ﺟﻮﻻﻥ : ﺧﺎﺹ ﻧﻤﺸﻲ ... ﻣﺘﺨﻠﻴﺶ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻳﺘﺴﻨﻰ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺳﻤﻌﺘﻲ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻃﻴﺮﻱ ﻟﻠﻜﺮﺳﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﻤﺒﺘﺎﺳﻤﻴﻦ " ﻭ ﻛﻮﻥ ﺩﺧﻞ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﺷﺎﻓﻨﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎﻛﻴﺪﺧﻞ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻧﻌﻄﻴﻪ ﺍﻹﺫﻥ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﻌﻼﺕ ﺑﺎﺳﺘﻮ ﻓﺨﺪﻭ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺘﺮﺟﻲ " ﺧﺎﺹ ﻧﻤﺸﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺗﺤﻨﻰ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ " ﺧﻠﻲ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻥ ﻣﻌﺎﻙ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻌﻴﻂ ﻋﻠﻴﻚ " ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻓﺎﻟﺨﺪ ﺍﻵﺧﺮ " ﺍﻟﺸﻴﻔﻮﺭ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻮﺻﻠﻚ ﻟﻠﺪﺍﺭ
ﺣﻴﺪ ﻳﺪﻭ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ... ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﺣﻤﺮ ... ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﻵﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﺨﺮﺝ ... ﺩﻏﻴﺎ ﺿﺎﺭﺕ ﻭ ﺳﺮﻋﺎﺕ ﻓﻤﺸﻴﺘﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺘﺎﺑﻬﺔ ﻟﻠﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﻓﺎﻟﺒﻬﻮ ... ﻭ ﺍﻟﻲ ﺃﻣﻌﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﻈﺮ ... ﻓﻮﺟﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﺘﺴﻢ ﺍﻟﺨﺠﻮﻝ ... ﻓﺸﻜﻠﻬﺎ ﻭ ﻟﺒﺎﺳﻬﺎ ﻭ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻤﺸﻌﺖ ...
ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺩﻏﻴﺎ ﺍﺧﺘﻔﺖ ... ﺗﻘﺪﻡ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺎﻻﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺯﺕ ﻣﻨﻮ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﻌﺴﻠﻲ ... ﺻﺪﺭ ﺻﻮﺕ ﺗﻨﺤﻨﻴﺤﺔ ﺧﻼﺕ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻳﻀﻮﺭ ﻭﺟﻬﻮ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﺷﺎﻓﻮ ﻓﺒﻌﺾ ﻭ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺪ ﻳﺪﻭ ﺻﺎﻓﺢ ﺍﻵﺧﺮ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺳﻠﻄﺎﻥ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﺭﺋﺒﺎﻝ
ﺣﻞ ﺃﺯﺭﺍﺭ ﺍﻟﭭﻴﺴﺖ ﻭ ﭼﻠﺲ ﻓﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ﺍﻟﺠﻠﺪﻱ ... ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻊ ﻓﻴﻦ ﺟﺎﻟﺲ ﺳﻠﻄﺎﻥ ... ﺧﺪﺍ ﺳﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﻔﻴﻜﺲ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺒﻴﺮﻭ ﻭ ﻗﺎﻝ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻧﺪﻳﺮ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﻌﺎﻙ
ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺑﺎﻟﺴﺎﺋﻖ ... ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻪ ﻳﺨﺮﺝ ﺳﻴﺎﺭﺗﻮ ﻭ ﻳﻮﺻﻞ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻭ ﺃﻛﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ... ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺳﻤﻊ ﺍﺳﻢ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﻓﻜﺮ ﻓﺎﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻑ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻣﺴﺮﻋﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻭ ﺍﻟﻲ ﺗﺄﺧﺮ ﺑﺎﺵ ﻳﺴﺘﻘﺒﻠﻮ ﺑﺴﺒﺒﻬﺎ ... ﺩﻭﺯ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺧﻂ ﺁﺧﺮ ﻭ ﻃﻠﺐ ﻟﻴﻬﻢ ﻗﻬﻮﺓ ... ﺣﻂ ﺍﻟﺴﻤﺎﻋﺔ ﻭ ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪ ﺳﻠﻄﺎﻥ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﺮﺟﻮﻋﻚ ﻟﺒﻼﺩﻙ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻋﺎﺩ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ... ﺳﻨﻴﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻣﻘﺮﺭ ﻧﺮﺟﻊ ﻭ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺄﺟﻠﻬﺎ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺆﺧﺮﺍً ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺎﻓﺰ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺟﻊ ﺧﻼﺹ
ﺗﺪﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﻲ ﻓﻤﻜﺘﺐ ﺍﻹﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﺎﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻷﺧﻴﺮ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎﺯﺓ ﺑﻼﻃﻮ ﻓﻴﻪ ﻓﻨﺠﺎﻧﻴﻦ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻷﻭﻝ ﻗﺪﺍﻡ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻗﺪﺍﻡ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻏﺎﺩﺭﺍﺕ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻻﺑﺴﺔ ﻟﺒﺎﺱ ﻣﺰﻳﺮ ﻭ ﻗﺼﻴﺮ ... ﻟﻜﻦ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﺎ ﺍﻧﺘﺎﺑﻪ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻫﺰ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎﻥ ﻭ ﺭﺷﻒ ﻣﻦ ﻗﻬﻮﺗﻮ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻧﺪﺧﻠﻮ ﻓﺼﻠﺐ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ... ﺃﻛﻴﺪ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﻮﺍﻋﻴﺪ ﺃﺧﺮﻯ ﺑﻤﺎ ﺍﻥ ﺧﺒﺮ ﺭﺟﻮﻋﻚ ﺍﻧﺘﺎﺷﺮ
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﻭﻗﺘﻲ ﺿﻴﻖ ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻛﻨﺨﺼﺼﻮ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﺍﻟﻤﻬﻤﻴﻦ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺗﻮﺻﻠﺖ ﺑﺎﻟﻤﻠﻒ ﺍﻟﻲ ﺳﻴﻔﻄﻲ ... ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻲ ﺟﺬﺑﻚ ﺍﻧﻚ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﺸﺮﺍﻛﺔ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﺨﺘﺼﺔ ﻓﺼﻨﺎﻋﺔ ﺍﻷﻓﻼﻡ ﻭ ﺍﻹﻧﺘﺎﺝ ... ﻭ ﻣﺠﺎﻝ ﺷﺮﻛﺎﺗﻚ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﺔ ﻭ ﺍﻟﻔﻨﺎﺩﻕ !
ﺳﻠﻄﺎﻥ : ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻏﺮﻳﺐ ... ﻟﻜﻦ ﻓﻴﻦ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﺩﺭﺕ ﺷﻲ ﺧﻄﻮﺓ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ ... ﻧﺘﺎ ﻋﻨﺪﻙ ﺩﺭﺍﻳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺎﻟﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﺘﺮﻓﻴﻬﻲ ﻭ ﻋﻨﺪﻙ ﻧﺎﺱ ﻣُﺨﻠﺼﻴﻦ ﻟﻴﻚ ﻭ ﻛﻴﺜﻴﻘﻮ ﻓﺎﺧﻴﺎﺭﺍﺗﻚ ... ﻭ ﺃﻧﺎ ﺷﺮﻛﺎﺗﻲ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺻﻴﺖ ﻓﺎﻟﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻲ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻨﻔﻌﻨﺎ ﺑﺠﻮﺝ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻋﻼﺵ ﺍﺧﺘﺎﺭﺗﻲ ﺷﺮﻛﺘﻲ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ؟؟
ﺳﻠﻄﺎﻥ : " ﺑﺎﻥ ﺷﺒﺢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻑ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ " ﻷﻧﻚ ﻧﺘﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﺟﺎﻟﺴﺔ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺎﻟﻤﻘﻌﺪ ﺍﻟﺨﻠﻔﻲ ﻭ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﺒﺘﺎﺳﻢ ﻏﻴﺮ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ... ﺗﺬﻛﺮﺍﺕ ﻓﺎﺵ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﻤﺼﻌﺪ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻓﺎﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ... ﺗﺼﺪﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻣﺨﺮﺑﻘﻴﻦ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﺗﺸﻨﺘﻒ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻌﺎﻳﺮ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ﻓﺨﺎﻃﺮﻫﺎ ... ﺟﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺗﻼﻗﺎﺕ ﺑﺤﺪ ﻭ ﻫﻲ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ﺑﺪﺍﻙ ﺍﻟﺸﻜﻞ ...
ﺭﺩﺍﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭﺭﺍ ﻭﺫﻧﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺎﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ... ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﻔﺘﺢ ﻣﻌﺎﻩ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺳﺒﺐ ﻣﺠﻴﺌﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﻣﺎﺑﻐﺎﺗﺶ ﺗﻌﻜﺮ ﺍﻟﻤﻮﺩ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻓﻴﻪ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻗﺎﺑﻼﺗﻬﺎ ﻣﻌﻬﺎ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺎﻟﺨﺎﺗﻢ ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻛﻴﻠﻤﻌﻮ ...
ﺍﺣﺘﺎﻓﻆ ﺑﻴﻪ ﻛﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻭ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺘﺄﻣﻞ ﺭﺟﻮﻋﻬﻢ ﻟﺒﻌﺾ ... ﺗﻨﻬﺪﺍﺕ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﺑﻌﺪ ﺣﺪﻳﺜﻬﻢ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ ﺗﺒﻘﻰ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻛﻤﺎ ﻫﻲ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺣﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ... ﺷﻜﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺸﻘﺘﻬﺎ ﻭ ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﻌﺸﺎﺕ ﻫﻲ ﻭ ﺑﺎﻫﺎ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ... ﺗﻜﺎﺕ ﻓﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﺒﻴﺴﻲ ﻓﻮﻕ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ... ﻟﻘﺎﺕ ﺑﻠﻲ ﻭﺻﻠﻬﺎ ﺇﻳﻤﻴﻞ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺳﻨﻤﺎﺭ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻗﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺮﺳﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﺮﻳﻀﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻛﻴﭭﻴﺒﺮﻱ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺎﺑﻞ ...
ﺳﺪﺍﺕ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﻭ ﻫﺰﺍﺗﻮ ... ﺷﺎﻓﺖ ﺍﺳﻢ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﺳﻊ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ... ﺟﻮﺍﺑﺎﺗﻮ ﻭ ﺑﻘﺎﻭ ﻛﻴﻬﻀﺮﻭ ﻟﻤﺪﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ... ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﻏﻔﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺨﻂ ﺑﺎﻗﻲ ﺩﺍﻳﺰ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻜﻲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﺍﻟﺸﺎﺳﻊ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﺣﺎﻁ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻭﺫﻧﻴﻪ ﻛﻴﺴﻤﻊ ﻓﺸﺨﻴﺮﻫﺎ ﺍﻟﺨﺎﻓﺖ ... ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺤﻂ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﻧﺎﺽ ... ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺗﻢ ﺩﺍﺧﻞ ... ﺗﺒﻌﻮﻩ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻛﻴﻀﺤﻜﻮ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺣﺎﺱ ﺑﻴﻪ ﻣﺎﺣﺎﻣﻠﻨﺎﺵ ﻧﺠﻴﻮ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻳﺎﻛﻤﺎ ﺟﻴﻨﺎ ﻓﻮﻗﺖ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺎﺳﺐ " ﺷﺎﻑ ﻓﺄﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﺸﻘﺔ " ﻣﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺣﺪ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻟﺒﻴﺴﻲ ﻃﺎﻓﻲ ﺍﻣﺎ ﻛﻦ ﻗﻠﺖ ﻛﻨﺘﻲ ﻛﺘﻔﺮﺝ ﻑ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺧﻨﺰﺭ ﻓﻴﻪ " ﺣﺘﻰ ﻧﻜﻮﻥ ﺃﻧﺎ ﻫﻮ ﻧﺘﺎ
ﺇﻟﻴﺎﺱ " ﻏﻴﺮ ﻛﻨﻀﺤﻚ ﻣﻌﺎﻙ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮ ... ﻋﺎﺭﻓﻚ ﻗﺪﻳﺲ ﻭ ﺩﻳﺎﻝ ﻣﺮﺍ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻭ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺗﺨﻮﻧﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻓﺨﻴﺎﻟﻚ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﭼﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ " ﻭ ﺷﻨﻮ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : " ﺟﻠﺲ ﺣﺪﺍﻩ " ﺇﻧﺎ ﻃﺒﻴﺒﺔ ... ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻓﺨﺒﺎﺭﻱ ﻭﺍﻟﻮ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻓﻠﺘﺎﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﻫﺎﺩﻱ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺭﺟﻊ ﺗﺴﻄﺢ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻥ " ﻣﻨﻴﻦ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﻫﺎﺩﺷﻲ ؟
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺳﻤﻴﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻬﻀﺮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺬﻛﺮ ﺑﻠﻲ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻘﺎﺕ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﻄﺒﻴﺒﺔ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻫﻨﺎ ﻓﺎﻟﺒﺎﺭﻃﻤﺔ ... ﻣﻨﻴﻦ ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﺑﺎﻳﻨﺔ ﻣﺎﻋﺠﺒﻬﺎﺵ ﺍﻟﺤﺎﻝ ... ﺁﺵ ﺟﺎﺕ ﺩﻳﺮ ﻋﻨﺪﻙ ﻫﻨﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺟﻮﻻﻥ ﻗﺎﻟﺖ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ !
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻧﺘﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻟﻌﻴﺎﻻﺕ ... ﻭﺍﺧﺔ ﺗﻜﻮﻥ ﻃﺒﻴﺒﺔ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺤﺲ ﺑﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻬﺪﻳﺪ ... ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺎﻣﺨﺘﺎﻟﻔﺎﺵ ... ﻭﺍﺧﺔ ﺗﺸﺮﺡ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﻮﻉ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻴﻨﺎﺗﻜﻢ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺎ ﺷﺮﺣﺘﺶ ﻟﻴﻬﺎ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻟﻮﺍﻩ ... ﻛﺘﺒﻘﻰ ﻓﻴﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺒﻨﺖ ... ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻣﻌﺎﻙ ... ﻟﻤﻬﻢ ﻫﻮ ﺧﻠﻲ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺑﻴﻨﻚ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺩﻳﻚ ﺍﻷﺧﺖ ... ﻋﺎﺩ ﺗﻘﺎﺩﺍﺕ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻭ ﻧﺘﻮﻣﺎ ﻣﺎﻧﺎﻗﺼﻴﻨﺶ ﻣﺸﺎﻛﻴﻞ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ " ﺑﻘﺎﺕ ﻓﻴﻚ ... ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺸﻮﻓﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺗﻼﻗﺎﻭ ﻋﻮﺗﺎﻧﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﺗﻔﻮﻭﻭ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻨﺘﻔﺎﻭﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﺍﻣﺎ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺑﺎﺭﻛﺔ ﻏﺎ ﺍﻟﺪﺭﺍﻣﺎ ﺍﻟﻲ ﻋﺎﻳﺶ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻧﻬﺎﺭ ﺗﻌﺮﻑ ﺯﻳﻨﺐ ﺑﻨﺸﻄﺎﺗﻚ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﺔ ... ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﻌﻘﻞ ﻋﻠﻴﻚ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺍﻟﻰ ﺗﺒﺖ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﻌﻘﻮﻝ ... ﻭ ﻟﻐﻴﺖ ﺍﻹﺷﺘﺮﺍﻙ ﻓﺪﺍﻛﺸﻲ ﻛﻮﻟﻮ ... ﻋﺎﺭﻑ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻔﻠﻴﻔﻠﺔ ﻣﺎﺩﻭﺯ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻫﻲ ﺩﺍﺑﺔ ﺻﺎﻳﻢ ... ! ﺻﺎﻓﻲ ﺗﻮﺍﻧﺲ ﻧﺘﺎ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺣﺘﻰ ﻳﺠﻲ ﺍﻟﻔﺮﺝ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﺎﻫﺎ ﻭﺍﻓﻖ ﻭ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﺍﻟﻮﻳﻜﺎﻧﺪ ﺍﻟﺠﺎﻱ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻭ ﻣﺒﺮﻭﻭﻭﻭﻙ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﺟﻴﺘﻲ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻳﺎ ﻭ ﻏﺘﺰﻭﺝ ... ﻓﻴﻨﺎﻫﻴﺎ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻹﻟﻬﻴﺔ !!
ﺧﻨﺰﺭ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﻓﺴﻨﻤﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﺗﻜﺮﺷﺦ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﻀﺤﻚ ... ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ﻟﻌﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻣﺒﺘﺎﺳﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻃﻔﻴﻔﺔ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻏﻴﺮ ﺗﺤﻴﺪﻭ ﻧﺘﻮﻣﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﻌﺪﻭﻝ ﺑﺰﺯ ﻣﻦ ﻣﻬﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺷﺎﻑ ﻓﺎﻟﺨﻂ ﻣﻊ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺰﺍﻝ ﺩﺍﻳﺰ ﻭ ﻭﻗﻒ " ﻛﻼ ﻳﻮﺻﻞ ﻟﺪﺍﺭﻭ ... ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﻫﺎﺩﻱ
ﺗﺤﺮﻙ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﻐﺮﻓﺘﻮ ... ﻭ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﺪﺧﻞ ﺳﻤﻊ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺴﻮﻟﻮ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻭﺍﺵ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪﻱ ﺭﻏﻢ ﺳﻤﻌﺘﻮ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻗﺎﻝ " ﺃﻛﻴﺪ ﻻ !
🍁 ﻳﻮﻡ ﺟﺪﻳﺪ ...
ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻞ ﻭﻗﺖ ﺍﺳﺘﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﻐﺪﺍ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻻﺑﺴﺔ ﺗﺮﻳﻜﻮ ﺑﻴﺾ ﺧﻔﻴﻒ ﻭ ﺻﺎﻳﺔ ﻓﺎﻳﺘﺔ ﺍﻟﺮﻛﺒﺔ ﻣﻊ ﻛﻌﺐ ﻋﺎﻟﻲ ... ﺷﺪﺍﺕ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ... ﺑﻌﺪ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻭﻗﻒ ﺍﻣﺎﻡ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﻄﺎﻋﻢ ... ﺧﻠﺼﺎﺗﻮ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻤﻄﻌﻢ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻧﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺳﻤﻴﺔ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ... ﺍﺗﺎﺟﻬﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﺳﻠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﻭ ﺗﺤﻨﺎﺕ ﻛﺘﺒﻮﺱ ﻓﻌﺎﺻﻢ ﺍﻟﻲ ﻧﺎﻋﺲ ﻓﻜﺮﺳﻴﻪ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻔﻴﻘﻴﻪ ﺍﻟﺰﻣﺮﺓ
ﺳﻤﻴﺔ : ﻏﻴﺮ ﺧﻠﻴﻬﺎ ... ﻧﻌﺎﺳﻮ ﺛﻘﻴﻞ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻭ ﺷﻮﻓﻲ ﻛﻴﻒ ﻋﺠﻨﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺣﻨﺎﻛﻮ ... ﻟﻤﺴﻴﻤﻴﻤﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺒﻬﺎ " ﺣﺘﻰ ﻧﻜﻮﻥ ﻛﻨﺒﻮﺱ ﻓﻮﻟﺪﻙ ﻋﺎﺩ ﻫﻀﺮﻱ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻗﻠﺰﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ " ﻫﺎﻩ ... ﻣﺠﻌﻮﺭﺓ ... ﺧﻠﻴﺘﻲ ﻟﻴﻪ ﺣﻨﺎﻛﻮ ﺣﻤﺮﻳﻦ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﻮﺷﻒ ﻓﻴﻪ " ﺷﺤﺎﻝ ﻓﻨﻴﻮﻥ ... ﻭ ﺩﻭﻙ ﺍﻟﺤﻨﻴﻜﺎﺕ ﺍﻟﻤﻄﺒﺰﻳﻦ ﻏﺎ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺒﻮﺳﺎﻥ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺑﺎﻏﺔ ﺗﺒﻮﺳﻲ ﺩﻭﺯﻱ ﻋﻨﺪ ﺧﻄﻴﺒﻚ ... ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺣﺘﻰ ﺗﺸﺒﻌﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻣﻴﻘﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ " ﺷﺎﺑﻌﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻫﺎﻱ ﻫﺎﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻮﺭﺓ ﻣﺎﺑﻘﺎﺕ ﺗﺤﺸﻢ ... ﺿﺴﺮﺗﻲ ﺿﺴﺮﺗﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺸﻲ " ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺴﻤﻴﺔ " ﻛﻴﺪﺍﻳﺮﺓ ﻟﺒﺎﺱ ﻋﻠﻴﻚ
ﺳﻤﻴﺔ : ﻫﺎﺣﻨﺎ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺗﻮﻟﺪﻱ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﻣﻨﺎﺵ ﻛﻨﺪﻭﺯ ... ﻳﻨﻌﺲ ﺑﺎﻟﻨﻬﺎﺭ ﻭ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﺸﺪ ﺍﻟﺴﻬﺮﺓ ... ﻫﻮ ﻳﺒﻜﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻳﻨﮕﺮ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻛﻴﻨﮕﺮ ﺣﻴﻨﺖ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺤﻠﻮﻯ
ﺳﻤﻴﺔ : ﺷﺮﻓﺖ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﻟﺒﻨﺎﺕ ﻧﺼﻴﺤﺔ ... ﺑﻼﺵ ﻣﺘﺰﻭﺟﻮ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻫﺰﺍﺕ ﺣﺎﺟﺒﻬﺎ " ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﺎ ﻧﺘﻲ ﺷﺒﻌﺘﻲ ﻋﺴﻞ ﻭ ﺟﺎﻳﺔ ﺗﻨﺼﺤﻲ ... ﺃﻧﺎ ﻛﻦ ﻣﺎ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻳﻨﻌﻠﺒﻮﻫﺎ ... ﻛﻦ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﺗﺰﻭﺟﺖ ... ﺷﺘﻲ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺍﻟﻲ ﺯﺭﺑﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﺭﺍﻩ ﻛﺜﺮ ﻣﻨﻮ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭ ﺧﺎﺻﻜﻢ ﺗﺰﻭﺟﻮ ... ﺷﻮﻓﻲ ﺷﺤﺎﻝ ﺻﺎﺑﺮ ... ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﻄﻴﺤﻮ ﻻﻛﻂ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺣﺪﺩﻭ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ... ﻭ ﺣﻴﺪﻱ ﻋﻠﻴﻚ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻣﻌﻤﺮﺓ ﺑﻴﻪ ﺭﺍﺳﻚ ... ﺭﺑﻲ ﻛﻴﺴﻬﻞ ﻛﻠﺸﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﺮ ... ﺃﺟﻲ ﺑﻌﺪﺍ ... ﻭﺍﺵ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﺩﻳﺮﻱ ﻟﻌﺮﺱ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻻ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﻮﻭﻭﺵ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺃﻧﺎ ﺑﻌﺪﺍ ﺣﺎﻟﻔﺔ ﺣﺘﻰ ﻧﻌﺮﺱ ... ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻌﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻓﺮﺣﺎﻧﻴﻦ ﺗﺰﻭﺟﻮ ﺻﻐﺎﺭﺍﺕ ﻭ ﻳﺴﺤﺎﺏ ﻟﻴﻬﻢ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻠﺴﻤﺎ ... " ﻧﻌﺘﺎﺕ ﻓﺴﻤﻴﺔ " ﻧﺘﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﺭﺍﺟﻠﻚ " ﻧﻌﺘﺎﺕ ﻓﺠﻮﻻﻥ " ﻧﺘﻲ ﺟﻴﺒﻲ ﺧﻄﻴﺒﻚ ... ﺑﺎﺵ ﻳﺸﻮﻓﻮ ﺍﻟﻔﺮﺳﺎﻥ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﻭ ﻳﺘﻔﻘﺼﻮ ﻣﺰﻳﺎﺍﺍﺍﻥ
ﺳﻤﻴﺔ : " ﺿﺤﻜﺎﺕ " ﺣﺎﻟﻔﻬﺎ ﻓﻴﻬﻢ
ﺗﻐﺪﺍﻭ ﻟﺒﻨﺎﺕ ﻣﺠﻤﻮﻋﻴﻦ ﻓﺠﻮ ﺍﻟﻀﺤﻚ ﻭ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ... ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ﻟﺨﺪﻣﺘﻬﺎ ﻭ ﺳﻤﻴﺔ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﺪﺍﺭﻫﺎ ...
ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﻤﻜﺘﺒﻬﺎ ﻭ ﻫﺎﺯﺓ ﻛﺘﺎﺏ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻬﺎ ... ﺷﺎﻓﺖ ﺷﺎﺷﺔ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﺷﻌﻼﺕ ﻭ ﻃﻠﻊ ﺍﺳﻤﻮ ... ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ ﺗﻠﻘﺎﺋﻴﺎً ﻧﺎﺿﺖ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻟﻠﺨﺎﺭﺝ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...