳﻮﻟﺘﻚ ﺷﻨﻮ ﺳﻤﻴﺘﻚ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻉ ﻋﺎﻓﺎﻙ ﺥ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻑ ﻓﺤﺎﻟﻲ
ﺧﻠﻴﻞ : ﺳﺆﺍﻝ ﺑﺴﻴﻂ ﻣﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺗﺠﺎﻭﺑﻲ ﻋﻠﻴﻪ !
ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﻮ ﻭ ﻗﺮﺏ ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ ... ﺧﺒﻂ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﻊ ﻟﺮﺽ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﺣﻴﺪ ﻳﺪﻭ ... ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻣﺎﺗﺤﺮﻛﺎﺗﺶ ﻋﺮﻑ ﺑﻠﻲ ﻓﻘﺪﺍﺕ ﺍﻟﻮﻋﻲ ... ﻭﻗﻒ ﻭ ﺗﻢ ﺧﺎﺭﺝ ...
ﺻﺒﺢ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻓﺪﺍﺭ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻻ ﻣﻬﺎ ﻭ ﻻ ﺑﺎﻫﺎ ﻧﻌﺴﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ... ﺟﺎﻟﺴﻴﻦ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻭ ﻳﺼﺒﺢ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﺼﺮﻓﻮ ... ﻛﻴﻒ ﺗﻌﻄﻼﺕ ﻟﻴﻠﺔ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻓﺎﻟﺮﺟﻮﻉ ﺗﺸﻮﺷﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﻔﻴﻀﺔ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﺎﺻﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﻜﺘﺠﺎﻭﺑﺶ ﺣﺘﻰ ﻃﻔﺎ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻬﺎ ... ﻭ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻛﺎﻥ ﺳﺎﻛﺖ ﻭ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﺩﺧﻞ ﻣﻊ ﺩﺍﻙ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﻔﺎﻫﻢ ﻣﻌﻬﺎ ...
ﻟﻜﻦ ﻣﺮﻭ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﺃﺧﺮﻯ ﻭ ﻣﺮﺟﻌﺎﺗﺶ ﻭ ﻫﻨﺎ ﻋﺮﻓﻮ ﺑﻠﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺍﻗﻌﺔ ... ﻭ ﻟﻴﻠﺘﻬﻢ ﺩﺍﺯﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ ... ﻧﺎﺿﺖ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺟﻼﺑﺘﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﻟﺒﻴﺖ ﻛﺘﻘﺎﺩ ﻓﻮﻻﺭﻫﺎ ...
ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻳﺔ ؟
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﺑﻨﺘﻲ ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﺒﺎﻗﻲ ﺭﺟﻌﺎﺕ " ﺣﺎﺑﺴﺔ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ " ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ﻟﻴﻬﺎ
ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻳﺔ ﺗﻘﻠﺒﻲ ﻓﻴﻦ ... ﺟﻠﺴﻲ ﻓﺤﺎﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻧﺒﻠﻎ ﻓﺎﻟﻜﻮﻣﻴﺴﺎﺭﻳﺔ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﻻ ﻣﺠﻠﺴﺎﺵ ... ﺭﺟﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻚ
ﻧﺎﺽ ﻟﺒﺲ ﺑﻠﻐﺘﻮ ﻭ ﺗﻤﻮ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ... ﻛﻴﻒ ﺣﻞ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻟﺒﺎﺏ ﻟﻘﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺎﺩ ﻏﺘﺪﻕ ...
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺯﻳﻨﺐ ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﺑﻨﺘﻲ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﺍﺧﺎﻟﺘﻲ ... ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻫﻀﺮﺕ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﺩﺓ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﺣﺘﻰ ﻋﻴﻄﻲ ﻟﻴﺎ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻗﻠﺘﻲ ﻟﻴﺎ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﺭﺟﻌﺎﺕ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺭﺑﻲ ﻓﻴﻦ ﻣﺸﺎﺕ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻬﺎ ﻃﺎﻓﻲ ... ﻫﻲ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺗﻤﺸﻲ ﻟﺸﻲ ﺑﻼﺻﺔ ﺑﻼ ﻋﻠﻤﻚ ﻭ ﻻ ﻃﻔﻲ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻧﻬﺎ ... ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻏﺘﺸﻮﺷﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : " ﺷﺪﺍﺕ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ " ﻣﺘﻘﻮﻟﻴﺶ ﻟﻴﺎ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺃﻧﺎ ﻋﺎﺩ ﻣﺎ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻴﺎ ﺑﻨﺘﻲ ... ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺗﺤﻔﻈﻬﺎ ﻭ ﺗﺤﻤﻴﻬﺎ ﻳﺎﺭﺑﻲ
ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻭ ﺗﺤﺮﻛﻲ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻧﺒﻠﻐﻮ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻛﻢ ... ﻛﺎﻳﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻈﺎﺑﻂ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻏﻴﻌﺎﻭﻧﺎ
ﺷﺪﻭ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﺑﺜﻼﺛﺔ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ ... ﺩﺧﻠﻮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻤﺸﻲ ﺯﻳﻨﺐ ﻛﺘﺴﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻈﺎﺑﻂ ﻳﺰﻳﺪ ... ﻧﻌﺘﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻜﺘﺒﻮ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺑﻐﺎﻭ ﻳﺪﺧﻠﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻤﻨﻌﻬﻢ ﺃﺣﺪ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ...
ﺍﻟﺸﺮﻃﻲ : ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﺍﻟﻈﺎﺑﻂ ﻳﺰﻳﺪ ... ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺿﺮﻭﺭﻳﺔ
ﺍﻟﺸﺮﻃﻲ : ﻫﻮ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﺩﺍﺑﺔ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﻋﻔﺎﻙ ﺍﻭﻟﺪﻱ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺪﺧﻠﻮ ﻋﻨﺪﻭ ... ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ
ﺍﻟﺸﺮﻃﻲ : ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ... ﺭﺍﻩ ﻋﻨﺪﻭ ﺍﺟﺘﻤﺎﻉ ﻟﺪﺍﺧﻞ
ﻳﺎﻻﻩ ﺑﻐﺎ ﻳﺘﺪﺧﻞ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻳﺠﺮ ﻣﺮﺗﻮ ﻭ ﻳﺘﺎﺟﻪ ﻟﻤﺮﻛﺰ ﺁﺧﺮ ... ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺮﺝ ﺷﺮﻃﻲ ﺁﺧﺮ ﻭ ﻣﻌﺎﻩ ﻳﺰﻳﺪ ... ﺩﻭﺯ ﻋﻨﻴﻪ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﻲ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺯﻳﻨﺐ ... ﻋﻘﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻣﻊ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺗﻠﻔﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻭﺟﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺄﻟﻮﻑ ...
ﻳﺰﻳﺪ : ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ﻫﻨﺎ ؟
ﺍﻟﺸﺮﻃﻲ : ﻣﺼﺮﻳﻦ ﻳﺪﺧﻠﻮ ﻋﻨﺪﻙ ﻭﺍﺧﺔ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﺸﻐﻮﻝ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪ ﻳﺰﻳﺪ " ﺟﻴﻨﺎ ﻟﻌﻨﺪﻙ ... ﺣﻴﻨﺖ ﻧﺘﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﺘﻘﺪﺭ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﺎ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ﻣﻦ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻣﺎﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻠﺪﺍﺭ
ﻳﺰﻳﺪ : ﺷﻨﻮﻭﻭﻭ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺎﻟﻬﺎ ؟ !
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭ ﻣﺎﺭﺟﻌﺎﺗﺶ " ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ " ﺧﻔﺖ ﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﻭﻗﻌﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﻳﺰﻳﺪ : ﺩﺧﻠﻮ ﻟﺪﺍﺧﻞ ﺑﻌﺪﺍ
ﺩﺧﻠﻮ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻳﺰﻳﺪ ﺧﻨﺰﺭ ﻓﺎﻟﺸﺮﻃﻲ ﻋﺎﺩ ﺗﺒﻌﻬﻢ ... ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺠﻠﺴﻮ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﺴﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﺑﺎﻟﺘﻔﺼﻴﻞ ... ﻭ ﻋﺎﻭﺩﻭ ﻟﻴﻪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ...
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻭﻟﺪﻱ ﻟﻤﺎ ﺭﺟﻊ ﻟﻴﺎ ﺑﻨﺘﻲ
ﻳﺰﻳﺪ : ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﻻﺵ ﺗﺨﺎﻓﻲ ... ﺩﺍﺑﺔ ﺭﺟﻌﻲ ﻟﺪﺍﺭﻙ ﻭ ﻛﻮﻧﻲ ﻫﺎﻧﻴﺔ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻏﻨﻠﻘﺎﻫﺎ ﻭ ﻧﺮﺟﻌﻬﺎ ﻟﻴﻚ " ﺷﺎﻑ ﻓﺎﺑﺮﺍﻫﻴﻢ " ﺑﻠﻤﺎ ﺗﺒﻘﺎﻭ ﻫﻨﺎ ... ﺍﻱ ﺟﺪﻳﺪ ﻏﻨﻌﻠﻤﻜﻢ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺑﺮﺍﺳﻲ غنتكلف ﺑﺎﻟﺒﺤﺚ ﻋﻠﻴﻬﺎ

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن