الجزء 7

357 12 0
                                    

☠ السفاح العاشق ☠
🔥 بارت 7 🔥

دخل جابر لابس سروال سورڤيت كحل مع الهودي ديالو ... داير القب على راسو و هاز صاك فيدو ... لمح رباب واقفة عند لباب و كتشوف فيه ... و كتسناه يهضر ...
جابر : ربحنا
تلاحت عليه عنقاتو ... حط الصاك و دور يديه على خصرها هازها من لرض ... باستو من خدو و كانت فرحانة ممكن أكثر منو ... حطها و دوز يدو على شعرها ...
جابر : عندي ليك خبر آخر غيفرحك
رباب : " بحماس " شنو هو ؟؟
جابر : من المباراة الجاية غنكون مع التشكيلة الرسمية
رباب : واااو يعني حلمك تحقق
جابر : حلمنا ماشي غير حلمي ... انا متيقن انك نتي هي تعويذة الحظ الخاصة بيا ... من نهار تلاقيتك و حياتها تغيرات للأحسن ... كل نهار كنتأكد بلي حياتي بلا بيك مكان غيكون عندها حتا معنى " ضم وجها بين يديه " رباب ديالي ... كنبغيك احياتي

كانت فرحانة بسماع كلامو و تغزلو بيها ... كتشوف فيه و هو كيقرب ليها أكثر ... نزل عند شفايفها و طبع قبلة حارة ... تجاوبات معاه و دورات يديها على عنقو ... زيرها عندو و هو كيلتاهم شفايفها ... بدات كترجع خطوات للوراء بظغطو عليها و شفايفهم مزال ملاصقين ...
تدفع باب الغرفة لحظات و إذا بيهم فوق السرير ... بجوج غايبين على العالم و تابعين أحاسيسهم ...بدا كيجردها من ملابسها و هي مستسلمة ليه كليا ... بعد حيد آخر قطعة من حوايجو ... و قبل ما ترجع لوعيها خشا راسو فعنقها كيطبع قبلات حارة ... لحضات فقط قبل ماتسمع صرختها ...

واقف عند باب الدوش لابس شورط فقط و كيدق عليها ... كانت جالسة من ورا لباب لابسة شورط و ديباردو ... معنقة رجليها و دموعها غاديين شلال ...
جابر : " من ورا لباب " رباب حلي لباب ... ربااااب ... مغاديش تحلي راه غنهرسوووو ... ربااااب حليييي
وقفات بصعوبة و حلات الساقطة كيف سمعها دفع لباب ... بانت ليه واقفة كتافها طايحين و دموعها غاديين على خدودها ... قرب و شدها من دراعها ...
جابر : علاش كتبكي ... واش انا بززت عليك شي حاجة ... جبرتك تنعسي معيا ... ياك كلشي بإرادتك ... علاش كتصرفي بحال الا غتاصبتك!
رباب : " هزات عنيها فيه مصدومة من هضرتو "

🍃🍃🍃🍃؛

حلات عنيها بتثاقل و ناضت بشوية عليها ... شافت فالساعة مصدومة شحال من ساعة نعسات ... توجهات للطواليت هزات الكسوة الي لابسة و چلسات قضات حاجتها ... غسلات وجها و سنانها و خرجات ... غادة كتمشا بشوية عليها دازت من حدا لمرايا و هي توقف ... شافت فإنعكاسها و حطات يدها على بطنها المنتفخ ...
كانت نضرتها غريبة ممزوجة بين حزن و فرح ... تفائل و خوف من المستقبل ... إشتياق لوالديها الي ماعندها حتا خبر عليهم ... نهار خلاتهم صارت بوحدها بدون حمايتهم ... هي خذات قرارها و لازم تحمل العواقب ... الندم او التحسر ما عندو مايدير ليها ... لكن الآن عندها شخص جديد تعيش ليه ... و الي عطاها أمل جديد فالحياة ... غتعيش ليه و تصمد على ودو ...
توجهات لكوزينة و قادات ليها باش تفطر ... خدات ڤيتاميناتها و تسرحات فوق الفوطوي ... مع الحمل ماكتقدرش توقف بزاف ... خاصة هي فشهرها و قريب تولد ... شعلات التيڤي كتقلب حتا لقات لماتش ...

تطلقات صافرة النهاية ... واقف وسط الملعب كيسمع لتصفيقات الجمهور ... لاعب جديد غير أشهر باش التاحق بالفريق و قدر يدير بلاصتو ... كان السبب وراء فوز الفريق فعدة مباريات ... صارو عندو فانز و معجبات ... الي معجبين بمهارتو فالملعب و وسامتو كذلك ...
اتاجه لغرفة التبديل مع باقي الفريق ... دوش و بدل حوايجو ... كان آخر المغادرين ... حل لباب باغي يخرج و هي تبان ليه بنت شقراء واقفة عند لباب ... لابسة چيپ قصيرة حد لفخاض و ديباردو نص صدرها باين ... شاف فيها باستغراب على شنو كادير هنا و شكون سمح ليها تدخل ...
لاحظات حجبانو الي كانو معقودين شوية ... عضات على شفايفها و مدات ليه يدها ...
....... : " بصوت أنثوي " جابر الناصيري ... أنا من أكبر معجبينك

🍁 يتبع 🍁

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن