☠ السفاح العاشق ☠
🔥 بارت 65 🔥سنمار : شوفو شكون نور الشركة
قربات سمارا فاتجاه سنمار الي وقف ... يالاه بغا يجبد يدو من الجيب يصافحها ... و هي تقرب اكثر و سلمات عليه من لوجه ... كيف لمس خدها لحيتو غمضات عنيها و قلبها بغا يوقف ... حاولات ماتبينش شنو واقع فداخلها و تصرف عادي ... بعدات سلمات على بهاء باليد ... و رجعات شافت فرئبال ...
سمارا : رئبال صاڤا ؟
سنمار و بهاء بجوج كانو مصدومين ... متوقعوش تهضر معاه بطريقة غير رسمية ... كأنهم كيعرفو بعض من شحال هادا ...
رئبال : على سلامتك ... تفضلي جلسي
سمارا : شكرا
شافت فيهم واقفين كيشوفو فيهم ...
سمارا : ههههه خاص نوضح ياك ... كنعرف كل واحد فيكم على حدى ... سنمار خدمت معاه شحال من مرة فجلسات تصوير ... بهاء تلاقيتو شحال هادا و هضرنا على انضمامي للشركة " ضارت عند رئبال " اوا رئبال قرينا مع بعض فنفس الجامعة فبريطانيا
سنمار : " جلس مقابل معها " أوااه ههه ... هو عمرو ذكر بلي كيعرفك ... شحال من سر مخبي علينا
سمارا : همم عمرو ذكرني إذن
سنمار : و تقووول
رئبال : " شاف فبهاء " شنو قضية العقد ؟
سمارا : آه خاص نهضرو فالخدمة دابة ... بهاء عرض عليا نتعاقد معاكم و انا وافقت
بهاء : ممكن تفضلي معيا توقعي العقد
سمارا : " كتشوف فرئبال " شنو رأيك
رئبال : واثق فخدمة بهاء ... و التعاقد معاك أكيد فصالح الشركة
سمارا : و فصالحي حتا انا " وقفات " غنمشي نوقع و كنتسالكم عراضة
سنمار : صافي على حسابي و مرحبا بيك معناابتاسمات ليهم و خرجات مع بهاء ... مشاو لقاعة الاجتماعات فين كان لكونطرا ... مدو ليها وقعات ...
سمارا : شكرا بزاف ... بسببك غنسترجع شحال من حاجة كنت باغة نسمح فيها
بهاء : شنو كتقصدي ؟
سمارا : " حطات دراعها على كتافو " باينة غنكونو صحااب هههه
خلاتو ملخبط و كيحاول يجمع بين هادشي الي وقع ... كان أول واحد يتصدم من المعرفة القديمة بين سمارا و رئبال ... متوقعاش نهائيا ...
رجعات لمكتب رئبال ... ناض سنمار و رئبال و خرجو مجموعين ... و هما مغادرين الشركة كانت جولان داخلة ... شافت رئبال و سنمار و البنت الي معاهم ... بقات حضياهم و عنقها ضاير حتا خرجات فأحد الموضفين ... تلفتات كتعتاذر و تعاود ... جابو ليهم سياراتهم ... طلع سنمار و زاد ... رئبال يالاه بغا يركب و هو يتلفت ... لمح جولان واقفة مع أحد الموضفين ...
بقا شاد فالباب و كيشوف فجهتهم ... سمارا طلعات لسيارتها و كتسناه يتحرك ... انتابهات لفين كيشوف و دارت ... بانت ليها بنت بشعر بني و دايرة نضارات شافت غير نصف وجها ... دخلات جولان كتزرب ... رجعات سمارا دارت عند رئبال ... بان ليها طلع و ديمارا اللوطو ... تحرك و هي تبعو و كتفكر كيفاش كان كيشوف فصاحبة النضارات ...وصلو للمطعم و دخلو ... شدو أحد الطبالي المنعزلة ... طلبو الأكل و هما كيتسناو ... سنمار و سمارا كانو مجمعين بينما رئبال اكتفى يسمع ليهم ...
سمارا : " شافت فرئبال و هي كتسول سنمار " مزال صاحبك مناوي يتزوج ؟
سنمار : رئبال و الزواج ميمكنش يتجمعو فجملة وحدة
سمارا : قلت ممكن يتغير ... و على مبان ليا باقي هو هو ... و هادشي فرحني
رئبال : " شاف فيها "
سنمار : انا غسلت عليه يديا ... كلشي يتبدل إلا هو ... حتا النزاهة عندو بالمواعيد ... كيختارهم بعناية ههههه
سمارا : " جمعات الضحكة " آاه
رئبال : هضر على راسك ... و فوت حياتي المملة
سنمار : هاهو ساكت " موجه هضرتو لسمارا " الهدوء الي داير بيه كيجيب ليا النعاس ... كنحس براسي كنشيخ قبل الوقتابتاسمات فوق خاطرها ... بعدما سمعات شنو قال سنمار تغير مودها و گاع داك الضحك مشا ... حطو ليهم الأكل ... كيف تغداو ... رجعو الدراري للشركة و هي مشات لدارها ... باغة تجهز كلشي لإنتقالها لهنا بصفة نهائية ...
بعدما رجع رئبال للشركة ... و هو طالع توقف المصعد فالطابق السابع ... شاف فالباب بترقب حتا تحل و هو يبان ليه واحد من الموضفين ... الي شاف رئبال لقا السلام و رجع اللور يتسنا لاخر ... طلع للطابق الأخير كيف دخل لمكتبو لمح ضرف محطوط هزو حلو ديك الساع ... شاف شنو فيه و رجع خرج ...
خدا السيارة و اتاجه لدارو لاخرى ... دخل و طلع لفوق حل باب المكتب ... بقا غادي بخطوات هادئة ... لاح الضرف فوق المكتب و حيد لڤيست ... و هو واقف جنب رف الكتب ... حط يدو على واحد فيهم و ظغط حتا دخل ... اللوحة الي كانت خلف الكرسي تحركات و دخلات فالحيط ... بان جدار زجاجي و من وراه غرفة بيضاء ...
وسطها سرير بيض كان جالس فوقو شخص ... رجع رئبال خطوة اللور ... ربع يديه كيشوف فداخل الغرفة ...
رئبال : عرفتي شكون غادي يشرفنا
........ : شكون ؟
رئبال : ولدك ... قرر يشرف المغرب
......... : خوك خليه بعيد على هادشي
رئبال : " ابتاسم بطرف شفايفو و عنيه فيهم شعلة نار " علاش امستر جابر ... اللعبة عاد غتحلا دابة🍁 توقعاتكم 🍁
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Mystery / Thrillerرواية •• السفّاح العاشق •• 🌸 تأليف : موري 💄👑 " بغض النظر عن السبب ، الانتقام يؤدي إلى دورة مستمرة لا تنتهي أبدًا.. يسمم حياة كل من حولك ، و بالقرب منك.. السعي إلى الانتقام يصبح كل ما تريده، ولكن يأتي بثمن باهظ جداً.. " الرواية...