بارت 56

462 29 0
                                    

ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺷﻲ ﺧﺎﺭﺝ ﺷﻲ ﻛﻴﻄﻞ ... ﻓﻀﻮﻟﻬﻢ ﻗﺎﺗﻠﻬﻢ ﺷﻜﻮﻥ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ... ﻛﻴﺸﻮﻓﻮ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮﺓ ﻣﺴﺎﻓﻴﻦ ﻭﺭﺍ ﺑﻌﺾ ... ﻭ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﺎﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺿﺎﺭﺏ ﻛﻮﻣﭙﻠﻲ ﻣﻀﺎﻳﺮﺵ ... ﻣﻦ ﺷﻜﻠﻬﻢ ﻭ ﻟﺒﺎﺳﻬﻢ ﻭ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ ﺑﺎﺵ ﺟﺎﻭ ... ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻧﺎﺱ ﻣﺮﻓﺤﻴﻦ ... ﻟﻜﻦ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﺪﻳﺮﻭ ﻗﺪﺍﻡ ﺩﺍﺭ ﺳﻲ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ... ﻣﻜﺮﻫﻮﺵ ﻳﻌﺮﻓﻮ ﻭ ﻳﻘﺘﻠﻮ ﻓﻀﻮﻟﻬﻢ ...
ﺗﻘﺪﻡ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺟﻨﺒﻮ ﻻﺣﺒﻴﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ... ﺿﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻮﻧﻴﺖ ﻭ ﺑﻌﺪ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺠﻼﺑﻴﺘﻮ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺒﻠﻐﺔ ﺍﻟﺼﻔﺮﺍﺀ ... ﻻﺑﺲ ﻃﺎﻗﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﻧﺎﻗﺺ ﻣﻦ ﻟﺤﻴﺘﻮ ﺍﻟﻲ ﺗﺨﻠﻠﻮﻫﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﻌﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ... ﺍﺳﺘﻘﺒﻠﻬﻢ ﺑﻮﺟﻪ ﺑﺸﻮﺵ ﻭ ﻓﺘﺢ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﺎﺏ ﺩﺍﺭﻭ ... ﻣﺪ ﻟﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻳﺪﻭ ﺑﺘﻌﺎﺑﻴﺮ ﺟﺪﻳﺔ ... ﺻﺎﻓﺤﻮ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻳﺤﺲ ﺑﺎﻻﺭﺗﺒﺎﻙ ﻗﺪﺍﻡ ﺷﻲ ﺣﺪ ...
ﺗﺴﺎﻟﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻲ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﻔﺎﺭﻗﺎﺗﻮﺵ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ... ﺳﻠﻤﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﻻﺧﺮﻳﻦ ﻭ ﺩﺧﻠﻮ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ ... ﺑﻬﺎﺀ ﺑﻘﺎ ﻫﻮ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﺣﻞ ﻟﻜﻮﻓﺮ ﻭ ﻫﺰ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﺧﻠﻬﻢ ... ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﻻﺑﺴﺔ ﻗﻔﻄﺎﻥ ﺃﺻﻔﺮ ﺑﺎﺭﺩ ﻣﻊ ﻓﻮﻻﺭ ﻣﻨﺎﺳﺐ ... ﻭﺟﻬﺎ ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻣﻨﻮﺭ ﻣﻜﺘﺎﻓﻴﺔ ﺑﻜﺤﻞ ﺑﻠﺪﻱ ﻓﻘﻂ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ ... ﺑﺎﻧﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﺍﺧﻠﻴﻦ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﺮﺏ ﻋﻨﺪ ﻻﺣﺒﻴﺒﺔ ... ﺑﺠﻮﺝ ﺗﺴﺎﻟﻤﻮ ﺳﻼﻡ ﺣﺎﺭ ﻛﺄﻧﻬﻢ ﻛﻴﻌﺮﻓﻮ ﺑﻌﺾ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺤﻔﻴﻀﺔ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺮﻗﺔ ...
ﻻﺣﻆ ﺍﻟﺸﺒﻪ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻧﻔﺲ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ... ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﻫﻲ ﻭ ﻻﺣﺒﻴﺒﺔ ﺍﻟﻲ ﻧﻌﺘﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻛﺘﻘﺪﻣﻮ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻭ ﺗﺴﺎﻟﻤﺎﺕ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻮ ﺍﻟﻤﻌﻬﻮﺩﺓ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻛﺘﺒﺎﻥ ... ﺭﺣﺒﻮ ﺑﻴﻬﻢ ﻭ ﻃﻠﺒﻮ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺪﺧﻠﻮ ... ﻛﺎﻥ ﺃﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺪﺧﻞ ﻟﻠﺼﺎﻟﻮﻥ ﻫﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻒ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﭼﺎﻟﺴﻴﻦ ... ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻣﺘﻮﻗﻊ ﺃﻧﻬﻢ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺤﻀﺮﻭ ...
ﻓﺎﺗﻮ ﻻﺣﺒﻴﺒﺔ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻛﺘﺴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺝ ... ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻓﻤﻜﺎﻧﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ... ﺣﻂ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻮ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻣﺘﻮﺛﺮ ﺑﺤﺎﻝ ﻻ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﻨﺨﻄﺐ ﻫﻬﻬﻪ ... ﻛﻴﺒﺎﻧﻮ ﻧﺎﺱ ﻃﻴﺒﻴﻦ ﺧﺎﺻﺔ ﺃﻡ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻋﺎﺩ ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻤﻦ ﺷﺒﻬﺎﺕ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺩﺧﻞ ﻫﺎﻧﻲ ﺟﺎﻱ
ﺧﺮﺝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺧﻼ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ... ﻭﺻﻞ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻟﻘﺎ ﺑﻬﺎﺀ ﺑﺎﻗﻲ ﻛﻴﺪﺧﻞ ﻓﺪﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﺑﻮ ... ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﺗﻮﺟﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻟﺴﻴﺎﺭﺗﻮ ... ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻃﻠﻊ ... ﺗﻜﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻮﺳﺎﻥ ﻭ ﺩﻭﺯ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻟﺤﻴﺘﻮ ﻭ ﺭﺧﺎ ﺭﺑﻄﺔ ﺍﻟﻌﻨﻖ ... ﻃﻮﻝ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺘﺠﻨﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﻋﺮﻑ ... ﻓﻀﻮﻟﻮ ﻳﺸﻮﻓﻬﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﻩ ﻳﺘﺮﺩﺩ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻲ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ... ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻳﻜﺘﻔﻲ ﻳﺸﻮﻓﻬﻢ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... ﻋﻤﺮﻭ ﺗﺠﺮﺃ ﻳﺒﺎﻥ ﻗﺪﺍﻣﻬﻢ ﻭ ﻻ ﻳﻘﺪﻣﻮ ﻧﻔﺴﻮ ﻭ ﻳﻌﺮﻓﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻮﻥ ﻫﻮ ... ﻷﺳﺒﺎﺏ ﻋﺪﻳﺪﺓ ﻗﺮﺭ ﻳﻌﻴﺶ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺟﺪﻭ ﻭ ﺟﺪﺍﻩ ... ﺍﻟﻮﺣﺪﻳﻦ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻗﻴﻦ ﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﻠﺘﻮ ...
ﻳﻮﻡ ﺟﺎﺏ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺷﺎﻑ ﺟﺪﺍﻩ ﻭ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﺻﻌﻴﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﻭ ﻫﺎﻫﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻏﻴﺘﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺑﺠﻮﺝ ... ﻛﻠﻤﺎ ﺷﺎﻓﻬﻢ ﻛﻴﺘﺬﻛﺮ ﻣﻮ ﻭ ﻛﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﻟﺨﺮﻳﻦ ﻓﺎﻟﻤﺬﻛﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻭﺟﻬﺎﺕ ﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻬﺎ ... ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﻴﺄﺛﺮ ﻓﻴﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻭ ﻋﺎﺭﻑ ﺭﺍﺳﻮ ﻛﻴﺘﻬﺮﺏ ﻣﻨﻮ ... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺤﻂ ﺃﻣﺎﻣﻬﻢ ﻭ ﺧﺎﺹ ﻳﻈﺒﻂ ﻧﻔﺴﻮ ...
ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻮ ﺷﺎﻑ ﻓﻨﺎﻓﺬﺓ ﺑﻴﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻟﭙﻮﺍﻧﻲ ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﺒﻂ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺑﻬﺎﺀ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺭ ... ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﻣﻄﻠﻮﺏ ﻣﻨﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﻤﺸﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻧﺘﺎ ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﺤﻀﺮ
ﺗﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ﺑﻬﺎﺀ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ... ﻛﺄﻧﻮ ﻋﺎﺭﻑ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻻﺵ ﺍﺳﺘﺪﻋﺎﻩ ﻳﺤﻀﺮ ... ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻛﻴﻄﻠﺐ ﻣﻨﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻄﻠﺒﺎﺕ ... ﻭ ﻫﻨﺎ ﻓﻬﻢ ﺑﻬﺎﺀ ﺑﻠﻲ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﻴﻠﻘﻨﻮ ﺩﺭﺱ ﺃﻧﻮ ﻣﺒﺎﻗﻴﺶ ﻳﺘﺼﺮﻑ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻮ ... ﻭ ﻛﻌﻘﺎﺏ ﻟﻴﻪ ﺑﺸﻨﻮ ﺩﺍﺭ ﻣﻊ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ... ﻭﺻﻞ ﻟﻴﻪ ﺑﻠﻲ ﻛﻴﺒﻘﺎ ﻣﺴﺎﻋﺪ ﻭ ﺧﺎﺻﻮ ﻳﻤﺘﺎﺛﻞ ﻟﻸﻭﺍﻣﺮ ﻓﻘﻂ ... ﻭ ﻳﻌﺮﻑ ﺣﺪﻭﺩﻭ ﻣﺰﻳﺎﻥ ...
ﻫﺎﺩ ﻟﻤﺮﺓ ﻣﺘﺮﺩﺩﺵ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺩﺧﻞ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻌﻨﺪ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻣﺪ ﻟﻴﻪ ﻳﺪﻭ ... ﺻﺎﻓﺤﻮ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻭ ﻋﻨﻘﻮ ﺑﺎﻟﻴﺪ ﻻﺧﺮﻯ ... ﺗﻌﺎﺑﻴﺮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﺭﺍﺳﻢ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ﻭ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻋﻜﺲ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﻴﻬﻢ ... ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ... ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻔﺮﺯ ﻭﺟﻬﻮ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ ... ﺣﺘﻰ ﺗﺬﻛﺮﺍﺕ ﻓﻴﻦ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻓﺎﺵ ﺟﺎﺏ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﻧﻀﺮﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺳﺤﺐ ﻳﺪﻭ ...
ﭼﻠﺲ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ... ﻭ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻼﺣﺒﻴﺒﺔ ﺍﻟﻲ ﻣﺠﻤﻌﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ... ﻣﺎﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻏﻴﺮ ﻛﻼﻡ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﺴﻨﻤﺎﺭ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﻣﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ... ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﻨﺮﺟﻌﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﻫﻬﻪ ... ﺧﺎﺻﺔ ﻓﺎﺵ ﻫﻀﺮ ﻣﻌﻴﺎ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻲ ﻟﺤﻴﺘﻮ ﺑﻴﻀﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺮﺍ ﺍﻟﻲ ﺟﻨﺒﻮ ... ﻭﺍﻗﻠﺔ ﺟﺪ ﻭ ﺟﺪﺍﺓ ﺟﻮﻻﻥ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻳﻤﻜﻦ ... " ﺷﺎﻑ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ " ﻓﻴﻦ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﻗﺒﻴﻠﺔ ... ﻳﻜﻤﺎ ﻧﺴﻴﺘﻲ ﺍﻟﺨﻮﺍﺗﻢ ﻫﻬﻬﻪ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺧﺪﻳﺘﻲ ﺍﻟﺨﻮﺍﺗﻢ ... ﺃﺭﺍ ﺍﺭﺍ ﻧﺸﻮﻑ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﺑﺤﺪﺓ "
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻭ ﺑﻐﻴﺖ ﻏﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﺫﻭﻗﻚ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺗﺒﺖ ﺷﻮﻳﺔ ﻧﺘﺎ ... " ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺑﻬﺎﺀ ﺩﺍﺧﻞ " ﺁﺟﻲ ﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻧﺎ
ﻧﺎﺿﺖ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ... ﻛﺎﻥ ﻛﻠﺸﻲ ﺩﻳﺠﺎ ﻣﻘﺎﺩ ﺍﻟﺼﻮﺍﻧﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﺃﺗﺎﻱ ﻭ ﻃﺒﺎﺳﻞ ﺍﻟﺤﻠﻮﻯ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﻂ ﻓﺄﺣﺪ ﺍﻟﻄﺒﺎﻟﻲ ﻷﻥ ﻻﺧﺮﻯ ﻣﺤﻄﻮﻁ ﻓﻴﻬﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﺑﻮ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﺗﻤﺎﺕ ﺭﺍﺟﻌﺔ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﻫﺎﺑﻄﺔ ﻻﺑﺴﺔ ﻗﻔﻄﺎﻥ ﺧﺰﻱ ﻭ ﻃﺎﻟﻘﺔ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﺘﻮﺳﻂ ﺍﻟﻄﻮﻝ ... ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﺑﺎﺭﺯﻳﻦ ﺑﻤﺎﻳﻜﺎﭖ ﺧﻔﻴﻒ ... ﺷﺎﺩﺓ ﻓﺠﻼﻳﻠﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻧﺖ ﺻﻨﺪﺍﻟﺘﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ ﺑﺎﻟﺴﻤﻴﻄﺎﺕ ...
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ " ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﺟﺎﻭ ﻳﺎﻙ !
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺁﻩ ﺟﺎﻭ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻭﺍﺟﺪﺓ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﻦ ﻗﺒﻴﻠﺔ ﻭﺍﺟﺪﺓ ... ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﻛﺘﺨﺮﺑﻖ ﻓﺒﻴﺴﻴﻬﺎ ... ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺔ ﻋﻨﺪﻙ ﮔﺎﻉ ﻣﺎﻣﺴﻮﻗﺔ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺁﺟﻲ ﻋﺎﻭﻧﻴﻨﻲ ﻧﺤﻂ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﻭ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻄﻊ ﻧﺠﻴﺒﻬﺎ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺗﺒﻌﺎﺕ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ " ﻛﻴﻒ ﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ... ﻭ ﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻭﺻﻔﻴﻪ ﻟﻴﺎ ﺍﺧﺎﻟﺘﻲ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﭼﻠﺴﺘﺶ ﻧﺒﺮﮔﮓ ﻭ ﻻ ﻧﺤﻘﻖ ﻓﻴﻬﻢ ... ﺣﺪﻱ ﻫﻀﺮﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﺕ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺷﻮﻳﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻏﺘﻜﻮﻥ ﻋﮕﻮﺯﺓ ﺟﻮﻻﻥ ﻫﺎﺩﻳﻚ ... ﻳﺎﻛﻤﺎ ﺷﻲ ﻋﻘﺮﻭﺷﺔ !
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺑﺎﺭﻛﺔ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﺭﺍﻧﻲ ﺗﺎﻟﻔﺔ ﻏﺎ ﺑﻮﺣﺪﻱ ... ﻫﺰﻱ ﻫﺎﺩ ﻟﺒﻼﻃﻮ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺤﻠﻮﻯ ﻭ ﺗﺒﻌﻴﻨﻲ
ﺳﻜﺘﺎﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﺣﻴﻨﺖ ﻏﺎﺩﺓ ﺩﺧﻞ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻭ ﺗﺒﺮﮔﮓ ﻣﻊ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﺤﻞ ﺍﻟﺸﺮﺟﻢ ﻃﻞ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻤﻨﻌﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻭ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺸﻮﺍﺍﺍ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺗﺎﺑﻌﺔ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﺩﻭﺭﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻏﺎ ﺭﻛﺰﺍﺕ ﻓﻮﺟﺎﻫﻢ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﺮﺝ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﻴﻬﻢ ...
ﻫﺰﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺤﻚ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻔﻜﺮ ﺍﻟﺸﻔﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﻣﻠﺼﻘﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺎﻳﻜﺎﭖ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﻳﺮﺓ ... ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺴﻤﺮﺓ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﻔﻴﻀﺔ ...
ﺣﻔﻴﻀﺔ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ " ﻣﺎﻟﻚ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺘﻤﺜﺎﻝ ... ﺩﺧﻠﻲ ﺣﻄﻲ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻭ ﺳﻠﻤﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻲ ﭼﺎﻟﺴﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ " ﻭﺍﻗﻠﺔ ﻛﻨﺤﻠﻢ ﺑﺎﻷﻟﻮﺍﻥ ... ﺣﻴﻨﺖ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺑﺰﺍﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺨﻴﻼﺕ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺍﺣﻢ ... ﺩﺧﻠﻲ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺭﺍﻩ ﻛﻠﺸﻲ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻚ
ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺣﻄﺎﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ... ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺣﺎﺑﺲ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻏﺎ ﺑﺰﺯ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻛﺘﺴﻠﻢ ﺗﻘﺎﺩ ﻓﺎﻟﭽﻠﺴﺔ ... ﻏﻴﺮ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﺠﻴﻬﺘﻬﻢ ﺳﻠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻀﻬﺸﺮﺓ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻹﻟﻴﺎﺱ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺈﻋﺠﺎﺏ ﻭ ﻏﻤﺰﻫﺎ ... ﺟﺮﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﻴﺔ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻣﻊ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ... ﺭﺟﻌﻮ ﺣﻤﺮﻳﻦ ﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻟﻔﻐﺎﺟﻮ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﻳﺮﺓ ... ﺿﺎﺭﺕ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ " ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺨﻮﻃﺔ ﻛﺘﺤﺸﻢ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻛﻠﺸﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﻋﻠﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺩ ﻓﻌﻞ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﻴﻒ ﻏﻴﻜﻮﻥ
ﻏﺎﺩﺓ ﻛﺘﺰﺭﺏ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺧﺎﻟﺘﻲ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺷﻨﻮ ﻛﺎﻳﻦ ... ؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭﺍﺵ ﺷﻔﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﺷﻔﺖ ... ﺑﻼﺗﻲ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻚ ﻭ ﺻﺤﻲ ﻟﻴﺎ ﻻ ﻧﻜﻮﻥ ﻏﺎﻟﻄﺔ ... ﻭﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﻭﺍﺣﺪ ﻋﻨﻴﻪ ﺯﺭﻗﻴﻦ ﻭ ﻭﺍﺣﺪ ﻋﻨﻴﻪ ﻋﺴﻠﻴﻴﻦ ﻭ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﻴﻄﻴﺮ ﻋﻨﻴﻪ ﻗﻬﻮﻳﻴﻦ ! ﻭﺍﺵ ﻧﻴﺖ ﺷﻔﺖ ﺍﻟﻔﺮﺳﺎﻥ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭ ﻻ ﺑﻮﻗﺖ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺣﺮﺍﻡ ﻭﺍﺵ ﻓﻬﻤﺖ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﻠﺘﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺧﺎﺹ ﻧﻄﻠﻊ ﻋﻨﺪ ﺟﻮﻻﻥ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﻬﺎ ... ﺍﻭﻳﻠﻲ ﻏﻨﺤﻤﺎﻕ ﺍﻧﺎ ... ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺷﻔﺖ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﻻ ﺳﻴﺮﻱ ﺗﭽﻠﺴﻲ ... ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻄﻠﻊ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﻬﺎ ﻭ ﻧﺰﻟﻮ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﺧﺎﻟﺘﻲ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺳﻴﺮﻱ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ
ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻟﻠﺼﺎﻟﻮﻥ ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ... ﻭ ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﺗﻠﻔﺖ ﺟﻴﻬﺘﻬﻢ ﺑﺎﺵ ﺗﺄﻛﺪ ... ﻭ ﻓﻜﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﺘﻠﻘﻰ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺣﺎﺿﻴﻬﺎ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺠﺪﺍﺓ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﺩﻳﺠﺎ ﺗﻌﺮﻓﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺑﺸﻮﻳﺔ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺃﻥ ﺍﻟﻲ ﺟﺎ ﻳﺨﻄﺐ ﺟﻮﻻﻥ ﻫﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺩﻳﺎﻟﻬﻢ ﺍﻟﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﻭﻝ ﻻﺣﻈﺎﺕ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻮ ﺑﺠﻮﻻﻥ ... ﻟﻜﻦ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺗﺨﺎﻳﻼﺕ ﺍﻧﻮ ﻏﻴﺠﻲ ﻳﻄﻠﺐ ﻳﺪﻫﺎ ... ﻭ ﻓﻈﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻌﻮ ﻣﺆﺧﺮﺍً ...

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن