بارت 25

558 32 0
                                    

ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ﻣﻌﻬﺎ ﻭ ﻣﻔﺎﻫﻤﺔ ﺣﺘﺎ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﺟﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﻭ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ... ﺩﺧﻼﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ... ﺍﻧﺘﺎﺑﻬﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻸﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ... ﻭ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﻌﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﻫﻤﺎ ﻓﺎﻳﺖ ﺷﺎﻓﺖ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ ...
ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ : ﺗﻔﻀﻠﻲ ﭼﻠﺴﻲ ﻫﻨﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺳﻤﺤﻴﻠﻴﺎ ﺍﺧﺘﻲ ﻧﺴﻮﻟﻚ ... ﺷﻨﻮ ﻛﻨﺪﻳﺮﻭ ﻫﻨﺎ ؟
ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ : " ﺿﺤﻜﺎﺕ " ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻚ ... ﻏﻨﻌﺒﺮ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﺸﻮﻑ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺎﺩﻭ ﻟﻴﻚ ﻧﻀﺎﺭﺍﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ... ﻣﺎﺷﻲ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻋﻼﺵ ﺟﻴﺘﻲ !
ﺟﻮﻻﻥ : ﻏﺘﻘﺎﺩﻭ ﻟﻴﺎ ﻧﻀﺎﺭﺍﺕ !!
ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ : ﻭﻱ ... ﭼﻠﺴﻲ ﻫﻨﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻟﻲ ﻟﻮﻧﺘﻲ
ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ : ﺣﻴﺪﻳﻬﻢ ﻭ ﺗﺨﻠﺼﻲ ﻣﻨﻬﻢ ... ﻏﻨﻘﺎﺩﻭ ﻟﻴﻚ ﻭﺣﺪﻳﻦ ﺁﺧﺮﻳﻦ ... ﻧﻔﺲ ﻋﺒﺎﺭ ﺍﻟﻨﻀﺎﺭﺍﺕ ... ﻭ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻌﻤﻠﻴﻬﻢ ﻻ ﻣﺎﺑﻐﺘﻴﺶ ﺗﻠﺒﺴﻲ ﺍﻟﻨﻀﺎﺭﺍﺕ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺃﻭﻛﻲ
ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻲ ﻟﻮﻧﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﺍﻳﺮﺓ ... ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻓﻴﻦ ﺷﺎﺭﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ ... ﺧﺪﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭ ﻭ ﺧﺮﺟﻮ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎ ﻓﻴﻬﻢ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻛﺘﺴﻤﻊ ﻓﺎﻟﻤﻮﺿﻔﺔ ﻛﺘﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ﻛﻴﻒ ﻳﻮﺟﺪﻭ ﻏﻨﺴﻴﻔﻄﻮﻫﻢ ﻟﻴﻚ ... ﻟﻜﺎﻥ ﺷﻲ ﺗﺼﻤﻴﻢ ﻣﻌﻴﻦ ﺑﻐﺎﺗﻮ ﻟﻤﺪﺍﻡ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻣﺮﺣﺒﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻣﺒﻠﻘﺔ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﻌﻬﻢ "
ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺒﻠﻘﺔ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﻌﻬﻢ ... ﺃﻭﻳﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﻟﻤﺪﺍﻡ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻫﺎﺩﻱ ﺷﻨﻮ ﻛﺘﺨﺮﻑ ... ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﺎﺩﻱ ... ﻭﻻﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺷﺎﻛﺔ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ﻭﺍﺵ ﺳﻤﻌﺎﺗﻬﺎ ﻏﻠﻂ ﻭ ﻻ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﺳﻤﻌﺶ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺧﻠﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﺗﺨﺘﺎﺭ ﺷﻨﻮ ﺑﻐﺎﺕ
ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ : ﺃﻭﻛﻲ ... ﻣﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ﺁﺟﻲ ﻣﻌﻴﺎ
ﺟﺮﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﻌﺠﺒﺔ ﻓﺸﻨﻮ ﻛﺘﺨﺮﺝ ﻫﺎﺩﻱ ﻣﻦ ﻓﻤﻬﺎ ... ﻏﻴﺮ ﺑﻌﺪﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻨﻄﻖ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺧﺘﻲ ﻭﺍﺵ ﻋﺎﺩ ﻗﻠﺘﻲ ﻟﻴﻪ ﻟﻤﺪﺍﻡ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻭ ﻻ ﺗﺨﺎﻳﻞ ﻟﻴﺎ
ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ : ﻭﻱ ﻗﻠﺘﻬﺎ ... ﻋﻼﺵ ﻣﺎﺷﻲ ﻧﺘﻲ ﻣﺮﺍﺕ ﺳﻲ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ !
ﺟﻮﻻﻥ : ﺃﻭﻳﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍﺗﻮ ﻭﺍﺵ ﻧﺘﻲ ﺻﺎﭬﺎ ... ﺃﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻋﻨﺪﻭ
ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ : ﺍﺳﺤﺎﺏ ﻟﻴﺎ ﻣﺮﺍﺗﻮ ﻫﻬﻪ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻋﻼﺵ ﻣﻘﺎﻝ ﻭﺍﻟﻮ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﺍﻗﻠﺔ ﻣﺎﺳﻤﻌﻜﺶ ... ﺣﻤﺪﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺷﻜﺮﻳﻪ ... ﻛﻦ ﺳﻤﻌﻚ ﻛﻦ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ
ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺔ : ﻟﻌﺠﺐ ... ﻣﻮﺿﻔﺔ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻭ ﺟﺎﺑﻚ ﺑﻨﻔﺴﻮ ﺗﻘﺎﺩﻱ ﻧﻀﺎﺿﺮ
ﺧﻨﺰﺭﺍﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﺣﻴﻨﺖ ﻓﻬﻤﺎﺕ ﻟﺸﻨﻮ ﻟﻤﺤﺎﺕ ﺑﻜﻼﻣﻬﺎ ... ﺷﺎﺭﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﺍﻟﻲ ﻋﺠﺒﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺑﺴﻴﻂ ﻭ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﻠﺸﻜﻞ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﺿﺎﺭﺕ ﻟﻘﺎﺕ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺧﺎﺭﺝ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﺧﻠﻄﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺣﻼﺕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻛﻴﻒ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ... ﺑﻌﺪ ﺗﺮﺩﺩ ﻧﻄﻘﺎﺕ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻜﺮﺍ ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ
ﺗﻨﻔﺴﺎﺕ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﺠﺮﻱ ﺑﺤﺮﺍ ﻣﺨﺮﺟﺎﺗﻬﺎ ... ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ... ﺗﻮﺟﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻟﻠﻤﻄﻌﻢ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ... ﺩﺧﻞ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺒﻠﺔ ﻣﻌﺰﻭﻟﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﺭﺟﺎﻝ ﻭ ﻧﺴﺎﺀ ... ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻞ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﻧﺎﺿﻮ ﻛﻴﺴﻠﻤﻮ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻛﺎﻥ ﻛﺮﺳﻲ ﻓﺎﻟﻮﺳﻂ ﻓﺎﺭﻍ ... ﭼﻠﺲ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻫﺰ ﻋﻨﻴﻪ ﻓﺠﻮﻻﻥ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺑﻌﻴﺪ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻣﻮﺟﻪ ﻫﻀﺮﺗﻮ ﻟﻠﻨﺎﺩﻝ " ﺟﻴﺐ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﺮﺳﻲ
ﻣﺸﺎ ﺍﻟﻨﺎﺩﻝ ﻛﻴﺠﺮﻱ ﺟﺎﺏ ﻛﺮﺳﻲ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻛﻴﻔﻜﺮ ﻓﻴﻦ ﻳﺤﻄﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺗﻜﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﭼﺎﻟﺲ ﺟﻨﺒﻮ ﻭ ﻧﺎﺽ ﻛﺤﺎﺯ ... ﺣﻄﻮ ﺍﻟﻨﺎﺩﻝ ﺟﻨﺐ ﻛﺮﺳﻲ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻑ ﻓﺠﻮﻻﻥ ﻭ ﺷﺎﺭ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻌﻨﻴﻪ ﺗﺠﻲ ﺗﭽﻠﺲ ... ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻘﺮﺏ ﻷﻥ ﺍﻻﻧﻀﺎﺭ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ...
ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻨﺪ ﻓﺨﺎﺿﻬﺎ ﻛﺘﺤﻚ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﺘﻮﺛﺮ ... ﻣﺮﺗﺎﺣﺖ ﺣﺘﺎ ﺑﺪﺍﻭ ﻓﺎﻹﺟﺘﻤﺎﻉ ... ﺟﺒﺪﺍﺕ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﻛﺘﻜﺘﺐ ﻓﺎﻟﻤﻼﺣﻈﺎﺕ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ... ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﻤﻠﻮ ﺟﺎﺑﻮ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ... ﻛﻼﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺷﻮﻳﺔ ﻷﻥ ﻛﻠﺸﻲ ﻛﻴﺘﺼﺮﻑ ﺑﺎﻟﺤﺴﺎﺏ ... ﺣﺘﺎ ﺃﻛﻠﻬﻢ ﻓﻴﻪ ﻟﺒﺮﺗﻮﻛﻮﻝ ... ﻛﻤﻠﻮ ﻭ ﻧﺎﺿﻮ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻫﻲ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ...
ﺩﺧﻞ ﻫﻮ ﻟﻤﻜﺘﺒﻮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﺪﻳﺎﻟﻬﺎ ... ﺳﺪﺍﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ﺟﺎﻳﺔ ﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﻭ ﺗﺤﻠﻞ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ... ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻞ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻤﻐﺎﺩﺭﺓ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﻏﺎﺩﺓ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺴﻤﻊ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻛﻴﻌﻴﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺗﻠﻔﺎﺕ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﺟﺎﻳﺔ ﻛﺘﺠﺮﻱ ... ﻏﻴﺮ ﻭﺻﻼﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺗﻼﺣﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺘﻌﻨﻴﻘﺔ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﺤﺐ ﻧﺘﻲ ﺍﻟﺤﻮﻭﻭﻭﻭﺏ ... ﻛﻨﻤﻮﻭﻭﻭﺕ ﻓﻴﻚ ﺍﻧﺎﺍﺍﺍ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻋﻌﻊ ﻗﺠﺘﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﺴﺨﻮﻃﺔ ... ﺭﺧﻲ ﺭﺍﻩ ﻏﻨﻤﻮﺕ ﻟﻴﻚ ﻫﻨﺎ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺑﻔﺮﺣﺔ " ﺷﻜﺮﺍ ﺑﺰﺍﺍﺍﻑ ﻣﻌﺮﻓﺎﺵ ﺷﻨﻮ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻚ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺷﻜﺮﺍ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﻫﺎﺩ ﻟﺒﻨﺖ ... ﻭﺍﺵ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﺴﺨﺎﻧﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺷﺪﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻴﺪﻳﻬﺎ " ﺷﺮﻛﺔ ' ﺳﺘﻮﺭﻡ ' ﺍﺗﺎﺻﻠﻮ ﺑﻴﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ ﻧﺠﻲ ﻧﺪﻳﺮ ﺃﻧﺘﻴﺮﭬﻴﻮ ﻏﺪﺍ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﺗﺎﺻﻠﻮ ﺑﻴﻚ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﺔ ' ﺳﺘﻮﺭﻡ ' !!
ﺯﻳﻨﺐ : ﺁﻩ ... ﺻﺎﻓﻲ ﻏﻨﺨﺪﻡ ... ﺃﺧﻴﺮﺍﺍﺍﺍ " ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ " ﻫﻬﻬﻪ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻫﻮ ﺃﻧﺎ ﺩﻓﻌﺖ ﺍﻟﺴﻴﭭﻲ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﺷﻲ ﺷﻬﺮ ﻫﺎﺫﺍ ... ﻭ ﻣﻨﻴﻦ ﻣﻌﻴﻄﻮﺵ ﻋﻠﻴﻚ ﺻﺎﻓﻲ ﺳﻜﺖ ﻭ ﻣﻘﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﻟﻮ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﻫﺎﻫﻤﺎ ﻋﻴﻄﻮ ﻋﻠﻴﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭ ﻟﻜﻦ ﻋﻼﺵ ﺣﺘﺎﻝ ﺩﺍﺑﺔ " ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ؟ !
ﺟﻮﻻﻥ : ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻤﻌﻨﻲ ﺯﻋﻤﺎ ... ﻻ ﻻ ﻛﻦ ﺳﻤﻌﻨﻲ ﻛﻦ ﺿﺎﺭ ﻓﻴﺎ ... ﺃﻭﻳﻠﻲ ﻭﺍﺵ ﺳﻤﻌﻨﻲ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻙ ﻭ ﻻ ﻣﺴﻤﻌﻨﻴﺶ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺁﺵ ﻛﺘﻘﻮﻟﻲ ... ﺷﺮﺣﻲ ﻟﻴﺎ ﻣﺎﻟﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻓﺎﺵ ﻋﻴﻄﺘﻲ ﻋﻠﻴﺎ ... " ﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻠﺸﻲ " ﺯﻋﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻤﻌﻨﻲ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺻﻐﺮﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﺑﺎﻳﻨﺔ ﺳﻤﻌﻚ ... ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﻴﻮﺿﺢ ﻛﻠﺸﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻮﺿﺢ ... ﻣﺎﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻟﻐﺎﺯ ﺣﺘﺎ ﻧﺘﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻛﺎﻳﻦ ﺗﻔﺴﻴﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻟﻬﺎﺩﺷﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭ ﻫﻀﺮﻱ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺘﻔﻚ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻐﺎﻣﺾ ﺩﻳﺎﻟﻚ ... ﻛﺘﻌﺠﺒﻴﻪ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﻔﺮﺷﺨﺎﺕ ﺑﺎﻟﻀﺤﻚ " ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ... ﻭﺍﺍﺍﺍﺍﻉ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﺒﺎﺱ ... ﻫﺎﺩﺍﻙ ﻛﻨﻌﺠﺒﻮ ﺃﻧﺎ ... ﻻ ﻻ ﻧﺘﻲ ﺻﺎﻁ ﻟﻴﻚ ﻟﺒﺮﺩ ﻓﺮﺍﺳﻚ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎﺵ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﻣﺎﻟﻜﻲ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻛﺒﻴﺮ ... ﻛﻴﻒ ﻗﻠﺘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻣﺎ ﺩﺍﻙ ﺗﻘﺎﺩﻱ ﻧﻀﺎﺿﺮ ﻭ ﻣﻨﻴﻦ ﺳﻤﻊ ﺻﺎﺣﺒﺘﻚ ﺑﻄﺎﻟﻴﺔ ﺧﺪﻣﻬﺎ ... ﺍﺣﺤﺢ ﺩﺯﺕ ﻓﻮﺟﻬﻚ ﺍﻟﻤﺴﺨﻮﻃﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻻ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻨﺶ ... ﺑﺎﻳﻨﺔ ﻋﺎﺩ ﺍﺣﺘﺎﺟﻮ ﻣﻮﺿﻔﻴﻦ ﻭ ﺷﺎﻓﻮ ﺍﻟﺴﻴﭭﻲ ﺩﻳﺎﻟﻚ ... ﺣﻴﻨﺖ ﻛﻦ ﺳﻤﻌﻨﻲ ﻛﻨﻬﻀﺮ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺒﻘﺎ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﺍﻟﻴﻮﻡ ... ﻏﻴﻜﻮﻥ ﻏﻴﺮ ﺑﻬﺎﺀ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻪ ﻟﺤﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﻀﺎﺿﺮﻫﺎ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻋﻼﺵ ﻣﺴﺘﺒﻌﺪﺓ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﻛﺘﻌﺠﺒﻴﻪ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻣﻴﻘﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ " ﻭﺍﺵ ﻧﺘﻲ ﻛﺘﻌﺮﻓﻴﻪ ﻛﻴﻒ ﺩﺍﻳﺮ ... ﻛﻦ ﺗﻼﻗﺘﻴﻪ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻫﺎﺩ ﻟﻬﻀﺮﺓ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﺨﺪﻡ ﻓﺸﺮﻛﺔ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ... ﻭ ﻏﻨﺸﻮﻓﻮ ﺑﻌﺾ ﺑﺰﺍﻑ ... ﻛﻨﺖ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺻﺤﺒﺘﻨﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻨﻔﻌﻨﻲ ﺷﻲ ﻧﻬﺎﺍﺍﺭ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺧﺒﻄﺎﺗﻬﺎ " ﻳﺎﺍﺍﻙ ﻟﻤﻚ
ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻓﺎﻟﺒﺎﺭﻛﻴﻨﻎ ... ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ ﺷﺨﺼﺎﻥ ﻳﺘﺒﺎﺩﻻﻥ ﺍﻟﻘﺒﻞ ﺑﺤﺮﺍﺭﺓ ... ﻗﺎﻃﻌﻬﻢ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻔﻮﻥ ... ﺑﻌﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﺰ ﻟﻔﻮﻥ ﻗﺮﺍ ﻟﻤﻴﺴﺎﺝ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺘﺴﺪ ﺻﺪﺍﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻣﻴﺠﺔ ﺍﻟﻔﻮﻗﺎﻧﻴﻴﻦ ﻭ ﻋﺾ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻮ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻣﺎﻋﻨﺪ ﺟﺪﺑﻮﻳﺎ ﺍﻟﺰﻫﺮ ... ﻧﺄﺟﻠﻮ ﺳﻬﺮﺗﻨﺎ ﻟﻐﺪﺍ !
ﻭﺋﺎﻡ : " ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻗﺒﻼﺗﻮ ﻣﻦ ﻓﻤﻮ " ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺸﻜﻴﻞ ... ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻏﺪﺍ ﻭ ﺑﻌﺪﻭ ﻭ ﺑﻌﺪﻭ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : " ﺧﺸﺎ ﻳﺪﻭ ﻓﺸﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ " ﺣﻠﻮﺓﺓﺓ
ﻭﺋﺎﻡ : " ﺿﺤﻜﺎﺕ ﺑﻤﻴﺎﻋﺔ " ﻧﺸﻮﻓﻚ ﻏﺪﺍ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻏﻨﺘﻮﺣﺸﻚ
ﻭﺋﺎﻡ : ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻫﻬﻬﻪ
ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﺯﺍﺩ ﺑﺎﻟﻠﻮﻃﻮ ... ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﻠﻄﺎﺑﻖ ﺍﻷﻭﻝ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺗﻤﺸﺎﺕ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻓﺎﻟﺮﺻﻴﻒ ﻛﺘﺴﻨﺎ ﺷﻲ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﺗﺪﻭﺯ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻛﺤﻼ ﻓﺎﺧﺮﺓ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ... ﺭﻛﺰﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺸﻮﻑ ﺷﻜﻮﻥ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ...
ﻫﺒﻄﺎﺕ ﺍﻟﺰﺍﺟﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻓﺎﻷﻭﻝ ﻣﻌﺮﻓﺎﺗﻮﺵ ﻣﻊ ﻻﺑﺲ ﻫﻮﺩﻱ ﻛﺤﻼ ﻭ ﺩﺍﻳﺮ ﺍﻟﻘﺐ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻮ ... ﻟﻜﻦ ﻛﻴﻒ ﺿﻮﺭ ﻭﺟﻬﻮ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻣﻴﺰﺍﺗﻮ ﺷﻜﻮﻥ ... ﺭﺳﻤﺎﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ...
ﻭﺋﺎﻡ : ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻜﺶ ﻓﺎﻷﻭﻝ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻚ ﻃﻠﻌﻲ
ﻭﺋﺎﻡ : " ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺍﻹﺑﺘﺴﺎﻣﺔ " ﻛﻨﻌﺘﺎﺫﺭ " ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻔﺘﺢ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻮﻗﻔﻬﺎ "
ﻭﺋﺎﻡ : ﺩﻳﺮﻱ ﻟﺤﺰﺍﻡ
ﺩﺍﺭﺕ ﻟﺤﺰﺍﻡ ﻭ ﻟﻤﻌﻮ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﺗﺤﺮﻙ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﻴﺴﻮﻕ ﻭ ﻣﺮﻛﺰ ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻭﺋﺎﻡ ﻛﺘﺒﻼﻧﻲ ﻭ ﺗﺨﻄﻂ ... ﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻀﻮﺭ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻴﻤﻜﻨﺶ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺤﻈﻮﻇﺔ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ... ﻓﺮﺣﺎﺕ ﻓﺎﺵ ﻟﻔﺘﺎﺕ ﺍﻧﺘﺒﺎﻩ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺘﺨﺎﻃﻔﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﺒﻨﺎﺕ ... ﻟﻜﻦ ﺑﺎﺵ ﺗﻠﻔﺖ ﻧﻀﺮ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺑﻨﻔﺴﻮ ﻫﺎﺩﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﺧﺮﻯ ...
ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﺭﺩ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻹﻋﺘﺒﺎﺭ ﻭ ﺧﻠﻰ ﺟﻮﻻﻥ ﺗﻌﺘﺎﺫﺭ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻫﻲ ﺭﺍﻛﺒﺔ ﻣﻌﺎﻩ ﻓﺴﻴﺎﺭﺗﻮ ... ﺷﺎﻓﺘﻮ ﺧﺎﺭﺝ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻠﻔﺖ ﻋﻨﺪﻭ ...
ﻭﺋﺎﻡ : ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭﺍﺣﺪ ﻟﺒﻼﺻﺔ ﻏﺘﻌﺠﺒﻚ
ﻭﺋﺎﻡ : ﺷﻮﻗﺘﻴﻨﻲ ﻧﺸﻮﻓﻬﺎ ﻫﻬﻬﻪ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﺘﺸﻮﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻋﻤﺮﻙ ﻏﺘﻨﺴﺎﻳﻬﺎ
ﺑﻘﺎ ﺳﺎﻳﻖ ﻟﻤﺪﺓ ﺣﺘﺎ ﻭﺻﻞ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻬﻀﺒﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ... ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭ ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻫﺒﻄﻲ
ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﺰﺍﻡ ﻭ ﻧﺰﻻﺕ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﻣﺠﻬﺪ ... ﺗﺒﻌﺎﺕ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺐ ﺣﻴﻂ ﻗﺼﻴﺮ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺟﻨﺒﻮ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﻤﻨﻀﺮ ...
ﻭﺋﺎﻡ : ﻭﺍﺍﺍﻭ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻈﺮ ... ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺘﺒﺎﻥ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺻﻐﻴﺮ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﺎﻟﻘﻤﺔ ﻭ ﺍﻟﻜﻞ ﺗﺤﺖ ﺭﺟﻠﻴﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ " ﻋﺠﺒﺎﺗﻚ ﻟﺒﻼﺻﺔ ؟
ﻭﺋﺎﻡ : ﺑﺰﺍﺍﻑ ... ﻋﻤﺮﻧﻲ ﻋﺮﻓﺖ ﻛﺎﻳﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﺍ
ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻫﻮ ﻛﺬﻟﻚ ﻛﻴﺒﺎﺩﻟﻬﺎ ﺍﻟﻨﻀﺮﺍﺕ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻃﻠﻊ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺤﻴﻂ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮ ﺧﺮﺝ ﻳﺪﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺐ ﻭ ﻣﺪﻫﺎ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻃﻼﺕ ﻟﺘﺤﺖ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ...
ﻭﺋﺎﻡ : ﻛﻨﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﺎﻛﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺃﻧﺎ ﻫﻨﺎ
ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻓﻴﺪﻭ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ... ﻫﻲ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺠﻨﺎﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺄﺭﻳﺤﻴﺔ ... ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻛﺘﺮﺟﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺮﺩ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﺮﺏ ... ﺷﺪ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﻭ ﺟﺮﻫﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺣﺘﺎ ﻟﺼﻘﺎﺕ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻣﺪ ﻳﺪﻭ ﻛﻴﺤﻴﺪ ﺧﺼﻼﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﻮ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﻭﺫﻧﻴﻬﺎ ﻭ ﻋﻨﻴﻪ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ ... ﺳﻬﺎﺕ ﻓﻌﻨﻴﻪ ... ﻻﺣﻆ ﺑﻠﻲ ﻫﺪﺍﺕ ﻭ ﻣﺒﻘﺎﺗﺶ ﻛﺘﺮﺟﻒ ...
ﻫﺒﻂ ﻳﺪﻭ ﻣﻊ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﺸﺪﺓ ﻭ ﺟﺮﻫﺎ ﺑﻌﻨﻒ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﺗﺄﻭﻫﺎﺕ ﺑﺄﻟﻢ ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﻲ ﺿﻼﻣﻮ ﻭ ﻧﻀﺮﺗﻮ ﺍﻟﻲ ﺗﺒﺪﻻﺕ ...
ﻭﺋﺎﻡ : ﺁﺍﺍﻱ ﻗﺼﺤﺘﻴﻨﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺴﺨﻨﺘﻲ ﺑﻼﺻﺘﻚ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻚ ﻓﺈﻟﻴﺎﺱ ... ﻛﻨﺖ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻠﻌﺐ ﻣﻌﺎﻙ ﻏﻴﺮ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻋﺎﺩ ﻧﻮﺻﻠﻮ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺗﺤﻴﺪ ... ﺧﻄﻴﺒﻚ ﻏﺎﺑﺮ ﻣﺪﺓ ﻫﺎﺩﻱ ... ﻋﻤﺮﻛﻲ ﺗﺴﺎﺀﻟﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻜﺎﻧﻮ ... ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻘﺎﻉ ﺷﻲ ﻧﻬﺮ ... ﻭ ﻧﺘﻲ ﻋﺎﺩ ﺣﻼﺕ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻭﺋﺎﻡ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻛﻴﺮﺟﻒ " ﻡ ﻣﺎﻓﻬﻤﺘﺶ ﻋﻼﺵ ﻛﺘﻬﻀﺮ ... ﺵ ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺕ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻻﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﺭﻗﺒﺘﻬﺎ " ﺟﻮﻻﻥ
ﻭﺋﺒﺎﻝ : " ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﺝ ﺝ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺵ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻚ .. ﻣﺘﻴﻘﻬﺎﺵ ﻙ ﻛﺬﺍﺑﺔ ... ﺍ ﺍﻧﺎ ﻡ ﻣﺎﺩﺭﺕ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺷﻮﻭﻭﻭ " ﺣﻴﺪ ﻳﺪﻭ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺭﻗﺒﺘﻬﺎ ﻭ ﺩﻭﺭﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ " ﺧﺎﻳﻔﺔ ؟
ﻭﺋﺎﻡ : " ﻫﺒﻄﻮ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ " ﺍ ﺁﻩ ... ﻉ ﻋﻔﺎﻙ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺰﻝ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻨﺰﻟﻲ ؟
ﻭﺋﺎﻡ : " ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺂﻩ "
ﺗﺒﺴﻢ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻄﺮﻑ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻭ ﺳﺤﺐ ﻳﺪﻳﻪ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻛﺘﻨﺨﺴﺲ ﻭ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻛﻮﻟﻮ ﻛﻴﺘﺮﻋﺪ ... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻨﻀﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻌﻨﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺤﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﺟﻤﺪﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﻛﺎﺑﻴﻬﺎ ... ﺑﻐﺎﺕ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻭ ﻣﻘﺪﺭﺍﺗﺶ ... ﺑﺤﺮﻛﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﺩﻓﻌﻬﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﺻﺒﺎﻉ ... ﻓﻘﺪﺍﺕ ﺗﻮﺍﺯﻧﻬﺎ ﻭ ﻃﺎﺣﺖ ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻌﻠﻮ ...
ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﺭﺗﻄﺎﻣﻬﺎ ﻣﻊ ﻟﺮﺽ ... ﻫﺒﻂ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻦ ﺗﻤﺎﻙ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ ... ﻃﻠﻊ ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﺳﺎﻳﻖ ﺑﻴﺪ ﻭﺣﺪﺓ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺒﺲ ﻟﻔﺮﺍﻥ ﻭ ﻫﺒﻂ ﺍﻟﺰﺍﺟﺔ ... ﺷﺎﻑ ﻓﺠﻨﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺟﺜﺔ ﻭﺋﺎﻡ ﺍﻟﻲ ﻏﺎﺭﻓﺔ ﻓﺪﻣﻴﺎﺗﻬﺎ ... ﺭﺟﻊ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﺰﺍﺟﺔ ﻭ ﻛﺴﻴﺮﺍ ﻣﻐﺎﺩﺭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ...

ﻳﺘﺒﻊ ...

متنساوش تصوتو 💖

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن