☀ ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ...
ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺟﻔﻮﻧﻬﺎ ﺑﺎﻧﺰﻋﺎﺝ ﻣﻦ ﺃﺷﻌﺔ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ... ﺗﻘﻠﺒﺎﺕ ﻟﻠﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﻯ ﻭ ﺗﻜﻤﺸﺎﺕ ﻓﻔﺮﺍﺷﻬﺎ ... ﻓﺠﺄﺓ ﺣﻼﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﻌﻬﻢ ﻭ ﺗﮕﻌﺪﺍﺕ ﭼﺎﻟﺴﺔ ... ﺣﻜﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻘﻮﻝ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﻘﺪ
ﺣﻴﺪﺍﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻐﻄﺎ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ... ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻏﺴﻼﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﺳﻨﺎﻧﻬﺎ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻛﻴﻒ ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ... ﺣﺎﻟﺔ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺷﻌﻜﺎﻛﺘﻬﺎ ﻃﺎﻟﻌﺔ ﻟﻠﺴﻤﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﺎﻥ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ " ﻻ ﻧﺘﻲ ﻛﺘﻔﻴﻘﻲ ﻛﻴﻒ ﺳﻨﺪﺭﻳﻼ ... ﻓﻴﻦ ﻟﺒﻴﺾ ﺍﻫﻴﺘﺎ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻏﻴﺮ ﺳﻴﺮﻱ ﺍﻧﺎ ﻏﻨﻘﺎﺩ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : " ﺩﺍﺧﻠﺔ " ﺑﺠﻮﺟﻜﻢ ﺧﺮﺟﻮ ... ﺃﻧﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻘﺎﺩ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ... ﺑﺎﺵ ﺗﻔﻄﺮﻭ ﻭ ﺗﻨﻮﺿﻮ ﺗﺤﺰﻣﻮ ﺿﻮﺭﻭ ﺑﺎﻟﺪﺍﺭ ﺷﻮﻳﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻛﻦ ﻏﺎ ﺑﺖ ﻓﺪﺍﺭﻧﺎ ... ﻧﻔﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﺘﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺍﻙ ﻋﺎﺻﻢ ﻭ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﻘﺎﺩ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﻭ ﻧﻠﺒﺲ ... ﻭ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ ﻧﺠﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺪﻭﻝ ﻫﻲ ﻫﺎﺩﻳﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺟﺮﺍﺗﻬﺎ " ﻳﺎﻻﻩ ﺟﻤﻌﻲ ﻏﺎ ﺷﻌﺮﻙ ... ﻣﺎﺗﻌﺎﻭﻧﻴﻨﻲ ﻣﺎﻧﻌﺎﻭﻧﻚ
ﺟﺮﺍﺗﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻳﻜﻮ ﻭ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ﻛﻴﺘﻨﺎﮔﺮﻭ ... ﺧﻼﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻛﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻓﺘﻮﺟﺎﺩ ﻟﻔﻄﻮﺭ ﻭ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﻣﺸﺎﻭ ﭼﻠﺴﻮ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ﺣﺪﺍ ﺳﻤﻴﺔ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﺩﺓ ﺍﻟﺮﺿﺎﻋﺔ ﻛﺘﺮﺿﻊ ﻋﺎﺻﻢ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻧﻌﺴﺘﻮ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﻣﺮﺗﺎﺣﻴﻦ ... ﻣﺎﺧﻔﺘﻮﺵ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺩﺍﺭﻭ ﺷﻲ ﺣﻔﻠﺔ ﻋﺰﻭﺑﻴﺔ ﻭ ﺳﻬﺮﻭ ﻣﻘﺼﺮﻳﻦ
ﺳﻤﻴﺔ : ﻻ ﻣﻨﻈﻨﺶ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﺟﺪﻱ ﺑﺎﻳﺘﻴﻦ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻋﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺃﺷﻤﻦ ﺣﻔﻠﺔ ﻋﺰﻭﺑﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﻲ ... ﻋﻤﻲ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺍﻧﻈﻤﻮ ﻟﻴﻬﻢ ... ﻫﻤﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺭﺟﺎﻝ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺿﺮﺑﺎﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ " ﻧﺘﻲ ﻛﺘﻮﺳﻮﺳﻲ ﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ... ﻟﻌﺎﺭ ﻟﻤﺎ ﺳﻜﺘﻲ
ﻧﺎﺿﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﻂ ﻟﻔﻄﻮﺭ ﻫﻲ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ... ﻛﻴﻒ ﻓﻄﺮﻭ ﻋﻄﺎﺕ ﺳﻤﻴﺔ ﻋﺎﺻﻢ ﻟﻠﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﻫﻲ ﻭ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﺗﺤﺰﻣﻮ ﻟﻠﺸﻘﺎ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﻤﻠﻮ ﺩﺧﻠﻮ ﺩﻭﺷﻮ ... ﻭ ﻛﻴﻒ ﺟﺎﺕ ﻟﻤﺎﻳﻜﺎﭖ ﺍﺭﺗﻴﺴﻴﺖ ﻫﻲ ﻭ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﺑﺪﺍﻭ ﻓﺘﺠﻬﻴﺰ ﺭﻳﻮﺳﻬﻢ ...
ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺳﻂ ﻣﻠﻌﺐ ﺍﻟﮕﻮﻟﻒ ... ﻻﺑﺲ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﻛﻼﺹ ﺑﻴﺞ ﻣﻊ ﻗﻤﻴﺠﺔ ﺑﻴﻀﺔ ﻣﺰﻳﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻋﻈﻼﺗﻮ ... ﻫﺰ ﻋﺼﺎ ﺍﻟﮕﻮﻟﻒ ﻟﻔﻮﻕ ﻭ ﻣﺎﻝ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻭ ﻋﻼ ﻳﺪﻳﻪ ... ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﺣﺘﺮﺍﻓﻴﺔ ﻭ ﻫﺰ ﻋﻨﻴﻪ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻗﻮﻋﻬﺎ ... ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﻣﺤﺮﻙ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌﺐ ... ﻣﺪ ﺍﻟﻌﺼﺎ ﻟﻠﮕﺎﺭﺩ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﺟﻨﺒﻮ ﻭ ﺣﻴﺪ ﺍﻟﻘﻔﺎﺯﺍﺕ ...
ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ﻭ ﻧﺰﻝ ... ﻻﺑﺲ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﻛﺤﻞ ﻭ ﻗﺎﻣﻴﺠﺔ ﻓﺎﻟﺒﻠﻮ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﮕﺎﺭﺩ ﺍﻟﻲ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻴﺮﺍﻓﻖ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺟﺎﻱ ﻟﻌﻨﺪﻭ ...
ﻟﮕﺎﺭﺩ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻙ
ﺗﻮﺟﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻟﻌﻨﺪ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﺓ ... ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺒﻮ ﻭ ﺧﺸﺎ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﺠﻴﺐ ﺍﻟﺴﺮﻭﺍﻝ ...
ﺳﻠﻄﺎﻥ : " ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻗﺪﺍﻣﻮ " ﺗﻠﻌﺐ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺎﻣﺴﺎﻟﻴﺶ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﺠﻨﺐ " ﻧﻬﺎﺭ ﻣﻬﻢ ... ! ﺍﻭﺍ ﺷﻨﻮ ﻗﺮﺍﺭﻙ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻛﺎﻥ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻮﺻﻠﻚ ﻓﺎﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻛﻦ ﻣﺎﻛﻨﺘﻲ ﻣﺼﺮ ﻧﺘﻠﻘﺎﻭ ... ﻻ ﺃﻧﺎ ﻻ ﻧﺘﺎ ﻣﺴﺎﻟﻴﻦ ... ﻋﺮﺿﻚ ﻣﻐﺮﻱ ﻟﻜﻦ ﺟﻮﺍﺑﻲ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺿﺢ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ... ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﺣﺘﻰ ﻧﻴﺔ ﻧﺘﺸﺎﺭﻙ ﻣﻌﺎﻙ ﻓﺸﻲ ﻣﺸﺮﻭﻉ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : " ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻭ " ﻭ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﺴﺒﺐ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﺒﺮﻭﺩ " ﺃﻋﻤﺎﻟﻚ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﺔ
ﻟﮕﺎﺭﺩ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﻢ ﻭ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻗﺮﻳﺒﺔ ... ﻛﻴﻒ ﺳﻤﻊ ﺁﺧﺮ ﻛﻠﻤﺔ ﻗﺎﻝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻣﺪ ﻳﺪﻭ ﺍﻟﻠﻮﺭ ﺟﺒﺪ ﻓﺮﺩﻱ ﻣﻦ ﺳﻤﻄﺔ ﺍﻟﺴﺮﻭﺍﻝ ﻭ ﻭﺟﻬﻮ ﻟﻈﻬﺮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺗﺴﻤﻌﻮ ﻃﺮﻗﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﺎﺏ ﺷﻮﻳﺔ ﺗﺤﻞ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﺑﻨﺖ ﻣﻦ ﻟﺒﺎﺳﻬﺎ ﺑﺎﻳﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻤﺮﺿﺔ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎﺯﺓ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﺑﻼﻃﻮ ﺻﻐﻴﺮ ﻭﺳﻄﻮ ﻓﻨﺠﺎﻥ ﻗﻬﻮﺓ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻣﻦ ﻟﺒﻴﺮﻭ ﻭ ﺣﻄﺎﺗﻮ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻈﻬﺮ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ...
ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﻣﺪﺍﻡ ﻗﺮﺏ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻤﻮﺍﻋﻴﺪ
ﻣﺮﻳﻢ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﺍﻟﻲ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺍﻟﺒﻴﺮﻭ ... ﺟﺎﻭﺑﺎﺗﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﺿﻮﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﻣﺮﻳﻢ : ﻟﻐﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﺍﻋﻴﺪ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ ... " ﻣﺮﺭﺍﺕ ﺻﺒﺎﻋﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ " ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﻲ ﻳﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ
ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﺣﺘﻰ ﻣﻮﺍﻋﻴﺪ ﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ﺍﻟﻤﻬﻤﻴﻦ
ﻣﺮﻳﻢ : " ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺃﺷﺪ " ﻗﻠﺖ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻣﺎﻛﺘﻔﻬﻤﻴﺶ
ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﻭﺍﺧﺔ ﺩﻛﺘﻮﺭﺓ
ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ... ﺳﺪﺍﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻀﻮﺭ ﻣﺮﻳﻢ ﺑﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻜﻮﺏ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻋﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺑﻈﻬﺮﻫﺎ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺳﺎﻕ ﺣﻄﺎﺗﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭ ﻫﺎﺯﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﻔﻮﻕ ﺑﺘﻌﺎﻟﻲ ... ﺭﺷﻔﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻮﺏ ﻭ ﻧﻄﻘﺎﺕ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ...
ﻣﺮﻳﻢ : ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺯﻭﺍﺟﻚ ﻣﻦ ﻭﺣﺪﺓ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻭﻗﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ ... ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﻣﻤﻴﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﺧﺘﺎﺭﺗﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﺑﺎﻟﻈﺒﻂ !
ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻗﺪﺍﻡ ﻟﻤﺮﺍﻳﺔ ﻛﺘﻘﺎﺩ ﻟﻴﻬﺎ ﻝ Hair dresser ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺮﻗﺔ ﻣﺎﻓﺮﻗﺎﺗﺶ ﻭﺟﻬﺎ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ ... ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻘﻠﻮﺑﺔ ... ﺳﻤﻴﺔ ﻓﻄﺮﻑ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻛﺘﻠﺒﺲ ﻟﻌﺎﺻﻢ ﻭ ﻟﻘﻔﺎﻃﻦ ﻣﺴﺮﺣﻴﻦ ﺣﺪﺍﻫﺎ ... ﺯﻳﻨﺐ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﻛﺘﺼﺒﻎ ﺿﻔﺎﺭ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺠﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﻛﻴﻒ ﺣﺎﺳﺔ ﻭ ﻗﺮﺑﺘﻲ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻣﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ﺑﻌﺪ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻫﻬﻬﻪ
ﺳﻤﻴﺔ : " ﻛﻀﺤﻚ " ﺣﺸﻮﻣﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﺯﻳﻨﺐ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺷﻨﻮ ﻗﻠﺖ ... ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻗﺘﻤﺎ ﻗﺮﺑﻮ ﻳﺘﺰﻭﺟﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺠﻮﺝ ﻛﺘﻮﻗﻊ ﺷﻲ ﻛﺎﺭﺛﺔ ... ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺤﺴﺐ ﺍﻟﺴﻮﺍﻳﻊ ﻓﺒﻼﺻﺘﻬﻢ ... ﺧﻔﺖ ﻳﺠﻲ ﺷﻲ ﺯﻟﺰﺍﻝ ﻭ ﺇﻋﺼﺎﺭ ﻳﻔﺎﺭﻗﻬﻢ ... ﺃﻣﺎ ﮔﺎﻉ ﺍﻟﻨﺤﺲ ﺟﺮﺑﻮﻩ ... ﺑﻘﺎﻭ ﻏﺎ ﺍﻟﻜﻮﺍﺭﺙ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ " ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺪﻭﺯ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻭ ﻣﻐﺎﺩﻱ ﻳﻮﻗﻊ ﻭﺍﻟﻮ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﻴﻨﺎ
ﺳﻤﻴﺔ : ﺷﻜﻮﻥ ﻛﺎﻳﻦ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻭ ﻋﻤﻲ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻳﻨﻴﻦ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﺷﺎﺩﻳﻦ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ... ﻭ ﻣﺎﻣﺎ ﻫﻲ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﺨﺸﻴﻴﻦ ﻓﺎﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ... ﻣﺸﻴﺖ ﻗﺒﻴﻠﺔ ﻧﻄﻞ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻏﺎ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻨﮕﺮ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﻫﺮﺑﺖ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻧﺘﻲ ﻛﺘﻨﮕﺮﻱ ﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺧﺎﻟﺘﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺃﺻﻼ ﺷﺒﻬﺖ ﻟﻤﺎﻣﺎ ... ﻣﻨﻴﻦ ﻛﻨﻜﻮﻥ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ... ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻳﻌﺮﻓﻮ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻋﻼﺵ ﻛﻨﻬﻀﺮﻭ
ﺳﻤﻴﺔ : ﻭﻱ ﻛﺘﻬﻀﺮﻭ ﺑﺎﻟﺠﻬﺪ ﻫﻬﻪ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭﺍ ﻧﺘﻲ ﻋﻨﺪ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺼﻮﻳﺖ ﺭﻗﻴﻖ ﻭ ﻛﺘﻬﻀﺮﻱ ﺑﺸﻮﻳﺔ ... ﺍﻷﻧﻮﺛﺔ ﻳﺎﺧﺘﻲ ... ﺑﺎﻳﻨﺔ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻏﻴﺮ ﻳﺴﻤﻌﻚ ﻭ ﻳﻖ " ﺟﻤﻌﺎﺕ ﻓﻤﻬﺎ " ﺩﻳﺮﻭ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﺳﻤﻌﺘﻮ ﻭﺍﻟﻮ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻼ ﺣﻮﻝ " ﻣﻨﺤﺮﻓﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻫﺰﺍﺕ ﺣﺎﺟﺒﻬﺎ " ﻭﺍﺧﺔ ﺍﻟﺒﺮﺍﺀﺓ ... " ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺴﻤﻴﺔ ﺍﻟﻲ ﺗﺰﻧﮕﺎﺕ " ﻭ ﻣﻄﻴﺸﺔ ﻋﺎﻣﻴﻦ ﺑﺎﺵ ﺗﺰﻭﺟﺘﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﮔﺎﻉ ﻣﺎﻭﻟﻔﺘﻲ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺳﺮﺓ ... ﺭﺍﻙ ﻣﺰﻭﺟﺔ ﺑﺴﻨﻤﺎﺭ ... ﻣﻮﻝ ﺍﻟﻬﻀﻮﺭ ﺍﻟﺰﻳﻨﻴﻦ
ﺳﻤﻴﺔ : ﻣﺎﻛﻴﺨﺴﺮﺵ ﻟﻬﻀﺮﺓ ﻗﺪﺍﻣﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺃﻭﻛﻲ ... ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺴﺪ ﻓﻤﻲ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻳﻬﻮﺩﻳﺔ ﺑﻴﻨﺎﺗﻜﻢ
ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ﺟﺎﻟﺴﻴﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺑﺜﻼﺛﺔ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ... ﻻﺑﺴﻴﻦ ﻟﺒﺎﺱ ﺗﻘﻠﻴﺪﻱ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺟﻠﺒﺎﺏ ﻭ ﺑﻠﻐﺔ ... ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻻﺑﺴﻬﺎ ﻓﻠﻮﻥ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﺍﻟﺴﻦ ﺩﻳﺎﻟﻮ ... ﻃﺒﻠﺔ ﺩﺍﺋﺮﻳﺔ ﻗﺪﺍﻣﻬﻢ ﻋﺎﻣﺮﺓ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﻣﺄﻛﻮﻻﺕ ﻭ ﻣﺸﺮﻭﺑﺎﺕ ﻣﻐﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ... ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭ ﺍﺏ ﺯﻳﻨﺐ ﺃﺣﻤﺪ ﺃﺻﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻳﺨﻮﻱ ﺃﺗﺎﻱ ...
ﺟﺮ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻴﺴﺎﻥ ﺍﻟﻤﻠﻮﻧﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻤﺰﺧﺮﻓﻴﻦ ﺑﺎﻟﻠﻮﻥ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ ... ﻛﻴﺘﻮﺳﻄﻮﻫﻢ ﺟﻮﺝ ﺑﺮﺍﺭﺩ ﻛﺒﺎﺭ ﻓﻀﻴﻴﻦ ... ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻘﻠﺐ ﻓﺒﺮﺍﺩ ﺩﻳﺎﻝ ﺃﺗﺎﻱ ﻭ ﺣﺪﻳﺜﻮ ﻣﺴﺘﺎﻣﺮ ﻣﻊ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﻋﻠﻰ ﻭﻓﺎﻕ ... ﻟﻜﻦ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﻘﻠﻴﻠﺔ ﺣﺎﻭﻟﻮ ﻳﺘﺎﻓﻘﻮ ﻭ ﻳﻨﺴﺎﻭ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﺕ ...
ﻓﺎﻟﻤﺎﺿﻲ ﻣﺎﻛﺘﺎﺑﺶ ﻳﺘﻨﺎﺳﺒﻮ ... ﻭ ﻫﺎﻫﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﻔﻴﺪ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻏﻴﺮﺗﺎﺑﻂ ﺑﺒﻨﺖ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ... ﺧﻼﻭ ﺧﻼﻓﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﻭ ﺭﺣﺒﻮ ﺑﺒﺪﺍﻳﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻣﻊ ﺗﺮﺍﺑﻂ ﻋﺎﺋﻼﺗﻬﻢ ... ﻣﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﺰﺍﻝ ﻓﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﺳﺘﻴﻌﺎﺏ ﺍﻥ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺣﻔﻴﺪ ﻭ ﻣﻌﺮﻓﺘﻬﻢ ﻟﻠﺤﻘﻴﻘﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ... ﺍﻗﺘﺮﺍﺏ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﺧﻼﻫﻢ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯﻭ ﺣﺰﻧﻬﻢ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻳﻔﺮﺣﻮ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ...
ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺩﻳﻤﺎ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺣﻔﻴﺪﺗﻬﻢ ﻭ ﻣﻌﺰﺗﻬﺎ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻋﻨﺪﻫﻢ ... ﻭ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﺼﻒ ﺷﻮﻳﺔ ﺃﻧﻬﺎ ﻏﺘﺰﻭﺝ ﺑﺤﻔﻴﺪﻫﻢ ... ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺧﻔﻒ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻃﺄﺓ ﺍﻷﻟﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺕ ﺭﺑﺎﺏ ... ﻭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺍﻟﺨﺎﻟﺼﺔ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻬﻢ ... ﻭ ﺣﺴﻮ ﺑﺎﻟﺴﻜﻴﻨﺔ ﺍﻟﻲ ﺍﻓﺘﺎﻗﺪﻭﻫﺎ ﻓﺎﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﺗﻮ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
أدب المراهقينﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...