🔱 السفاح العاشق 🔱
💥 الفصل الثاني : بارت 184 💥فوزية : لفوق فبيتها ... حالتها كتقطع فالقلب
يامن : غير رجعي عندهم ... و لا حتاجيتو شي حاجة صوني عليا
فوزية : واخة اولدي الله يرضي عليك
باس يامن على راس مو و توجه للدار ... جبد الفون صونا على يزيد ...
يامن : وقعات شي أكسيدون اليوم و ماتت فيها واحد السيدة ... و الي ضربها هرب ... غدا غنجي للمركز باغي نتكلف بالتحقيق
يزيد : ماموالفش تكلف بقضايا حوادث السير
يامن : المخلوق الي ضرب و هرب ... باغي نلقاه و نغرق مو
يزيد : علاش هادشي كاملو ؟
يامن : غدا نعاود ليك
قطع معاه و طلع لبيتو ... جبد سيجارة كيكمي غادي جاي ... كيتخيل حالة جولان كيف غتكون دابة ... ماكرهش يمشي يشوفها لكن مجاتش ...🍂 كيف صبح الحال لبس يامن حوايجو و توجه للمركز ... تم داخل و مشا ديريكت لمكتب يزيد ... حل لباب و دخل ... چلس فالكرسي مقابل مع يزيد ...
يزيد : مالك خاسر مع الصباح ؟
يامن : مانعستش ... السيدة الي ماتت جارتنا ؟
يزيد : الله يرحمها ... علمت يجيبوه ليا
تسمع الدقان دخل شرطي من فريق يزيد ...
الشرطي : كاين إجتماع دابة ... العميد بغاكم تحضرو
ناضرو الدراري خرجو و اتاجهو لغرفة الإجتماع ... لقاو التحية على العميد و چلسو ...
العميد : يامن مرحبا برجوعك معنا
يامن : شكرا سيادة العميد
العميد : كنتسنا واحد الشخص باش نبداو الإجتماع
كيف كملها تسمع الدقان ... تحل لباب و هي تدخل ... لابسة سروال بلو غامق مع الڤيست ديالو ... شعرها المموج مطلوق على كتافها ... دايرة مايكاپ خفييف بالكاد كيبان ... ابتاسمات للعميد و قربات عندو ...
العميد : " وقف صافحها " مرحبا بالنّقيب ليان
ليان : شكرا سعادة العميد
العميد : " شاف فالدراري " نقدم ليكم ليان عاد جات من بوسطن ... " شار للدراري " كنقدم ليك الظابط يزيد و الظابط يامن
الدراري شافو فبعضياتهم و رجعو شافو فيها ... سلمات عليهم و چلسات ... كانو بثلاثة مقابلين مع العميد ...
العميد : ليان جات لبارح شافتني ... و خليت حتى يجي يامن و نتجمعو ... النقيب ليان غتنضم لينا ... و منين اتاصل بيا يامن لبارح خبرني انو غيبقا ... قررت نجمعكم بثلاثة ففريق واحد ... نتوما بجوج من أحسن الظباط فالدائرة ... و ليان سجلها كيهضر عليها ... و لا كنتو ففريق واحد أكيد غنتوصلو لنتائج " شاف فيزيد " عارف داير مجهود كبير لكن خاصك مساعدة ... كنظن بما أننا عندنا نفس الهدف نحلو القضايا فغادي تفاهمو ... بغيت الملفات و القضايا المتراكمين يتسدو ... مفهوم " وقف "
وقفو بثلاثة لقاو ليه التحية : مفهووومخرج العميد و رجعو چلسو ... دخل أحد رجال الشرطة مد الملف ليزيد ... كحزو يزيد قدام يامن ... الي حلو لقا عليه نضرة ... و شاف فالبوليسي ...
يامن : قلبتو على كاميرات المراقبة الي فالمنطقة ... ضروري تكون قدام شي محل تماك
الشرطي : لقينا وحدة مقابلة مع الشانطي ... ديال واحد الصيدلية ... خدينا الشريط من عند مولاها ... قلبنا فالوقت الي وقع فيه الحادث لقيناه خاوي
يامن : " هز حاجب " كيفاش خاوي
الشرطي : الكاميرا توقفات شي ساعتين ... مول الصيدلية قال ماشي أول مرة يوقع هاكة ... الوقت الي وقع فيه الحادث مكانتش خدامة
يامن : صافي سير " ضار عند يزيد " هاد المغرب حتى حاجة فيه مامقادة " سد الملف "
يزيد : " موجه كلامو لليان " علاش تحولتي لهنا ؟
ليان : تعرض عليا نجي نخدم فبلادي ... علاش غادي نرفض
يزيد : الدارجة عندك معكلة شوية ... شحال و نتي عايشة فأمريكا ؟
ليان : باش ماتعي راسك بالأسئلة الظابط يزيد أنا نعطيك المعلومات الي باغي ... باش نكونو فريق ... ضروري خاص نتعرفو على بعض مزيان ... اوا انا اسيدي الأب ديالي مغربي و الواليدة برازيلية ... خدمت فمهمات خارج البلاد فأمريكا الشمالية و الجنوبية ... و منين اتاصل بيا العميد طلب نرجع ... جيت بدون تردد
يزيد : غيخصك وقت باش تفهمي السيستيم ديالنا و تولفي عليه
ليان : دغيا كنتأقلم متخافش
يامن : " كيسمع لحديثهم و دماغو مبرزط "
ليان : " وقفات " غنكون فالمكتب ديالي لا حتاجيتو شي حاجة ... تشرفت بلقائكم واخة واحد الشخص من الصباح ماشي معناغادرات راسمة على وجها ملامح جدية ... كتمشا بثقة فالكولوار ... أنوثتها طاغية رغم طريقتها فاللباس ... ملامحها جميلة كتجذب ... لكن النضرة الي فعنيها تخلي الواحد يتردد قبل ما يزعم عليها ... دخلات للمكتب الي خصصو ليها ... چلسات فوق الكرسي و سرحات رجليها على المكتب ...
كيف غادرات ضار يزيد عند يامن سولو ...
يزيد : مالك ماشي على برجك ؟
يامن : " رجع حل الملف " السيدة الي ماتت جارتنا ... و أم البنت الي كنت عاودت ليك عليها
يزيد : " جر الملف كيقرا فيه " حفيضة باعدّي !! " شاف فيه " حفيضة هي أم جولان الي قلت ليك عليها " شاف فيه " يعني لبنت الي هضرنا عليها بجوج هي نفسها ... " كيحك فعنقو " إمتا عرفتي ؟🌸 يتبع 🌸
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Детектив / Триллерرواية •• السفّاح العاشق •• 🌸 تأليف : موري 💄👑 " بغض النظر عن السبب ، الانتقام يؤدي إلى دورة مستمرة لا تنتهي أبدًا.. يسمم حياة كل من حولك ، و بالقرب منك.. السعي إلى الانتقام يصبح كل ما تريده، ولكن يأتي بثمن باهظ جداً.. " الرواية...