ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺳﻤﻴﺔ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ... ﻭﺻﻼﺕ ﻹﺣﺪﻯ ﺍﻟﻐﺮﻑ ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﺑﻌﻨﻴﻬﺎ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻓﺎﻟﻐﺮﻓﺔ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺷﻲ ﺑﺎﺏ ﺗﺴﺪ ﺿﺎﺭﺕ ... ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻴﺴﺪ ﺯﺍﺟﺔ ﺍﻟﺒﺎﻟﻜﻮﻥ ﻋﺎﻃﻴﻬﺎ ﺑﻈﻬﺮﻭ ...
ﻏﻴﺮ ﺿﺎﺭ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﻠﻖ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﻴﻪ ... ﻛﺎﻥ ﻻﺑﺲ ﻏﻴﺮ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﺳﻮﺭﭬﻴﺖ ﺑﻴﺞ ﻭ ﺻﺪﺭﻭ ﻋﺎﺭﻱ ... ﻣﺪﺓ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ... ﻋﺎﻗﺖ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻄﻠﻊ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﻴﺔ ﻟﺨﺪﻭﺩﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺰﻧﮕﻮ ... ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺣﻤﺎﺭﺕ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺘﺎﺳﻢ ﺑﺠﻨﺐ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺑﻐﺎ ﻳﻨﻄﻖ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﻏﺎﺩﺓ ﻛﺘﺠﺮﻱ ﻟﺠﻬﺔ ﻟﺒﺎﺏ ...
ﻛﻴﻒ ﺟﺮﺍﺗﻮ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺤﻠﻮ ... ﻣﺸﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻓﺎﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻊ ﺳﺪﻭ ﺑﻴﺪﻭ ... ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻓﻜﻬﺎ ﻟﺘﺤﺘﺎﻧﻲ ﻛﻴﺮﺟﻒ ...
ﺳﻤﻴﺔ : ﺹ ﺹ ﺻﺎﻛﻲ ... ﻡ ﻡ ﻣﻜﺎﻳﻨﺶ ﻩ ﻫﻨﺎ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﻛﻴﺘﺄﻣﻞ ﻭﺟﻬﺎ " ﺷﻨﻮ ﻗﻠﺘﻲ ؟
ﺳﻤﻴﺔ : ﺝ ﺟﻴﺖ ﻛﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺻﺎﻛﻲ ... ﻡ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﻭﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ ﻫﻨﺎ ... ﺱ ﺳﻤﺢ ﻟﻴﺎ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ " ﻭ ﻋﻼﺵ ﺧﺎﻳﻔﺔ
ﺳﻤﻴﺔ : " ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻼ "
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﻧﻌﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺼﺒﻌﻮ ﻟﺸﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺮﺟﻔﻮ " ﻭﺍﺵ ﻭﺟﻬﻲ ﻛﻴﺨﻠﻊ
ﺳﻤﻴﺔ : " ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻼ "
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺁﻩ ﻳﺴﺤﺎﺑﻠﻲ ﺧﻠﻌﺘﻚ ... ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﻫﺮﺑﺘﻲ ﻫﻬﻪ ... ﻟﻘﻴﺘﻲ ﺍﻟﺼﺎﻙ ؟
ﺳﻤﻴﺔ : ﻝ ﻻ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻏﻴﻜﻮﻥ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ
ﺳﻤﻴﺔ : ﺵ ﺷﻜﺮﺍﺍ
ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﺑﺎﻗﻲ ﺣﺎﻁ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺣﻴﺪﻫﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻃﻴﺮ ﻣﻦ ﺣﺪﺍﻩ ... ﺳﺪ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ﻛﻴﻀﺤﻚ ... ﺳﻤﻴﺔ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﺒﻴﺖ ﻻﺧﺮ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﺎﺑﺴﺔ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺪﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻛﻴﺠﻴﺮﻳﻮ ﺑﺴﺮﻋﺔ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺣﺘﻰ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﻔﺲ ...
ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺼﺎﻙ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻫﺰﺍﺗﻮ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﺒﻨﺎﺕ ... ﺑﺪﻻﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺑﻴﺠﺎﻣﺔ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﺑﻘﺎﻭ ﺳﻬﺮﺍﻧﻴﻦ ﻵﺵ ﻣﻦ ﻭﻗﻴﺘﺔ ﻋﺎﺩ ﻧﻌﺴﻮ ... ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺩﻭﺵ ﻭ ﻟﺒﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﺍﻟﻲ ﻣﺨﻠﻲ ﻓﺒﻴﺘﻮ ... ﻫﺒﻂ ﻭ ﺗﻼﻗﻰ ﺑﺮﺋﺒﺎﻝ ﺩﺍﺧﻞ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻭﻟﻴﺘﻲ ﻛﺘﻌﻄﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ... ﻳﺎﻛﻤﺎ ﻣﺰﻳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﺤﺎﻝ ﻫﻜﺎﻙ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺭﺧﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻚ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻭ ﻣﺘﺮﻛﺰﺵ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻭ ﺗﻬﻤﻞ ﺣﻮﺍﻳﺞ ﺃﺧﺮﻯ ... ﺃﻫﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﻜﺜﻴﺮ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻓﻬﻤﻮ ﺷﻨﻮ ﻗﺼﺪ " ﻏﻨﻄﻠﻊ ﻧﺮﺗﺎﺡ
ﻃﻠﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﻭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻏﺎﺩﺭ ... ﺣﻞ ﺑﺎﺏ ﻏﺮﻓﻮ ﻭ ﺩﺧﻞ ... ﺑﻐﺎ ﻳﺴﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺿﺤﻚ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻱ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ... ﺗﻨﻬﺪ ﻭ ﺳﺪﻭ ... ﺣﻴﺪ ﻟﭭﻴﺴﺖ ﻻﺣﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ... ﺩﻭﺯ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮﻭ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ...
🍃🍃 ﻳﻮﻡ ﺟﺪﻳﺪ ...
ﺩﻭﺯﻭ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﻐﺪﺍﻭ ﻧﺎﺿﻮ ﻳﺠﻬﺰﻭ ﺭﻳﻮﺳﻬﻢ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﺮﺟﻮ ... ﻟﺒﺴﻮ ﻭ ﻗﺎﺩﻭ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺗﺤﺖ ﻧﮕﻴﺮ ﺯﻳﻨﺐ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺼﺮﺓ ﺃﻧﻬﻢ ﻳﺘﻘﺎﺩﻭ ﻭ ﻳﻀﻮﺭﻭ ﺑﺎﻟﺤﺎﻟﺔ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﻤﻠﻮ ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﻟﭭﻴﻼ ...
ﺟﺎ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻛﺄﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻫﻢ ﻭ ﻃﻠﺐ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻭﺻﻠﻬﻢ ... ﺯﻳﻨﺐ ﺳﺒﻘﺎﺕ ﺭﻛﺒﺎﺕ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻭ ﺳﻤﻴﺔ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻃﻠﻌﻮ ﺍﻟﻠﻮﺭ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﺯﻳﻨﺐ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺘﻬﻢ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭ ﺍﻟﻲ ﻫﻲ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﺘﺴﻮﻕ ... ﻭﺻﻠﻮ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻳﻬﺒﻄﻮ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﺩﻳﺔ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﺑﻠﻤﺎ ﻳﺘﺴﻨﺎﻫﻢ ...
ﺩﺧﻠﻮ ﻭ ﺗﺴﺎﺭﺍﻭ ﻓﺎﻟﻤﺘﺎﺟﺮ ... ﺿﺎﺭﻭ ﺣﺘﻰ ﺿﺮﻭﻫﻢ ﺭﺟﻠﻴﻬﻢ ... ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺩﺍﺯﻭ ﺟﻠﺴﻮ ﻓﻜﺎﻓﻲ ﺗﻤﺎﻙ ... ﺳﻤﻴﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻭ ﻋﺎﺟﺒﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ... ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻣﻨﺸﻄﺔ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﺠﻮ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺭﻏﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺒﺎﻥ ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ... ﺇﻻ ﺃﻥ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ ﻣﺎﻋﺎﻟﻢ ﺑﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ... ﻭ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺳﺎﻫﻴﺔ ...
ﻓﻠﺤﻈﺔ ﻣﻨﻴﻦ ﺷﺎﻓﺖ ﺯﻳﻨﺐ ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻛﻴﻄﻤﺄﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻭ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻮﻗﺖ ﻗﺼﻴﺮ ﺳﻤﻴﺔ ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﺟﺪﻫﺎ ﺳﻮﻝ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺗﻘﺠﺎﺕ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﻄﻮﺍﻟﻴﺖ ... ﺩﺧﻼﺕ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻓﻮﻕ ﻻﺷﺎﺹ ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﻭ ﻛﺘﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﻗﺔ ... ﺑﻜﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺑﺮﺩﺍﺕ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻃﺮﻓﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ...
ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺨﺮﺟﻮ ﻳﺘﻤﺸﺎﻭ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ... ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺭﻭ ... ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻝ ﻭ ﺗﻤﺸﺎﻭ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﭙﻼﻳﺔ ﺟﻨﺐ ﻟﺒﺤﺮ ... ﺣﺴﻮ ﺑﺎﻟﻌﻴﺎﺀ ﻭ ﻗﺮﺭﻭ ﻳﺮﺟﻌﻮ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﺧﺎﺻﺔ ﺳﻤﻴﺔ ﻏﺘﺮﺟﻊ ﺍﻟﻐﺪ ﻟﻴﻪ ﻓﺎﻟﺼﺒﺎﺡ ... ﺷﻴﺮﺍﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﻭﻗﻒ ﻟﻴﻬﻢ ﻭ ﻃﻠﻌﻮ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻳﺎﻻﻩ ﻏﺘﺮﻛﺐ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ...
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﺤﺪﺭﺍﺕ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﻢ " ﻏﻴﺮ ﺳﺒﻘﻮ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﻏﻨﺮﺟﻊ ﻟﻠﻤﻮﻝ ﻧﺎﺧﺪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻧﺴﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻧﺠﻲ
ﺳﺪﺍﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺗﻤﺸﺎﺕ ﻣﺒﻌﺪﺓ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﺯﻳﻨﺐ ﻋﻴﻄﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﻋﻴﺎﺕ ﻭ ﺍﺳﺘﺴﻠﻤﺎﺕ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻤﻮﻝ ﺍﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﻫﻲ ﻏﺎﺩﺓ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﻛﺴﺔ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﺑﺎﻧﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻌﺪﻭ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻄﻊ ﺍﻟﺸﺎﻧﻄﻲ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺒﺎﺏ ﺍﻟﻜﻠﻮﺏ ﺷﺤﺎﻝ ﻭ ﻫﻲ ﺩﺧﻞ ...
ﻏﺎﺩﺓ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻛﺘﺴﻤﻊ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻀﻮﺍﻭ ﺟﺎﻳﻨﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ... ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﺷﺒﻪ ﻋﺮﺍﺓ ﻭ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻛﻴﺘﺮﻧﺤﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻜﺮ ... ﺟﺎﻫﺎ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻓﻌﺎﻟﻢ ﺁﺧﺮ ... ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺎﻟﺨﻮﻑ ﻟﻜﻦ ﺃﺻﺮﺍﺕ ﺗﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻋﺎﻣﺮﺓ ... ﻟﻲ ﻛﻮﭘﻞ ﻛﻴﺮﻗﺼﻮ ﺃﻭ ﻛﻴﺪﻳﺮﻭ ﻣﺎﺗﻌﺪﻯ ﺍﻟﺮﻗﺺ ...
ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻧﻈﺮﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺷﻲ ﻣﻨﺎﻇﺮ ﻣﺸﻤﺌﺰﺓ ﻣﻨﻬﻢ ... ﺗﻘﺪﻣﺎﺕ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﺑﻌﻨﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... ﭼﺎﻟﺲ ﻓﺄﺣﺪ ﺍﻟﻄﺒﺎﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﺿﺞ ﻣﺨﺼﺼﺔ ﻟﻠﺸﺨﺼﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ... ﻭ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﺟﻨﺒﻮ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻓﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ...
ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻓﻤﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﻣﻊ ﺍﻻﺯﺩﺣﺎﻡ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺯ ﻳﺨﺒﻂ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻭ ﻳﺘﺤﺎﻙ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﻓﻮﻋﺔ ﻭ ﻣﺤﺎﺳﺔ ﺑﺤﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻲ ﺗﻜﺴﺮ ﻷﺷﺘﺎﺕ ﺻﻐﻴﺮﺓ ... ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﺿﺢ ﺃﻥ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﺇﻻ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﭼﺎﻟﺲ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺄﺭﻳﺤﻴﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﻀﻮ ...
ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻋﻤﺮﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﻭ ﺣﺠﺒﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﺅﻳﺔ ... ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﻛﺘﺴﻤﻊ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻭ ﺻﺪﺍﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻮﺻﻞ ﻟﻤﺴﺎﻣﻊ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﻜﺴﺮﺓ ﻛﺘﺴﻤﻊ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺃﻱ ﺻﻮﺕ ﺁﺧﺮ ... ﻭ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻛﻴﻄﻠﻊ ﻭ ﻳﻬﺒﻂ ﻓﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺃﻧﻪ ﻳﻠﺘﺎﻗﻂ ﺃﻛﺒﺮ ﻛﻢ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻛﺴﺠﻴﻦ ... ﻷﻧﻬﺎ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺎﻟﺨﻨﻘﺔ ﻭ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻏﺘﻄﻠﻊ ...
ﻓﺎﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻲ ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﻀﻮ ... ﺗﻠﻔﺖ ﻭ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺒﺮﻭﺩ ... ﺩﻏﻴﺎ ﺳﺤﺒﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺑﻠﻬﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻣﺸﺮﻭﺑﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﻣﺮﺗﻴﻨﻲ ﻭ ﺷﺮﺑﺎﺕ ﻣﻨﻮ ... ﺧﺪﺍﺕ ﺍﻟﺰﻳﺘﻮﻧﺔ ﺑﺠﻮﺝ ﺻﺒﺎﻉ ﻭ ﻻﺣﺘﻬﺎ ﻓﻤﻬﺎ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﺇﻏﺮﺍﺀ ...
ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺤﺮﻛﺎﺗﻬﺎ ﺑﺪﻗﺔ ... ﻭ ﻫﻲ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻟﺴﺒﺐ ﻣﺎ ... ﻳﻤﻜﻦ ﺣﻴﻨﺖ ﻻﺣﻈﺎﺕ ﺃﻧﻪ ﻣﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ... ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﺎﺷﻲ ﺷﺨﺺ ﺳﻬﻞ ﺗﺠﺬﺑﻲ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻮ ... ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻷﺧﺮﻯ ... ﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻛﺘﻨﺰﻝ ﻓﺄﻃﺮﺍﻑ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ ... ﺗﺤﻨﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻧﻮ ﻣﻔﺎﺗﻨﻬﺎ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...