بارت 92

376 29 0
                                    



🍁 ﭼﺎﻟﺴﻴﻦ ﻓﺮﻳﺴﻄﻮ ﻣﻘﺎﺑﻠﻴﻦ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ... ﺷﺎﺩﺓ ﻓﻮﺭﺷﻴﻂ ﻛﺘﺎﻛﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﺄﻓﺄﻑ ... ﻭ ﻳﺪﻫﺎ ﻻﺧﺮﻯ ﺍﻟﻲ ﻣﺰﻳﻨﺔ ﺑﺨﺎﺗﻢ ﻓﺒﻨﺼﺮﻫﺎ ﻣﺴﺮﺣﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻭﺳﻂ ﺭﺍﺣﺔ ﻳﺪﻭ ... ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻛﻴﺎﻛﻞ ﻓﻘﻂ ﻣﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﺩ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﺑﺈﺣﻜﺎﻡ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﻔﻮﺭﺷﻴﻂ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﻴﻪ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻭ ﻛﻮﻟﻲ ﻳﺎﻙ ﻗﻠﺘﻲ ﻓﻴﻚ ﺍﻟﺠﻮﻉ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﻫﺰﺍﺕ ﺣﺎﺟﺒﻬﺎ " ﻛﻴﻒ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﺮ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﺎﻛﻠﺔ ﺑﻴﺪ ﻭﺣﺪﺓ !
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻗﻄﻌﺖ ﻟﻴﻚ ﻟﺤﻢ ﺑﺎﺵ ﻳﺠﻴﻚ ﺳﺎﻫﻞ ﺗﺎﻛﻠﻴﻪ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻭﻻ ﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮﻧﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻮﻟﻒ ﻣﺎﻛﻠﺖ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻄﺎﻋﻢ ... ﻧﺎﻛﻞ ﻟﺨﺒﺰ ﺑﻮﺣﺪﻭ ﻭ ﻟﺤﻢ ﺑﻮﺣﺪﻭ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺍﻟﻔﺔ ﻧﺪﻭﺯ ﺑﻴﻬﻢ ﺑﺠﻮﺝ ... ﻭ ﻣﻮﺍﻟﻔﺔ ﻧﺎﻛﻞ ﺑﻴﺪﻳﺎ ﺑﺠﻮﺝ ... ﻣﺠﺎﺗﻚ ﺍﻟﺮﻭﻣﻨﺴﻴﺔ ﻭ ﺗﺸﺪ ﻓﻴﺪﻱ ﺣﺘﻰ ﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻏﺔ ﻧﺎﻛﻞ ﻓﻴﻪ ﺃﻧﺎ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻻ ﻣﺨﺴﺮﺗﻲ ﺍﻟﺠﻮ ﺑﻠﺴﺎﻧﻚ ﻣﺘﻬﻨﺎﻳﺶ " ﻃﻠﻖ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ " ﻭ ﻛﻮﻟﻲ ﺩﺍﺑﺔ ... ﻫﻨﺸﺮﻱ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﺎﻟﻲ ﺣﻠﻮﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﻧﻬﻨﺸﺮ ... " ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻃﺒﺴﻴﻠﻬﺎ " ﻣﺎﺑﻘﻴﺶ ﺑﻐﻴﺖ ﮔﺎﻉ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : " ﺩﻭﺯ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮﻭ " ﺯﻳﻨﺐ ﻛﻮﻟﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺻﺎﻓﻲ ﺷﺒﻌﺖ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺷﺒﻌﺘﻲ ﻭ ﻧﻮﺿﻲ ﻧﻤﺸﻴﻮ
ﻫﺰﺍﺕ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﺯﺍﺩﺕ ﺳﺎﺑﻘﺔ ... ﺧﻠﺺ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻭ ﺗﺒﻌﻬﺎ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻳﺎﻻﻩ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻳﺴﻄﻮ ﻭ ﻏﺎﺩﺓ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﺪﻭ ﺷﺪﺍﺕ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻬﺰ ﻓﻴﻪ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﻣﻄﻤﺮ ﻭ ﻏﺎﺩﻱ ﺑﺨﻄﻰ ﻃﻮﺍﻝ ... ﻭ ﻣﻊ ﻫﻲ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﺑﺤﺎﻝ ﻻ ﻛﺘﺠﺮﻱ ... ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﻭ ﻭﺻﻠﻮ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﺩﺍﺧﻠﻴﻦ ﻣﺸﺎﺑﻜﻴﻴﻦ ﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ...
ﻛﻠﺸﻲ ﻋﺎﺭﻓﻬﻢ ﻣﺨﻄﻮﺑﻴﻦ ﻣﺪﺓ ﻫﺎﺩﻱ ... ﺣﺒﻬﻢ ﻏﻴﺮ ﻣﺰﺍﺩ ﻛﺒﺮ ﻟﻜﻦ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻛﻴﻒ ﻳﺘﻠﻘﺎﻭ ﻳﻨﻮﺿﻮﻫﺎ ... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﺣﺘﻰ ﻛﻴﺮﺟﻊ ﺷﺠﺎﺭ ﺣﻘﻴﻘﻲ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻛﻴﻒ ﻳﺒﺮﺩﻭ ﻛﻴﺮﺟﻌﻮ ﻛﻴﻒ ﺍﻷﻭﻝ ﻭ ﻣﻴﻘﺪﺭﻭﺵ ﻳﺒﻌﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ... ﺯﻳﻨﺐ ﺗﺮﻗﺎﺕ ﻓﺨﺪﻣﺘﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﺘﺎﺧﺪ ﺻﺎﻟﻴﺮ ﺃﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ... ﻭ ﻷﻥ ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻣﻞ ﺑﻨﺎﺀ ﻋﻴﺎ ﻣﺆﺧﺮﺍ ﻭ ﭼﻠﺲ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﻫﺎﺯﺓ ﺩﺍﺭﻫﻢ ...
ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﺗﻬﺎ ﺗﺄﺟﻞ ﺯﻭﺍﺟﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﺎﺱ ... ﺍﻟﻲ ﺑﺪﻭﺭﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻭ ﺃﺳﺒﺎﺑﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻭ ﺃﻫﻤﻬﺎ ﻏﻴﺎﺏ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ... ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﻨﺘﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻣﺮﻭ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻋﺎﺩﻱ ﻭ ﻛﻴﺤﺎﻭﻟﻮ ﻳﺘﺄﻗﻠﻤﻮ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺿﻊ ... ﻟﻜﻦ ﺟﺰﺀ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻔﻘﻮﺩ ... ﻷﻥ ﺳﻌﺎﺩﺗﻬﻢ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺗﻜﻤﻞ ﺑﻐﻴﺎﺑﻮ ...
ﺯﻭﺍﺝ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻛﺎﻥ ﻟﻠﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﺟﺪ ﺳﻤﻴﺔ ﺑﻤﺪﺓ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﻣﺮﺿﻮ ... ﻋﺮﺽ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﺩ ﻛﺘﻨﻤﻮ ﻓﺪﺍﺧﻠﻮ ﺍﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ... ﻭ ﻷﻧﻪ ﺣﺲ ﺑﺎﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺭﺍﻓﺾ ﺗﺒﻘﻰ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ... ﻣﺪﺍﺭﻭﺵ ﻋﺮﺱ ﻭ ﻻ ﺣﺘﻰ ﺍﺣﺘﻔﺎﻝ ... ﻛﺎﻥ ﻋﻘﺪ ﻗﺮﺍﻥ ﻓﻘﻂ ﺑﺤﻀﻮﺭ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ﻛﺸﺎﻫﺪﻳﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻌﺪﻭﻝ ... ﻭ ﻣﺎﺭﺟﻊ ﺯﻭﺍﺟﻬﻢ ﺣﻘﻴﻘﻲ ﺍﻻ ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ...
ﺩﺧﻼﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻟﻤﻜﺘﺒﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺍﻟﻲ ﺗﺤﻮﻻﺕ ﻟﻴﻪ ... ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺑﻘﺎ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺘﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺎﺩﺭ ﻭ ﻣﺮﺑﻊ ﻳﺪﻳﻪ ... ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﺎﻟﺒﻴﺮﻭ ﻭ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻨﻈﺮﺍﺗﻮ ﺍﻟﻲ ﻣﺮﻛﺰﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺧﻼﻫﺎ ﺗﻠﺒﻚ ... ﺳﺎﻃﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺴﻤﻮﻉ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﻴﺎﺱ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻤﺸﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﺮﻛﺰ ﻓﺨﺪﻣﺘﻲ
ﺍﻟﻴﺎﺱ : ﻣﺎﺑﻐﺘﻴﺶ ﻧﺸﺪ ﻓﻴﺪﻙ ﻭ ﻣﺎﻣﺮﺗﺤﺎﺵ ﻧﺒﻘﻰ ﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻚ ... ﻭﺍﺵ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﻛﻨﺠﻴﻚ ﺛﻘﻴﻞ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﺪﻫﺸﺔ " ﻻ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻗﺼﺪﺗﺶ ﻫﺎﺩﺷﻲ
ﺍﻟﻴﺎﺱ : ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺨﻠﻴﻚ ﺗﺮﻛﺰﻱ ﻓﺨﺪﻣﺘﻚ
ﺿﺎﺭ ﻣﻐﺎﺩﺭ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﻧﺎﺿﺖ ﺯﻳﻨﺐ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﺗﺒﻌﺎﺗﻮ ... ﻛﺎﻥ ﻏﺎﺩﻱ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﺳﺒﻘﺎﺗﻮ ﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻗﺪﺍﻣﻮ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻓﻴﻪ ﻋﻨﻴﻬﺎ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺭﺍﺳﻲ ﺧﺎﻳﺒﺔ ﻭ ﻣﻨﺴﺘﺎﻫﻠﻜﺶ ... ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ﺍﻟﻲ ﻭﻟﻴﺖ ﻓﻴﻪ ﺧﻼﻧﻲ ﺩﻳﻤﺎ ﺳﺘﺮﻳﺴﻲ ... ﺑﺎﻏﺔ ﻧﺒﻴﻦ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﺃﻧﻨﻲ ﻧﺴﺘﺎﻫﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺘﺮﻗﻴﺔ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺧﺪﻳﺘﻬﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﻼﻗﺘﻲ ﺑﻴﻚ ﻛﻴﻒ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﻟﻬﻢ
ﺍﻟﻴﺎﺱ : " ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ " ﻣﻮﺍﻟﻔﻚ ﻣﻜﺘﺴﻮﻗﻲ ﻟﻬﻀﺮﺓ ﺣﺪ ... ﻋﻼﺵ ﺩﺍﺑﺔ ﻫﺎﻣﻚ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻘﻮﻟﻮ ... ﻭﺍﺵ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﺑﺪﻳﻚ ﺍﻟﺴﻄﺤﻴﺔ ﻋﻨﺪﻙ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﻜﻴﻬﻤﻮﻧﻴﺶ ... ﻓﻘﻂ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺴﺪ ﻟﻴﻬﻢ ﻓﺎﻣﻬﻢ ... ﻭ ﻋﻼﻗﺘﻲ ﺑﻴﻚ ﺃﻫﻢ ﻣﻦ ﻛﻠﺸﻲ
ﺷﺎﻓﺖ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﺎﺕ ﺩﺍﻳﺰﻳﻦ ﻣﻦ ﺣﺪﺍﻫﻢ ﻭ ﻛﻴﻮﺷﻮﺷﻮ ... ﺗﻌﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﻭﻥ ﺻﺒﺎﻋﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﻻﺑﺴﺔ ﻛﻌﺐ ﻋﺎﻟﻲ ﺍﻻ ﻭ ﻣﺰﺍﻝ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺑﺎﻧﺖ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﺮﻳﻀﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺇﻟﻴﺎﺱ ... ﺩﺍﺭ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻣﻌﺎﻭﻧﻬﺎ ﻭ ﻣﻌﻠﻴﻬﺎ ﻋﻨﺪﻭ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻭ ﻃﺒﻌﺎﺕ ﻗﺒﻠﺔ ﺣﻨﻴﻨﺔ ... ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ ﻭ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﺰﺍﻝ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﻴﻪ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺧﻠﻴﻬﻢ ﻳﺪﻳﻮ ﻣﺎﻳﻌﺎﻭﺩﻭ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ
🍂 ﻭﺳﻂ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺷﺎﺳﻌﺔ ... ﻣﻦ ﺃﺿﺨﻢ ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ﻓﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ... ﻣﻜﺎﻥ ﺑﻌﺘﺒﺮ ﺟﻨﺔ ﻟﻌﺸﺎﻕ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻭ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﻌﺔ ... ﻛﺘﺐ ﻭ ﺭﻭﺍﻳﺎﺕ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻠﻐﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ... ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺘﺠﻮﻝ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺍﻟﺮﻓﻮﻑ ... ﻛﺒﺎﺭ ﻭ ﺷﺒﺎﺏ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺃﻃﻔﺎﻝ ... ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﻓﻜﻞ ﻣﻜﺎﻥ ... ﻭ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﻳﺴﻮﺩ ﺍﻻﺭﻭﻗﺔ ...
ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻠﻰ ﺳﻠﻢ ﻗﺼﻴﺮ ﻭ ﻛﺘﺮﺗﺐ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﻓﺎﻟﺮﻑ ... ﺣﺎﻓﻀﺔ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻛﺮﺍﺣﺔ ﻳﺪﻳﻬﺎ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﻘﺪﺍﻡ ﺍﻟﻲ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻛﻴﻠﺠﺆ ﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ... ﺳﻨﺘﻴﻦ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﺭﺟﻊ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻣﻨﺰﻟﻬﺎ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ... ﻣﻜﺘﻌﺘﺎﺑﺮﻭﺵ ﻋﻤﻞ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻬﺎ ... ﺑﻞ ﻫﻮ ﻣﻨﻔﺪ ﻛﺘﻠﻘﻰ ﻓﻴﻪ ﺭﺍﺣﺘﻬﺎ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺁﺧﺮ ﻛﺘﺎﺏ ﻓﻤﻜﺎﻧﻮ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ... ﻻﺑﺴﺔ ﺻﺎﻳﺔ ﻛﺤﻼ ﺣﺪ ﺍﻟﺮﻛﺒﺔ ﻣﻊ ﻗﻤﻴﺠﺔ ﺩﻧﻴﻢ ...
ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﺒﻨﻲ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﻣﻄﻠﻮﻕ ﻓﻮﻕ ﻛﺘﺎﻓﻬﺎ ... ﻭ ﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻣﺰﻳﻦ ﺑﻤﺎﻳﻜﺎﭖ ﺧﻔﻴﻒ ﻻﻳﺨﻔﻲ ﺑﺮﺍﺀﺗﻬﺎ ... ﻣﺤﺒﻮﺑﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻜﻞ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺷﺨﺺ ﻣﻬﻢ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ... ﻧﺰﻻﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﺑﺤﺬﺭ ﻭ ﺗﻤﺸﺎﺕ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺮﻭﺍﻕ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺤﺎﻭﻃﺔ ﺑﺎﻟﻜﺘﺐ ... ﻟﻔﺖ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻬﺎ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﺎﻃﻴﻬﺎ ﺑﻈﻬﺮﻭ ﺍﻟﻌﺮﻳﺾ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺣﺎﺟﺒﻬﺎ ﻭ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮ ﻫﻨﺎ ؟
ﻳﺎﻣﻦ : " ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻴﻀﻮﺭ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ " ﻛﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﺎﺏ ﻣﻌﻴﻦ ... ﻭ ﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﻫﻨﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺸﻐﻮﻟﺔ ... ﻗﻠﺖ ﻧﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺭﺍﺳﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻨﻮ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ؟
ﻳﺎﻣﻦ : " ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ " ﺳﻤﻴﺘﻮ ﺳﻤﻴﺘﻮ ... " ﺣﻚ ﺭﺍﺳﻮ " ﺗﻨﺴﺎﺕ ﻋﻠﻴﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺭﺑﻌﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ " ﻣﻦ ﺇﻣﺘﻰ ﻛﺘﻘﺮﺍ ﺍﻟﻜﺘﺐ ... ﻻﺵ ﺟﺎﻱ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻮﻗﻴﺘﺔ ؟
ﻳﺎﻣﻦ : ﻻ ﺑﻐﻴﺖ ﻛﺘﺎﺏ ... ﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﻛﻨﺤﺘﺎﺟﻮ ﻓﺎﺵ ﻛﻨﺒﻐﻲ ﻧﻌﺲ ... ﻛﻴﻒ ﻛﻨﺤﻞ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻛﻴﺘﺴﺪﻭ ﻋﻨﻴﺎ ... ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺨﺘﺎﺭﻱ ﻟﻴﺎ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺻﻐﺮﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﻫﺎﺩﻱ ﺇﻫﺎﻧﺔ ﻟﻠﻜﺘﺐ ﻭ ﻟﻜﻦ ﺣﻴﻨﺖ ﻏﺘﺸﺮﻳﻪ ... ﻏﻨﺨﺘﺎﺭ ﻟﻴﻚ ﺃﻏﻠﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻫﻨﺎ
ﺿﺎﺭﺕ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﺣﺎﻃﺔ ﺻﺒﻌﻬﺎ ﻋﻨﺪ ﻓﻤﻬﺎ ... ﻳﺎﻣﻦ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﻭ ﻋﻨﻴﻪ ﻛﻴﻠﻤﻌﻮ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﺎﻡ ﻧﺎﻇﺮﻳﻪ ... ﺳﺎﻫﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺤﺐ ﻭ ﻫﻴﺎﻡ ... ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺘﺤﺮﻙ ﺑﺎﻧﺴﻴﺎﺏ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺣﺮﻛﺔ ... ﻋﻨﻘﻬﺎ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻣﻨﻴﻦ ﻛﺘﺮﺟﻊ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻟﺠﻨﺐ ... ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺘﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﺣﺎﻣﻴﻠﻦ ﺃﻟﻐﺎﺯ ﻣﺎﻛﺮﻫﺶ ﻳﻔﻜﻬﻢ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻴﺠﺬﺑﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﻴﺨﻠﻴﻪ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﻴﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ...
ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻫﺎﺯﺓ ﻛﺘﺎﺏ ﻭ ﺧﺒﻄﺎﺗﻮ ﻟﻴﻪ ﻣﻊ ﺻﺪﺭﻭ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺳﻴﺮ ﺗﺨﻠﺺ ... ﻭ ﻟﻤﺮﺓ ﺣﺎﻭﻝ ﺗﻘﺮﺍ ﻣﺎﺷﻲ ﺗﺴﺘﻌﻤﻮ ﻛﻮﺳﻴﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﻳﺠﻴﺐ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻛﺘﺎﺏ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻲ ﻣﻨﻴﻦ ﺷﺪﻳﺘﻮ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﺎ ... ﻣﺎﺣﻄﻴﺘﻮ ﺣﺘﻰ ﻛﻤﻠﺘﻮ ... ﻭ ﺻﺪﻗﺖ ﻣﺸﻴﺖ ﻟﺨﺪﻣﺔ ﺑﻼ ﻧﻌﺎﺱ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺇﻧﺎ ﻛﺘﺎﺏ ؟
ﻳﺎﻣﻦ : ﺭﻭﺍﻳﺘﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺍﺑﺘﺎﺳﻤﺎﺕ " ﺷﻨﻮ ﺯﻋﻤﺎ ... ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻔﺮﺡ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻻ ﻏﻴﺮ ﻗﻠﺖ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﺨﺒﺎﺭﻙ ... " ﺷﺎﻑ ﻓﺎﻟﺴﺎﻋﺔ " ﻣﺎﺷﻲ ﻫﺬﺍ ﻭﻗﺖ ﺧﺮﻭﺟﻚ ... ﺳﻴﺮﻱ ﺟﻴﺒﻲ ﺻﺎﻛﻚ " ﻣﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﺮﻳﺪﻳﺖ ﻛﺎﺭﻁ " ﻭ ﺧﻠﺼﻲ ﻫﺬﺍ ... ﺃﻧﺎ ﻧﺘﺴﻨﺎﻙ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺪﻭﺯ ﻟﻤﺎﺭﺷﻲ ... ﺧﺎﺻﺎﻧﻲ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﺣﺎﺟﺔ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻧﺪﻭﺯﻭ ﻟﻤﺎﺭﺷﻲ ﺍﻻﻟﺔ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺳﺮﺑﻲ ... ﻭ ﺍﻟﻌﺸﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﺘﻲ ﺗﻮﺟﺪﻳﻪ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻳﺎﻙ ﺃﻧﺎ ﻣﻜﻨﻌﺮﻓﺶ ﻧﻄﻴﺐ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻭﺍﺧﺔ ﻫﻜﺎﻙ ﻧﺎﻛﻠﻮ ... ﺷﻨﻮ ﻧﺪﻳﺮ ﻧﺼﺒﺮﻭ ﻣﻌﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻠﻤﻲ
ﺧﺮﺝ ﻳﺎﻣﻦ ﻭ ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺐ ﺳﻴﺎﺭﺗﻮ ﻛﻴﺘﺴﻨﻰ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭﺩﻋﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺯﻣﻴﻠﺘﻬﺎ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪ ﻳﺎﻣﻦ ﺣﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻭ ﺿﺎﺭ ﺭﻛﺐ ... ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻣﺠﻤﻌﻴﻦ ﻭ ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﺗﺒﺎﻥ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻬﺒﻠﻮ ... ﺩﺧﻠﻮ ﻟﻤﺎﺭﺷﻲ ﺗﻘﺪﺍﺕ ﮔﺎﻉ ﺍﻟﻲ ﺧﺎﺻﻬﺎ ... ﻭﺍﺧﺔ ﻣﺎﺷﻲ ﺷﻲ ﻃﺒﺎﺧﺔ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﻃﻴﺐ ...
ﻫﺰ ﻳﺎﻣﻦ ﺍﻟﭙﻼﺳﺘﻴﻜﺎﺕ ﻭ ﺣﻄﻬﻢ ﻓﺎﻟﻜﻮﻓﺮ ... ﺭﻛﺒﻮ ﻭ ﺗﺤﺮﻙ ﻣﺘﺎﺟﻬﻴﻦ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﻭﻗﻒ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻗﺪﺍﻡ ﻋﻤﺎﺭﺓ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺣﻼﺕ ﺍﻟﻜﻮﻓﺮ ﺑﻐﺎﺍ ﺗﻬﺰ ﺩﺍﻛﺸﻲ ... ﻭ ﻫﻮ ﻳﺨﻄﻔﻬﻢ ﻳﺎﻣﻦ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﺧﻠﻰ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺣﺪﺓ ﻫﺰﺍﺗﻬﺎ ... ﻃﻠﻌﻮ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ﻟﻠﻄﺎﺑﻖ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ... ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺍﻟﺴﺎﺭﻭﺕ ﻣﻦ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﺣﻼﺕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﻘﺔ ...
ﺩﺧﻞ ﻳﺎﻣﻦ ﻭ ﻣﺸﺎ ﻟﻠﻤﻄﺒﺦ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺣﻂ ﻓﻴﻪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ... ﺳﺪﺍﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻬﺎﺕ ﻹﺣﺪﻯ ﺍﻟﻐﺮﻓﺘﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻳﻨﻴﻦ ﻓﺎﻟﺸﻘﺔ ... ﻣﺮﻭ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﺮﺝ ﻭ ﻫﺎﺯﺓ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻛﺘﺠﻤﻊ ﻓﺸﻌﺮﻫﺎ ﺫﻳﻞ ﺣﺼﺎﻥ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻟﻘﺎﺕ ﻳﺎﻣﻦ ﺟﺒﺪ ﻗﺮﻋﺔ ﺍﻟﻤﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ ﻛﻴﺸﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺨﻮﻱ ﺍﻟﭙﻼﺳﺘﻴﻜﺎﺕ ﻭ ﻛﺘﺴﺘﻒ ﻓﺎﻟﺜﻼﺟﺔ ...
ﺧﻼﺕ ﻏﻴﺮ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺑﺎﺵ ﻏﺘﻘﺎﺩ ﺍﻟﻌﺸﺎ ... ﻗﻄﻌﺎﺕ ﺻﺪﺭ ﺍﻟﺪﺟﺎﺝ ﻭ ﺭﺩﺍﺗﻮ ﻳﺘﺸﺤﺮ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻘﻄﻊ ﺍﻟﺨﻀﺮﺓ ﻭ ﻳﺎﻣﻦ ﻭﺍﻗﻒ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﺣﺎﺿﻴﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺒﻌﺪ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﻬﻴﻪ ... ﺗﻠﻔﺘﻴﻨﻲ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﺁﺵ ﻛﻨﺪﻳﺮ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻫﺎﻧﻲ ﺧﺎﺭﺝ ... ﻻ ﻳﺠﻲ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻭ ﺗﺼﺪﻗﻲ ﺳﺒﺎﻫﺎ ﻓﻴﺎ ﺃﻧﺎ
ﺧﺮﺝ ﻟﻠﺼﺎﻟﺔ ﻭ ﺗﺸﺒﺢ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ... ﻫﺰ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻟﺘﺤﻜﻢ ﻛﻴﻘﻠﺐ ﻓﺎﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﻭ ﻋﻨﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺤﺮﻙ ﻓﺎﻟﻤﻄﺒﺦ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ ... ﻻﺣﺖ ﺍﻟﺨﻀﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﺷﺤﺮﺍﺗﻬﺎ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﺍﻟﻔﺮﻣﺎﺝ ﻣﻦ ﻟﻔﻮﻕ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺎﻟﻤﻌﻠﻘﺔ ﺩﺍﻗﺖ ﻭ ﻛﻤﺸﺎﺕ ﻭﺟﻬﺎ ...
ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﻗﺎﺩﺍﺗﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻓﻜﻞ ﻣﺮﺓ ﻣﻜﺘﺠﻴﺶ ﻛﻴﻒ ﺑﻐﺎﺗﻬﺎ ... ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻤﺬﺍﻕ ﺍﻟﻲ ﺫﺍﻗﺘﻮ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺠﺮﺑﻬﺎ ﻣﻦ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺣﺎﺑﺴﺔ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﻠﻘﺔ ... ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺟﻮﺝ ﻃﺒﺎﺳﻞ ﺧﻮﺍﺕ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻷﻛﻠﺔ ...
ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺑﻴﻬﻢ ﻟﻠﺼﺎﻟﺔ ﻭ ﺣﻄﺎﺗﻬﻢ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ... ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻓﺎﺵ ﻛﺘﻠﻒ ﺍﻷﻛﻠﺔ ﻭ ﺧﻮﺍﺕ ﺍﻟﻌﺼﻴﺮ ﻓﻜﻴﺴﺎﻥ ... ﺣﻄﺎﺕ ﻛﻠﺸﻲ ﻭ ﺟﻠﺴﺎﺕ ﻓﻠﺮﺽ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺰﺭﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﺰﻏﺒﺔ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﺎﻣﻦ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻣﺮﺑﻌﺔ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻛﺘﺎﻛﻞ ﻭ ﻣﺪﺍﺑﺰﺓ ﻣﻊ ﺧﺼﻼﺕ ﻗﺼﺎﺭ ﻃﺎﻳﺤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﻛﺘﺒﺎﻥ ﻛﻴﻮﺕ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﺎﻛﺮﻫﺶ ﻳﻀﻤﻬﺎ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺍﺗﻮ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩﺓ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺘﻮﺛﺮ ﻭ ﻧﻄﻘﺎﺕ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺒﻌﺪ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺒﺎﻏﻴﺶ ﺗﺎﻛﻞ ﻭ ﻻ ﻛﺘﺴﻨﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﺿﺔ
ﺍﺑﺘﺎﺳﻢ ﺑﺠﻨﺐ ﻭ ﻃﻔﺎ ﺍﻟﺘﻴﭭﻲ ... ﻫﺒﻂ ﻷﺭﺽ ﺟﻠﺲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﻭ ﻫﺰ ﻓﻮﺭﺷﻴﻂ ﺫﺍﻕ ﻣﻦ ﺍﻷﻛﻞ ...
ﻳﺎﻣﻦ : ﻣﻤﻢ ﻛﺎﻳﻦ ﺗﺤﺴﻦ ... ﺷﻨﻮ ﻫﺎﺩ ﻟﻌﺠﺐ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﺩﻳﺘﻲ !
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺼﺤﻦ " ﻫﺎﺩﻱ ﺃﻛﻠﺔ ﻣﻜﺴﻴﻜﻴﺔ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ' Fajita ‏( ﻓﻬﻴﺘﺔ ‏) '
ﻳﺎﻣﻦ : ﺍﻫﺎﻩ ﻭﻟﻴﺘﻲ ﺗﻄﻴﺒﻲ ﺍﻷﻛﻞ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻜﻲ ﮔﺎﻉ ... " ﺑﺎﻫﺘﻤﺎﻡ " ﺷﻜﻮﻥ ﻋﻠﻤﻬﺎ ﻟﻴﻚ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻫﺰﺍﺕ ﻓﻴﻪ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﺳﺎﻛﺘﺔ ﺷﺤﺎﻝ " ﻡ ﻣﻦ ﻳﻮﺗﻮﺏ ... ﻭ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﺎﻛﺔ ﻛﺘﻜﻮﻥ ... " ﺳﻬﺎﺕ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻘﻮﻝ " ﻣﺬﺍﻕ ﻫﺎﺩﻳﻚ ﻣﺨﺘﺎﻟﻒ
ﻳﺎﻣﻦ : ﺃﻧﺎ ﻋﺠﺒﺎﺗﻨﻲ ﺑﻨﻴﻨﺔ ... " ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻫﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ " ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻄﻲ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻟﻬﺎﺩ ﻟﻴﺪﻳﺪﺍﺕ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺳﺤﺒﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ " ﺑﺎﻟﺼﺤﺔ
ﺗﻌﺸﺎﻭ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﻧﺎﺽ ﻳﺎﻣﻦ ﺟﻤﻊ ﺍﻟﻤﺎﻋﻦ ... ﺗﺒﻌﺎﺗﻮ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻛﻴﻐﺴﻞ ﻓﻴﻬﻢ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮ ... ﺧﻠﻴﻬﻢ ﺩﺍﺑﺔ ﻧﻐﺴﻠﻬﻢ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻭ ﺷﻨﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﻻ ﻏﺴﻠﺘﻬﻢ ﺃﻧﺎ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻛﺪﻓﻊ ﻓﻴﻪ " ﻻ ﻣﺎﻃﻠﺒﺘﻜﺶ ... ﺗﻐﺴﻠﻬﻢ ﻭ ﺗﺒﻘﻰ ﺗﻤﻦ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﻞ ﺳﺎﻋﺔ ... ﺧﺮﺝ ﻓﺤﺎﻟﻚ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻛﺘﺠﺮﻱ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺎﻙ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻣﻢ ﻛﻨﺠﺮﻱ ﻋﻠﻴﻚ ... " ﺷﺎﻑ ﻓﺎﻟﺴﺎﻋﺔ 9 " ﻫﺎﺩﻱ ﻳﺎﻻﻩ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﺪﺍﺭﻙ
ﻳﺎﻣﻦ : ﻫﺎﻫﻮ ﻏﺎﺩﻱ
ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ... ﺭﺟﻊ ﺿﺎﺭ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ... ﺗﺤﻨﻰ ﻃﺒﻊ ﻗﺒﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ...
ﻳﺎﻣﻦ : ﺗﺼﺒﺤﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﻤﺴﻤﻮﻣﺔ
ﺧﺮﺝ ﻳﺎﻣﻦ ﻭ ﺳﺪﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﺩﺍﺭﺕ ﺍﻟﺴﺎﻗﻄﺔ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻛﺘﻤﺸﻰ ﺑﺘﻌﺐ ... ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻡ ﻛﺎﻣﻞ ﻭ ﻫﻲ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻃﺤﻨﺎﺕ ﺍﻟﺨﻀﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﺭﺩﺍﺕ ﺗﺼﻠﻖ ... ﺧﻮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﭖ ﻓﺼﺤﻦ ﺩﺍﺭﺗﻮ ﻓﺒﻼﻃﻮ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻲ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻗﺒﻞ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻟﻠﺴﺮﻳﺮ ﺩﺍﻳﺰﺓ ﻣﻦ ﺟﻨﺐ ﻛﺮﺳﻲ ﻣﺘﺤﺮﻙ ﻣﺤﻄﻮﻁ ﺟﻨﺐ ...
ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺒﺎﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﺴﺘﻠﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻣﺘﻜﻲ ﺑﻈﻬﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﺪ ﻭ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﺣﺰﻳﻨﺔ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﭖ ﻓﺎﻟﻄﺒﻠﺔ ﺟﻨﺐ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﺎﺑﺎ ... ﻗﺎﺩﻳﺖ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﺴﻮﭖ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻌﺠﺒﻚ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻣﺴﻮﺳﺔ ﻭ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻣﺬﺍﻕ ... ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻟﻴﻚ ﻛﺘﻌﺠﺒﻨﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺿﺤﻜﺎﺕ " ﻭ ﻟﻜﻦ ﺻﺤﻴﺔ ﻫﻬﻬﻪ
ﺟﺮﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺮﺳﻲ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺐ ﺑﺎﻫﺎ ... ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻴﻪ ﺳﺮﺑﻴﺘﺔ ﺑﺎﺵ ﻣﻄﻴﺤﺶ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ... ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﭖ ﺑﺎﻟﻤﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﺮﺩ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﻟﭙﻼﻃﻮ ﻓﻮﻕ ﺣﺠﺮﻭ ﻭ ﻣﺪﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻤﻌﻠﻘﺔ ... ﺷﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺨﺴﺮ ﻭﺟﻬﻮ ... ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻴﻪ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺷﺮﺏ ﻭ ﻫﻲ ﺣﺎﺑﺴﺔ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻣﻦ ﺗﻌﺎﺑﻴﺮ ﻭﺟﻬﻮ ...
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻛﻤﻞ ﻫﺰﺍﺕ ﻛﻠﻴﻨﻴﻜﺲ ﻣﺴﺤﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺟﻨﺐ ﻓﻤﻮ ... ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺍﻟﺪﻭﺍ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻣﻦ ﻟﻤﺠﺮ ﻭ ﻣﺪﺍﺗﻮ ﻟﻴﻪ ﻳﺸﺮﺑﻮ ... ﻗﺎﺩﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻮﺳﺎﺩﺓ ﻭ ﻋﺎﻭﻧﺎﺗﻮ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﻄﺢ ... ﻏﻄﺎﺗﻮ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﺗﺤﺪﺭﺍﺕ ﺑﺎﺳﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻮ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻟﭙﻼﻃﻮ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ... ﻭﺻﻼﺕ ﻟﻌﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺒﺎﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﺒﻌﻬﺎ ﺑﻌﻨﻴﻪ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺗﺼﺒﺢ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ
ﻃﻔﺎﺕ ﺍﻟﻀﻮ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﺑﻘﺎ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﺷﺤﺎﺍﺍﻝ ﺑﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﻤﺪﻣﻌﻴﻦ ...
ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻨﺐ ﻏﺮﻓﺔ ﺑﺎﻫﺎ ... ﻓﻴﻬﺎ ﺳﺮﻳﺮ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺭﻏﻢ ﺑﺴﺎﻃﺔ ﺍﻷﺛﺎﺙ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺮﻓﺔ ﺃﻧﺜﻮﻳﺔ ﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻟﻮﺍﻥ ﺩﺍﻓﺌﺔ ﺗﻌﻜﺲ ﺷﺨﺼﻴﺘﻬﺎ ... ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺑﻴﺠﺎﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻼﻛﺎﺭ ﻭ ﺑﺪﻻﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﺠﻬﺔ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﻣﻜﺘﺒﻬﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ...
ﺟﻠﺴﺎﺕ ﻭ ﺣﻼﺕ ﻟﺒﻴﺴﻲ ... ﺣﻼﺕ ﻟﻤﺠﺮ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﻣﻨﻬﻢ ﻋﻠﺒﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﺤﺎﺍﺍﻝ ﻋﺎﺩ ﺣﻼﺗﻬﺎ ... ﺟﺒﺪﺍﺕ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻟﻨﻈﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻲ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﺘﻠﺒﺴﻬﻢ ﻏﻴﺮ ﻓﺎﺵ ﻛﺘﺒﻐﻲ ﺗﻜﺘﺐ ... ﺩﺍﺭﺗﻬﻢ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻤﺪﻭﻧﺘﻬﺎ ﻓﻴﻦ ﻛﺘﻨﺸﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﻭ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﻗﺮﺍﺕ ... ﻛﺘﺸﺎﺭﻙ ﺁﺭﺍﺀﻫﺎ ﻣﻊ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺑﺤﺎﻟﻬﺎ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻐﻒ ...
ﺑﻌﺪ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻔﻮﻩ ... ﻧﺎﺿﺖ ﺳﺪﺍﺕ ﺍﻟﺰﺍﺟﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻭ ﺗﺨﺸﺎﺕ ﻓﺴﺮﻳﺮﻫﺎ ... ﺣﺎﻃﺔ ﺧﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺳﺎﺩﺓ ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﻨﻈﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻲ ﺣﺎﻃﺔ ﻓﺎﻟﻄﺎﺑﻞ ﺩﻭﻧﻮﻱ ﺟﻨﺒﻬﺎ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﺩﻣﻌﺔ ﻭﺣﻴﺪﺓ ﺭﻏﻢ ﻋﻦ ﺇﺭﺍﺩﺗﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺬﻛﺮ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻲ ﻋﻄﺎﻫﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﻈﺎﺭﺍﺕ ...
ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻋﺎﺩ ﻋﺮﻓﺎﺕ ﻟﻤﻦ ﻛﻴﻨﺘﻤﻴﻮ ﻭ ﻋﻼﺵ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﺎﻓﻈﻲ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﺩﺍﺭﺕ ﻟﻠﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﻯ ﻭ ﺳﺪﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﻃﻮﻝ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺼﺎﺭﻉ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻮ ... ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﺸﻲ ﺍﻻ ﻭ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺻﻮﺭﺗﻮ ﺗﻤﺮ ﺃﻣﺎﻡ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻟﻮ ﻣﺮﺓ ﻓﺎﻟﻴﻮﻡ ... ﺗﻌﻠﻤﺎﺕ ﺗﺮﺟﻊ ﺗﻀﺤﻚ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ...
ﺗﻌﻠﻤﺎﺕ ﺗﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﻭ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ... ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﻨﺴﺎﻩ ﺍﻭ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﺮﻫﻮ ... ﺍﺳﻤﻮ ﻣﺤﻔﻮﺭ ﻓﺄﻋﻤﺎﻕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ... ﻭ ﺣﺘﻰ ﺑﻮﻋﺪﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﺰﺣﺰﺡ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﻜﺎﻧﺔ ... ﺗﺼﺎﺭﻋﺎﺕ ﻣﻊ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺒﻌﺪ ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﺮﺗﺎﺑﻂ ﺑﻐﻴﺮﻭ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺗﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻮﺍﻗﺐ ... ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺗﺴﻠﻢ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻭ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻷﻱ ﺭﺟﻞ ﺁﺧﺮ ﺑﻌﺪﻭ ... ﻭ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻫﻮ ﻛﻤﻞ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﺑﻼ ﺑﻴﻬﺎ ... ﻫﻲ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺩﻳﺮ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ... ﺍﺳﺘﺎﻗﻼﺕ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻋﺎﻃﻔﻴﺎً ﻣﺰﺍﻝ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻘﻮﻱ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭ ﺗﻮﻟﻒ ﺗﻌﻴﺶ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﻐﻂ ﻓﻨﻮﻡ ﻋﻤﻴﻖ ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﻌﺐ ...
# ﻓﻼﺵ _ ﺑﺎﻙ
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﻄﻘﺎﺕ ﺑﺮﻓﻀﻬﺎ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺪﻭﻝ ﻭ ﺍﻟﻜﻞ ... ﺷﺎﻓﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﻴﺎﻣﻦ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺍﻋﺘﺬﺍﺭ ﻭ ﺃﺳﻒ ﺷﺪﻳﺪ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﺑﺴﺮﻋﺔ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﻘﻔﻄﺎﻥ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻻﺣﺘﻮ ﻓﻸﺭﺽ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺷﺎﻧﻄﺔ ﺣﻄﺎﺗﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﺣﻼﺕ ﻟﺒﻼﻛﺎﺭ ... ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻠﻮﺡ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ﻣﺠﻬﺪ ...
ﻣﺸﺎﺕ ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻟﻘﺎﺗﻬﺎ ﺧﺪﻳﺠﺔ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺪﻳﺠﺔ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻧﺰﻻﺕ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻄﺮﺷﺔ ... ﻣﺪﺍﺯﺗﺶ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﺣﺘﻰ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﺼﻔﻌﺔ ... ﺑﻘﺎﺕ ﺧﺪﻳﺠﺔ ﺷﺎﺩﺓ ﻓﺨﺪﻫﺎ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺿﺎﺭﺕ ﻭ ﻧﺰﻻﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ﻛﺘﺠﺮﻱ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﺘﺠﻤﻊ ﻓﺤﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ... ﻭ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻓﻘﻂ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﺑﺎﻫﺎ ...
ﺩﺧﻞ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺮﻋﺪﺓ ﻟﺒﻴﺖ ... ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﺩﻭﺭﻫﺎ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻭ ﻫﺒﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻈﻬﺮﻭ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺨﺪ ﺣﺘﻰ ﻃﺎﺣﺖ ﻓﺎﻷﺭﺽ ... ﻛﺎﻻﺕ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺎﻟﺪﻭﺧﺔ ... ﻟﻜﻦ ﻣﺪﺭﻓﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺩﻣﻌﺔ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺒﺎﻫﺎ ﻇﺎﻏﻄﺔ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﻧﻄﻘﺎﺕ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻔﺔ ﺻﻮﺗﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﺒﺮﺃ ﻣﻨﻲ ﻭ ﺗﺠﺮﻱ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ... ﺃﻧﺎ ﻏﻨﺨﺮﺝ ﺭﺍﺳﻲ
ﻳﺘﺒﻊ ...
ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻔﺎﺡ ﺗﻮﺣﺸﺘﻮﻩ ﻭ ﻻ ﻧﺨﻠﻴﻮﻩ ﻏﺎﺑﺮ ﻣﺰﺍﻝ ..
ﺍﻟﻤﺸﺤّﺮ ﺟﺎﻱ ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﻳﺎﺳﺎﺩﺓ ﺑﻌﺪ ﻟﻔﻼﺵ ﺑﺎﻙ

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن