بارت 117

365 21 0
                                    



ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﺎﻗﺖ ﺑﻜﺮﻱ ﻓﺤﻀﻦ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﺗﻌﻮﺩﺍﺕ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺑﺎﺳﺘﻮ ﻓﺤﻨﻜﻮ ﻭ ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﻐﻄﺎ ﻭ ﻧﺎﺿﺖ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻻﺑﺴﺔ ﺷﻮﺭﻁ ﻗﺼﻴﺮ ﻣﻊ ﺩﻳﺒﺎﺭﺩﻭ ... ﻟﺒﺴﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﻴﻨﻮﺍﺭ ﻃﻮﻳﻞ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻏﺴﻼﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﺳﻨﺎﻧﻬﺎ ... ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ...
ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﺎﺩ ﻟﻔﻄﻮﺭ ﻟﺮﺋﺒﺎﻝ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﻤﺸﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻏﻴﺮ ﻭﺻﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺸﻢ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﻟﻘﻬﻮﺓ ... ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﺎﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺟﺪﺓ ﻋﻼﺵ ﻓﺎﻳﻘﺔ ﺑﻜﺮﻱ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻣﻨﻴﻦ ﻛﻨﺼﻠﻲ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻣﻜﻨﺮﺟﻌﺶ ﻧﻌﺲ ... ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﺸﺮﺏ ﺍﻟﺤﺮﻳﺮﺓ ﺑﻜﺮﻱ ... ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻫﺎﺩﻱ ﺩﺍﺭﻙ ﻭ ﻏﺘﺒﻐﻲ ﺗﺼﺮﻓﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﺑﻐﻴﺘﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺿﺎﺭﺕ ﺗﻘﺎﺑﻼﺕ ﻣﻌﻬﺎ " ﺣﺸﻮﻣﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻘﻮﻟﻲ ... ﮔﺎﻉ ﻻ ﻣﺎﺑﻘﺘﻴﺶ ﻛﺘﺤﺴﺒﻴﻨﻲ ﺣﻔﻴﺪﺗﻚ ﻛﻴﻒ ﻛﻨﺘﻲ ﻣﻦ ﺻﻐﺮﻱ ... ﻓﻬﺎﺩﻱ ﺩﺍﺭ ﺣﻔﻴﺪﻙ ﻭ ﻣﻦ ﺣﻘﻚ ﺩﻳﺮﻱ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﻴﺘﻲ ... " ﺑﺤﺰﻥ " ﺃﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﻜﺶ ﺗﻌﺒﻲ ﺭﺍﺳﻚ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : " ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺪ ﺟﻮﻻﻥ " ﻣﻜﺎﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﻋﻴﺎ ﺍﺑﻨﺘﻲ ... ﻭ ﻛﻴﻒ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺣﻔﻴﺪﻱ ﺭﺍﻙ ﻧﺘﻲ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ... ﻛﻨﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻧﺸﻜﺮﻭ ﺣﻴﻨﺖ ﻻﻗﺎﻩ ﺑﻴﻚ ﻧﺘﻲ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ... ﻛﻴﻒ ﺩﺧﻠﺘﻲ ﺍﻟﺒﻬﺠﺔ ﻟﻘﻠﻮﺑﻨﺎ ﻃﻮﻝ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻋﻮﺍﻡ ﻭ ﺭﺟﻌﺘﻲ ﻟﻴﻨﺎ ﺣﻔﻴﺪﻧﺎ ... ﺑﻐﻴﺖ ﺳﻴﺪﻱ ﺭﺑﻲ ﻳﺤﻔﻈﻚ ﻭ ﻳﺴﻌﺪﻙ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ " ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺨﻠﻴﻜﻢ ﻟﻴﻨﺎ ﻭ ﻳﺸﺎﻓﻲ ﺟﺪﻱ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺁﻣﻴﻦ ﻳﺎﺭﺏ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺍﺟﺪﺓ ... ﺗﻮﺣﺸﺖ ﺣﺮﻳﺮﺓ ﺍﻟﺴﻤﻴﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻘﺎﺩﻱ ... ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺪﻭﺯ ﻋﻨﺪﻛﻢ ﻧﺸﺮﺏ ﺟﻮﺝ ﺯﻻﻓﺎﺕ ﻣﻊ ﺟﺪﻱ ﻋﺎﺩ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻤﺪﺭﺳﺔ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺕ ﻭ ﺭﺍﻩ ﻛﺜﺮﺗﻬﺎ
ﺟﻬﺰﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺑﻼﻃﻮ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺗﻮ ... ﻟﻘﺎﺕ ﺑﺎﻫﺎ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻭ ﺳﻠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﺘﺤﻂ ﻟﻤﺒﺎﻗﻲ ... ﻛﻴﻒ ﻛﻤﻼﺕ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﻐﺮﻓﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻔﻴﻖ ﺭﺋﺒﺎﻝ ...
ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺧﺎﻭﻱ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺗﺤﻞ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺨﺮﺝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻻﻭﻱ ﻋﻠﻰ ﻧﺼﻮ ﻓﻮﻃﺔ ... ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ... ﻭﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺮﺑﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﺩﻓﻊ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﻴﺪﻭ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﺪ ... ﺣﺎﻭﻁ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﺑﺬﺭﺍﻋﻮ ﻭ ﺟﺮﻫﺎ ﻟﻌﻨﺪﻭ ...
ﺧﺸﺎ ﺭﺍﺳﻮ ﻓﻌﻨﻘﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻘﻄﺮﺍﺕ ﻟﻤﺎ ﺑﺎﺭﺩﻳﻦ ﻛﻴﻘﻄﺮﻭ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻭ ... ﻃﺒﻊ ﻋﺪﺓ ﻗﺒﻞ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﻘﻮﻝ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﻣﺘﻰ ﻧﻀﺘﻲ ... ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻲ ﻧﺺ ﺳﺎﻋﺔ ... ﻟﺒﺲ ﺣﻮﺍﻳﺠﻚ ﻭ ﺍﺟﻲ ﺗﻔﻄﺮ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﺎﺱ ﻧﻴﻔﻬﺎ " ﻧﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻭﺟﺪﺗﻴﻪ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺟﺪﺓ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻓﺎﻕ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻧﻔﻄﺮﻭ ﻣﻌﺎﻫﻢ ... ﺑﺎﺵ ﻧﺘﺎ ﺗﻤﺸﻲ ﻟﺨﺪﻣﺘﻚ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻠﺨﺪﻣﺔ ﺩﻳﺎﻟﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻝ " ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﺎﺑﻘﺎﺕ ﺧﺪﻣﺔ ... ﻏﺘﭽﻠﺴﻲ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﻌﺪﻡ ﺍﺳﺘﻴﻌﺎﺏ " ﺵ ﺷﻨﻮ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺟﺪﻳﺔ " ﻛﻴﻒ ﺳﻤﻌﺘﻲ ... ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ﻣﺎﺑﻘﺎﺗﺶ ... ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﻟﻠﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭ ﺗﻨﺸﺮﻱ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻏﺔ ... ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻣﻤﻨﻮﻉ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻣﺎﻣﺼﺪﻗﺎﺵ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺴﻤﻊ " ﻉ ﻋﻼﺵ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻤﻨﻮﻉ ... ﻣﻦ ﺍﻣﺘﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ !!
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺿﺎﺭ ﻏﺎﺩﻱ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ " ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻘﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻣﺴﻨﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﻔﺮﺍﻍ ... ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻝ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻻ ﻭ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻤﻨﻮﻉ ... ﺷﻜﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻬﻀﺮ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﻧﻔﺴﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﺧﺮﺝ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻣﻦ ﻓﻤﻮ ...
ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﻭ ﺗﺒﻌﺎﺗﻮ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ... ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻛﻴﻠﺒﺲ ﻓﺤﻮﺍﻳﺠﻮ ... ﺣﺲ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﺿﺎﺭ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ... ﺑﺎﻧﻮ ﻟﻴﻪ ﺗﻌﺎﺑﻴﺮ ﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻐﺎﺿﺒﺔ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺿﺢ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﺎﻧﻌﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺗﻨﻔﺎﺟﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ﻣﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﺻﺮﺍﻣﺘﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﺍﻟﺤﺰﻳﻨﺔ ... ﺗﻢ ﺧﺎﺭﺝ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺴﺪ ﻓﺎﺯﺭﺍﺭ ﺍﻟﻘﻤﻴﺠﺔ ...
ﺩﺍﺯ ﻣﻦ ﺣﺪﺍﻫﺎ ﺑﻠﻤﺎ ﻳﻌﻴﺮﻫﺎ ﺍﻱ ﺍﻧﺘﺒﺎﻩ ... ﺿﺎﺭﺕ ﺗﺒﻌﺎﺗﻮ ﺑﻌﻨﻴﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻨﻄﻖ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻓﻴﻪ ﻧﺒﺮﺓ ﻏﻀﺐ ﻭ ﺣﺰﻥ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺧﺎﺹ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﻌﻠﻤﻬﻢ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻴﻀﻮﺭ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ " ﻻ ... ﺍﺗﺎﺻﻠﻲ ﺑﻴﻬﻢ ﻭ ﻋﻠﻤﻴﻬﻢ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﺗﻤﺸﻲ
ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ... ﻛﻴﻒ ﺳﺪﻭ ﻃﺎﺣﻮ ﺩﻣﻮﻉ ﺟﻮﻻﻥ ﺑﺴﺮﻋﺔ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺯﻋﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﻟﻄﺔ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ... ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻇﻨﺎﺕ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻤﻨﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺘﺒﻐﻴﻬﺎ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ... ﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺔ ﻣﺎﺷﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻬﺎ ...
ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺘﻨﻔﺲ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻓﺄﺣﻠﻚ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ ... ﻓﺎﺵ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪ ﻭ ﻇﻨﺎﺕ ﺃﻧﻪ ﺗﺨﻠﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻭﺍﺵ ﺻﺎﻓﻲ ﺣﻴﻨﺖ ﺩﺍﺑﺔ ﺗﺰﻭﺟﻮ ﻣﻦ ﺣﻘﻮ ﻳﺂﻣﺮ ﻭ ﻳﺴﻴﺮ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻣﻨﺎﺳﺒﻮ ﻫﻮ ... ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻳﻬﺘﻢ ﻟﺮﻏﺒﺘﻬﺎ ﻫﻲ ﻭ ﻳﺎﺧﺪ ﺑﺮﺃﻳﻬﺎ ...
ﺷﺤﺎﻝ ﺗﻜﺮﻫﺎﺕ ﻣﻦ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﺑﺎﻫﺎ ﻣﻊ ﺍﻻﻡ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﻔﺮﺽ ﺭﺃﻳﻮ ﻭ ﻳﺘﺤﻜﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺎﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻭ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ... ﻭ ﻣﻦ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﻭﻫﺎ ﺗﻌﻠﻖ ﺑﺮﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺗﺒﻐﻴﻪ ﻫﻮ ﻭﻗﻮﻓﻮ ﺟﻨﺒﻬﺎ ... ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺗﺴﻠﻂ ﺑﺎﻫﺎ ...
ﻋﻼﺵ ﺩﺍﺑﺔ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺊ ... ﻣﺴﺤﺎﺕ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻛﺘﻌﻴﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻛﻴﻔﻄﺮﻭ ﻣﺠﻤﻮﻋﻴﻦ ... ﻣﺎﺭﺟﻌﺎﺗﺶ ﻫﺰﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ ... ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﻼﺣﻆ ﻧﻴﻔﻬﺎ ﺍﻟﺤﻤﺮ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺨﺮﺟﻬﺎ ﺑﺰﺯ ﻗﺪﺍﻣﻬﻢ ...
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺷﺮﺏ ﻗﻬﻮﺗﻮ ﻏﺎﺩﺭ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺟﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﻏﺴﻼﺕ ﻟﻤﺎﻋﻦ ... ﻣﺴﺤﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻠﺤﺎﺟﺔ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺟﺪﺓ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﺨﺮﺝ ﻧﻘﻀﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻐﺮﺽ
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻓﻴﻦ ﻏﺎﺩﻳﺔ ﺍﺑﻨﺘﻲ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺘﻌﻄﻞ ... ﺩﻏﻴﺎ ﻧﺮﺟﻊ
ﻣﺸﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﻻﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ... ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺟﻴﻨﺰ ﻛﺤﻞ ﻣﻊ ﺗﺮﻳﻜﻮ ﺧﻴﻂ ﻓﺎﻟﺒﻴﻨﻚ ﺧﻔﻴﻒ ... ﺳﺮﺣﺎﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﻃﻠﻘﺎﺗﻮ ... ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺳﺒﺮﺩﻳﻠﺔ ﺑﻴﻀﺔ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﺻﺎﻙ ﺑﺼﻤﻄﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﺎﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﻻﺧﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ...
ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﺘﺄﺟﺮﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻘﺔ ﻟﻤﺪﺓ ﻋﺎﻣﻴﻦ ... ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻘﺎﺗﻞ ﺑﺎﺵ ﺗﺨﻠﺺ ﺍﻹﻳﺠﺎﺭ ﻭ ﻣﺼﺎﺭﻳﻒ ﻋﻼﺟﺎﺕ ﺑﺎﻫﺎ ... ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻷﻧﻬﺎ ﺍﻋﺘﺎﻣﺪﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ...
ﻭ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻔﻀﻞ ﻛﻴﺮﺟﻊ ﻟﻠﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻓﻴﻪ ﻭ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﻲ ﺗﻌﺮﻓﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻓﻴﻪ ... ﺑﺤﺎﻝ ﻫﻨﺪ ... ﻫﻨﺪ ﻭ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻳﺴﺘﺎﻫﻠﻮ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺸﺮﺡ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﻮﻗﻔﻬﺎ ﻭ ﻋﻼﺵ ﻏﺘﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺗﺨﺴﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﺗﺼﺎﻝ ...
ﺗﻤﺸﺎﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﺣﺘﻰ ﻟﻘﺎﺕ ﻃﺎﻛﺴﻲ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺘﻬﺎ ... ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﺣﻄﻬﺎ ﺧﻠﺼﺎﺗﻮ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﻤﻜﺘﺒﺔ ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻜﻞ ﺭﻛﻦ ﻛﺄﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﺎ ...
ﭼﺎﻟﺲ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ﺩﻳﺎﻟﻮ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺻﻮﻧﺎ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻔﻮﻥ ... ﺷﺎﻑ ﺭﻗﻢ ﺍﻟﻤﺘﺼﻞ ﻭ ﺟﺎﻭﺏ ...
......... : ﻣﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﺗﺒﻌﻨﺎﻫﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﻤﻜﺘﺒﺔ
......... : ﻭﻱ ... ﻭﺍﺵ ﻧﺘﺒﻌﻮﻫﺎ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻻ ... ﺧﻠﻴﻜﻢ ﺑﻌﺎﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﺘﻔﺎﺭﻗﻮﻫﺎﺵ ﻭ ﻻ ﺣﺴﻴﺘﻮ ﺑﺸﻲ ﺣﺪ ﺗﺎﺑﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻛﻢ ﺭﺍﻗﺒﻮﻩ
ﻗﻄﻊ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺧﺒﻂ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺒﻴﺮﻭ ﺑﻘﻮﺓ ... ﻧﺎﺽ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﺧﺎﺷﻲ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﺎﻟﺠﻴﺐ ... ﻣﺰﺍﻝ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻗﺪﺍﻡ ﻋﻨﻴﻪ ... ﻋﺎﺭﻑ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻛﻴﻒ ﻏﺘﻜﻮﻥ ﺣﺎﺳﺔ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ... ﻟﻜﻦ ﻣﻌﺠﺒﻮﺵ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻌﺼﻲ ﻛﻼﻣﻮ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ...
ﺳﻤﻊ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﺗﻠﻔﺖ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺑﻬﺎﺀ ﺩﺍﺧﻞ ... ﻋﻠﻤﻮ ﺃﻥ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻉ ﺑﺪﺍ ﻭ ﺍﻟﻜﻞ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻩ ... ﺧﺮﺝ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﻘﺎﻋﺔ ﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﻓﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﺗﻼﻗﻰ ﺑﺎﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ... ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻛﻴﻒ ﺷﺎﻓﻮ ﺃﻭﻝ ﺣﺎﺟﺔ ﺳﻮﻟﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﻴﺘﺼﺮﻑ ﻣﻊ ﺳﻠﻄﺎﻥ ...
ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺳﺪ ﻣﻌﺎﻩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻗﺘﻮ ﺩﺍﺑﺔ ... ﺩﺍﺯ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ﺍﻟﻲ ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻣﺮﻛﺰ ﻓﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭ ﺑﺎﻟﻮ ﻣﻊ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺑﺪﺍﻭ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ﻓﺎﻟﻤﻐﺎﺩﺭﺓ ... ﺳﻨﻤﺎﺭ ﻳﺎﻻﻩ ﻧﺎﺽ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﻴﻪ ﺍﺗﺼﺎﻝ ... ﺧﺮﺝ ﻟﻠﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻭ ﺟﺎﻭﺏ ...
......... : " ﺻﻮﺕ ﺃﻧﺜﻮﻱ " ﺳﻨﻤﺎﺭ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺷﻜﻮﻥ ﻣﻌﻴﺎ ؟
........... : ﺩﻏﻴﺎ ﻧﺴﻴﺘﻲ ﺻﻮﺗﻲ ... ﻫﺎﺩﻱ ﺃﻧﺎ ﺳﻤﺎﺭﺍ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : " ﺧﺮﺝ ﻋﻨﻴﻪ " ﺳﻤﺎﺭﺍﺍﺍ
ﺳﻤﺎﺭﺍ : ﺁﻩ ﺳﻤﺎﺭﺍ ... ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺸﻮﻓﻚ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺍﺣﻢ ... ﺳﻤﺎﺭﺍ ﺁﻧﺎ
ﺳﻤﺎﺭﺍ : ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﻠﻲ ﺗﺰﻭﺟﺘﻲ ﻭ ﻧﺴﺘﻴﻨﻲ ... ﺑﻐﻴﺖ ﻏﻴﺮ ﻧﺸﻮﻓﻚ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻫﺬﺍ ﺑﺎﺵ ﺟﻴﺖ ﻟﻠﻤﻐﺮﺏ ﻭ ﻗﺮﻳﺐ ﻧﺮﺟﻊ ... ﻏﺘﺮﺿﻬﺎ ﻟﻴﺎ ﻓﻮﺟﻬﻲ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﺸﻐﻮﻝ
ﺳﻤﺎﺭﺍ : ﺻﺎﻓﻲ ﻧﺘﻼﻗﺎﻭ ﻏﺪﺍ ... ﻧﺘﻌﺸﺎﻭ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ؟
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﻟﻌﺸﺎ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ... ﻣﻲ ﺍﻟﻐﺪﺍ ﻭﺍﺧﺔ
ﺳﻤﺎﺭﺍ : ﺇﺫﻥ ﻟﻐﺬﺍ ... ﺑﺎﻱ
ﺑﻌﺪ ﺳﻨﻤﺎﺭ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻭﺫﻧﻮ ﻭ ﺿﺎﺭ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻮ ﻭ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﺑﺤﺪﺓ ...
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺷﻨﻮ ... ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻧﺸﻮﻓﻬﺎ ﻵﺧﺮ ﻣﺮﺓ ... ﻣﺠﺎﺗﺶ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻻ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺿﺒﺮ ﻟﺮﺍﺳﻚ ... ﻏﻴﺮ ﻫﻮ ﺳﻤﻴﺔ ﺗﺸﻜﺎ ﻣﻨﻚ ﻣﻨﻌﻘﻠﺶ ﻋﻠﻴﻚ
ﺳﻨﻤﺎﺭ : ﺳﻤﺎﺭﺍ ﺻﻔﺤﺔ ﻭ ﻃﻮﺍﺍﺍﺕ ﻭ ﻣﻜﺘﻌﻨﻲ ﻟﻴﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﻭﺍﻟﻮ ... ﻏﻨﺸﻮﻓﻬﺎ ﻋﺎﺩﻱ ... ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻗﺪﻳﻤﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻗﺪﻳﻤﺔ ﻓﺎﻳﺖ ﻧﺎﻋﺲ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻭ ﻋﺎﺭﻓﺎﻙ ﻣﺰﻭﺝ ﻭ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻼﻗﻰ ﺑﻴﻚ

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن