ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻃﻠﻊ ﻓﺴﻴﺎﺭﺗﻮ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﻏﺎﺩﻱ ﺳﺎﻳﻖ ﺣﺘﺎ ﻭﻗﻒ ... ﺩﻭﺭ ﻭﺟﻬﻮ ﻭ ﻟﻘﺎ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﺘﺠﺮ ... ﺗﻌﺠﺐ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺣﺘﺎ ﻭﺻﻞ ﻟﻬﻨﺎ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﺎﺏ ﺑﻐﺎ ﻳﺨﺮﺝ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺮﺟﻊ ﺣﻄﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻘﻮﺩ ﻭ ﺯﺍﺩ ... ﻛﻴﻒ ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﺠﺮ ﻛﺘﺠﺮﻱ ... ﻣﻐﻴﺮﺓ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭ ﻫﺎﺯﺓ ﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﺻﺎﻛﻬﺎ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻛﺘﺸﻴﺮ ﻟﻄﺎﻛﺴﻴﺎﺕ ﺣﺘﺎ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺣﺪﺓ ...
ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺩﻳﺮﻳﻜﺖ ﻋﻨﺪ ﻭﺋﺎﻡ ﻟﺨﺪﻣﺘﻬﺎ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺣﺎﻟﺔ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻌﺎﻭﺩ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻭﺭﺍﺗﻬﺎ ﻛﻠﺸﻲ ﻭ ﻛﺘﺴﻨﺎﻫﺎ ﺗﻨﻔﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﺘﻨﺘﺠﺎﺕ ﻭ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﺷﻲ ﺧﻄﺄ ﺗﻤﺎﻙ ... ﻓﺎﺵ ﻭﻗﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﺪ ﺗﻠﺘﺎﺟﺄ ﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺻﺪﻳﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ...
ﻭﺋﺎﻡ : ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻓﻬﻤﺖ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺃﻥ ﻫﺎﺩﺍ ﺍﺳﻢ ﺭﻭﺍﻳﺘﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ﻫﻮ ﻫﺎﺩﺍ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﺭﻭﺍﻳﺘﻲ ... ﻧﺘﻲ ﺑﺮﺍﺳﻚ ﻗﺮﻳﺘﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻫﺎﺩﺍ ﺑﺎﺵ ﻏﺎﺑﺮ ﻭ ﻳﻄﻠﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﺷﻨﻮ ﺑﻐﺘﻴﻨﻲ ﻧﻔﻬﻢ ... ﺍﻧﺎ ﻗﺮﺑﺖ ﻧﺤﻤﺎﻕ ... ﻛﻦ ﻏﻴﺮ ﻟﻘﻴﺖ ﻧﺸﻮﻓﻮ ... ﻭ ﻳﺸﺮﺡ ﻟﻴﺎ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ
ﻭﺋﺎﻡ : " ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ " ﺗﻬﺪﻧﻲ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻛﻠﻚ ﻛﺘﺮﻋﺪﻱ ... ﻏﻨﺸﻮﻓﻮ ﻛﻴﻒ ﻧﻠﻘﺎﻭ ﻋﻨﻮﺍﻧﻮ ﻭ ﺗﻤﺸﻲ ﺗﻬﻀﺮﻱ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻭ ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺑﻨﻔﺴﻚ
ﺟﻠﺴﺎﺕ ﻣﻌﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﺨﺪﻣﺔ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﺮﻳﻀﺔ ... ﺣﺎﻭﻻﺕ ﻣﺘﺒﻴﻦ ﻭﺍﻟﻮ ﻟﻮﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ... ﻛﻴﻒ ﺳﺪﺍﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﺍﻧﻔﺎﺟﺮﺍﺕ ﺑﺎﻟﺒﻜﺎ ... ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﻭ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ...
ﻣﺮﻭ ﺛﻼﺕ ﺃﻳﺎﻡ ﺑﺪﻭﻥ ﺧﺒﺮ ... ﺟﻮﻻﻥ ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﺼﺒﺮ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﻻﻓﺎﻙ ﻭ ﺳﻮﻻﺕ ﻋﻠﻰ ﺯﻫﻴﺮ ... ﻋﺮﻓﺎﺕ ﺑﻠﻲ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﺍ ﻣﺠﺎ ﻭ ﻏﻴﺮ ﺑﺰﺯ ﺧﺪﺍﺕ ﻋﻨﻮﺍﻧﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﻭﺣﺪﺓ ﻓﺎﻻﺩﺍﺭﺓ ... ﻛﻴﻒ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺧﺪﺍﺕ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﺪﺍﺭﻭ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﻌﻨﻮﺍﻥ ... ﻛﺎﻥ ﻣﻨﺰﻝ ﺑﺤﺎﻝ ﺩﺍﺭﻫﻢ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻓﺤﻲ ﺷﻌﺒﻲ ... ﺩﻗﺎﺕ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺘﻮﺛﺮﺓ ﻭ ﺧﺎﻳﻔﺔ ...
ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﺮﺝ ﺑﻨﺖ ﻓﻨﻔﺲ ﺳﻨﻬﺎ ...
........ : ﺷﻜﻮﻥ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻭﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ ﺯﻫﻴﺮ ؟
........ : ﺷﻜﻮﻥ ﻧﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﺴﻮﻟﻲ ﻋﻠﻴﻪ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻛﻨﻘﺮﺍ ﻣﻌﺎﻩ ﻓﻼﻓﺎﻙ ... ﻭ ﺟﻴﺖ ﻧﺴﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺣﻴﻨﺖ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﺍ ﻣﺎﺟﺎ
........ : ﺧﻮﻳﺎ ﻣﻜﺎﻳﻨﺶ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻣﺘﺎ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺮﺟﻊ ؟
......... : ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ... ﻛﻼ ﻣﺮﺓ ﻣﻌﺎﺵ " ﻛﻄﻠﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﻬﺒﻂ " ﻧﺘﻲ ﺻﺎﺣﺒﺘﻮ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﺤﺮﺟﺎﺕ " ﻭﻱ
........... : ﻣﻨﻴﻦ ﻳﺠﻲ ﻏﻨﻘﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺳﻮﻟﺘﻲ ﻋﻠﻴﻪ
ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺑﺎﻟﻠﻮﺭ ﻭ ﺳﺪﺍﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻓﻮﺟﻪ ﺟﻮﻻﻥ ... ﺩﻭﺭﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻭﺟﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺠﻨﺎﺑﻬﺎ ... ﺑﻘﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﻛﻴﻒ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﺣﺘﻘﺎﺭ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺑﻨﺎﺕ ﺍﻟﺰﻧﻘﺔ ... ﺑﻌﺪﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﺤﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﺃﻣﻞ ﻳﺒﺎﻥ ... ﺩﺍﺯﺕ ﺷﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻠﻤﺤﻮ ﺟﺎﻱ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻓﻮﻕ ﺩﺭﺍﺟﺘﻮ ...
ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻭﻗﻒ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﺮﺏ ﻋﻨﺪﻭ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺯﻫﻴﺮ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺗﻠﻔﺖ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﺗﺼﺪﻡ " ﺟﻮﻻﻥ ... ﺷﻨﻮ ﻛﺪﻳﺮﻱ ﻫﻨﺎ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﻤﻼﻣﺢ ﺟﺎﻣﺪﺓ " ﺷﻨﻮ ﻛﻨﺪﻳﺮ ﻫﻨﺎ ! ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻫﻮ ﻓﻴﻦ ﻣﺨﺘﺎﻓﻲ ﻭ ﻋﻼﺵ ﻃﺎﻓﻲ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﺩﻳﺎﻟﻚ " ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﻗﺒﻼﺗﻮ ﻣﻌﺎﻩ " ﻭ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺸﺮﺡ ﻟﻴﺎﺍﺍﺍ
ﺯﻫﻴﺮ : ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻨﺎ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﺸﻲ ﺑﻼﺻﺔ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﻐﻨﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﻓﻴﻦ ... ﻭ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺘﺤﺮﻙ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺣﺘﺎ ﺗﺸﺮﺡ ﻟﻴﺎﺍﺍ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺑﻴﻦ ﺳﻨﺎﻧﻮ " ﻣﻴﻜﻮﻧﺶ ﺭﺍﺳﻚ ﻗﺎﺻﺢ ... ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﺸﻲ ﺑﻼﺻﺔ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻳﺎﻻﻩ ﻃﻠﻌﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﺎ
ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ... ﺷﺎﻑ ﺣﺘﺎ ﻋﻴﺎ ﺩﺧﻞ ﺩﺭﺍﺟﺘﻮ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻭ ﺧﻠﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﺣﺘﺎ ﺧﺮﺟﻮ ﻟﻠﺸﺎﺭﻉ ... ﻏﻴﺮ ﻗﻄﻌﺎﺕ ﺍﻟﺸﺎﻧﻄﻲ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻓﺎﻟﺮﺻﻴﻒ ﻭ ﺩﺍﺭﺕ ﻋﻨﺪﻭ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺗﻔﻀﻞ ... ﻛﻨﺴﻤﻊ
ﺯﻫﻴﺮ : ﺷﻜﻮﻥ ﺟﺎﺑﻚ ﻟﻬﻨﺎ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﺟﺎﺑﻮﻧﻲ ﺭﺟﻠﻴﺎ ... ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﻘﻮﻝ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ... ﻓﻴﻦ ﻛﻨﺘﻲ ﻛﻞ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺪﺓ ﻭ ﻃﺎﻓﻲ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻚ ... ﻭ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﺪﻳﺮ ﺍﺳﻢ ﺷﺨﺺ ﺁﺧﺮ ﻓﻐﻼﻑ ﻛﺘﺎﺏ ﺑﺎﺳﻢ ﺭﻭﺍﻳﺘﻲ ؟؟؟
ﺯﻫﻴﺮ : " ﻗﺮﺏ ﻋﻨﺪﻫﺎ " ﺍﻧﺎ ﻏﻨﺸﺮﺡ ﻟﻴﻚ ﻛﻠﺸﻲ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻌﺮﻑ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻭﺍﺵ ﺭﻭﺍﻳﺘﻲ ﻫﺎﺩﻳﻚ ؟
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺣﻚ ﻋﻠﻰ ﺫﻗﻨﻮ " ﺁﻩ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺗﻮﺳﻌﻮ ﻋﻨﻴﻬﺎ " ﻛﻀﺤﻚ ﻣﻌﻴﺎ ﻳﺎﻙ !
ﺯﻫﻴﺮ : ﻭ ﺳﻤﻌﻲ ﺷﻨﻮ ﻏﻨﻘﻮﻝ ﻟﻴﻚ ... ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻓﺎﺵ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﻏﻨﺠﻲ ﻧﺪﻳﻚ ﺗﻘﺎﺑﻠﻲ ﺍﻟﺴﻴﺪ ... ﺟﺎﻧﻲ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻣﺸﻴﺖ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﻭ ﻫﻀﺮ ﻣﻌﻴﺎ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ... ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻏﺘﺮﻓﺾ ﻻﻥ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﻣﺒﺘﺪﺋﺔ ﻭ ﻣﺎﻣﻌﺮﻭﻓﺎﺵ ... ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﻛﻠﻬﻢ ﺿﺪ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ... ﺍﻧﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻜﻦ ﻗﺎﻝ ﻣﻴﻤﻜﻨﺶ ...
ﻭ ﻟﻤﺢ ﻟﻴﺎ ﻟﻮ ﺍﻥ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻳﻌﺘﺎﺭﺿﻮ ... ﻭ ﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻣﻀﻤﻮﻥ ... ﺗﻨﺎﻗﺸﺖ ﻣﻌﺎﻩ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﺼﺮ ... ﻣﺎﻟﻘﻴﺖ ﻣﺎﻧﺪﻳﺮ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺃﻧﻲ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻗﺘﺮﺍﺣﻮ ... ﺃﻥ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺗﻨﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺎﺱ ﺍﻥ ﻛﺎﺗﺒﺔ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﺗﺒﻬﺎ ... ﻟﻜﻨﻚ ﻏﺘﺎﺧﺪﻱ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺑﺎﺡ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺿﺤﻜﺎﺕ ﺑﻤﺮﺍﺭﺓ " ﺗﺮﻓﻀﺎﺕ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺣﻴﻨﺖ ﻛﺎﺗﺒﺎﻫﺎ ﺍﻧﺎ ... ﻭ ﻧﺴﺒﺘﻴﻬﺎ ﻟﺸﺨﺺ ﺁﺧﺮ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺍﻓﻘﻮ ... ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﻮﻟﻮ ﻭﻗﻊ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻓﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﺣﺘﺎ ﻣﺘﺸﺎﻭﺭﻭﺵ ﻣﻌﻴﺎ
ﺯﻫﻴﺮ : ﻣﺎﺷﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻭﺍﺣﺪ ... ﻭ ﺩﺭﺕ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﻼﺣﺘﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺘﺄﻛﺪ ؟ !
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺷﺪ ﻓﺪﺭﺍﻋﻬﺎ " ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻣﺎﺑﻘﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﻮ ﻭ ﺗﺨﺮﺝ ﻟﻠﻄﺒﻊ ... ﻧﺘﻲ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﺍﻷﺻﻠﻴﺔ ﻭ ﺍﻱ ﺭﺑﺢ ﻏﻴﺠﻲ ﻓﻐﻴﻤﺸﻲ ﻟﻴﻚ ... ﺍﻧﺎ ﺩﺭﺕ ﻫﺎﻛﺔ ﺑﺎﺵ ﻣﻀﻌﻴﺶ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻧﻄﺮﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ " ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻚ ﺍﻧﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﺍﻟﺮﺑﺢ ... ﺁﻩ ﻫﻮ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﻟﻜﻦ ﺑﺎﺵ ﻣﺠﻬﻮﺩ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻳﻨﺰﻝ ﺑﺎﺳﻢ ﺷﺨﺾ ﺁﺧﺮ ... ﻫﺎﺩﻱ ﻣﻴﻤﻜﻨﺶ ﻧﺘﻘﺒﻠﻬﺎ
ﺯﻫﻴﺮ : ﻫﺎﺩﺍ ﺭﺃﻳﻚ !
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﻩ ... ﻏﻠﻄﺘﻲ ﻓﺎﺵ ﻣﺴﻮﻟﺘﻨﻴﺶ ﻭ ﻏﻠﻄﻲ ﻓﺎﺵ ﻭﺍﻓﻘﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﻋﺮﺿﻮ ... ﻭ ﺯﻳﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻏﺒﺮﺗﻲ ﻏﺒﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻭ ﺧﻠﺘﻴﻨﻲ ﻛﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻚ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺤﻤﻘﺔ ... ﺍﻣﺘﺎ ﻛﻨﺘﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﺠﻲ ﺗﻌﺎﻭﺩ ﻟﻴﺎ ﺣﺘﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻭ ﻻ ﺷﻨﻮ
ﺯﻫﻴﺮ : ﻋﻼﺵ ﻛﺘﺸﻮﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ... ﻓﻬﻤﻲ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﻲ ﺧﻼﻧﻲ ﻧﺪﻳﺮ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﻛﻮﻟﻮ ﻟﻤﺼﻠﺤﺘﻚ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺗﻜﺘﺒﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﻗﺎﻃﻌﺎﺗﻮ " ﻭ ﺗﺠﻲ ﺗﺤﻄﻬﺎ ﺑﺎﺳﻢ ﻭﺣﺪﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻳﺎﻙ
ﺯﻫﻴﺮ : ﺁﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﻀﺮﺓ ﻛﺘﻘﻮﻟﻲ ... ﺭﺿﻴﺘﻨﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻜﻴﺴﻮﺍﺵ ﻭ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺴﺘﺎﻏﻠﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻋﻼﻩ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻜﺎﻙ ؟
ﺯﻫﻴﺮ : " ﺷﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﻭ ﻫﻀﺮ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ " ﺟﻮﻻﻥ ﻋﺮﻓﻲ ﺷﻨﻮ ﻛﺘﺨﺮﺟﻲ ﻣﻦ ﻓﻤﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻟﻐﻲ ﻛﻠﺸﻲ ... ﺍﻧﺎ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﺭﻭﺍﻳﺘﻲ ﺗﻨﺸﺮ ﺑﺎﻗﻲ
ﺯﻫﻴﺮ : ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ... ﺍﻧﺎ ﺧﺪﻳﺖ ﺍﻟﺸﻴﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻛﻴﺪ ﺧﺪﺗﻴﻪ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺪﺍﺭ ﻏﻔﻠﻮﻥ ... ﻛﻨﺖ ﺣﺎﺳﺒﺎﻙ ﻓﺸﻜﻞ ... ﻭ ﻃﻠﻌﺘﻲ ﺷﻤﺎﺍﺍﺍﺗﺔ
ﺩﻓﻌﻬﺎ ﻭ ﻫﺰ ﻳﺪﻭ ﺣﺘﺎ ﻟﻔﻮﻕ ﻫﺒﻂ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﻨﻜﻬﺎ ﺣﺘﺎ ﺿﺎﺭﺕ ... ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻛﺘﺤﺲ ﺑﺄﻟﻢ ﺭﻫﻴﺐ ... ﺩﻭﺭﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻣﺤﺠﺮﻳﻦ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻜﺮﺍ ﻷﻧﻚ ﺳﺎﻋﺪﺗﻴﻨﻲ ﻧﺎﺧﺪ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ... ﻭ ﺷﻜﺮﺍ ﻷﻧﻚ ﺑﻴﻨﺘﻲ ﺣﻘﻴﻘﺘﻚ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ
ﺯﻫﻴﺮ : " ﻫﺰ ﺻﺒﻌﻮ ﺑﺘﺤﺪﻳﺮ " ﻣﺎﺷﻲ ﺗﻌﺎﻣﻠﺖ ﻣﻌﺎﻙ ﺑﺮﺟﻮﻟﺔ ﻭ ﺗﺮﺩﻳﻨﻲ ﺷﻤﺎﺗﺔ ﺣﻴﻨﺖ ﻧﻮﻳﺖ ﻧﻌﺎﻭﻧﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻟﻴﻚ ﺃﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺗﻚ ... ﻣﺸﻴﺘﻲ ﻏﺎﻟﻂ ﺑﺰﺍﻑ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﺗﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻧﺘﻌﺮﺽ ﻟﻼﺳﺘﻐﻼﻝ ﻭ ﻧﺴﻜﺖ ... ﻫﻨﺎ ﻛﺘﻨﺘﺎﻫﻲ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﺍﺳﻲ ﺯﻫﻴﺮ
ﺿﺎﺭﺕ ﻋﺎﻃﻴﺎﻩ ﺑﺎﻟﻈﻬﺮ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ... ﺳﺪﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﺒﻄﻮ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻛﻴﺠﺮﻳﻮ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﻤﺸﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﺮﻓﻮﻋﺔ ... ﻭﺻﻼﺕ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺠﺮﺩﺓ ﻭ ﺟﻠﺴﺎﺕ ﻓﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ... ﻛﺘﻤﺴﺢ ﻓﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭ ﻳﻬﺒﻄﻮ ﻻﺧﺮﻳﻦ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺪﺓ ﻋﺎﺩ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﺣﺪﻫﺎ ﺩﺧﻼﺕ ﻋﻨﺪ ﻣﻬﺎ ﺳﻠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﻐﻄﻴﻬﺎ ﻭﺟﻬﺎ ﺑﺸﻌﺮﻫﺎ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﻼﺕ ﺑﻼﻣﺎ ﺗﻌﻴﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻌﺸﺎ ﻭ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻃﺎﺣﺖ ﻓﻮﻕ ﺳﺮﻳﺮﻫﺎ ﻣﺤﻄﻤﺔ ...
ﻣﺮﻭ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻻﻥ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ... ﺗﺼﺪﻣﺎﺕ ﻓﺎﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﺎﺕ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻬﺎ ... ﺭﺳﻤﺎﺕ ﻣﻌﺎﻩ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻬﺎ ﻭ ﺗﺎﻗﺚ ﻓﻴﻪ ﺛﻘﺔ ﻋﻤﻴﺔ ﺣﺘﺎ ﺻﺪﻣﻬﺎ ... ﻭ ﻫﻲ ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﺒﻴﺘﻬﺎ ﺳﺎﻫﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻃﺎﻏﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﺎ ... ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺪﻗﺎﻥ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ... ﺩﻏﻴﺎ ﻣﺴﺤﺎﺕ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ... ﺗﺤﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻲ ﺩﺧﻞ ﻭﺋﺎﻡ ... ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﭼﻠﺴﺎﺕ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎﺗﻬﻀﺮ ... ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺠﺮﻫﺎ ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ ...
ﻭﺋﺎﻡ : ﻣﻴﺴﺘﺎﻫﻠﺶ ﺩﻣﻮﻋﻚ ... ﻧﺴﺎﻳﻪ ﻋﻠﻴﻚ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺘﻮﻗﻌﺘﻬﺎﺵ ﻣﻨﻮ ... ﺃﺑﺪﺍ
ﻭﺋﺎﻡ : ﺑﺎﺭﻛﺔ ... ﻋﺮﻓﺘﻲ ﻛﻴﻒ ﻭﻟﻴﺘﻲ ... ﻧﻮﺿﻲ ﻏﺴﻠﻲ ﻭﺟﻬﻚ ... ﻋﻨﻴﻚ ﻣﻨﻔﻮﺧﻴﻦ ﻭ ﻭﺟﻬﻚ ﺯﺍﺩ ﺻﻔﺎﺭ ... ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻧﻮﺿﻲ ﻧﻮﺿﻲ
ﻧﺎﺿﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻏﺴﻼﺕ ﻭﺟﻬﺎ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻤﺴﺢ ﺑﺎﻟﻔﻮﻃﺔ ... ﻟﻘﺎﺕ ﻭﺋﺎﻡ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺟﻨﺐ ﻣﻜﺘﺒﻬﺎ ... ﺟﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺟﺮﺍﺗﻬﺎ ...
ﻭﺋﺎﻡ : ﻳﺎﻻﻩ ﻧﻬﺒﻄﻮ ... ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻣﺸﻄﻮﻧﺔ ﻋﻠﻴﻚ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻧﻘﺼﺎﺕ ﻣﺎﻛﻠﺘﻚ ... ﻭ ﺭﺟﻌﺘﻲ ﻏﻴﺮ ﺳﺎﺩﺓ ﻋﻠﻴﻚ ﻓﺒﻴﺘﻚ ... ﺯﻳﺪﻱ ﻧﺠﻠﺴﻮ ﻣﻌﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻧﺴﺎﻳﻪ ﻋﻠﻴﻚ
ﻫﺒﻄﻮ ﻟﺘﺤﺖ ﻭ ﺟﻠﺴﻮ ﻣﻊ ﺣﻔﻴﻀﺔ ... ﻭﺋﺎﻡ ﺟﻤﻌﺎﺕ ﻣﻊ ﻣﻬﺎ ﺍﻣﺎ ﺟﻮﻻﻥ ﺑﻘﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﺳﺎﻛﺘﺔ ﻭ ﻛﻀﺤﻚ ﺑﺰﺯ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺟﺎ ﺑﺎﻫﺎ ﻭ ﺣﻄﻮ ﻟﻌﺸﺎ ... ﺗﻌﺸﺎﻭ ﻣﺠﻤﻮﻋﻴﻦ ﻣﺸﺎﺕ ﻭﺋﺎﻡ ﻟﺪﺍﺭﻫﻢ ﻭ ﺟﻮﻻﻥ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﺗﻨﻌﺲ ... ﺗﺴﻄﺤﺎﺕ ﻓﺴﺮﻳﺮﻫﺎ ﻭ ﻣﺎﻏﻔﺎﺕ ﺣﺘﺎ ﻓﺰﻛﺎﺕ ﻭﺳﺎﺩﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ...
🍃🍃 ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﺷﻬﺮ 🍃🍃
ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﻻﻓﺎﻙ ﻭ ﻏﺎﺩﺓ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﻣﺤﺴﺎﺕ ﺣﺘﺎ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﻌﻴﻂ ﻋﻠﻴﻚ ... ﻓﻴﻦ ﻋﻘﻠﻚ ؟
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺎﺳﻤﻌﺘﻜﺶ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺁﺟﻲ ﻣﻌﻴﺎ
ﺷﺪﺍﺕ ﻓﻴﺪﻫﺎ ﻭ ﺟﺮﺍﺗﻬﺎ ﻣﻌﻬﺎ ... ﺑﻘﺎﻭ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﺣﺘﺎ ﻭﻗﻔﻮ ﻗﺪﺍﻡ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ... ﺷﺎﻓﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﺎﻟﺰﺍﺟﺔ ﻭ ﺭﻛﺰﺍﺕ ﻓﺎﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ... ﺭﻭﺍﻳﺘﻬﺎ ﻣﻄﺒﻮﻋﺔ ﻭ ﻛﺘﺒﺎﻉ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ... ﺑﺎﺳﻢ ﻛﺎﺗﺒﺔ ﺃﺧﺮﻯ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻋﺎﻭﺩﺗﻲ ﻟﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﻣﻌﺎﻙ ... ﻛﻴﻒ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺟﻴﺖ ﻛﻨﺠﺮﻱ ... ﻣﺨﺎﺻﻜﺶ ﺗﺴﻜﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻚ ... ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺪﻋﻴﻬﻢ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻔﻌﻠﺔ ... ﻭ ﺍﻭﻟﻬﻢ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻓﺮﺍﺳﻮ ﺣﺘﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺣﺪﺭﺗﻴﻪ
ﺟﻮﻻﻥ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻋﻴﻪ ... ﻣﻌﺎﺭﻓﺔ ﻓﻴﻦ ﻧﻤﺸﻲ ﻭ ﻻ ﻓﻴﻦ ﻧﺠﻲ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﺳﺘﺎﺷﺮﻱ ﺷﻲ ﻣﺤﺎﻣﻲ ﻭ ﻋﺎﻭﺩﻱ ﻟﻴﻪ ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ﻟﻴﻚ ... ﻣﺨﺎﺻﻜﺶ ﺗﺴﻜﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻚ ... ﻫﺎﺩﻱ ﺭﺍﻩ ﺳﺮﻗﺔ ﻭ ﻛﻴﻌﺎﻗﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺑﻌﺪ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻛﻤﻞ ﻟﻶﺧﺮ ... ﻗﺮﺭ ﻳﺨﺴﺮﻧﻲ ﻭ ﻣﺎﻳﺨﺴﺮﺵ ﻟﻔﻠﻮﺱ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﺘﺴﻨﺎﻩ ﻳﺠﻲ ﻳﻌﺘﺎﺫﺭ ﻭ ﻫﻮ ﻧﺎﺩﻡ ﻋﻠﻰ ﺷﻨﻮ ﺩﺍﺭ ... ﺷﺤﺎﻝ ﻃﻠﻌﺖ ﻏﺒﻴﺔ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻧﺴﺘﺎﻫﻞ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻓﻴﺎ
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻗﺖ ﻫﺎﺩ ﻟﻬﻀﺮﺓ ﻭ ﻻ ﺍﻧﻚ ﺗﺠﻠﺴﻲ ﺗﻨﺤﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻃﻠﻊ ﻏﺪﺍﺭ ... ﺧﺎﺻﻚ ﺗﺮﺟﻌﻲ ﺣﻘﻚ ﻭ ﺭﻭﺍﻳﺘﻚ ﻭ ﻣﺎﺗﺨﻠﻴﻬﻤﺶ ﻳﺮﺑﺤﻮ ﺑﻤﺠﻬﻮﺩﻙ
ﺟﻮﻻﻥ ﺯﺍﺩﺕ ﺗﺤﻄﻤﺎﺕ ﻓﺎﺵ ﺷﺎﻓﺖ ﺣﻠﻤﻬﺎ ﺿﺎﻉ ... ﻭ ﺗﻐﺪﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﺑﻐﺎﺕ ... ﻟﻮ ﺃﻥ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ﻭ ﺷﺠﻌﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺎﺑﻌﻬﻢ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺎ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺘﺴﺘﻠﻢ ﻭ ﺗﺴﻤﺢ ﻓﻜﻠﺸﻲ ... ﻓﺎﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻤﻮﺍﻟﻲ ﻣﺸﺎﺕ ﻫﻲ ﻭﻳﺎﻫﺎ ﻋﻨﺪ ﻣﺤﺎﻣﻲ ﻋﺎﻭﺩﺍﺕ ﻟﻴﻪ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻭ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻋﺮﻑ ﻗﺼﺘﻬﺎ ﻭ ﺗﺤﻘﻖ ﻣﻦ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺍﻟﻲ ﺗﻨﺸﺮﺍﺕ ﻫﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺭﻭﺍﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻋﻄﺎﺗﻮ ﻧﺴﺨﺔ ﻣﻨﻬﺎ ...
ﺭﻓﻊ ﺩﻋﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺯﻫﻴﺮ ﻭ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﻭ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ... ﻭ ﺧﺒﺮﻫﺎ ﺃﻧﻮ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻘﻮﻣﻮ ﺑﺎﺳﺘﺪﻋﺎﺋﻬﺎ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺍﺗﺎﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ ... ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﺩﺍﺧﻠﺔ ... ﺟﺎﺕ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺨﺮﺝ ﻓﺸﻲ ﺣﺪ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ...
ﻗﺎﺩﺍﺕ ﻧﻀﺎﺭﺍﺗﻬﺎ ﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺟﻞ ﻃﻮﻳﻞ ﻻﺑﺲ ﻣﻮﻧﻄﻮ ﺩﺍﻳﺮ ﻧﻀﺎﺭﺍﺕ ﺷﻤﺴﻴﺔ ﻭ ﻫﺎﺯ ﺳﻴﺠﺎﺭﺓ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺳﻤﺢ ﻟﻴﺎ
ﺣﺪﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻛﻤﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ... ﻳﺰﻳﺪ ﺗﻠﻔﺖ ﻣﺘﺒﻌﻬﺎ ﺑﻌﻨﻴﻪ ﺣﺘﺎ ﺿﺎﺭﺕ ﻭ ﺗﻢ ﺧﺎﺭﺝ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﻭ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻌﻨﺪﻭ ... ﺑﻘﺎﻭ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎﻭ ﺷﻮﻳﺔ ﻋﺎﺩ ﻋﻴﻄﻮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭ ﺩﺧﻠﻮ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺤﻘﻖ ... ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺠﻠﺴﻮ ﻭ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺗﻜﻠﻒ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ... ﻗﺪﻡ ﺩﻋﻮﻯ " Plagiarism " ( ﺳﺮﻗﺔ ﺃﺩﺑﻴﺔ ) ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮ ﺯﻫﻴﺮ ﻭ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﻭ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ... ﻃﺮﺡ ﺍﻟﻤﺤﻘﻖ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻭ ﺃﻛﺪ ﻟﻴﻬﻢ ﻏﻴﺒﺪﺍﻭ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ...
ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺴﺄﻟﺔ ﻛﺘﻌﻠﻖ ﺑﺪﺍﺭ ﻧﺸﺮ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻭ ﺇﺳﻢ ﻛﺎﺗﺒﺔ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ... ﻭ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺑﺬﺍﺗﻬﺎ ﺣﻘﻘﺎﺕ ﻧﺠﺎﺡ ﻛﺒﻴﺮ ... ﻻﺯﻡ ﻳﺒﺤﺜﻮ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﻮﺟﻬﻮ ﺗﻬﻢ ﺑﺸﺄﻥ ﺍﻟﺴﺮﻗﺔ ﻭ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻨﺸﺮ ... ﻏﺎﺩﺭﺍﺕ ﺟﻮﻻﻥ ﻫﻲ ﻭ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ... ﺷﻜﺮﺍﺗﻮ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻠﺪﺍﺭ ...
...
🍂🍂🍂🍂 ؛
ﺟﺎﻟﺲ ﺑﻬﺎﺀ ﻓﻤﻜﺘﺒﻮ ﺣﺘﺎ ﺗﻮﺻﻞ ﺑﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ... ﻛﻴﻒ ﻛﻤﻞ ﻧﺎﺽ ﻣﺘﺎﺟﻪ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﺩﻕ ﻭ ﺩﺧﻞ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ... ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﺗﻜﻠﻤﺖ ﻟﻴﻚ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺍﺗﺎﺻﻠﻮ ﺑﻴﺎ ﻭ ﻋﻠﻤﻮﻧﻲ ﺃﻧﻬﻢ ﻭﺍﻓﻘﻮ ﻋﻠﻰ ﻋﺮﺿﻨﺎ ... ﻭ ﻏﻴﺠﻴﻮ ﻳﻘﺎﺑﻠﻮﻙ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﻨﻴﻦ ﻳﻮﺻﻠﻮ ﻋﻠﻤﻨﻲ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺍﻭﻛﻲ ﻣﻮﺳﻴﻮ ... ﻏﻨﺘﺎﺻﻞ ﺑﺎﻟﻤﻨﺘﺠﻴﻦ ﺩﻳﺎﻭﻟﻨﺎ
ﺧﺮﺝ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﻗﺎﻡ ﺑﻌﺪﺓ ﺍﺗﺼﺎﻻﺕ ... ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﻮ ﺍﻟﻀﻴﻮﻑ ﺭﺍﻓﻘﻬﻢ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ... ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﻠﻤﻮ ﺑﻤﺠﻴﺌﻬﻢ ... ﻭﻗﻒ ﺳﺪ ﻟﻔﻴﺴﺖ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻭ ﺍﺗﺎﺟﻪ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ... ﺩﺧﻞ ﻭ ﺟﻠﺲ ﻓﻤﻜﺎﻧﻮ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﻄﺒﻠﺔ ... ﻛﺎﻧﻮ ﺟﻮﺝ ﺭﺟﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﻟﻴﻤﻦ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺘﺠﻴﻦ ﺗﺤﺖ ﺍﺳﻢ ﺷﺮﻛﺔ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻭ ﻓﺎﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻞ ﻓﺎﻷﺭﺑﻌﻴﻨﺎﺕ ﻭ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﺴﻦ ﺩﻳﺎﻟﻮ ...
ﺗﻜﻠﻢ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻻﺭﺑﻌﻴﻨﻲ ...
........ : " ﻣﻮﺟﻪ ﻛﻼﻣﻮ ﻟﻤﺪﻳﺮ " ﺍﻧﺎ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﻭﺻﺎﻝ ﻣﺼﻠﺢ ... ﺃﺣﻤﺪ ﺷﻜﺮﻱ ... ﻭ ﺷﺮﻑ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﻧﻨﺎ ﻧﺨﺪﻣﻮ ﻣﻊ ﺳﻴﺎﺩﺗﻚ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ " ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻰ ﻧﺠﺎﺡ ﺭﻭﺍﻳﺘﻚ
ﻭﺻﺎﻝ : ﺷﻜﺮﺍ ﺑﺰﺍﻑ ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺷﺎﻑ ﻓﺎﻟﻤﻨﺘﺞ ﺯﻋﻤﺎ ﺗﻜﻠﻢ "
ﺍﻟﻤﻨﺘﺞ : ﺭﺍﻛﻢ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﻋﻼﺵ ﺗﻮﺍﺻﻠﻨﺎ ﻣﻌﺎﻛﻢ ... ﺭﻭﺍﻳﺘﻚ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺰﺍﻑ ﺑﺎﺵ ﺗﻄﺮﺣﺎﺕ ﻓﺎﻻﺳﻮﺍﻕ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﻘﻘﺎﺕ ﻧﺠﺎﺡ ﻛﺒﻴﺮ ... ﻭ ﺣﻨﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﺘﻌﺎﻣﻠﻮ ﻣﻌﺎﻙ ... ﻓﺎﺕ ﺧﺪﻣﻨﺎ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻣﺰﻳﺎﻧﺔ ... ﻟﻬﺪﺍ ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﺮﻭﺍﻳﺘﻚ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ... ﻭ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻗﺮﻳﺘﻬﺎ ﻋﺠﺒﻨﻲ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﺍﻟﻲ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﻓﻴﻪ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ... ﻭ ﺑﻐﻴﻨﺎ ﻧﺤﻮﻟﻮ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻟﻔﻴﻠﻢ ... ﺷﻨﻮ ﻗﻠﺘﻲ ؟
ﻭﺻﺎﻝ : ﻛﻴﻒ ﻗﻠﺘﻲ ﺧﺪﻣﻨﺎ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻗﺒﻞ ... ﻭ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻧﺮﺟﻊ ﻧﺨﺪﻡ ﻣﻌﺎﻛﻢ ... ﻭ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﺩﻳﺎﻟﻜﻢ
ﺍﻟﻤﻨﺘﺞ : ﻣﺰﻳﺎﻥ " ﺷﺎﻑ ﻓﺮﺋﺒﺎﻝ " ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺍﻓﻘﺘﻚ ﻣﻴﺴﺘﺮ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ... ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻴﻨﺎ ﻧﺒﺪﺍﻭ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺩﻳﺮﻭ ﺧﺪﻣﺘﻜﻢ ... ﻭ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻃﺎﺭﺋﺔ ﺗﻮﺍﺻﻠﻮ ﻣﻊ ﺑﻬﺎﺀ
ﻭﻗﻒ ﻭ ﻣﺪ ﻳﺪﻭ ﻟﻠﻜﺎﺗﺒﺔ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺳﻠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻛﺘﻨﻘﺰ ﻣﻦ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﻭ ﻣﺪﻳﺮ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬﺎ ... ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻓﻴﻪ ﺭﺑﺢ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻟﻜﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺤﻮﻝ ﻟﻔﻴﻠﻢ ﺗﺤﺖ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ... ﻓﺎﻻﺭﺑﺎﺡ ﻏﺘﻜﻮﻥ ﻣﻀﺎﻋﻔﺔ ... ﻭ ﺣﺘﺎ ﺇﺳﻤﻬﺎ ﻙ ﻛﺎﺗﺒﺔ ﻟﻠﻨﺺ ﺍﻷﺻﻠﻲ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﺎﻟﻔﻴﻠﻢ ﻏﻴﺰﻳﺪ ﻳﺘﻌﺮﻑ ﺃﻛﺜﺮ ...
ﺧﺮﺝ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﺎﺩ ﻏﺎﺩﺭﻭ ﺍﻟﺒﻘﻴﺔ ... ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺍﺗﺎﻓﻘﻮ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﺸﻲ ...
ﭼﺎﻟﺴﺔ ﺟﻮﻻﻥ ﻓﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﻓﺎﻟﻈﻼﻡ ... ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻭ ﺳﺎﻫﻴﺔ ... ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻟﻔﻮﻥ ﻛﻴﺼﻮﻧﻲ ﺷﺎﻓﺖ ﺷﻜﻮﻥ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺠﺎﻭﺏ ...
ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ : ﻏﺪﺍ ﺟﻲ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ ﻭ ﺟﻴﺒﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﺗﺒﺔ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ... ﻏﻴﺘﺤﻘﻘﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻭ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﻟﻨﺴﺨﺔ ﺍﻷﺻﻠﻴﺔ ... ﻣﻔﻬﻮﻡ
ﺟﻮﻻﻥ : ﺍﻭﻛﻲ
ﻗﻄﻌﺎﺕ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﻔﻮﻥ ... ﺩﺍﺭﺕ ﺟﻬﺔ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺟﺮﺍﺕ ﻟﺒﻴﺴﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﺷﻌﻼﺗﻮ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ... ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻠﻤﻠﻒ ﻭ ﺇﺫﺍ ﺑﻴﻬﺎ ﻛﺘﺼﺪﻡ ﺑﻴﻪ ﻓﺎﺭﻍ ﻭ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻣﻜﻴﻨﺎﺵ ...
ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻛﻴﺘﺮﻋﺪﻭ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻓﺎﻟﻤﻠﻒ ﻭ ﺗﻌﺎﻭﺩ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﺗﺤﻘﻖ ﻭ ﺇﺫﺍ ﺑﺠﻤﻴﻊ ﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻓﺤﺎﺳﻮﺑﻬﺎ ﻣﻤﺤﻴﺔ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺿﺎﺭ ﻭ ﻋﻘﻠﻬﺎ ﻣﻘﺎﺩﺭﺵ ﻳﺴﺘﻮﻋﺐ ﺷﻨﻮ ﻭﺍﻗﻊ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﻠﺸﻲ ﺍﺧﺘﻔﻰ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻭ ﺍﻣﺘﻰ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﺘﺎ ﻓﻜﺮﺓ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻣﺪﺓ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ... ﻣﻴﻤﻜﻨﺶ ﻳﻮﻗﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻣﻜﻴﻨﺎﺵ ... ﺷﻨﻮ ﻏﺎﺩﻱ ﺩﻳﺮ ...
ﻫﻲ ﺑﺄﻣﺲ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺗﺜﺒﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﺍﻷﺻﻠﻴﺔ ... ﻭ ﻓﺠﺎﺓ ﺗﺨﺘﺎﻓﻲ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ... ﻏﻤﻀﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺑﺤﺴﺮﺓ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻓﻮﻕ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺿﺎﺍﺍﺍﻉ ... ﺭﺳﻤﻴﺎ ﺗﺪﻣﺮﺍﺕ ﻭ ﺗﺴﻠﺒﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺠﻬﺪﻫﺎ ... ﺗﻌﺐ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﺗﺒﺨﺮ ﻓﺎﻟﻬﻮﺍﺀ ...
ﻣﺎﻗﺪﺭﺍﺗﺶ ﺗﻨﻌﺲ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻓﺎﻟﺒﻴﺴﻲ ﻭ ﺗﻌﺎﻭﺩ ﻟﻜﻦ ﺑﺪﻭﻥ ﻧﺘﻴﺠﺔ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻣﺤﻲ ... ﺣﺎﻭﻻﺕ ﺗﺬﻛﺮ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﺑﻴﻪ ... ﻭ ﻭﺍﺵ ﺩﺍﺭﺕ ﺷﻲ ﺧﻄﺄ ﺣﺘﺎ ﺗﻤﺴﺢ ﻛﻠﺸﻲ ... ﺣﺴﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﻳﻨﻔﺎﺟﺮ ﺑﻘﻮﺓ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ... ﺣﺘﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﻜﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺣﻈﻬﺎ ﺍﻟﺘﻌﻴﺲ ...
ﺻﺒﺢ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 9 ﻓﺎﺵ ﺻﻮﻧﺎ ﻟﻔﻮﻥ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ... ﻣﺴﺘﻠﻘﻴﺔ ﻓﻮﻕ ﺳﺮﻳﺮﻫﺎ ﻭ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻣﻔﺘﻮﺣﻴﻦ ﻭ ﺗﺤﺘﻬﻢ ﻫﺎﻻﺕ ﺳﻮﺩﺍﺀ ﻣﻦ ﻗﻠﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ ... ﻫﺰﺍﺕ ﻟﻔﻮﻥ ﻭ ﺟﺎﻭﺑﺎﺕ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺸﺎ ﻛﻠﺸﻲ
ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ : ﺷﻨﻮ ﻛﺘﻘﻮﻟﻲ ... ﺟﻴﺒﻲ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﻭ ﺧﻠﻄﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻟﻠﻤﺮﻛﺰ
ﺟﻮﻻﻥ : " ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺘﻌﺐ " ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻣﻜﻴﻨﺎﺵ ... ﺗﻤﺴﺤﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ : ﺷﻨﻮﻭﻭ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺗﻤﺴﺤﺎﺕ ؟ !
ﺟﻮﻻﻥ : ﻣﺎﻟﻘﻴﺘﻬﺎﺵ ... ﻛﻠﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﺒﻴﺴﻲ ﺗﻤﺴﺢ ﺣﺘﺎ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ
ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ : ﻛﻨﺘﺴﻨﺎﻙ ﻓﺎﻟﻤﺮﻛﺰ ... ﺟﻲ ﻭ ﺟﻴﺒﻴﻪ ﻣﻌﺎﻙ ... ﻧﺸﻮﻓﻮ ﺣﺮﻳﺮﺓ ﻫﺎﺩﺷﻲ " ﻗﻄﻊ "
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Novela Juvenilﺭﻭﺍﻳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﻏﻤﻮﺽ .... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺘﺸﻮﻳﻖ .... ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﻘﺪﺓ .... ﻋﺸﻖ ﻣﻬﻮﻭﺱ ﻣﺘﻤﻠﻚ .... ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺰﺩﻭﺟﺔ .... ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ .... ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﺐ .... ﺍﻟﻈﻐﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ... ﺍﻟﺤﻘﺪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﻴﻴﻴﺮﺓ .... ⭐⭐⭐ ﻣﺰﻳﺞ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ⭐⭐⭐ ﺗﺄﻟﻴﻒ : 🌸 ﻣﻮﺭﻱ 🌸 ﺑﻌ...