السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، النهاردة حبيت انزل شيء مش عادي عامةً عندي، وخاصةً عشان الرواية.
الحمدلله والفضل له الرواية متابعها 5000+ قاريء، ده طبعاً شيء بعتز بيه وفخورة بيه وشاكرة ليكم جدا، الرواية بقالها سنة ونص بتتكتب ومن البداية قلت هتكون تقيلة وطويلة وفصولها قصيرة، انا فعلاً مقولتش غير كدة.
متوسط كتابتي الاسبوعية 7000+ كلمة، ده عدد كلمات قصة قصيرة بالمناسبة ومش عدد قليل.
خلينا نوقف كلام هنا فى النقطة دي ونتكلم فى النقطة المهمة حابة أعرفكم على نفسي بعد ما قولت اللى فوق ده.. أنا إيمان قنديل زوجة وأم بالدرجة الأولى وكاتبة بالدرجة التانية، طبيعي أتأخر وطبيعي اتعب وطبيعي اروح أغسل سجاجيدي وبطاطيني، ومن وسط كل دول بحاول ألاقي الوقت على قد ما اقدر إني أكتب وأنشر وأروج وأحافظ على نمو الحساب بتاعي واللى هو أهم شيء للكاتب فى وقتنا الحالي..
حابة اسأل كل واحد فيكم سؤال بسيط وياريت تسيبوه فى الكومنتات.. عرفت/ـي الرواية منين؟
خليني اتكلم معاكم فى حاجة تالتة مهمة جداً، طبعاً الرواية عدت حاجز الربع مليون من فترة، لكن بترويج شخصي مني فى 3 جروبات فقط، طبعا ترويج من حسابي فى 3 جروبات لمدة سنة ونص ده عمل 3 حاجات فيه منهم حاجتين أسوأ من بعض..
أول حاجة ودي حاجة بتشرف بيها هي أنتم ووجودكم هنا.
تاني حاجة إن الأكونت بتاعي اتعرف (اتحرق) بمعنى؛ قعدت فترة مستغربة ليه بوستاتي ريتشها (وصولها) ضعيف لحد ما بالصدفة لقيت ده:
ده معنى إن الاكونت بتاعي اتحرق، محدش هيسأل محدش هيهتم وفى الاخر ترويجي بالكامل مبقاش له لازمة.
تالت حاجة لما اكونت الكاتب فقط بيروج لرواية مدة طويلة من الزمن لوحده، فده شيء مش بس سيء لا ده مثير الشفقة كمان وبيدي إيحاء للناس إن الرواية دي وحشة، بمعنى ما هي لو كانت حلوة كانوا الناس قالوا واتكلموا عنها.
طبعاً لكم أن تتخيلوا كم الاحباط اللى أنا فيه، انا فعلاً محتاجة دعمكم ومساعدتكم في الترويج، كل واحد فيكم وصل للفصل أكيد ده شاف كم التعب والمجهود المبذول فى الرواية، أنا حقيقي قلبي فيها، وبجد وصلت لمرحلة احباط مش عادية..
بتمنى تتفهموا اللى انا بطلبه منكم، وبتمنى انكم تشوروا عليا بالتصرف السليم، راس مال الكاتب حاليا مع مهارته إنه روايته تتعرف ويبقاله جمهور عشان ده اللى دور النشر بتدور عليه.. فهل أنا أخطأت لو قلت اني مش لاقية الدعم المستحق ليا؟
....
الفصل ده هيتمسح من الرواية بعد ما يحقق الهدف منه وألاقي منكم حلول للأزمة دي... دمتم فى معية الله.. إيما.
أنت تقرأ
شظايا ثمينة
Mystery / Thriller«حذاء بكعب أحمر وحجر كريم أزرق وسلسال من الذهب الأبيض وبضع ذكريات دافئة على شاطيء البحر الفيروزي» كانت هذه كلها ذكرياته عنها، لا يعلم ان كانت حقيقة أم خيال، لا يعرف أين هي، كل ما يملكه عنها فى ذكرياته الاخيرة أنهم في شتاء الاسكندرية فى عام 2024 كا...