🔱 السفاح العاشق 🔱
💥 الفصل الثاني : بارت 137 💥جولان : لااااا عفااااك ... ما تقصنييييش ... شنووو درت ليييك
خليل : جاني الملل ... و خويااا على مبان ليااا مغاديييش يجي ههه ... خلينا نقصرو بيما وصل
جولان : و بعددد منيييي ... كنترجااااك متقصنيييش
خليل : من نهار جيت للمغرب مادقت الحلوى ... بغيييت شي حاجة محلية ... سلعة برااا طلعات ليا فراسي
كلامو غير مكيزيد يرعب جولان ... كتجر يديها و تعاود محاولة منها باش تحلهم ... هو كيقرب و هي كتبعد حتى لصقات مع لحيط ... كيقيصها غير فساقها و كتحس بالغثيان ... فكرة أنو يقرب ليها كتبغي تحماق ... حركات راسها يمين شمال و الصوت هرب ليها ... فاش بان ليها وقف كيحيد التيشورت ديالو ...وصل رئبال للشارع الي فيه الڤيلات ... نقص السرعة غادي بشوية حتى وقف السيارة ... نزل و بقا واقف كيشوف على طول الشارع ... عارفو مابعدش و غيكون حابس جولان فشي بلاصة قريبة من هنا ... تمشى لمسافة قليلة و توقف ... ضور وجهو و هو يبان ليه صاكها مليوح ...
مشا هزو و انتابه لفون الي مليوح فلرض حتى هو و مهرس ... تبدلو ملامح وجهو فاش شاف النظارات مليوحين ماشي بعيد و جنبهم بقعة ديال الدم يابسة فلرض ... هز النضاضر و زير على عنيه و ميل عنقو الي تشنج ... بسرعة جبد الفون من الجيب و خربق فيه ... دقائق معدودة قبل ما يوصلو داكشي الي بغا ... دغيا تبدلات النضرة الي على عنيه ... خشا النضارات فالصاك و تمشا بخطوات مسرعة ...جولان : " كتبعد " لاااااا عفاااااك
خليل : " لاح التيشورت " هاكة غير كتجهليني أكثر " حط ركبتو على الناموسية " بحال الى كتقولي ليا قرب ... و غواتك بداك الصوت الرقيق ... بحال ألى كتقولي ليا قيسني
جرها من رجليها بجوج و حكمهم وسط رجليه ... شدها من كول القاميجة و طرطق ليها الصدافي حتى بان الديباغدوغ لبيض الي لابسة ... شاف ففرقة صدرها و ابتاسم بجنب ... حط يدو على يدها الي معلقة و بقا منزلها حتال عند كتفها ...
كان غادي لجهة صدرها و هي كتنتر قدرات تفلت رجلها ... جراتها و ضرباتو فحجرو بكل قوتها ... سد عنيه كيكمد الضربة و ناض ... بقا غادي جاي و وجهو رجع حمرررر ...
جولان حلات عنيها ببطء كتشوف فيه مرعوبة ... خايفة من رد فعلو ... أكيد مغاديش يدوزها ليها ... خاصة فاش شافت ملامح وجهو و كيف تبدلو ...
خليل : " ضار شاف فيها " تحملي شنو غيوقع فيك دابا
رجع عندها بسرعة و بدا كيحل الصمطة بعصبية ... جرها حتا جردات ليها معصمها ... شدها من شعرها و وقفها ... حكمها من دراعها بجوج و مقربها ليه ...
خليل : الصراحة ... غنستمتع بهادشي الي غنديرقرب وجهو قاصد شفايفها ... بعدات وجها كتبكي و ترجاه يطلقها ... فينما قرب ليها كتبعد وجها حتى عصباتو ... طلق منها و عطاها بظهر يدو على الجهد حتا جات طايحة فلرض ... حطات يدها على خدها الي تنمل و راسها كيضور ... هزات عنيها بان ليها كيقرب خطوة بخطوة ... كيتحرك بهدوء باغي يلقى منها رد فعل ... لأنو هاكة غيستمتع أكثر ...
جولان كتزحف راجعة اللور و هو كيقرب عندها ... نزل عندها و شد يديها لفوق ... چالس على ركابيه و هي تحتو ... كتضرب برجليها و تجرجرهم مع لرض ... و كتغوت بحر جهدها ... و خليل الإبتسامة مفارقاتش وجهو ... هبط عليها و خشا راسو فعنقها ... ميلات راسها جنب و دموعها كيطيحو فوق الزربية ...
حسات بيدو جرات الديباغدوغ حتى تقطع من النص ... بقات غير بستيانات فالبيض ... كان نازل لصدرها ... دورات وجها و هي تبان ليها طفاية ديال الزاج فوق الطبلة جنب ... مدات يدها كتجبد باش توصلها ... أخيرا شداتها ... ضرباتها مع لرض حتا تهرسات ... شدات فطرف مزيرة عليه فيدها حتى داز منها الدم و ضرباتو بيها على جبهتو ...
طلق منها و هي تضربو جهة عنقو ... تسلات من بين رجليه و وقفات ... لاحت الزاجة و مشات كتجري جهة الباب حلاتو و خرجات ... بانو ليها الدروج هبطات معاهم بسرعة واخة دايخة ... وصلات لباب حلاتو و خرجات ... كانت لابسة جينز و سوتيانات فوقهم ديباغدوغ الي مقطع ... الجو كان باااارد ... جرات فالجردة قاصدة الباب ديال الحديد ...
كانت قريبة و واخة حاسة برجليها كيخويو بيها كتعافر ... فواحد اللحظة تعكلات فالحجر الصغير و جات طايحة ... مابغاتش تستسلم سندات على يدها باش تنوض ... كيف هزات راسها بانو ليها رجلين واقفين عليها ... بقات طالعة و عارفة هادي نهايتها حتى بان ليها بلباسو الأسود ...
رغم ضواو الجردة الا أن الرؤية مكانتش واضحة مزيان ... قالت يمكن غير كيتهيأ ليها و لا بسبب الدق الي كلات فراسها ...تحدر رئبال كيشوف فحالتها ... عنيه كيدوزو على كل إنش فجسمها ... وجها يديها عنقها رجليها الحافيين ... حوايجها المقطعين و وجها الي عامر كدمات و دم ... هي كتشوف فيه ممصدقاش بلي هو الي قدامها ... و هو مزال مقادر يستوعب الحالة الي لقاها فيها ...
شافها كترجف كلها و هو يحيد الجاكيط بسرعة و لبسها ليها ... دار ليها القب على راسها و هي غير كتشوف بعنيها ... هزها و تم غادي ... شافتو راجع للفيلا و هي تنطق ...
جولان : لاااا
رئبال : شووو ... ماتخافيش
دورات يديها على عنقو مزيرة على الشدة ... دخل رئبال و توجه للصالة حطها فوق الفوطوي ... بغا يبعد و حس بيها مزيرة عليه ... شاف فيها كان وجهو قريب لوجها ...
رئبال : أنا راجع
جولان : " حركات راسها بلا "
رئبال : ماتخافيش ... خليك هنا متحركيش ... شوية و نرجع🌸 توقعاتكم 🌸
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Mystery / Thrillerرواية •• السفّاح العاشق •• 🌸 تأليف : موري 💄👑 " بغض النظر عن السبب ، الانتقام يؤدي إلى دورة مستمرة لا تنتهي أبدًا.. يسمم حياة كل من حولك ، و بالقرب منك.. السعي إلى الانتقام يصبح كل ما تريده، ولكن يأتي بثمن باهظ جداً.. " الرواية...