السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
طبعا بعتذر عن عدم التواجد الأسبوع اللي فات، الحكاية بدأت خلال الشهر الماضي كنت بقاوح كتير فى ألم ذراعي الأيمن وكان ده غباء مني، الوضع تدهور وللأسف الأعصاب من أول الرقبة ملتهبة جداً وده سببلي ضعف عام فى الذراع واليد وده كان لازمله فترة تداوي مش قليلة وحالياً لسة هتبدأ مرحلة أكثر تخصصًا في العلاج.طبعًا ده سبّب اني مكنش متواجدة باستمرار هنا او في فيسبوك، لكن عامًة، أنا بحاول اكتب فعلاً ولو انه صعب حقيقي لكني مش هتوقف عن الشيء الوحيد اللى بياخدني بعيد عن الالم.
فانا حابة اقول اني هتواجد والرواية مستمرة لكن التنزيل هيكون عشوائي شوية مع القدرة، طبعا انتم هتعذروني لأن بجد الوضع مذري للغاية كف ايدي مش بيشيل التليفون لفترات كتير.
المهم محتاجة منكم دعوات كتير جدًا وطبعا دعم لعدة أسباب؛ أولهم عشان نفسيتي وثانيهم عشان الترويج، جديا محتاجة على الاقل جروب صغنن ينزلوا سكرينات فى جروبات الروايات نيابة عني أو رأفة بحال دراعى المسكين لأن ده مجهود بحاول التزم بيه من سنتين وحاليا انا محتجاكم تسندوني شوية 🥺💓
يلا بينا نبدأ؟ سموا الله وصلوا على الحبيب واذكروني فى دعواكم
بسم الله. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تذكير سريع باليوم ده:الصبح فى اول اليوم رقية فكرت تروح الشغل وكريم منعها وهي طاوعته لانه واحشها فعلا.
رقية راحت غيرت هدومها جهزتله هدوم عشان يتمشوا سوا على البحر ولما اتأخر عليها طلعت عشان تطمن
وبعدها سمعته بيحب فى واحدة اسمها حنان وهو بيكلم عم علام ، غضبت وطلبت الطلاق وحاولت تمشي وهو راح وراها وكتفها واتصل بسليمان عشا تعرف مين هي حنان
هديت واتمشوا شوية وكل واحد فيهم عبر للتاني عن اللي جواه وهي عرفت اد ايه هي مقصرة فى حقه وانه حتى الواجهات اللي كانت بتحلم بيها اتركبت وهي بقالها اسبوع وهي محضرتش اي حاجة.
اعتذرتله وهي من جواها مش عارفة تلاحقها ازاي سواء من تقصيرها مع كريم عشان انشغالها ببيجاد ولا من تقصيرها مع بيجاد عشان انشغالها مع كريم ولا من تدويرها عن الست اللي بعتتلها صور كريم وهو نايم بدون قميص او حتى من شغلها اللي مبينتهيش مع ميري او من تجهيزها لبطولة التايكواندو اللى على الأبواب خلاص.
رجع كيم ورِقة سوا للمطعم فطروا واتكلموا كتير فى تجهيزات الفرع لحد صلاة الضهر ومن بعدها رجعوا على البيت تاني عشان الغدا
جهزوا الغذا ورقة طلعت تصلي وكلمت ميري وحطت حدود معاها وكيم عرف وشجعه، وبعدها نزلوا اتغدوا ووقفت رقة تعمل الشاي وكيم راح يجيب نعناع جبلي من البوت اللى هو حاطه فى مكتبه.
أنت تقرأ
شظايا ثمينة
Bí ẩn / Giật gân«حذاء بكعب أحمر وحجر كريم أزرق وسلسال من الذهب الأبيض وبضع ذكريات دافئة على شاطيء البحر الفيروزي» كانت هذه كلها ذكرياته عنها، لا يعلم ان كانت حقيقة أم خيال، لا يعرف أين هي، كل ما يملكه عنها فى ذكرياته الاخيرة أنهم في شتاء الاسكندرية فى عام 2024 كا...