ﺑﻌﺪ ﻟﻴﻠﺔ ﻃﻮﻳﻴﻴﻴﻠﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﺣﺐ ﻭ ﻋﺸﻖ ... ﻏﻤﺮﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺑﺸﺘﻰ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭ ﻋﺒﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﺷﻮﻗﻬﻢ ﺍﻻﻣﺘﻨﺎﻫﻲ ... ﻓﺎﻗﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺤﻀﻦ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻭ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ... ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺍﻟﺤﻤﺮﻳﻦ ...
ﺍﻟﻲ ﺷﻬﺪﻭ ﻗﺒﻼﺕ ﺣﺎﺭﺓ ﺧﻼﺕ ﺁﺛﺎﺭﻫﺎ ﺑﻮﺿﻮﺡ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺩﻭﺯﺍﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﻮ ... ﻃﺒﻌﺎﺕ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻭ ﻭ ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺫﺭﺍﻋﻮ ﺍﻟﻲ ﻣﺰﻳﺮﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺟﺮﺍﺕ ﺑﻴﻨﻮﺍﺭ ﺣﺮﻳﺮﻱ ﻃﺎﻳﺢ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻟﺒﺴﺎﺗﻮ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ...
ﻃﻠﻘﺎﺕ ﺍﻟﺮﺷﺎﺷﺔ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻤﺎ ﻓﺪﺭﺟﺔ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺩﺍﻓﺌﺔ ... ﻓﺘﺤﺎﺕ ﺣﺰﺍﻡ ﺍﻟﺒﻴﻨﻮﺍﺭ ﻭ ﺣﻼﺗﻮ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻏﺘﺤﻴﺪﻭ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺴﻤﻊ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺷﺪﺍﺕ ﻓﺄﻃﺮﺍﻓﻮ ﺟﻤﻌﺎﺗﻮ ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻣﺘﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﻟﻜﺎﺩﺭ ﻭ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ...
ﻻﺑﺲ ﺑﻮﻛﺴﻮﺭ ﺃﺳﻮﺩ ﻓﻘﻂ ... ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺗﺰﻧﮕﺎﺕ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﻴﻨﻮﺍﺭ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻴﻘﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ... ﻛﻤﺸﺎﺕ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺻﺒﺎﻉ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻓﻴﻴﻦ ... ﺗﻨﻬﺪ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﺑﺪﺍﻙ ﺍﻟﺸﻜﻞ ...
ﻛﺘﺒﺎﻥ ﻓﻘﻤﺔ ﺍﻷﻧﻮﺛﺔ ... ﺑﺸﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ﻭ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻌﺴﻠﻲ ... ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﻭﺭﺩﻳﻴﻦ ﻓﺄﻏﻠﺐ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺰﻳﺪ ﺭﻏﺒﺘﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ... ﻭ ﻧﻈﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﻤﺰﻭﺟﺔ ﺑﻴﻦ ﺣﺐ ﻭ ﺧﺠﻞ ﻛﺘﻘﻬﺮﻭ ... ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻭﺻﻞ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﺼﺮﻫﺎ ... ﻟﺼﻘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺘﺄﻣﻞ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﻬﻴﺎﻡ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻓﻴﻘﺘﻚ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺘﺤﺮﻙ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺣﻂ ﺟﺒﻬﺘﻮ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ " ﻓﻴﻘﺎﺗﻨﻲ ﺍﻟﺒﻮﺳﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻋﻀﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻬﺎ " ﻫﻬﻪ ﺳﻮﺭﻱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻋﺘﺎﺫﺭﻙ ﻏﻴﺮ ﻣﻘﺒﻮﻝ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺪﻟﻊ " ﻭ ﺷﻨﻮ ﻧﺪﻳﺮ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻋﺘﺬﺍﺭﻱ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﻄﺮﻑ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ " ﻧﺘﻲ ﻣﺎﺩﻳﺮﻱ ﻭﺍﻟﻮ ... ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﻨﺪﻳﺮ
ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻭ ﻫﺰﻫﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺮﺷﺎﺷﺔ ... ﺟﺮ ﺍﻟﺒﻴﻨﻮﺍﺭ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻃﺎﺡ ﻓﻠﺮﺽ ... ﺭﺟﻊ ﻗﺮﺑﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻟﺼﻖ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻣﻊ ﺻﺪﺭﻭ ...
ﺣﻂ ﺻﺒﺎﻋﻮ ﺗﺤﺖ ﺫﻗﻨﻬﺎ ﻭ ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﺎﺑﻠﻮ ﻋﻨﻴﻬﻢ ... ﺗﺤﻨﻰ ﻋﻨﺪ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻛﻴﻘﺒﻠﻬﻢ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﻋﻨﻒ ﻣﺤﺒﺐ ... ﺍﻟﻤﺎ ﻫﺎﺑﻂ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻭﺳﻂ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻤﻴﻘﺔ ... ﺍﻟﻲ ﺩﺍﻣﺖ ﻣﺪﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﻄﻌﺎﺕ ﺍﻧﻔﺎﺳﻬﻢ ... ﺑﻌﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺒﺘﺎﺳﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﺮﻳﻀﺔ ﻋﺎﺩ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻮﻟﻔﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ...
ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﺪﺍ ﺍﻟﺸﺎﻣﭙﻮ ﻭ ﺩﺍﺭﻭ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﺸﻌﺮﻫﺎ ... ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻐﺴﻠﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻏﻴﺮ ﻛﻀﺤﻚ ﻭ ﻣﺴﺘﺤﻠﻴﺎ ﺻﺒﺎﻋﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻤﺮﺭﻫﻢ ﻭﺳﻂ ﺷﻌﺮﻫﺎ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺿﻮﺭﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻋﻄﺎﺗﻮ ﺑﻈﻬﺮﻫﺎ ... ﺷﻠﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﺭﺩﻭ ﻟﺠﻨﺐ ...
ﻫﺒﻂ ﺭﺍﺳﻮ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻬﺮﺑﻮ ... ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﺍﻟﺸﺎﻣﭙﻮ ... ﺗﻌﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﻭﻥ ﺻﺒﺎﻋﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﺸﻌﺮﻭ ... ﻭ ﻣﻊ ﺍﻷﺭﺽ ﻓﺎﺯﮔﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺘﺰﻟﻖ ... ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻭ ﻣﻴﻞ ﺭﺍﺳﻮ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺑﺰﺍﺕ ﻛﺘﻐﺴﻞ ﻟﻴﻪ ﺷﻌﺮﻭ ﻭ ﻳﺪﻳﻪ ﻣﺴﺘﺮﺣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ...
ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﻳﻬﺒﻂ ﻋﻨﺪ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭ ﻳﻘﺒﻠﻬﻢ ﺑﻌﻨﻒ ... ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺪﺍﺑﺰﺓ ﺑﺎﺵ ﺗﻐﺴﻞ ﻟﻴﻪ ﺷﻌﺮﻭ ... ﺧﻼﻭﻩ ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻣﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﻟﻬﻴﺐ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﺍﻟﻤﺸﺘﻌﻠﺔ ﻓﺪﺍﺧﻠﻮ ... ﻟﻜﻦ ﺍﺻﺎﺑﻌﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﻴﺪﺍﻋﺒﻮ ﻓﺮﻭﺓ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﻳﻠﻤﺴﻮ ﻋﻨﻘﻮ ....
ﺧﻼﻭﻩ ﻳﻔﻘﺪ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻭ ﺷﺪﻫﺎ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﻌﻤﻰ ﻓﺎﻟﻈﻠﻤﺔ ... ﻣﺎﺭﺳﻮ ﺍﻟﺤﺐ ﺗﺤﺖ ﻗﻄﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺪﺍﻓﺌﺔ ... ﻋﺎﺩ ﺷﻠﻠﻮ ﻭ ﺧﺮﺟﻮ ... ﺩﺧﻼﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﻠﺒﺲ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺸﺎ ﻳﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺳﻤﻊ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻐﺮﻑ ...
ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺟﻮﻻﻥ ﻻﺑﺴﺔ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﺧﻀﺮ ... ﻛﺎﻥ ﻃﻮﻳﻞ ﻭ ﺑﺪﻭﻥ ﺻﻤﺎﻃﻲ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻟﻜﺘﺎﻑ ... ﻗﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺿﻮﺭﻫﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﺮﺟﻠﻴﻬﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﺘﻠﺒﺴﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻮ !
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺠﺎﻛﺮﻭ " ﻻ ... ﻫﺎﻛﺔ ﺑﻮﺣﺪﻭ ﺟﺎ ﺣﺴﻦ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﺭﻳﻴﻦ ﺑﻴﺪﻳﻪ " ﺷﻨﻮﻭ ... ﺑﺎﻏﺔ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﻫﺎﻛﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ... ﺷﻨﻮ ﻓﻴﻬﺎ " ﺑﺎﻧﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﺠﺒﺎﻧﻮ ﺗﻘﺮﻧﻮ ﻭ ﺣﺴﺎﺕ ﺻﺒﺎﻋﻮ ﺩﺧﻠﻮ ﻓﻠﻤﺤﻬﺎ " ﻏﻴﺮ ﻛﻨﻀﺤﻚ ... ﺍﻛﻴﺪ ﻏﻨﻠﺒﺲ ﻣﻌﺎﻩ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﻟﻔﻮﻕ ... ﺍﺻﻼ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻣﻮﺍﻟﻔﺎﺵ ﻧﻠﺒﺲ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﻛﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﻫﻜﺎﻙ " ﺣﻴﺪ ﻳﺪﻳﻪ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻑ ﺁﺛﺎﺭ ﺻﺒﺎﻋﻮ " ﺿﺮﻳﺘﻚ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ " ﻻﺍ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻨﻘﻬﺎ " ﺳﻤﺤﻴﻠﻴﺎ ... ﻣﺎﺣﺴﻴﺘﺶ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ " ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻨﺘﻬﺎ " ﺳﻴﺮﻱ ﺗﻔﻄﺮﻱ ... ﻧﻠﺒﺲ ﻭ ﻧﺨﺮﺟﻮ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﻟﻴﻪ " ﻭﺍﺧﺔ
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...