ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﻨﺨﺮﺟﻮ ﻳﻀﺮﺑﻚ ﺷﻮﻳﺔ ﺍﻟﺒﺮﺩ
ﺷﺒﻚ ﻳﺪﻭ ﻣﻊ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟڨﻴﻼ ... ﺣﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻠﻮﻃﻮ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻭ ﺿﺎﺭ ﻫﻮ ﺭﻛﺐ ... ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﻭ ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﭭﻴﻼ ... ﻏﺎﺩﻱ ﺳﺎﻳﻖ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﻣﻀﻮﺭﺓ ﻭﺟﻬﺎ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﺪﻭ ﺗﺤﻄﺎﺕ ﻓﻮﻕ ﻳﺪﻫﺎ ...
ﻫﺰﻫﺎ ﻗﺮﺑﻬﺎ ﻟﻔﻤﻮ ﻭ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻭﺳﻂ ﻳﺪﻫﺎ ... ﺿﻮﺭﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻟﻘﺪﺍﻡ ﻭ ﺷﺎﺩ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﻋﻨﺪﻭ ... ﺗﺬﻛﺮﺍﺕ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﺑﻴﻨﺎﺗﻬﻢ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﺠﺒﻞ ... ﻣﻊ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻣﺘﺎﺣﺘﺶ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻳﻬﻀﺮﻭ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻓﻴﻦ ﻛﺘﺠﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻳﻬﻀﺮﻭ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﻤﺮﻭ ﺟﺒﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ...
ﺳﺎﺳﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺒﻐﺎﺗﺶ ﺗﻔﻜﺮ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻨﺎﺳﺐ ... ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﻴﺒﻐﻴﻬﺎ ﻭ ﻟﻮﻻ ﻣﻮﺕ ﻻﺣﺒﻴﺒﺔ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﻜﻮﻧﻮ ﻣﺰﻭﺟﻴﻦ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﻫﻲ ﺿﻮﺭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﺎﻟﻤﻜﺎﻥ ... ﻛﺎﻧﻮ ﺟﻨﺐ ﺟﺮﻑ ﻛﻴﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺤﺮ ...
ﻧﺰﻝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺿﺎﺭ ﺣﻠﻴﻬﺎ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻏﻴﺮ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺭﻳﺤﺔ ﺍﻟﺒﺤﺮ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻛﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺮﺋﺒﺎﻝ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ... ﻳﺪﻳﻪ ﺣﺎﻭﻃﻮ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻭ ﺫﻗﻨﻮ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺪﻓﺊ ﺻﺪﺭﻭ ﻭ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﻋﻨﺎﻗﻮ ...
ﺑﻘﺎﻭ ﻣﺪﺓ ﻫﻜﺎﻙ ﺑﺠﻮﺝ ﺳﺎﻛﺘﻴﻦ ﻭ ﻛﻼ ﻓﺎﺵ ﻛﻴﻔﻜﺮ ... ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻛﺘﻐﺮﺏ ﻭ ﺍﻟﺠﻮ ﻛﻴﺒﺮﺩ ﺃﻛﺜﺮ ... ﻭﻗﺘﻤﺎ ﺣﺲ ﺑﻴﻬﺎ ﻛﺘﺮﺟﻒ ﻛﻴﺰﻳﺪ ﻳﺨﺸﻴﻬﺎ ﻓﻴﻪ ... ﻫﻮ ﻳﻤﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﻛﺜﺮ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻣﺮﻫﻖ ﺑﺎﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﻌﻤﺮ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻗﺘﻮ ... ﻭ ﺃﻣﻮﺭ ﺃﺧﺮﻯ ﺷﺎﻏﻼﻩ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺃﺧﺮﻯ ...
ﺣﺲ ﺑﺎﻟﻔﻮﻥ ﻛﻴﭭﻴﺒﺮﻱ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﺒﺪﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺐ ... ﺷﺎﻑ ﺍﻟﻤﻴﺴﺎﺝ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻩ ﻭ ﺗﻐﻴﺮﻭ ﻣﻼﻣﺤﻮ ... ﺭﺟﻌﻮ ﻟﻠﺠﻴﺐ ﻭ ﺭﺧﻰ ﻣﻦ ﺟﻮﻻﻥ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺗﺤﺮﻙ ﺍﻟﺒﺮﺩ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻧﺮﺟﻌﻮ
ﺣﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺟﻨﺒﻮ ﻭ ﺭﻛﺐ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ... ﺭﺟﻌﻮ ﻟﭭﻴﻼ ﻭﻗﻒ ﻭ ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺟﻮﻻﻥ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ "
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺗﻌﺸﺎﻱ ﻋﺎﺩ ﻧﻌﺴﻲ ... ﺳﻤﻌﺘﻴﻨﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺧﺎﺭﺝ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻣﻢ ... ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻧﻘﻀﻲ ﺷﻲ ﻏﺮﺽ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﺍﺧﺔ
ﺩﺍﺭﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺣﻼﺗﻮ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻏﺘﻨﺰﻝ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﺮﻫﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺣﻴﺪ ﺍﻟﺤﺰﺍﻡ ﻭ ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺎ ﻗﺮﺑﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﺣﻂ ﻓﻤﻮ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﻭ ﺑﺎﺳﻬﺎ ﺑﻠﻬﻔﺔ ﻭ ﺷﻮﻕ ﻛﺒﻴﻴﻴﺮ ... ﺑﻌﺪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺤﺪﺭ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻫﺒﻄﺎﺕ ... ﺑﻘﻰ ﺣﺘﻰ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺩﺧﻼﺕ ﻋﺎﺩ ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﻟﭭﻴﻼ ...
🍂 ﻣﺮ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﺁﺧﺮ ...
ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻗﻠﻴﻞ ﻓﻴﻦ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻛﻴﻈﻞ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ﻭ ﻛﻴﺮﺟﻊ ﻣﺘﺄﺧﺮ ... ﻛﺎﻥ ﻗﺒﻞ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻴﻤﺮ ﻳﻄﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺆﺧﺮﺍً ﻣﺎﺑﻘﺎﺵ ﻛﻴﺪﺧﻞ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺿﻊ ... ﻭ ﺭﺟﻊ ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﻭ ﺑﺎﻟﻬﺎ ﻛﻮﻟﻮ ﻣﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻥ ﻣﻌﺎﻣﻠﺘﻮ ﻣﻌﻬﺎ ﺗﻐﻴﺮﺍﺕ ... ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻋﺎﻣﻠﻬﺎ ﺑﺎﻫﺘﻤﺎﻡ ﻫﻲ ﻧﻬﺎﺭ ﻫﺒﻄﻬﺎ ﺗﻐﺪﺍﺕ ﻭ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺧﺮﺟﻬﺎ ﻟﺠﻨﺐ ﻟﺒﺤﺮ ... ﻭﻟﻔﺎﺕ ﺇﻫﺘﻤﺎﻣﻮ ﻭ ﻣﻌﺎﻣﻠﺘﻮ ﺍﻟﺤﻨﻮﻧﺔ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻭ ﻣﻨﻴﻦ ﺗﺸﻐﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺸﻌﻮﺭ ﺧﺎﻳﺐ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺮﺑﻌﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺸﻴﺔ ...
ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﺍﺗﺎﺻﻼﺕ ﺑﺰﻳﻨﺐ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﻮﻭﻭ ﺍﻟﻀﻬﺼﻴﺼﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ ... ﻟﺒﺎﺱ ﻋﻠﻴﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ... ﺑﺎﻗﺔ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﺁﻩ ﻳﺎﺧﺘﻲ ... ﻋﻴﻴﺖ ﻭ ﺭﺟﻠﻴﺎ ﺗﻨﻔﺨﻮ ﺑﺎﻟﺠﻠﺴﺔ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮﻱ ﻧﺘﻲ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﺍﻟﻮ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺗﻮﺣﺸﺖ ﺃﻳﺎﻣﻨﺎ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺘﻲ ﺑﺎﻗﺔ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺑﻼ ﺑﻴﻚ ﻣﻤﻠﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺣﺘﻰ ﺃﻧﺎ ﺗﻮﺣﺸﺖ ﺟﻮ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﺭﺟﻌﻲ ... ﺁﻩ ﻧﺴﻴﺖ ﻧﺘﻲ ﺧﻄﻴﺒﺔ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ... ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻛﻤﻮﺿﻔﺔ ﻫﻨﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ... ﻏﻨﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﺮﺋﺒﺎﻝ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺮﺟﻊ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻋﻼﻩ ﺗﺮﺟﻌﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻣﺘﻰ ﻏﺘﺨﺮﺟﻲ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﺣﺘﺎﻝ ﺩﻳﻚ 8 ﻫﻜﺎﻙ ... ﺃﺟﻲ ... ﻋﻼﺵ ﻣﺎﺗﺠﻴﺶ ﻟﻌﻨﺪﻱ ... ﻭ ﻧﻴﺖ ﺩﻭﺯﻱ ﻋﻨﺪﻭ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﻗﻮﻟﻴﻬﺎ ﻟﻴﻪ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺩﺍﺑﺔ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﺁﻩ ﺍﺻﺎﺣﺒﺘﻲ ... ﻋﻼﻩ ﻏﻴﻘﻮﻝ ﻟﻴﻚ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺃﻭﻛﻲ
ﻗﻄﻌﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻊ ﺯﻳﻨﺐ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﻏﺴﻼﺕ ﻭﺟﻬﺎ ... ﻟﺒﺴﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺧﻼﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﻄﻠﻮﻕ ... ﻭﺟﻬﺎ ﺧﻼﺗﻮ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻣﺪﺍﺭﺕ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺻﺎﻙ ﺩﺍﺭﺕ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﺑﺎﺵ ﺗﺸﺪ ﻃﺎﻛﺴﻲ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻟﺘﺤﺖ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺘﺎﺟﻬﺔ ﻟﻠﺒﻮﺍﺑﺔ ... ﻭﻗﻔﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﺮﺋﺒﺎﻝ ...
ﺳﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﺓ ﻭ ﻃﻠﺐ ﺃﻧﻪ ﻳﻮﺻﻠﻬﺎ ﻫﻮ ... ﺭﻛﺒﺎﺕ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﻮ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﺩﺍﺧﻠﺔ ... ﺍﻷﻧﻈﺎﺭ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﺩﺍﺯﺕ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺯﻳﻨﺐ ﻣﺎﻟﻘﺎﺗﻬﺎﺵ ﻓﻴﻪ ... ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺯﻣﻼﺀﻫﺎ ﺭﺍﻩ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ...
ﺑﻘﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﺴﻨﺎﻫﺎ ﻭ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ﺣﺎﺿﻴﻴﻨﻬﺎ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻄﻠﻊ ﻟﻠﻄﺎﺑﻖ ﺍﻷﺧﻴﺮ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﺂﺧﺮ ﺍﻟﺮﻭﺍﻕ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻗﺪﺍﻡ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻘﺒﺾ ...
ﺑﻬﺎﺀ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﻌﻴﺪ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﻤﻨﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻭ ﺗﺮﺍﺟﻊ ... ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺗﺤﻠﻮ ﻣﻌﺎﻩ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﻃﻠﻘﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﭙﻮﺍﻧﻲ ﻭ ﻳﺪﻫﺎ ﻛﺘﺮﻋﺪ ... ﻭ ﺍﻟﺒﺮﻭﺩﺓ ﺳﺮﺣﺎﺕ ﻣﻊ ﺃﻃﺮﺍﻓﻬﺎ ...
ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﺤﺔ ﻭ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺘﺮﺟﻒ ... ﺣﺎﺳﺔ ﺑﻘﻠﺒﻬﺎ ﻛﻴﺘﻌﺼﺮ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﻭ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺑﺮﺩﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻟﻤﻘﺒﺾ ﻟﺒﺎﺏ ﺳﺪﺍﺗﻮ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺧﻄﻮﺓ ﺍﻟﻠﻮﺭ ... ﺿﺎﺭﺕ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ﻣﺒﻌﺪﺓ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﻣﺴﺮﻋﺔ ...
ﺣﺎﺩﺭﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻣﻜﺘﺸﻮﻓﺶ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ... ﻏﻴﺮ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻠﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺴﺎﻃﺢ ﻣﻊ ﺷﻲ ﺣﺪ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ...
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻛﻀﺤﻚ " ﻣﺎﻟﺒﺴﺘﻴﺶ ﻧﻈﺎﺿﺮﻙ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﻫﻬﻬﻪ ... " ﺷﺎﻓﺖ ﻋﻨﻴﻦ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺪﻣﻌﻴﻦ " ﻣﺎﻟﻜﻲ ... ﻭﺍﺵ ﻛﻨﺘﻲ ﻋﻨﺪ ﺧﻄﻴﺒﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻝ ﻻ ... ﻏﻨﺮﺟﻊ ﻟﻠﺪﺍﺭ
ﺿﻐﻄﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﺭ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﻞ ﺍﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﻣﻨﺰﻟﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻓﻠﺮﺽ ... ﺗﺒﻌﺎﺗﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﻭ ﻫﻲ ﻣﻌﺠﺒﺔ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﻬﺎ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺗﺤﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻢ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﺯﻳﻨﺐ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﻌﻴﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ...
ﻣﻨﻴﻦ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺎﻭﻗﻔﺎﺗﺶ ... ﻋﺮﻓﺎﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻛﺘﺰﺭﺏ ﺗﺎﺑﻌﺎﻫﺎ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻮﻗﻒ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺸﺪ ﻓﻴﻬﺎ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...