بارت 116

444 21 0
                                    


ﺑﻌﺪ ﻟﻴﻠﺔ ﻃﻮﻳﻴﻴﻴﻠﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﺣﺐ ﻭ ﻋﺸﻖ ... ﻏﻤﺮﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺑﺸﺘﻰ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭ ﻋﺒﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﺷﻮﻗﻬﻢ ﺍﻻﻣﺘﻨﺎﻫﻲ ... ﻓﺎﻗﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺤﻀﻦ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻭ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ... ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺍﻟﺤﻤﺮﻳﻦ ...
ﺍﻟﻲ ﺷﻬﺪﻭ ﻗﺒﻼﺕ ﺣﺎﺭﺓ ﺧﻼﺕ ﺁﺛﺎﺭﻫﺎ ﺑﻮﺿﻮﺡ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺩﻭﺯﺍﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﻮ ... ﻃﺒﻌﺎﺕ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻭ ﻭ ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺫﺭﺍﻋﻮ ﺍﻟﻲ ﻣﺰﻳﺮﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺟﺮﺍﺕ ﺑﻴﻨﻮﺍﺭ ﺣﺮﻳﺮﻱ ﻃﺎﻳﺢ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻟﺒﺴﺎﺗﻮ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ...
ﻃﻠﻘﺎﺕ ﺍﻟﺮﺷﺎﺷﺔ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻤﺎ ﻓﺪﺭﺟﺔ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺩﺍﻓﺌﺔ ... ﻓﺘﺤﺎﺕ ﺣﺰﺍﻡ ﺍﻟﺒﻴﻨﻮﺍﺭ ﻭ ﺣﻼﺗﻮ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻏﺘﺤﻴﺪﻭ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺴﻤﻊ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺷﺪﺍﺕ ﻓﺄﻃﺮﺍﻓﻮ ﺟﻤﻌﺎﺗﻮ ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻣﺘﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﻟﻜﺎﺩﺭ ﻭ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ...
ﻻﺑﺲ ﺑﻮﻛﺴﻮﺭ ﺃﺳﻮﺩ ﻓﻘﻂ ... ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺗﺰﻧﮕﺎﺕ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﻴﻨﻮﺍﺭ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻴﻘﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ... ﻛﻤﺸﺎﺕ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺻﺒﺎﻉ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻓﻴﻴﻦ ... ﺗﻨﻬﺪ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﺑﺪﺍﻙ ﺍﻟﺸﻜﻞ ...
ﻛﺘﺒﺎﻥ ﻓﻘﻤﺔ ﺍﻷﻧﻮﺛﺔ ... ﺑﺸﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ﻭ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻌﺴﻠﻲ ... ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﻭﺭﺩﻳﻴﻦ ﻓﺄﻏﻠﺐ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺰﻳﺪ ﺭﻏﺒﺘﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ... ﻭ ﻧﻈﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﻤﺰﻭﺟﺔ ﺑﻴﻦ ﺣﺐ ﻭ ﺧﺠﻞ ﻛﺘﻘﻬﺮﻭ ... ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻭﺻﻞ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﺼﺮﻫﺎ ... ﻟﺼﻘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺘﺄﻣﻞ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﻬﻴﺎﻡ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻓﻴﻘﺘﻚ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺘﺤﺮﻙ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺣﻂ ﺟﺒﻬﺘﻮ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻬﺘﻬﺎ " ﻓﻴﻘﺎﺗﻨﻲ ﺍﻟﺒﻮﺳﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻋﻀﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻬﺎ " ﻫﻬﻪ ﺳﻮﺭﻱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻋﺘﺎﺫﺭﻙ ﻏﻴﺮ ﻣﻘﺒﻮﻝ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺪﻟﻊ " ﻭ ﺷﻨﻮ ﻧﺪﻳﺮ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻋﺘﺬﺍﺭﻱ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﻄﺮﻑ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ " ﻧﺘﻲ ﻣﺎﺩﻳﺮﻱ ﻭﺍﻟﻮ ... ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﻨﺪﻳﺮ
ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻭ ﻫﺰﻫﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺮﺷﺎﺷﺔ ... ﺟﺮ ﺍﻟﺒﻴﻨﻮﺍﺭ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻃﺎﺡ ﻓﻠﺮﺽ ... ﺭﺟﻊ ﻗﺮﺑﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻟﺼﻖ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻣﻊ ﺻﺪﺭﻭ ...
ﺣﻂ ﺻﺒﺎﻋﻮ ﺗﺤﺖ ﺫﻗﻨﻬﺎ ﻭ ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﺎﺑﻠﻮ ﻋﻨﻴﻬﻢ ... ﺗﺤﻨﻰ ﻋﻨﺪ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻛﻴﻘﺒﻠﻬﻢ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﻋﻨﻒ ﻣﺤﺒﺐ ... ﺍﻟﻤﺎ ﻫﺎﺑﻂ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻭﺳﻂ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻤﻴﻘﺔ ... ﺍﻟﻲ ﺩﺍﻣﺖ ﻣﺪﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﻄﻌﺎﺕ ﺍﻧﻔﺎﺳﻬﻢ ... ﺑﻌﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺒﺘﺎﺳﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﺮﻳﻀﺔ ﻋﺎﺩ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻮﻟﻔﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ...
ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﺪﺍ ﺍﻟﺸﺎﻣﭙﻮ ﻭ ﺩﺍﺭﻭ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﺸﻌﺮﻫﺎ ... ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻐﺴﻠﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻏﻴﺮ ﻛﻀﺤﻚ ﻭ ﻣﺴﺘﺤﻠﻴﺎ ﺻﺒﺎﻋﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻤﺮﺭﻫﻢ ﻭﺳﻂ ﺷﻌﺮﻫﺎ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺿﻮﺭﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻋﻄﺎﺗﻮ ﺑﻈﻬﺮﻫﺎ ... ﺷﻠﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﺭﺩﻭ ﻟﺠﻨﺐ ...
ﻫﺒﻂ ﺭﺍﺳﻮ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻬﺮﺑﻮ ... ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﺍﻟﺸﺎﻣﭙﻮ ... ﺗﻌﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﻭﻥ ﺻﺒﺎﻋﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﺸﻌﺮﻭ ... ﻭ ﻣﻊ ﺍﻷﺭﺽ ﻓﺎﺯﮔﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺘﺰﻟﻖ ... ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻭ ﻣﻴﻞ ﺭﺍﺳﻮ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺑﺰﺍﺕ ﻛﺘﻐﺴﻞ ﻟﻴﻪ ﺷﻌﺮﻭ ﻭ ﻳﺪﻳﻪ ﻣﺴﺘﺮﺣﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ...
ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﻳﻬﺒﻂ ﻋﻨﺪ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭ ﻳﻘﺒﻠﻬﻢ ﺑﻌﻨﻒ ... ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺪﺍﺑﺰﺓ ﺑﺎﺵ ﺗﻐﺴﻞ ﻟﻴﻪ ﺷﻌﺮﻭ ... ﺧﻼﻭﻩ ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻣﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﻟﻬﻴﺐ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﺍﻟﻤﺸﺘﻌﻠﺔ ﻓﺪﺍﺧﻠﻮ ... ﻟﻜﻦ ﺍﺻﺎﺑﻌﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻛﻴﺪﺍﻋﺒﻮ ﻓﺮﻭﺓ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﻳﻠﻤﺴﻮ ﻋﻨﻘﻮ ....
ﺧﻼﻭﻩ ﻳﻔﻘﺪ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻭ ﺷﺪﻫﺎ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﻌﻤﻰ ﻓﺎﻟﻈﻠﻤﺔ ... ﻣﺎﺭﺳﻮ ﺍﻟﺤﺐ ﺗﺤﺖ ﻗﻄﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺪﺍﻓﺌﺔ ... ﻋﺎﺩ ﺷﻠﻠﻮ ﻭ ﺧﺮﺟﻮ ... ﺩﺧﻼﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﻠﺒﺲ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺸﺎ ﻳﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺳﻤﻊ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ... ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻐﺮﻑ ...
ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺟﻮﻻﻥ ﻻﺑﺴﺔ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﺧﻀﺮ ... ﻛﺎﻥ ﻃﻮﻳﻞ ﻭ ﺑﺪﻭﻥ ﺻﻤﺎﻃﻲ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻟﻜﺘﺎﻑ ... ﻗﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺿﻮﺭﻫﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﺮﺟﻠﻴﻬﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﺘﻠﺒﺴﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻮ !
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺠﺎﻛﺮﻭ " ﻻ ... ﻫﺎﻛﺔ ﺑﻮﺣﺪﻭ ﺟﺎ ﺣﺴﻦ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﺭﻳﻴﻦ ﺑﻴﺪﻳﻪ " ﺷﻨﻮﻭ ... ﺑﺎﻏﺔ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﻫﺎﻛﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ... ﺷﻨﻮ ﻓﻴﻬﺎ " ﺑﺎﻧﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﺠﺒﺎﻧﻮ ﺗﻘﺮﻧﻮ ﻭ ﺣﺴﺎﺕ ﺻﺒﺎﻋﻮ ﺩﺧﻠﻮ ﻓﻠﻤﺤﻬﺎ " ﻏﻴﺮ ﻛﻨﻀﺤﻚ ... ﺍﻛﻴﺪ ﻏﻨﻠﺒﺲ ﻣﻌﺎﻩ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﻟﻔﻮﻕ ... ﺍﺻﻼ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻣﻮﺍﻟﻔﺎﺵ ﻧﻠﺒﺲ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﻛﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﻫﻜﺎﻙ " ﺣﻴﺪ ﻳﺪﻳﻪ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻑ ﺁﺛﺎﺭ ﺻﺒﺎﻋﻮ " ﺿﺮﻳﺘﻚ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ " ﻻﺍ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻨﻘﻬﺎ " ﺳﻤﺤﻴﻠﻴﺎ ... ﻣﺎﺣﺴﻴﺘﺶ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ " ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻨﺘﻬﺎ " ﺳﻴﺮﻱ ﺗﻔﻄﺮﻱ ... ﻧﻠﺒﺲ ﻭ ﻧﺨﺮﺟﻮ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﻟﻴﻪ " ﻭﺍﺧﺔ

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن