بارت 52

476 23 0
                                    

ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ... ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻋﻨﺪ ﺷﻮﺭﻳﺠﺔ ﻛﺘﻐﺴﻞ ﺍﻟﻤﺎﻋﻦ ﻭ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ... ﻣﻨﻴﻦ ﻣﺸﺎﺕ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻣﺎﻫﻤﺎﺗﻬﺎ ﻻ ﺩﺍﺭ ﻭ ﻻ ﻓﻠﻮﺱ ...
ﺑﻘﺎ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﭼﺎﻟﺲ ﻓﺎﻟﺼﺎﻟﺔ ﺷﺤﺎﻝ ﻋﺎﺩ ﻧﺎﺽ ... ﺧﺸﺎﻫﺎ ﻓﺎﻟﺠﻴﺐ ﻭ ﺧﺮﺝ ... ﺟﺒﺪ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﺍﺗﺎﺻﻞ ﺑﺄﺣﺪ ﺻﺤﺎﺑﻮ ﻭ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻮ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﺷﻲ ﻣﺤﺎﻣﻲ ... ﻳﺎﻻﻩ ﺑﻐﺎ ﻳﻘﻄﻊ ﺍﻟﺸﺎﻧﻄﻲ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻛﺤﻼ ... ﻫﺒﻂ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﻭﻗﻒ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﺳﻲ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻳﺎﻙ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻫﻮ ﻫﺬﺍ
ﺑﻬﺎﺀ : ﺗﻔﻀﻞ ﻣﻌﻴﺎ ... ﻣﺪﻳﺮ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ ﺑﻐﺎ ﻳﺸﻮﻓﻚ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﻌﺜﻤﺎﻧﻲ " ﺗﺬﻛﺮ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﺟﻮﻻﻥ " ... ﻻﺵ ﺑﻐﺎﻧﻲ ؟ !
ﺑﻬﺎﺀ : ﻣﻨﻴﻦ ﺗﻘﺎﺑﻠﻮ ﻏﺘﻌﺮﻑ ... ﻭ ﻛﻨﻈﻦ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻲ ﻳﺴﺎﻋﺪﻙ ﺃﻭ ﻻ !
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺑﻘﺎ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ... ﺩﺍﺭ ﻟﻴﻪ ﺑﻬﺎﺀ ﺑﻴﺪﻭ ﺗﻔﻀﻞ ... ﻃﻠﻊ ﻟﻠﺴﻴﺎﺭﺓ ﺿﺎﺭ ﺑﻬﺎﺀ ﺭﻛﺐ ﻭ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﻮ ﻫﺒﻂ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺣﻞ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻧﺰﻝ ... ﻫﺰ ﻋﻨﻴﻪ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻣﺒﻬﻮﺽ ﺑﺤﺠﻤﻬﺎ ... ﺗﻤﻮ ﺩﺍﺧﻠﻴﻦ ﻃﻠﻌﻮ ﻓﺎﻟﻤﺼﻌﺪ ... ﺧﺮﺟﻮ ﻭ ﺷﺎﺭ ﻟﻴﻪ ﺑﻬﺎﺀ ﻣﻨﻴﻦ ﻳﺪﻭﺯ ... ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻭ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻣﺎﻣﺼﺪﻗﺶ ﺑﻠﻲ ﺑﻨﺘﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻓﺸﺮﻛﺔ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺠﻢ ...
ﻭﻗﻒ ﺑﻬﺎﺀ ﻭ ﺩﻕ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻊ ﺩﺧﻞ ... ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ...
ﺑﻬﺎﺀ : ﺗﻔﻀﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻛﻴﺘﺴﻨﻰ ﻓﻴﻚ
ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ﻣﺮﻛﺰﺓ ﻓﺪﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ... ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺻﻮﺕ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻬﺰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻙ ﺑﻴﻦ ﻋﺪﺓ ﻣﻮﺿﻔﻴﻦ ... ﺩﻭﺭﺍﺕ ﻭﺟﻬﺎ ﻟﻘﺎﺕ ﺍﻟﻜﻞ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ... ﻭﻗﻒ ﻋﻨﺪ ﻣﻜﺘﺒﻬﺎ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻮ ﺍﻟﻤﻌﻬﻮﺩﺓ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻨﻮﺭ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻣﻮﺳﻴﻮ ﺍﻟﻴﺎﺱ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : " ﺿﺤﻚ " ﻣﺴﺎﻟﻴﺔ ﻣﺎﺩﻣﻮﺯﻳﻞ ﺯﻳﻨﺐ ؟
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺑﻴﻦ ﺳﻨﺎﻧﻬﺎ " ﻻ ... ﻛﻴﻒ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺭﺍﻩ ﺧﺪﺍﻣﺔ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻣﻤﻜﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺗﺎﺑﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ... ﻻ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺳﻴﺮ ﻋﻨﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : " ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ " ﺃﻧﺎ ﺑﻐﻴﺘﻚ ﻧﺘﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﺧﺮﺝ ﺟﺎﺭﻫﺎ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ﻭ ﺍﻟﻜﻞ ﻣﺘﺒﻊ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﻌﻴﻦ ... ﻫﻲ ﻛﺘﺠﺮ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻔﻠﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﻛﺘﻤﺘﻢ ... ﻣﺎﻭﻗﻒ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻠﻮ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺣﺔ ... ﻛﺎﻧﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻮﺿﻔﻴﻦ ... ﻧﻄﺮﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻣﻨﻮ ﻭ ﻫﻀﺮﺍﺕ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﺷﻨﻮ ﻛﺎﺩﻳﺮ ... ﺭﺍﻩ ﺣﻨﺎ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺘﻔﻠﻴﺔ ﺩﻳﺎﻟﻚ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻭ ﺃﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻣﺎﺑﻐﺘﻴﺶ
ﺯﻳﻨﺐ : ﺷﻨﻮ ﺑﺎﻏﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ؟
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺘﻐﺪﺍﻭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ
ﺯﻳﻨﺐ : " ﺳﺪﺍﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻭ ﺣﻼﺗﻬﻢ " ﺳﻤﻊ ﺍﺳﻲ ﺍﻟﻴﺎﺱ ... ﻗﻠﺘﻬﺎ ﻟﻴﻚ ﻣﺎ ﻣﺮﺓ ﻣﺎ ﺟﻮﺝ ... ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻭ ﺩﻭﺯ ﻭﻗﻴﺘﺔ ﺯﻭﻳﻨﺔ ﻭ ﺗﻤﺸﻲ ... ﻣﺎﺷﻲ ﺗﺸﻮﻓﻨﻲ ﻣﻄﻠﻮﻗﺔ ﻭ ﺿﺎﺣﻜﺔ ﻳﺴﺤﺎﺏ ﻟﻴﻚ ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻨﻮﻉ ... ﺭﺍﻙ ﻏﺎﺍﺍﺍﻟﻂ ... ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻢ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻄﻴﻨﻲ ﺑﺎﻟﺘﻴﺴﺎﻉ ... ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻋﺠﺒﺎﻧﻲ ﻭ ﺑﺎﻏﺔ ﻧﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻭ ﻣﺎﺑﻐﻴﺖ ﻣﺸﺎﻛﻞ
ﻛﻤﻼﺕ ﻫﻀﺮﺗﻬﺎ ﺟﺎﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺠﺮﻫﺎ ﺭﺟﻌﻬﺎ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ... ﺿﺎﺭ ﺷﺎﻑ ﻓﺒﻨﺎﺩﻡ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺘﻔﺮﺝ ... ﻭ ﺗﻜﻠﻢ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺮﺗﺎﻓﻊ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻛﻠﺸﻲ ﻳﺨﺮﺝ ﻳﺘﻘﺎﺍﺍﻭﺩ
ﺑﺪﺍﻭ ﻛﻴﺘﺴﺮﺳﺒﻮ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ... ﺯﻳﻨﺐ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺠﺮ ﻳﺪﻫﺎ ﻭ ﺧﺎﻓﺖ ... ﺣﻴﻨﺖ ﺍﻟﻨﺒﺮﺓ ﺍﻟﻲ ﻫﻀﺮ ﺑﻴﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻳﻨﺔ ﻓﻴﻪ ﻣﺎﻋﺠﺒﻮﺵ ﻛﻼﻣﻬﺎ ... ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﻭ ﻗﺮﺏ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻛﻦ ﻛﻨﺘﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﺩﻭﻙ ﺍﻟﻲ ﻛﻨﺪﻭﺯ ﺑﻴﻬﻢ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﻠﻘﺎﻳﻨﻲ ﺗﺎﺑﻌﻚ ﻭ ﺧﺪﺍﻡ ﻃﺎﻛﺴﻲ ﻧﻮﺻﻠﻚ ﻛﻞ ﺳﺎﻋﺔ ... ﻛﻨﺖ ﻏﻨﺨﺪﻡ ﻣﻌﺎﻙ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻭ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﻀﻴﺖ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ... ﻟﻜﻦ ﺃﻧﺎ ﺷﻔﺖ ﻓﻴﻚ ﺣﻮﺍﻳﺞ ﺃﺧﺮﻯ ... ﻛﻞ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﻨﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻚ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﻛﺘﺰﻳﺪﻱ ﺗﻜﺒﺮﻱ ﻓﻌﻨﻴﺎ ... ﻭ ﺃﻛﺜﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﺠﺒﺎﺗﻨﻲ ﻓﻴﻚ ﻫﻲ ﺗﺎﺭﺟﻠﻴﺖ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺗﻲ ﻣﻊ ﺻﺎﺣﺒﺘﻚ ... ﻭ ﻛﻴﻒ ﻭﻗﻔﺘﻲ ﻣﻌﻬﺎ ...
ﻭ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻣﺎﻳﻠﻔﺘﻨﻴﺶ ﻓﺸﻲ ﺑﻨﺖ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭ ﻻ ﻟﺒﺎﺳﻬﺎ ... ﻣﺎﺑﻘﻴﺘﺶ ﻛﻨﺴﻬﺮ ﻓﺎﻟﺒﻴﺮﺍﻥ ﺣﺘﻰ ﻳﺼﺒﺢ ﺍﻟﺤﺎﻝ ... ﻭ ﻧﺼﺒﺢ ﻧﺎﻋﺲ ﻓﺸﻲ ﻗﻨﺖ ﻣﻊ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻌﺎﻗﻞ ﺣﺘﻰ ﻋﻠﻰ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ... ﻭﻟﻴﺖ ﻛﻨﻔﻴﻖ ﺑﻜﺮﻱ ﻭ ﻧﺠﻲ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ... ﻭ ﻧﺘﺴﻨﺎ ﻓﺎﻟﻠﻮﻃﻮ ﺣﺘﻰ ﻧﺸﻮﻓﻚ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻛﺘﺰﺭﺑﻲ ... ﻭ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﻨﻌﺮﺽ ﻋﻠﻴﻚ ﻧﻮﺻﻠﻚ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﻀﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﻭﻗﺖ ﺃﻛﺜﺮ ... ﻭ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻌﺎﻧﺪ ﺣﻴﻨﺖ ﻣﺎﻋﻄﺘﻨﻴﺶ ﻭﻗﺖ ... ﻭ ﻻ ﺩﺍﻳﺮﻙ ﺗﺤﺪﻱ ﻭ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﻮﺻﻠﻚ ﻟﻴﻚ ﺑﺄﻱ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻛﻴﻒ ﻳﺴﺤﺎﺏ ﻟﻴﻚ !
ﺑﻘﺎﺕ ﺯﻳﻨﺐ ﻣﺒﻠﻘﺔ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﻴﻪ ... ﻣﺎﻣﺼﺪﻗﺎﺵ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺍﻟﻲ ﺳﻤﻌﺎﺕ ... ﻭﺍﺵ ﻓﻌﻼ ﺍﻋﺘﺎﺭﻑ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻻ ﻏﻴﺮ ﻛﺘﺨﺎﻳﻞ ... ﻫﻲ ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﻋﺠﺒﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻣﺨﻼﺗﺶ ﺍﺣﺴﺎﺳﻬﺎ ﻳﻐﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺣﻴﻨﺖ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺤﺎﻟﻮ ﻏﻴﺒﻐﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻓﻘﻂ ... ﻭ ﺃﻭﻝ ﻣﻴﺎﺧﺪﻫﺎ ﻏﻴﺪﻭﺯ ﻟﻮﺣﺪﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭ ﻳﻨﺴﺎﻫﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻰ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻛﺎﻧﺖ ... ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻋﻼﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﻘﻤﻌﻮ ﻭ ﻣﺎﺗﺨﻠﻴﺶ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻤﺸﺎﻋﺮﻫﺎ ﻳﻜﺒﺮﻭ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺳﺎﻛﺘﺔ ﻣﻌﺎﺭﻓﺶ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻀﻮﺭ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺻﺢ ... ﻛﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻣﻮ ﺑﺠﺪﻳﺔ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻗﻠﺖ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﻮﺿﺢ ﻵﺧﺮ ﻣﺮﺓ ... ﻣﺎﺟﻴﺖ ﻟﻌﻨﺪﻙ ﺣﺘﻰ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺑﺎﺵ ﻛﻨﺤﺲ ﻣﻦ ﺟﻬﺘﻚ ... ﻻ ﻛﺎﻥ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﺤﻴﺎﺗﻚ ﻭ ﻻ ﻣﻜﺘﺤﺴﻲ ﺑﺤﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﺟﻬﺘﻲ ... ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﻄﺮﻑ ﺑﻴﻚ ﺑﺎﻗﻲ
ﻣﻨﻴﻦ ﻣﻘﺎﻟﺖ ﻭﺍﻟﻮ ﻓﻬﻢ ﺟﻮﺍﺑﻬﺎ ... ﺿﺎﺭ ﺧﺎﺭﺝ ﺣﺘﻰ ﻃﺎﺭﺕ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺰﻭﺍﻕ ﺟﺎﺕ ﻗﺪﺍﻣﻮ ...
ﺯﻳﻨﺐ : ﻣﻜﺎﻳﻦ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﺤﻴﺎﺗﻲ ... ﻭ ﻭ
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﻭ ﺷﻨﻮ ؟؟
ﺯﻳﻨﺐ : ﺍﻟﻐﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻚ
ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﺗﻌﻼﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﻭﻥ ﺻﺒﺎﻋﻬﺎ ... ﺑﺎﺳﺘﻮ ﻓﺨﺪﻭ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻛﺘﺠﺮﻱ ... ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻭ ﻛﻴﻀﺤﻚ ...
ﺇﻟﻴﺎﺱ : ﺑﻨﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺴﻄﻴﻨﻲ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ
ﺩﺍﺧﻞ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﭼﺎﻟﺲ ﺑﻜﻞ ﻫﺒﺔ ﻓﺎﻟﻤﻜﺘﺐ ... ﺑﺒﺪﻟﺘﻮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ ﻭ ﻣﻼﻣﺤﻮ ﺍﻟﺠﺪﻳﺔ ... ﻫﺰ ﻓﻴﻪ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻋﻨﻴﻪ ﻭ ﺷﺎﺭ ﻟﻴﻪ ﺑﻴﺪﻭ ﻳﭽﻠﺲ ...
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : " ﭼﻠﺲ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻔﻮﻃﻮﻱ " ﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﺎ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﺗﺸﻮﻓﻨﻲ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻧﺎﺽ ﻭ ﺟﻠﺲ ﻓﺎﻟﻔﻮﻃﻮﻱ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﻌﺎﻩ " ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﻔﺎﺭﻳﺴﻲ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺁﻩ ﻫﻮ ﺃﻧﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻧﺪﺧﻞ ﻓﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻳﺮﻳﻜﺖ ... ﺟﻮﻻﻥ ﺍﻟﻔﺎﺭﺳﻲ ﺑﻨﺘﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺪﺍﻣﺔ ﻋﻨﺪﻱ ﻓﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭ ﻗﺪﻣﺎﺕ ﺍﺳﺘﻘﺎﻟﺘﻬﺎ ... ﻓﺎﻟﻌﻘﺪ ﻛﺎﻧﻮ ﺷﺮﻭﻁ ﻭ ﻻ ﺧﺎﻟﻔﺎﺗﻬﻢ ﺧﺎﺻﻬﺎ ﺗﺪﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ ﻣﻌﻴﻦ ... ﻣﻤﻜﻦ ﻧﻌﺮﻑ ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﺩﺍﺑﺔ ؟
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﺑﻨﺖ ... ﻭ ﻣﺎﻟﻴﺎ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﻬﺎﺩﺷﻲ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺯﻳﺮ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻀﺔ ﻳﺪﻭ " ﻋﻼﺵ ... ﺷﻨﻮ ﻭﻗﻊ ؟
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻻ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﻌﻴﻂ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻓﺄﻧﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﻌﻚ ... ﺑﻠﻤﺎ ﻧﻀﻴﻊ ﻟﻴﻚ ﻭﻗﺘﻚ " ﻭﻗﻒ "
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﻨﺒﺮﺓ ﺣﺎﺩﺓ " ﺟﻠﺲ ... ﻣﺰﺍﻝ ﻣﺎﺳﺎﻟﻴﻨﺎ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : " ﺭﺟﻊ ﭼﻠﺲ " ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﻌﺎﺭﻓﺶ ﻓﻴﻦ ﺯﺍﺩﺕ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭ ﻛﺘﻨﻌﺲ ﻣﺮﺗﺎﺡ ﻭ ﺑﻨﺘﻚ ﻻﻳﺤﻬﺎ ﻟﻠﺰﻧﻘﺔ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ... ؟ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻳﺎﻙ ﺟﺮﻳﺘﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﻴﻨﺖ ﺑﺎﺕ ﻓﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ... ﺧﺎﻳﻒ ﻣﻦ ﻫﻀﺮﺓ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻘﻮﻟﻮ ﺳﻲ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻣﺎﺭﺑﺎﺵ ﺑﻨﺘﻮ ... ﺍﻟﻲ ﻭﻻﺕ ﺗﺨﺮﺝ ﻭ ﺗﺪﺧﻞ ﻛﻴﻒ ﺑﻐﺎﺕ ... ﻭ ﺑﺎﺗﺖ ﻓﺎﻟﺰﻧﻘﺔ ... ﻭ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺟﻊ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭﻙ ﺟﺮﻳﺘﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻼ ﺗﺮﺩﺩ ... ﺗﻜﻮﻥ ﻏﻠﻄﺎﺕ ﺃﻭ ﻻ ﻣﺎﻋﻨﺪﻙ ﺳﻮﻕ ﻭ ﻣﺎﺑﻐﻴﺶ ﺗﻌﺮﻑ ... ﻟﻤﻬﻢ ﻫﻮ ﺭﺍﻙ ﺗﺨﻠﺼﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻏﺘﺠﻴﺐ ﻟﻴﻚ ﻟﻌﺎﺭ ﻳﺎﻙ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻫﺎﺩﻱ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﻋﺎﺋﻠﻴﺔ ﻋﻼﺵ ﻛﺘﻨﺎﻗﺶ ﻣﻌﻴﺎ ﻓﻴﻬﺎ !
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺒﺎﻳﻨﺶ ﻋﻠﻴﻚ ﺣﺘﻰ ﺷﻮﻳﺔ ﺍﻟﻨﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺩﺭﺗﻲ ... ﻋﺎﺭﻑ ﺷﻨﻮ ﻫﻲ ﺃﺻﻌﺐ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻫﻲ ﻳﺨﺪﻟﻮﻙ ﺍﻗﺮﺏ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﻲ ﻣﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﺴﺎﻧﺪﻭﻙ ... ﻭ ﻧﺘﺎ ﺩﺭﺗﻲ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻠﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﺧﻮﺍﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻓﺤﺴﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﺒﻨﻜﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﺨﻠﺺ ﺍﻟﺸﺮﻁ ﻭ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺿﻴﻚ ... ﻭ ﻣﻨﻴﻦ ﺟﺎﺕ ﺗﻮﺍﺟﻬﻨﻲ ﻭ ﺗﺄﻛﺪ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﺗﺮﺟﻊ ... ﺗﺨﻄﻔﺎﺕ ﻭ ﺗﻀﺮﺑﺎﺕ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺘﻌﺮﺽ ﻟﻼﻏﺘﺼﺎﺏ ... ﻣﻨﻈﻨﺶ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻫﺎﻣﻚ ﺗﻌﺮﻓﻮ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : " ﻣﺼﺪﻭﻡ " ﻛﻴﻔﺎﺵ ﺗﺨﻄﻔﺎﺍﺍﺕ !!
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻭﻟﻴﺘﻲ ﺑﺎﻏﻲ ﺗﻌﺮﻑ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻣﻨﻴﻦ ﻏﺒﺮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻛﺎﻣﻞ ﻭ ﻣﺮﺟﻌﺎﺗﺶ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ... ﺗﺨﻠﻌﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻻﺧﺮ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ... ﻣﻨﻴﻦ ﺭﺟﻌﻨﺎ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻭﺻﻠﻮﻧﻲ ﺷﻲ ﺗﺼﺎﻭﺭ ﻓﺎﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺁﺷﻤﻦ ﺗﺼﺎﻭﺭ ؟؟
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺗﺼﺎﻭﺭﻫﺎ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺮﺑﻮﻃﺔ ﻭ ... ﻭ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻲ ﺳﻴﻔﻄﻬﻢ ﻛﻴﻒ ﺭﺳﻠﻬﻢ ﻟﻴﺎ ﺭﺍﻩ ﻏﻴﺴﻴﻔﻄﻬﻢ ﻟﻨﺎﺱ ﺁﺧﺮﻳﻦ ... ﺷﻜﻮﻥ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻝ ... ﻛﻦ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻟﻜﻼﻣﻲ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻳﻮﻗﻊ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭ ﻧﺼﺪﻗﻮ ﻓﺎﻟﺸﻮﻫﺔ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻇﺎﺑﻂ ﺃﻋﺼﺎﺑﻮ " ﻭ ﺩﺍﺑﺔ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺑﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺨﻄﻮﻓﺔ ... ﺷﻨﻮ ﻏﺎﺩﻳﺮ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻣﺎﻧﺪﻳﺮ ... ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻭﻗﻊ " ﻧﺎﺽ " ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﺎﻭﻥ " ﻛﺎﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻊ ﺷﻨﻮ ﻗﺎﻝ ﺭﺋﺒﺎﻝ "
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺟﻤﻌﺘﻲ ﺣﻮﺍﻳﺠﻚ ﻭ ﻻ ﻣﺰﺍﻝ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : " ﺿﺎﺭ ﻋﻨﺪﻭ " ﻧﺘﺎ ﻭﺭﺍ ﻫﺎﺩﺷﻲ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺎﺷﻲ ﻣﻬﻢ ... ﺍﻟﻲ ﺧﺎﺻﻚ ﺗﻌﺮﻑ ﻫﻮ ﻻ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﺗﺒﻘﺎ ﻓﺪﺍﺭﻙ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻳﺮﺟﻊ ﻓﺴﻤﻴﺘﻚ ... ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﺩﻳﺮ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻭﺍﺵ ﻧﺘﺎ ﺍﻟﻲ ﻣﻦ ﻭﺭﺍ ﻫﺎﺩﺷﻲ ؟؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺍﺵ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻚ ... ﻟﻤﻬﻢ ﺟﻮﺍﺑﻚ ... ﺑﻐﺘﻲ ﺁﻩ ﻻ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﻲ ﺧﻠﻰ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﻮﺍﻟﻴﺪ ﻣﺒﺎﻏﻴﺶ ﻧﺨﺴﺮﻫﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻫﺎﺣﻨﺎ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﻨﻘﻄﺔ ﻣﻬﻤﺔ ... ﺑﺎﻏﻲ ﺗﺒﻘﺎ ﻓﺪﺍﺭﻙ ﻭ ﻣﺎﺗﺨﺮﺟﺶ ﻟﻠﺰﻧﻘﺔ ... ﺧﺎﺻﻚ ﺩﻳﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺣﺪﺓ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺍﻟﻲ ﻫﻲ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : " ﻭﻗﻒ ﻭ ﻗﺮﺏ ﻟﻌﻨﺪﻭ " ﺗﺮﺟﻊ ﺑﻨﺘﻚ ﻟﻠﺪﺍﺭ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﻮﻟﻮ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺟﻌﻬﺎ ... ﻋﻼﺵ ﺯﻋﻤﺎ
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﺟﺒﺘﻚ ﻟﻬﻨﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﺮﻑ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻭ ﺩﺍﺑﺔ ﻣﻨﻴﻦ ﻋﺮﻓﺖ ﻭ ﺷﻔﺖ ﻏﻨﺘﺼﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﺳﺎﺱ ... ﻏﺘﺮﺟﻊ ﺑﻨﺘﻚ ﻟﻠﺪﺍﺭ ... ﻭ ﻣﺸﺎﻛﻠﻚ ﻛﻠﻬﻢ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺴﺎﻟﻴﻮ ... ﻫﺎﺩﻱ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻫﻲ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﺘﺴﺘﺎﻫﻠﺶ ﺍﺏ ﺑﺤﺎﻟﻚ ... ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﻔﺮﺽ ﺭﺍﺳﻮ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﺧﺔ ﻳﻌﺮﻑ ﻳﺴﻤﺢ ﻓﺒﻨﺘﻮ ... ﺣﺘﻰ ﻓﺎﺵ ﻋﺮﻑ ﺑﻠﻲ ﻣﺪﺍﺭﺕ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻳﺘﺮﺍﺟﻊ ... ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﻏﺘﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﻃﻠﺒﻲ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺷﻨﻮ ﻫﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻄﻠﺐ ؟
ﺭﺋﺒﺎﻝ : ﻏﻨﻄﻠﺐ ﺑﻨﺘﻚ ﻟﻠﺰﻭﺍﺝ ﻭ ﻧﺘﺎ ﻏﺘﻮﺍﻓﻖ
ﻛﻴﻒ ﻓﺎﻗﺖ ﺟﻮﻻﻥ ﻧﺎﺿﺖ ﻛﺘﺠﻤﻊ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ... ﺑﺪﻻﺕ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺟﻴﻨﺰ ﻭ ﺗﺮﻳﻜﻮ ﻛﺤﻞ ... ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺳﺒﺮﺩﻳﻠﺔ ﻓﺮﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﻄﺎﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ... ﻣﺸﺎﺕ ﻟﺼﺎﻛﻬﺎ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﻣﻨﻮ ﺍﻟﻌﻠﺒﺔ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﻈﺎﺭﺍﺕ ... ﻫﺰﺍﺗﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻮﺍﺭ ﻗﺪﺍﻡ ﻏﺮﻓﺔ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻣﺘﺮﺩﺩﺓ ﺗﺪﺧﻞ ﺃﻭ ﻻ ... ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻟﺒﻮﺍﻧﻲ ﺣﻼﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ...
ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺄﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻟﻮﺍﻧﻬﺎ ﻏﺎﻣﻘﺔ ﻭ ﻏﺎﻟﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻷﺳﻮﺩ ... ﻣﻦ ﻟﻮﻥ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ﻟﻸﺛﺎﺙ ﻭ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ... ﺷﻌﻮﺭ ﻏﺮﻳﺐ ﺣﺴﺎﺗﻮ ﻓﺎﺵ ﺩﺧﻼﺕ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺷﺨﺼﻴﺘﻮ ... ﺗﻤﺸﺎﺕ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﺍﻟﻌﻠﺒﺔ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﻮﺍﻓﻮﺯ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻭ ﺗﺴﺘﻜﺸﻒ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻟﻠﺪﺭﻳﺴﻴﻨﻎ ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ... ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﻼﻛﺎﺭ ﺍﻟﻀﺨﻢ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﺟﻬﺎﺕ ﻛﻼ ﻭﺣﺪﺓ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﺘﻴﻞ ...
ﻣﻮﺍﻟﻔﺔ ﺗﺸﻮﻓﻮ ﺑﺎﻟﺮﺳﻤﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻠﺒﺲ ﻟﻠﺨﺪﻣﺔ ﻭ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﻣﺮﺍﺕ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺑﺎﻟﻜﺎﺟﻮﺍﻝ ... ﻟﻔﺘﺎﺕ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻬﺎ ﺟﻬﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻬﻮﺩﻳﺰ ﻭ ﺍﻟﻘﺒﻴﺎﺕ ﻓﺎﻷﺳﻮﺩ ... ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﺧﺪﺍﺕ ﻭﺣﺪﺓ ... ﻣﻦ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻴﻌﺠﺒﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻲ ﻛﻴﻠﺒﺲ ﺳﺒﻮﺭ ... ﺗﺬﻛﺮﺍﺕ ﺯﻫﻴﺮ ﻟﻠﺤﻈﺔ ...
ﺳﺎﺳﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻴﻪ ... ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺪﻭﺯ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻟﻘﺒﻴﺔ ... ﻗﺮﺑﺎﺗﻬﺎ ﻟﻨﻴﻔﻬﺎ ﻛﺘﺴﺘﻨﺸﻖ ﺍﻟﺮﻳﺤﺔ ﺍﻟﺮﺟﻮﻟﻴﺔ ﺍﻟﻲ ﻋﺎﻃﻴﺔ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻓﺘﺤﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻣﺎﻣﺼﺪﻗﺎﺵ ﺁﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺪﻳﺮ ... ﺭﺟﻌﺎﺗﻬﺎ ﻟﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﻀﻮﺭ ﻓﻌﻨﻴﻬﺎ ... ﺟﺎﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺿﺮﺏ ﻓﺎﻟﻘﻨﺖ ﺩﻳﺎﻝ ﻟﺒﻼﻛﺎﺭ ... ﻋﻀﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻬﺎ ...
ﺟﻮﻻﻥ : ﺁﺍﺍﺍﺡ ﺣﺘﻰ ﻧﺴﻴﺖ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ... " ﻧﺎﺯﻟﺔ ﻛﺘﺤﻚ ﻓﺼﺒﻌﻬﺎ " ﻫﺬﺍ ﺟﺰﺍﺀ ﺍﻹﻧﺤﺮﺍﻑ ﺍﻟﻲ ﻭﻻ ﻓﻴﺎ ... ﭼﺎﻟﺴﺔ ﻧﺸﻢ ﻟﻴﻪ ﻓﺤﻮﺍﻳﺠﻮ ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﺗﺨﻮﺭﺕ ﻓﻌﻘﻠﻲ
ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺴﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﻔﺘﺎﺕ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻬﺎ ... ﺑﻘﺎﺕ ﺷﺤﺎﻝ ﻛﺘﺸﻮﻑ ... ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻛﻠﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻓﺎﻟﻐﺮﻓﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﻓﻠﻮﻥ ﻓﺎﺗﺢ ... ﻫﺰﺍﺗﻬﺎ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﺘﺬﻛﺮ ﺑﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﺣﺪﺓ ﺑﺤﺎﻟﻬﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻠﻮﻥ ... ﺟﺎﻫﺎ ﻏﺮﻳﺐ ﺃﻧﻪ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻭ ﻣﻈﻠﺔ ﻓﺎﻟﻠﻮﻥ ﺍﻟﻮﺭﺩﻱ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﺠﺄﺓ ﻭ ﻛﺘﻘﻮﻝ ﻻ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﻔﺴﻬﺎ ...
ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻓﺎﻟﺒﻼﺻﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺘﻬﺰ ﻣﻨﻬﺎ ... ﺯﺍﺩﺕ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﺷﺎﻓﺖ ﺣﺮﻑ J ” “ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻫﺎﺩﻱ ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﺍﻟﻤﻈﻠﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﻛﺘﺒﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻭﻝ ﺣﺮﻑ ﻣﻦ ﺍﺳﻤﻬﺎ ... ﺷﻨﻮ ﻛﺎﺩﻳﺮ ﻋﻨﺪﻭ ... ﻫﻲ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﻋﻄﺎﺗﻬﺎ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﺭﻱ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﻓﺎﻟﺸﺘﺎ ... ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ ... ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﺃﻛﺜﺮ ... ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻋﻄﺎﺗﻬﺎ ﻟﻴﻪ 5 ﺳﻨﻴﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﻧﻔﺴﻮ ... ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﺼﺐ ﺍﻟﺸﺘﺎ ﻛﺘﺬﻛﺮﻭ ...
ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻟﻜﻦ ﻭﻗﺘﻤﺎ ﻃﺎﺣﺖ ﺍﻟﺸﺘﺎ ﻛﺘﺠﻲ ﻓﺒﺎﻟﻬﺎ ﺻﻮﺭﺗﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺸﺘﺎ ﺑﻠﺒﺎﺳﻮ ﺍﻷﺳﻮﺩ ... ﻣﻌﻘﻼﺵ ﻋﻠﻴﻪ ﻻﻧﻬﺎ ﻟﻤﺤﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﺷﻮﻳﺔ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻮ ... ﺇﺫﻥ ﻫﻮ ﻧﻔﺴﻮ ﺭﺋﺒﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻗﺪﺍﻡ ﺩﺍﺭﻫﻢ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺬﺍ ...
ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﻤﻈﻠﺔ ﻭ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ ﻋﻼﺵ ﻣﺤﺘﺎﻓﻆ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﺤﺪ ﺍﻵﻥ ... ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺎﺭﻓﻬﺎ ﻫﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﻨﺖ ... ﺃﻛﻴﺪ ﻣﻌﺎﻗﻠﺶ ... ﻭ ﻳﻤﻜﻦ ﻧﺴﺎ ﻣﺎﺗﺨﻠﺼﺶ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻟﻜﻦ ﺷﻨﻮ ﻛﺎﻥ ﻛﻴﺪﻳﺮ ﺗﻤﺎﻙ ﻭ ﺷﻨﻮ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻊ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺑﺰﺍﻑ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﺧﻄﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﻟﻬﺎ ... ﻭ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺃﻧﻬﻢ ﺗﻠﻘﺎﻭ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﻭ ﺍﻧﻮ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﺬﻛﺮ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﻘﺎﺩﺭﺓ ﺗﺴﺘﻮﻋﺒﻬﺎ ... ﻗﺪﺭ ﻏﺮﻳﺐ ﺟﻤﻌﻬﻢ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻧﻬﺎﺭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻋﻨﺪﻭ ...
ﺭﺟﻌﺎﺕ ﺍﻟﻤﻈﻠﺔ ﻟﻤﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﻟﻘﺎﺕ ﻧﻈﺮﺓ ﺃﺧﻴﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻏﺮﻓﺘﻮ ... ﺃﻛﻴﺪ ﻫﺎﺩﻱ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎ ... ﺳﺪﺍﺕ ﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ... ﻫﺰﺍﺕ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻟﺘﺤﺖ ... ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻟﺤﺲ ﻓﺎﻟﭭﻴﻼ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻭ ﺿﺎﺭﺕ ﻟﻠﺒﺎﺏ ﺍﻟﺨﻠﻔﻲ ... ﺩﺍﺭﺕ ﺻﺎﻛﻬﺎ ﻓﻜﺘﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺯﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﻫﻲ ﻭﻳﺎﻩ ﺁﺧﺮ ﻣﺮﺓ ... ﻭﺻﻼﺕ ﻟﻠﻤﺴﺘﻮﺩﻉ ﻭ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻣﻘﺎﺑﻠﻮ ﻳﺴﻤﺢ ﻟﻴﻬﺎ ﺗﺪﺧﻞ ... ﺣﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﺟﻪ ﻟﻌﻨﺪ ﺛﺎﻧﺪﺭ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺣﺪﺍﻩ ﻭ ﺣﻄﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺑﺠﻮﺝ ﻋﻠﻴﻪ ..
ﺟﻮﻻﻥ : ﺟﻴﺖ ﻧﻮﺩﻋﻚ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ... ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ... ﻭﺍﺧﺔ ﺗﻠﻘﻴﺖ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻻ ﺃﻥ ﺑﻘﺎﺋﻲ ﻫﻨﺎ ﺧﻄﺄ ... ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺿﺮﻳﻔﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭ ﻋﺎﻣﻼﺗﻨﻲ ﻣﺰﻳﺎﻥ ... ﺫﻛﺮﺍﺗﻨﻲ ﺑﺠﺪﺓ ﺍﻟﻲ ﺗﻮﺣﺸﺘﻬﺎ ﻫﻲ ﻭ ﺟﺪﻱ ... ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﻛﻴﻒ ﻋﺎﻣﻠﻴﻦ ﻭ ﺷﻨﻮ ﺃﺧﺒﺎﺭﻫﻢ ... ﻣﺎﻧﻘﺪﺭﺵ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻬﻴﻪ ﻭﺍﺧﺔ ﺑﻐﻴﺖ ... ﻭ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻧﺒﻘﺎ ﻫﻨﺎ ... " ﺗﺒﺴﻤﺎﺕ ﺑﻌﻨﻴﻦ ﺩﺍﻣﻌﻴﻦ "
ﻫﻮ ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ ﺁﻩ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﻛﺎﻥ ﺑﺴﺒﺒﻮ ﺟﺰﺋﻴﺎ ... ﻭ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﺣﻈﻲ ﺍﻟﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﻄﻴﺤﻨﻲ ﻓﺄﺳﻮﺀ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ ... ﻣﻠﻤﺘﻮﺵ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﺣﻴﻨﺖ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻟﻘﻴﺖ ... ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ ﻣﺎ ﻣﺮﺓ ﻣﺎﺯﻭﺝ ... ﻭ ﻣﺎﺑﻐﻴﺘﺶ ﻧﺒﻘﺎ ﺟﻨﺒﻮ ﺑﺎﺵ ﻣﻨﻌﺘﺎﺩﺵ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﺃﻧﻮ ﺩﻳﻤﺎ ﻏﻴﻌﺎﻭﻧﻲ ... ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻧﻮﻟﻒ ﻭ ﻻ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﻮﻗﻊ ﻣﻨﻮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺣﻴﻨﺖ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﻏﻨﺤﺲ ﺑﺨﻴﺒﺔ ﺃﻣﻞ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﻌﻴﺎ ﺑﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﺸﻔﻘﺔ ﻭ ﻻ ﺣﺎﺱ ﺑﺎﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻊ ...
ﻣﻦ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﻛﻨﻌﺘﺎﻣﺪ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﻫﺎﻛﺔ ﺧﺎﺹ ﻧﺒﻘﻰ ... ﺣﻄﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺱ ﺛﺎﻧﺪﺭ " ﻛﻨﺘﻤﻨﻰ ﻧﺮﺟﻊ ﻧﺸﻮﻓﻚ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ
ﻣﺴﺤﺎﺕ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺗﻤﺎﻙ ... ﻏﺎﺩﺓ ﻭ ﻛﺘﻠﻔﺖ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﺎ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺣﺘﻰ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻟﻠﺸﺎﻧﻄﻲ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ ﻣﺪﺓ ﻋﺎﺩ ﻭﻻﻭ ﻛﻴﺒﺎﻧﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ... ﺷﻴﺮﺍﺕ ﻟﻄﺎﻛﺴﻲ ﺍﻟﻲ ﻭﻗﻒ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻮﺟﻬﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ...
ﺧﺮﺝ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻣﻦ ﻣﻜﺘﺐ ﺭﺋﺒﺎﻝ ... ﻟﻘﺎ ﺑﻬﺎﺀ ﻛﻴﺘﺴﻨﺎ ﻓﻴﻪ ﻫﺒﻄﻮ ﻟﺘﺤﺖ ... ﺧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻭ ﻃﻠﻊ ﻓﺎﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ... ﺭﺟﻌﻮ ﺑﻬﺎﺀ ﺣﺘﺎﻝ ﻟﻠﺤﻲ ﺣﻄﻮ ﻭ ﻏﺎﺩﺭ ... ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺗﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﺏ ﻭ ﻫﺎﺯ ﺭﺍﺳﻮ ﻟﻔﻮﻕ ... ﺩﺧﻞ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻭ ﺑﺪﺍ ﻛﻴﻌﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﺣﻔﻴﻀﺔ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻋﻨﺪﻭ ﻭ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﻐﻤﻮﻡ ﻭ ﻣﺤﺎﻣﻼﺵ ﻓﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺸﻮﻓﺔ ...
ﺣﻔﻴﻀﺔ : ﺁﺵ ﺑﻐﻴﺘﻲ ؟
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﺻﺎﻓﻲ ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﻤﺸﻜﻴﻞ ﻭ ﻣﻐﺎﺩﻳﺶ ﻧﺨﺮﺟﻮ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : " ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺒﺎﻻﺓ " ﻭﺍ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﻋﻠﻴﻚ
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻻ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻓﻴﻦ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﺒﻨﺖ ﻋﻴﻄﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻠﺪﺍﺭ
ﺣﻔﻴﻀﺔ : " ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﺼﺪﻣﺔ "
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ : ﻛﻴﻒ ﺳﻤﻌﺘﻲ ... ﻗﻮﻟﻴﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ
ﺩﺧﻞ ﻟﻠﺼﺎﻟﺔ ﻣﺨﻠﻲ ﺣﻔﻴﻀﺔ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻮ ... ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻓﺮﺣﺎﺕ ﺣﻴﻨﺖ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻏﺘﺮﺟﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺿﺮﻫﺎ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺑﺎﺵ ﻗﺎﻟﻬﺎ ... ﻣﻜﺎﻧﺶ ﺑﺎﻳﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻠﻲ ﻧﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺗﺼﺮﻓﻮ ... ﻭ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﻋﻼﺵ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﺍﺭﻭ ... ﻣﻲ ﻛﻞ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎﻛﻴﻬﻤﺶ ... ﻟﻤﻬﻢ ﻏﺘﺮﺟﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻭ ﺗﺸﻮﻓﻬﺎ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ...
ﻣﺸﺎﺕ ﻟﺒﻴﺖ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﺘﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﻭ ﺍﺗﺎﺻﻼﺕ ﺑﺰﻳﻨﺐ ... ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺯﻳﻨﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﺟﻮﻻﻥ ... ﻧﻬﺎﺭ ﻋﻴﻄﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺨﻠﻮﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻃﻤﺄﻧﻠﺘﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﺄﻣﺎﻥ ... ﻋﺎﺩ ﺍﺭﺗﺎﺣﺖ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺑﻘﺎﺕ ﻛﻴﺼﻮﻧﻲ ﺍﻟﻔﻮﻥ ﺷﺤﺎﻝ ﺣﺘﻰ ﻗﻄﻊ ... ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻛﺘﻘﻀﻲ ﺷﻐﻠﻬﺎ ﻭ ﻛﻞ ﺳﺎﻋﺔ ﺗﺼﻮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺯﻳﻨﺐ ...

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن