ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ " ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺪﺧﻞ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺩﺧﻠﻲ ﻭ ﺳﺪﻱ ﻣﻌﺎﻙ ﻟﺒﺎﺏ
ﺩﺍﺭﺕ ﻛﻴﻒ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﺒﺘﺎﺳﻢ ﻟﻴﻪ ﺑﺒﺮﺍﺀﺓ ﻭ ﻫﻮ ﻣﻼﻣﺤﻮ ﻣﺘﺒﺪﻟﻮﺵ ... ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﺍﺵ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻧﻮﺽ ﻧﺨﺮﺝ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻻ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭ ﻣﺎﻟﻚ ﻛﺘﺨﻨﺰﺭ ﻓﻴﺎ ؟ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺎﻗﻠﺘﻴﺶ ﻟﻴﺎ ﺧﺎﺭﺟﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻛﻨﺖ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﻟﺸﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻧﺎﺧﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻝ ... ﻭ ﻗﻠﺖ ﻧﺠﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺸﻴﺘﻲ ﻟﻤﻮﻝ !
ﻧﺎﺿﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺮﻭ ﻭ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺮﻣﺶ ﻓﻌﻮﻳﻨﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻭ ﻫﻲ ﻣﻨﻌﺘﺔ ﻓﺤﺠﺮﻭ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﻤﻜﻦ ﻧﭽﻠﺲ ﻫﻨﺎ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻚ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺗﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻴﻦ ﻛﻨﺘﻲ ﭼﺎﻟﺴﺔ
ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻤﻜﺎﻧﻬﺎ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﻪ ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺟﺮﻫﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﭼﻠﺴﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺣﺠﺮﻭ ... ﺑﻘﺎﺕ ﺣﺎﺩﺭﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻛﺘﻠﻌﺐ ﺑﺼﺒﺎﻋﻬﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺣﺎﻁ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ " ﻳﺎﻻﻩ ﻗﻮﻟﻲ ﺁﺵ ﻛﻨﺘﻲ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻘﻮﻟﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ " ﻛﻨﺖ ﻏﻨﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻴﻚ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻏﻴﺮ ﻧﺴﻴﺖ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺗﺼﻮﻧﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺧﻔﺖ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻻ ... ﻭ ﺃﻧﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺨﺮﺝ ﻧﺘﻘﺪﺍ ﻭ ﻧﺴﺮﺡ ﺭﺟﻠﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺭﺟﻌﺘﻲ ﺗﺸﻐﻠﺘﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭ ﻣﺎﺑﻘﺘﻴﺶ ﻛﺘﺨﺮﺟﻨﻲ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺘﺨﻨﻖ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ " ﻭ ﻣﺎﻟﻚ ﺩﻏﻴﺎ ﺩﻣﻌﺘﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻣﺴﺤﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﻫﻤﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻬﺒﻄﻮ ﺩﻏﻴﺎ ... ﻭ ﻭﺍﺵ ﻣﻌﺼﺐ ﻣﻨﻲ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺗﻨﻬﺪ " ﻻ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﺎﻟﺼــ
ﻣﺎﺧﻼﺵ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺗﻜﻤﻞ ... ﺭﻓﻊ ﻭﺟﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ﻭ ﻫﻲ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﺤﺠﺮﻭ ... ﺣﻂ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻭ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺑﻠﻬﻔﺔ ﻭ ﺷﻐﻒ ... ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺩﻳﻤﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﺟﻨﺒﻮ ... ﺍﻻ ﺍﻥ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻤﺮﻭ ﺑﺮﺩ ... ﻛﺘﻨﻌﺲ ﻓﺤﻀﻨﻮ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻳﺸﺒﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﺷﻮﺍﻗﻮ ﺍﻟﻬﺎﺋﺠﺔ ...
ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻋﺸﻘﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﻛﻴﺰﻳﺪ ... ﻭ ﻫﻲ ﺑﺎﻟﻤﺜﻞ ... ﻫﻮ ﺣﺒﻴﺒﻬﺎ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﺳﻨﺪﻫﺎ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ... ﻭﺟﻮﺩﻭ ﻓﺤﻴﺎﺗﻬﺎ ﻣﻬﻢ ... ﻭ ﻭﺟﻮﺩﻫﺎ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ...
ﺩﻭﺭﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻘﻮ ﻭ ﻫﻮ ﺣﺎﺿﻨﻬﺎ ﺑﺬﺭﺍﻋﻮ ... ﻛﻴﺘﺒﺎﺩﻟﻮ ﺍﻟﻘﺒﻞ ﺑﺸﻐﻒ ﻭ ﻋﻨﻒ ﻣﺤﺒﺐ ﺣﺘﻰ ﻗﺎﻃﻌﻬﻢ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﺑﻌﺪﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻭﺟﻬﺎ ﻛﺘﻨﻬﺞ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻲ ﺣﺪ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ
ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻘﺎﺩ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ﻛﻴﺪﺍﻋﺐ ﺑﻄﻨﻬﺎ ... ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻨﻮﺽ ﻭ ﻣﻨﻌﻬﺎ ... ﻋﻄﻰ ﺍﻹﺫﻥ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺘﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺑﻬﺎﺀ ... ﺷﺎﻓﻬﻢ ﻭ ﺣﺪﺭ ﺭﺍﺳﻮ ... ﺣﻂ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﺍﻟﻲ ﻫﺎﺯ ﻭ ﻗﺎﻝ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﻫﺎﺩﻭ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﺍﻟﻲ ﻃﻠﺒﺘﻲ ﻣﻨﻲ ... ﻭ ﻛﻨﻌﺘﺎﺫﺭ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻟﻤﺪﺍﻡ ﻛﺎﻳﻨﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﻬﺎﺀ ﻟﺒﺎﺱ ﻋﻠﻴﻚ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ... ﻭ ﻧﺘﻲ ﻛﻴﻒ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻣﻊ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺿﺤﻜﺎﺕ " ﻫﺎﻧﻲ ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﻨﺰﻳﺪ ﻧﺜﻘﻞ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﻬﺎﺀ ﺷﻜﺮﺍ ... ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻤﺸﻲ
ﻏﺎﺩﺭ ﺑﻬﺎﺀ ﻛﻴﻒ ﺳﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺿﺎﺭﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻋﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻣﺎﻟﻘﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﺳﻂ ﻓﻤﻮ ... ﺍﻧﺪﺍﻣﺠﺎﺕ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻃﻮﻳﻴﻴﻠﺔ ﻋﺎﺩ ﻃﻠﻘﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﻛﺘﻘﺮﺍ ﻓﻜﺘﺎﺏ ... ﺣﺘﻰ ﻛﻤﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺧﺪﻣﺘﻮ ﻋﺎﺩ ﻧﺎﺿﻮ ...
ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭ ﻫﻮ ﺷﺎﺩ ﻓﻴﺪﻫﺎ ... ﺣﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻭ ﺿﺎﺭ ﺭﻛﺐ ... ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻃﻠﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻳﺪﻭﺵ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻠﺨﺪﺍﻣﺔ ﺷﻨﻮ ﺗﻘﺎﺩ ﻟﻌﺸﺎ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﻌﺸﺎﻭ ﻣﻊ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻃﻠﻌﻮ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﻢ ...
ﻫﺰﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﺒﻮﺷﻴﻄﺎﺕ ﺣﻄﺎﺗﻬﻢ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺷﺮﺍﺕ ﻛﺘﻮﺭﻳﻪ ﻟﺮﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻣﺘﻜﻲ ﺟﻨﺒﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺟﻤﻌﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﻧﻌﺴﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﺣﺎﻃﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺫﺭﺍﻋﻮ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻻﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺲ ﺑﺘﺤﺮﻛﺎﺗﻬﻢ ... ﺑﻘﺎﻭ ﻣﺠﻤﻌﻴﻦ ﻟﺤﻴﻦ ﻏﻔﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻗﺎﺩﻫﺎ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺳﺎﺩﺓ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻧﻌﺲ ...
🌸 ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺤﺲ ﺑﻘﺒﻼﺗﻮ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﻭ ﺭﻗﺒﺘﻬﺎ ... ﻓﺘﺤﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻔﻮﻩ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻜﻰ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻣﺴﻨﺪ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﻋﻮ ﻭ
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...