ﺧﻠﻴﻞ : " ﺑﺮﻋﺐ ﻭﺍﺿﺢ ﻓﺘﻌﺎﺑﻴﺮ ﻭﺟﻬﻮ ﻧﻄﻖ " ﺁ ﺍﺵ ﻧﺎﻭﻱ ﺩ ﺩﻳﻴﻴﺮ !!!
ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﺠﺎﻭﺑﻮ ... ﺩﻭﺯ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻵﻟﺔ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺻﺒﺎﻉ ﺧﻠﻴﻞ ﺣﺘﻰ ﻃﻠﻖ ﺻﺮﺧﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ... ﻟﻜﻦ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺎﺗﻮﻗﻔﺶ ... ﺑﻘﺎ ﻃﺎﻟﻊ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻘﻄﻊ ﻓﻠﺤﻢ ﺧﻠﻴﻞ ﻭ ﺍﻟﺪﻣﺎﻳﺎﺕ ﻛﻴﺴﻴﺤﻮ ﻣﻦ ﻳﺪﻭ ... ﻫﻮ ﻋﻄﺎﻫﺎ ﻟﻐﻮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺣﺮ ﺍﻟﺠﻬﺪ ... ﻟﻜﻦ ﺷﻜﻮﻥ ﺳﻤﻌﻮ ... ﻫﻮ ﺑﻨﻔﺴﻮ ﺍﺧﺘﺎﺭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ... ﺍﻟﻤﻨﺎﺯﻝ ﺍﻟﻲ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻏﻠﺒﻬﻢ ﻣﻬﺠﻮﺭﻳﻦ ...
ﻭ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﺒﻘﻌﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ... ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﻛﺎﻣﻴﺮﺍﺕ ﺃﻭ ﺃﻋﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﺗﺸﻬﺪ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ... ﺍﺳﺘﺎﻣﺮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺑﻤﻼﻣﺢ ﺟﺎﻣﺪﺓ ﻭ ﺩﻭﺯ ﺍﻵﻟﺔ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺍﺻﺎﺑﻌﻮ ﻛﻠﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﺩﻻﻭ ... ﺑﻌﺪ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺪﻣﺎﻳﺎﺕ ﻧﺎﺯﻟﻴﻦ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻓﻠﺮﺽ ... ﻭ ﺻﺒﺎﻉ ﺧﻠﻴﻞ ﻣﺮﺧﻴﻴﻦ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻬﻼﻡ ...
ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻨﻈﺮ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻴﻪ ﻟﻜﻦ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﺃﺻﻼ ... ﺧﻠﻴﻞ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻓﻘﺪ ﺩﻡ ﻛﺜﻴﺮ ﺭﺟﻊ ﺷﺎﺣﺐ ﻭ ﻋﻨﻴﻪ ﻛﻴﻀﻮﺭﻭ ﻭﺳﻂ ﺭﺍﺳﻮ ... ﻧﻄﻖ ﺑﺼﻮﺕ ﺧﺎﻓﺖ ﻭ ﺍﻟﺸﻤﺘﺔ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻌﺎﺕ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﺎﺑﻐﺎﺵ ﺗﺴﺮﻁ ﻟﻴﻪ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺟﻬﺪﻙ ... ﻛﻦ ﻛﻨﺎ ﻣﺘﺒﺎﺩﻟﻴﻦ ﺍﻷﺩﻭﺍﺭ ... ﻛﻨﺖ ﺗﻔﻨﻨﺖ ﻓﺘﻌﺬﻳﺒﻚ ﺑﻠﻤﺎ ﻧﺨﻠﻴﻚ ﺗﻨﺰﻑ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ... ﺣﻴﻨﺖ ﻣﻨﺒﻐﻴﻜﺶ ﺗﻤﻮﺕ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺑﻐﻴﺘﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﺑﺎﺭﻛﺔ ﻋﻠﻴﻚ ... ﻭ ﻣﻨﺨﻠﻴﻜﺶ ﺗﻤﻮﺕ ﺑﻨﺰﻳﻒ ﻳﺎﻙ
ﻳﺎﻻﻩ ﺧﻠﻴﻞ ﺑﻐﺎ ﻳﻨﻄﻖ ﻭ ﻓﺠﺄﺓ ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺿﺎﺭ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻦ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ... ﻫﺎﺯﺓ ﻓﺮﺩﻱ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﻣﺼﻮﺑﺎﻩ ﻟﺠﻬﺘﻮ ... ﺷﻮﻓﺘﻬﺎ ﺧﻼﺕ ﺧﻠﻴﻞ ﻳﺴﺘﺮﺟﻊ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻦ ﻃﺎﻗﺘﻮ ﻭ ﻗﺎﻝ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﺿﺮﺑﻴﻪ ﺑﻠﻤﺎ ﺗﻘﺘﻠﻴﻪ
ﺣﺮﻛﺎﺕ ﻟﻴﺎﻥ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪ ﺧﻠﻴﻞ ... ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻑ ﺗﺮﺩﺩﻫﺎ ﻭ ﻧﻄﻖ ﺑﺼﻮﺕ ﺃﻋﻠﻰ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﺁﺵ ﻛﺘﺴﻨﺎﻱ ... ﺿﺮﺑﻴﻴﻲ ... ﺿﺮﺑﻲ ﺍﺑﻨﺖ ﺍﻟﻜﻠﺒﺔ ﺿﺮﺑﻴﻴﻴﻴﻪ
ﺗﺤﺮﻛﻮ ﺻﺒﺎﻋﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺘﺮﺩﺩﺓ ... ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻛﻴﻨﺘﺎﻗﻠﻮ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺧﻠﻴﻞ ﻭ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻭ ﻣﻦ ﻛﺜﺮﺓ ﺻﺮﺍﺥ ﺧﻠﻴﻞ ﻣﺎﻋﺎﻗﺖ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻇﻐﻄﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻧﺎﺩ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺮﺻﺎﺻﺔ ... ﻛﻴﻒ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﻓﻜﺘﻒ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺸﻬﻖ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﻊ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﺤﻴﻂ ... ﺷﺪ ﻓﻜﺘﻔﻮ ﻭ ﺗﻜﺎ ﺑﺜﻘﻠﻮ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻋﺎﺽ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻮ ﻟﺘﺤﺘﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻢ ...
ﻫﺒﻄﺎﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩﻱ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺨﻠﻴﻞ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﻀﺤﻚ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ... ﻟﻜﻦ ﻣﻨﻴﻦ ﺷﺎﻑ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺰﺍﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﺭﺟﻊ ﻏﻮﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺼﻴﺐ ﻫﺎﺩ ﻟﻤﺮﺓ ﺭﺟﻠﻮ ... ﻭ ﺁﻣﺮﻫﺎ ﺗﺠﻲ ﺗﺤﻞ ﻭﺛﺎﻗﻮ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻭ ﺍﻟﻖ **** ﺁﺟﻲ ﻓﻜﻴﻨﻲ ﻭ ﻻ ﺿﺮﺑﻴﻴﻴﻪ ... ﺩﻳﺮﻱ ﺷﻲ ﺣﺎﺍﺍﺍﺟﺔ ﻣﺘﺒﻘﺎﻳﺶ ﺣﺎﺍﺍﻟﺔ ﻓﻤﻚ ﺑﺤﺎﺍﺍﺍﻝ ﺍﻟﻀﺒﻊ
ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺠﺒﻬﺘﻮ ﺍﻟﻌﺮﻗﺎﻧﺔ ﻭ ﻓﻴﺪﻭ ﺍﻟﻲ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ ﻛﻴﺨﻠﻊ ... ﺩﻏﻴﺎ ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﻠﻔﺘﺎﺕ ﺟﻬﺔ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﭼﺎﻟﺲ ﻓﻠﺮﺽ ﻣﺘﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻴﻂ ﻭ ﺷﺎﺩ ﻓﻜﺘﻔﻮ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻨﺰﻑ ... ﺗﻠﻔﺎﺕ ﻭ ﺻﺮﺍﺥ ﺧﻠﻴﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ ﺯﺍﺩ ﺧﺮﺑﻘﻬﺎ ... ﻟﻜﻦ ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻌﺎﺗﻮ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻝ ﻓﻠﺨﺮ ... ﺿﺎﺭﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﺑﺴﺮﻋﺔ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻗﺘﻠﻴﻴﻪ ... ﺻﺎﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﻗﺘﻠﻴﻴﻴﻪ ... ﻏﻴﻤﻮﺕ ﻣﺨﻠﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻮ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ... ﺍﻟﻲ ﻏﻨﺘﻬﻠﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺰﻳﺎﺍﺍﺍﻥ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﺤﺲ ﺑﻐﻴﺎﺑﻮﻭﻭ
ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺳﻤﻌﻮ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻝ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﺑﻌﻨﻴﻦ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺠﻤﺮﺓ ... ﺳﻨﺪ ﺑﻴﺪﻭ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﻮﻗﻒ ... ﻭ ﻫﻨﺎ ﺯﺍﺩ ﺧﻠﻴﻞ ﺟﻬﻞ ﻋﻠﻰ ﻟﻴﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺘﺮﺩﺩﺓ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩﻱ ﻓﺎﺗﺠﺎﻩ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻪ ...
ﺧﻠﻴﻞ : ﻫﻜﺎﺍﺍﻙ ﺗﻴﺮﻱ ﻓﻴﻴﻴﻪ ... ﻗﺘﻠﻴﻴﻴﻪ ... ﻗﺘﻠﻴﻪ ﺍﺑﻨﺖ ﺍﻟﻜﻠﺒﺒﺒﺐ
ﻣﻊ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺭﺻﺎﺻﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺳﻼﺣﻬﺎ ... ﻭ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﺳﺘﻘﺮﺕ ﻓﺮﺍﺱ ﺧﻠﻴﻞ ... ﻃﺎﺡ ﺭﺍﺳﻮ ﻟﺠﻨﺐ ﻭ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺮﺻﺎﺻﺔ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﻋﻨﻴﻪ ... ﻃﺎﺡ ﺍﻟﻔﺮﺩﻱ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﺮﺟﻔﻮ ﻭ ﺳﻨﺪﺍﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﺩﺭ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﺵ ﻣﺎﻃﻴﺢ ...
ﻫﺒﻄﻮ ﺩﻣﻮﻉ ﻣﻦ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺗﻌﺒﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺷﻨﻮ ﺩﺍﺭﺕ ... ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺷﺎﻑ ﻓﺨﻠﻴﻞ ﺑﻨﻀﺮﺓ ﺑﺎﺭﺩﺓ ﻭ ﺗﻘﺪﻡ ﺟﻬﺘﻬﺎ ... ﻭﻗﻒ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ... ﻗﺮﺏ ﻭﺟﻬﻮ ﻋﻨﺪ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﻫﻤﺲ ﺑﺨﺸﻮﻧﺔ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻧﻬﺎﺭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻃﺎﺳﺔ ﻣﻦ ﺳﻼﺣﻚ ﻟﺮﺍﺱ ﺍﻟﺤﺼﺎﻥ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺣﻄﻴﺘﻚ ﻫﻨﺎ " ﺣﻂ ﺻﺒﻌﻮ ﺟﻬﺔ ﺭﺍﺳﻮ " ... ﻭ ﻣﻨﻴﻦ ﻟﻘﻴﺘﻚ ﻣﺮﺍﻗﺒﺔ ﺟﻮﻻﻥ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻉ ﻛﻤﻠﺘﻲ ... ﻭ ﺟﻴﺖ ﻓﻄﺮﻳﻘﻚ ﺑﺎﻟﺼﺪﻓﺔ ﻛﻴﻒ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﻟﻚ ... ﻭ ﺻﺪﻗﺘﻲ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻐﺮﻳﻨﻲ ﺑﻄﺮﻳﻘﻚ ... " ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺟﺎﻧﺒﻴﺔ " ﻭ ﺃﻧﺎ ﻏﺮﻳﺘﻚ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻲ
ﺣﻮﻻﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﺎﺗﺠﺎﻫﻮ ﻣﺨﺮﺟﺎﻫﻢ ﻣﻦ ﺻﺪﻣﺘﻬﺎ ... ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺴﺨﺮﻳﺔ ﻭ ﺿﺎﺭ ﺗﻢ ﺧﺎﺭﺝ ... ﻃﺎﺣﺖ ﻓﻠﺮﺽ ﻷﻥ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻣﺒﺎﻗﻴﺶ ﻗﺪﺭﻭ ﻳﻬﺰﻭﻫﺎ ... ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺜﺔ ﺧﻠﻴﻞ .. ﺧﻠﻴﻞ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻼﺕ ﺑﺪﻝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺗﻤﺎﻙ ﺷﺎﺩ ﻓﻜﺘﻔﻮ ﻇﺎﻏﻂ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﺍﺧﺔ ﺍﻷﻟﻢ ﺍﻟﻲ ﺣﺎﺱ ﺑﻴﻪ ... ﺗﻤﺸﻰ ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺘﻰ ﻗﺮﺏ ﻟﺒﻮﺍﻁ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ... ﺣﻞ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﻲ ﺧﻠﻰ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﻯ ﻭ ﻃﻠﻊ ... ﺩﻳﻤﺎﺭﺍ ﻣﻐﺎﺩﺭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﻠﻤﻴﻨﺎﺀ ... ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻫﻮ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﺎﻟﻤﻐﺮﺏ ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﻜﻞ ...
ﺑﻌﺪ ﻏﺪﺍﺀ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﻤﻄﺎﺭ ﻭ ﻟﺤﻖ ﺑﺮﺣﻠﺘﻮ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﺘﺄﺟﺮ ... ﺣﻘﺎﺋﺒﻮ ﺍﻟﻲ ﻣﺸﺎﻭ ﻋﻠﻰ ﻣﺘﻦ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ... ﻭ ﻫﻮ ﻗﺪﺭ ﻳﺨﺮﺝ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭ ﻣﺎﻝ ﻛﺜﻴﺮ ... ﻭ ﺟﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻴﻬﻢ ﻳﻜﻤﻠﻮ ﺧﻄﺘﻬﻢ ﻟﻶﺧﺮ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﺿﺎﺭﺏ ﻟﺤﺴﺎﺏ ﻟﺤﺠﺔ ﺍﻟﻐﻴﺎﺏ ...
ﻋﻜﺲ ﻟﻴﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﺭﺻﺎﺻﺔ ﻣﺴﺪﺳﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺭﺃﺱ ﺧﻠﻴﻞ ... ﻭ ﻣﺴﺘﺤﺴﻞ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﻟﺒﻼﺩ ﺑﺴﻬﻮﻟﺔ ... ﺗﻮﻗﻴﻔﻬﺎ ﻏﻴﻜﻮﻥ ﻋﺎﺟﻼ ﺍﻡ ﺁﺟﻼ ... ﺑﺘﻬﻤﺔ ﻗﺘﻞ ﺧﻠﻴﻞ ﺍﻟﻨﺎﺻﻴﺮﻱ ... ﻭ ﻟﻮ ﺑﺤﺜﻮ ﺷﻮﻳﺔ ﻓﻘﻂ ﻏﻴﻌﺮﻓﻮ ﺑﻌﻼﻗﺘﻬﻢ ﻭ ﺗﺎﺭﻳﺨﻬﻢ ﺍﻟﺤﺎﻓﻞ ...
ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻋﺪﻳﺪﺓ ﻛﺎﻥ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻓﺎﻟﭭﻴﻼ ... ﺟﺎﻟﺲ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ﻻﺑﺲ ﺗﺮﻳﻜﻮ ﺧﻴﻂ ﻻﺻﻖ ... ﺗﺤﺘﻮ ﺑﺎﻧﻀﺔ ﻣﻠﻮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻮ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﻨﻘﻰ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻭ ﺗﺨﻴﻂ ... ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺴﺎﻟﻤﻮ ﻣﻌﺎﻩ ﭼﻠﺴﻮ ﻓﺎﻟﻜﺮﺍﺳﻲ ﺍﻟﺠﻠﺪﻳﺔ ﻣﻘﺎﺑﻠﻴﻦ ﻣﻌﺎﻩ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻓﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﺩﺍﻳﻊ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ؟
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺧﻨﺰﺭ ﻓﺈﻟﻴﺎﺱ ﻭ ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪ ﺭﺋﺒﺎﻝ " ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﻮ ﺗﻌﻠﻤﻨﺎ ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻱ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺗﻐﺒﺮ ﺑﻼ ﻛﻠﻤﺔ ﺑﻼ ﺟﻮﺝ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺗﻜﺎ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ " ﻣﻦ ﺣﻘﻜﻢ ﺗﻌﺮﻓﻮ ﻛﻠﺸﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻧﺪﻳﺮ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﺍﻟﺠﺎﻳﺔ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺑﻘﻠﻖ ﻭﺍﺿﺢ " ﻳﺎﻙ ﻟﺒﺎﺱ ؟
ﺇﻟﻴﺎﺱ : " ﻧﻄﻖ ﻣﻐﻴﺮ ﺍﻟﺠﻮ ﺍﻟﺠﺪﻱ " ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻜﻢ ﻧﺠﻴﺒﻮ ﺷﻲ ﺿﻮﺭﺓ ... ﻭ ﻧﻄﻠﻌﻮ ﻟﻠﺠﺮﻑ ﻓﻴﻦ ﻛﻨﺎ ﻧﭽﻠﺴﻮ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺬﺍ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﻨﺴﻠﻢ ﺭﺍﺳﻲ
ﻓﻮﺭ ﻣﺎ ﺳﻤﻌﻮ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻝ ... ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺍﺧﺘﻔﺖ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻮ ... ﻭ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺯﻳﺮ ﺑﻴﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻛﺄﻧﻪ ﻋﺎﺭﻑ ﺷﻨﻮ ﺗﺎﺑﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﺑﺠﻮﺝ ﻧﻈﺮﻫﻢ ﻣﻮﺟﻪ ﻟﺮﺋﺒﺎﻝ ... ﺑﺎﻏﻴﻦ ﻳﻌﺮﻓﻮ ﻭ ﻳﺴﺘﻔﺴﺮﻭ ﻭ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺧﺎﻳﻔﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﺟﻮﺑﺘﻮ ... ﻫﻨﺎ ﻓﻀﻠﻮ ﻟﻮ ﺃﻧﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻋﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻐﻤﻮﺽ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﻣﺎﻳﻘﻮﻟﺶ ﺍﻟﻲ ﻫﻮ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﺍﻟﺒﻮﺡ ﺑﻴﻪ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﺎﺭﻑ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻀﻮﺭ ﻓﺒﺎﻝ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻧﻈﺮﺍﺗﻬﻢ ... ﻟﻜﻨﺔ ﻓﻜﺮ ﻣﻠﻴﺎ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻛﻴﺘﺴﺎﻟﻮﻩ ﺷﺮﺡ ﻣﻨﻮ ﻗﺒﻞ ﺃﻱ ﺷﺨﺺ ﺁﺧﺮ ... ﺣﻂ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺮﻓﻘﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﻟﺒﻴﺮﻭ ﻣﻘﺮﺏ ﻋﻨﺪﻫﻢ ... ﻭ ﻧﻄﻖ ﺑﻨﺒﺮﺓ ﻏﺮﻳﺒﺔ ... ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻮﺛﺮ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﻘﻮﻝ ...
ﻛﻴﻒ ﻏﻴﻜﻮﻥ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻗﻊ ﺇﺧﺒﺎﺭﻫﻢ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ... ﺣﻘﻴﻘﺘﻮ ﻫﻮ ﺑﺪﻭﻥ ﺳﺘﺎﺭ ... ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻇﻨﻮ ﺍﻧﻬﻢ ﻛﻴﻌﺮﻓﻮﻩ ﺣﻖ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ... ﻋﺎﺷﻮ ﻣﻌﺎﻩ ﻃﻔﻮﻟﺘﻬﻢ ﻭ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺷﺒﺎﺑﻬﻢ ﻟﻶﻥ ... ﺭﺩ ﻓﻌﻠﻬﻢ ﻏﻴﺸﻤﻞ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ... ﺍﻟﻌﺘﺎﺏ ... ﺍﻟﺨﺬﻻﻥ ... ﺃﻛﻴﺪ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻗﺒﻞ 5 ﺳﻨﻴﻦ ﺳﺎﻓﺮﺕ ﻷﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭ ﻗﺘﻠﺖ ﻣﺮﺕ ﺟﺎﺑﺮ ﺍﻟﻨﺎﺻﻴﺮﻱ ... ﻭ ﺟﺒﺘﻮ ﻣﻌﻴﺎ ﻟﻠﻤﻐﺮﺏ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺒﻮﺱ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻛﻠﻬﺎ ... ﻭ ﻛﻨﺖ ﻧﺎﻭﻱ ﻧﻘﺘﻠﻮ ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻣﻨﻴﻦ ﻳﻮﺻﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ... ﻭ ﻗﺘﻞ ﺯﻭﺟﺘﻮ ﻛﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ... " ﺷﺎﻑ ﻓﺴﻨﻤﺎﺭ " ﺧﻄﻴﺒﺘﻚ ﺩﺍﻧﺎ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻗﺘﻠﺘﻬﺎ ... ﻭ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﺁﺧﺮﻳﻦ ...
ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺃﻭ ﺍﻟﺪﺍﻓﻊ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻣﻘﻨﻊ ﻭ ﻳﻤﻜﻦ ﻻ ... ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺒﺮﺭ ﻟﻴﻜﻢ ﺍﻟﺠﺮﺍﺋﻢ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺕ ... ﺃﻧﺎ ﻣﻜﻨﺒﺮﺭﺵ ﻟﺮﺍﺳﻲ ... ﻭ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻭﻗﻊ ... " ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺑﺎﺭﺩﺓ " ﺍﻷﺏ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﻣﺎﺕ ﻣﻨﺘﺎﺣﺮ ﻓﺎﻟﺤﺒﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺸﻤﺘﺔ ... ﺗﺴﺠﻦ ﺑﺘﻬﻤﺔ ﻗﺘﻞ ﻣﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﻣﺎﻗﺪﺭﺵ ﻳﺘﺤﻤﻞ ... ﻣﻜﻨﺘﺄﺳﻔﺶ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺗﻮ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎً ... ﻭ ﺧﻠﻴﻞ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﺎﺕ ...
ﻣﺎﺷﻲ ﺫﻧﺒﻮ ﻋﻨﺪﻭ ﺃﺏ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺪﺍﻙ ﻭ ﺃﺥ ﺑﺤﺎﻟﻲ ... ﻟﻜﻦ ﺗﻬﻮﺭﻭ ﻭ ﻗﺘﻠﻮ " ﺗﻮﻗﻒ ﺷﻮﻳﺔ ﻋﺎﺩ ﻛﻤﻞ " ﻗﺘﻠﻮ ﻷﻡ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﻟﺠﺎﺩﺗﻨﺎ ﺍﻧﺘﻘﺎﻣﺎ ﻣﻨﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﻩ ﻳﻤﻮﺕ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﺄﺩﻧﻰ ﻋﻘﺎﺏ ... ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺎﻣﻠﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺕ ... " ﻧﻄﻖ ﺑﺤﺰﻡ " ﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﺃﻧﻨﻲ ﻧﺨﻠﺺ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻤﺎ ﺩﺭﺕ
ﺃﺛﺮ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﻴﺮﺓ ﻭ ﺍﻹﺭﺗﺒﺎﻙ ﻓﻮﺟﻪ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻭ ﺇﻟﻴﺎﺱ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻛﻴﺴﻤﻌﻮ ﻟﻴﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﻘﺎﻃﻌﻮﻩ ﻛﺎﻥ ﻣﺆﻟﻢ ﻟﻴﻪ ﻫﻮ ﺑﺎﻷﺧﺺ ... ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﻳﻌﺮﻓﻮ ﻣﻨﻮ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻭ ﺷﺨﺺ ﺁﺧﺮ ... ﻫﻮ ﻛﻴﺪﻳﻦ ﻟﻴﻬﻢ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ... ﻓﺸﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﺧﻼﻫﻢ ﻓﺪﻭﺍﻣﺔ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻭ ﺍﻟﺘﺴﺎﺀﻝ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﻳﻤﺪ ﻟﻴﻬﻢ ﺇﺟﺎﺑﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻮ ﻭ ﻗﺮﺍﺭﺍﺗﻮ ...
ﺑﻘﻰ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﻢ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺘﺴﻨﻰ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻳﻘﻮﻝ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻣﻨﻴﻦ ﻣﺎﻧﻄﻖ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﻧﺎﺽ ﻭﻗﻒ ... ﺗﻢ ﻏﺎﺩﻱ ﻓﺎﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻭﻗﻒ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭ ﺷﺪﻭ ﻣﻦ ﺩﺭﺍﻋﻮ ... ﺿﺎﺭ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻳﺒﺎﻧﻮ ﻟﻴﻪ ﻋﻨﻴﻦ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﺍﻟﻤﺪﻣﻌﻴﻦ ...
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Teen Fictionﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...