☠ السفاح العاشق ☠
🔥 بارت 63 🔥بهاء : آش كديري هناااااا
جولان مع قفزات فلتات ليها الصورة من بين يديها ... و طاحت فلرض مشتت الزاج عند رجليها ... هزات عنيها ببطء فيه لقات ملامحو كيخلعو ... كأنو بركان و على وشك ينفاجر فوجها ... قرب بهاء بسرعة و شدها من معصمها ...
بهاء : " بين سنانو " شنو كديري هناااا ... شكون سمح ليك دخليييي
جولان : س سمح لياا ... ماقصدتش نتطفل ... ك كنت بغيت نحط ليك لوراق و نخرج
بهاء : " زير على معصمها و مخرج عنيه " مكيناش السيبة فهاد الشركة ... تدخلي فينما قالها ليك راسك ... حذرتك شحال من مرة و نبهتك ... و نتي دايرة بحال شي وحدة عندها 5 سنين ... خاص الي بقا حاضيها و تابعها ... مرة خاوية القهوة و دابة " هبط عنيه كيشوف فالصورة "
جولان : " حاسة بيدها غتهرس " كنعتاااذر و الله ماقصدت ... و و الصورة أ انا غنصلحها
بغات تحدر تهزها و هو يجرها بعنف و دفعها جهة لباب ...
بهاء : خرجيييي ... و عمرك دخلي لهنا بلا إذن ... ماشي درنا فيك خير ساعدناك و خدمناك ... تبقاي ضوري بحال الى شركة باااك ... عرفي حدووودك و إلا غتلقاي راسك رجعتي للحضيض الي كنتي فيه ... كتسمعي !شافت فيه بحزن و الدموع محجرين فعنيها ... خرجات كتجري و شادة فمعصمها الي كيعطيها لحريق ... هي غلطات انها دخلات بلا اذن و هزات الصورة ... لكن كلامو كان جارح ... عاملها كيف شي سعاية ماشي موضفة تستاحق تعامل باحترام ... واخة كانت فالأول تحس بلي مكيحملهاش لسبب ما ... لكن اليوم هي متأكدة أن بهاء كيكرها ...
هبطات جولان فالمصعد ... دخلات لمكتبها خدات صاكها و خرجات ... شدات طاكسي و رجعات للدار ...مسرحة فوق الناموسية و رئبال چالس عند رجليها ... بقات كتشوف فيه مبتاسمة ... كيف عرف بلي عيانة جا كيجري لعندها ... رغم الجليد الي ضاير بيه ... إلا ان لاحبيبة هي الوحيدة الي كتشوف داك الجانب المهتم و الحنين ... حطات يدها على يدو ...
لاحبيبة : غير طلع تنعس أولدي ... راه غير الظغط الي طلع ليا ... ماشي أول مرة
رئبال : " جر يدو " حاولي على صحتك
ناض و تحنا قبل راسها عاد خرج و طلع لبيتو ... دخل و توجه للدريسينغ حيد حوايجو و لبس عليه كيطمة گري ... وقف كيشوف فواحد الجهة من لبلاكار ... حلو و كانت فيه مضلة فاللون الوردي ... بقا شحاااال كيشوف فيها عاد رجع سدو و خرج ... سمع الدقان عطا الإذن و هي دخل الخادمة هازة معها كوب القهوة الي طلب منها ...
حطاتها فوق مكتبو الي فالجهة لاخرى و خرجات ... جلس فوق الكرسي متكي اللور و هز كوب القهوة ... يالاه غيرشف منوو و هو يتذكر لقطات الصباح ... صورة جولان و هي كتنقز فبلاصتها و مخرجة لسانها بعدما حرقاتو ... توقف للحظة كأنو مركز مع شنو كيتذكر و رشف من قهوتو ...🍁 أصبحنا وأصبح الملك لله 🍁
جهزات جولان راسها و هي فقمة التوثر ... اليوم عندها سوتنونس الخاصة بالبحث ديالها ... يعني گاع داك العمل و الجهد الي دارت اليوم غيتختابر ... لبسات أحسن ما عندها ... هبطات فطرات تحت إصرار مها ...
و خرجات بعدما دعاو معها والديها بالتوفيق ... وصلات لافاك و تلاقات بزينب الي كانت لا تقل عنها توثرا ... كل وحدة كتشجع لاخرى و تطمأنها أن كلشي غيدوز مزيان ... و فعلا داكشي الي صار ... خرجو بجوجات بعد السوتنونص راضيين على أداءهم ... كل وحدة تعنق فلاخرى ... مشاو تغداو و دوزو باقي اليوم فالخارج ...فالشركة و بالظبط فالطابق الأول ... فين كاين أستوديو خاص بالتصوير ... كان الطاقم كولو حاضر و كلشي مجهز ... و كيتسناو فحضورو ... هادي هي عادتو ديما متأخر ... لكن حتا واحد ميقدر يهضر معاه ... أخيرا تم داخل ... شاف فالطاقم مبتاسم غمز ليهم و مشا لغرفة تغيير الملابس ...
دفع لباب و دخل ... كانت لمايكاپ آرتيست و المساعدة ديالها كيتسناوه ... دخل و جلس فبلاصتو ... وئام بقات غا حالة فمها ... مزال ممتيقاش بلي تقبلات فشركة بهاد الحجم ... و خدامة كمساعدة لوحدة من أشهر لمايكاب آرتيست فالمجال ... غير شافت إلياس داخل عمرو عنيها قلوبة ...
بداو كيجهزوه و يقادو ليه شعرو ... جات ستايليست توريه شنو غيلبس ... هو من طبعو ضحوكي مع هادا و هادا ... و حتا الطاقم مولف معاهم المزاح ... و كيتغزل بگاع الموضفات ... شاف فوئام الي واقفة جنب من المراية و نطق ...
إلياس : نتي جديدة ؟
وئام : " بابتسامة " آه
إلياس : مرحبا بيك معنا
وئام : " تظاهرات بالخجل و حدرات راسها " شكرااا
إلياس : حشومية مع راسك ههه ... زعما باقي هاد النوع
غمزها من لمراية و هز الفون كيبقشش فيه ... أما وئام كانت طايرة من لفرحة ... عمرها تخايلات تلفت انتباه شخص كانت تشوفو غير فالمجلات ... حسات باب الجنة تحل عليها نهار حطات رجلها فهاد الشركة ...🍁 يتبع 🍁
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Mystery / Thrillerرواية •• السفّاح العاشق •• 🌸 تأليف : موري 💄👑 " بغض النظر عن السبب ، الانتقام يؤدي إلى دورة مستمرة لا تنتهي أبدًا.. يسمم حياة كل من حولك ، و بالقرب منك.. السعي إلى الانتقام يصبح كل ما تريده، ولكن يأتي بثمن باهظ جداً.. " الرواية...