الجزء 185

158 7 0
                                    

🔱 السفاح العاشق 🔱
💥 الفصل الثاني : بارت 185 💥

يامن : منين قالت ليا الواليدة بلي تخطبات
يزيد : آش هاد القدر المحبّس ... يعني أم جولان هي الي ماتت
يامن : باقي مزال مابغات تدخل ليا لدماغي ... حالف حتى نلقى مول الفعلة
يزيد : ياك الكاميرا ماشدات والو
يامن : ماشي غريبة ... الكاميرا مجاها فين تخسر حتى لوقت الحادث ... و منين كاينة هادي ... غتكون وحدة أخرى " وقف " غناخد جوج من الدراري لمكان الحادث " تم خارج "
يزيد : يامن
يامن : " ضار عندو " شنو ... ؟
يزيد : بخصوص جولان
يامن : ماشي دابة اصاحبي ... من بعد و نهضرو فهادشي

حلات زينب الباب و دخلات ... هازة معها بلاطو فيه الغدا ... دخلات و حطاتو فوق الطبيلة الصغيرة ... قربات لجولان الي چالسة فمكتبها و مسندة عليه ... طلات عليها بانت ليها حالة عنيها ... حطات يدها على كتف جولان ...
زينب : جولان ... نوضي تاكلي شوية ... من لبارح مادقتي النعمة
جولان : " تگعدات و شافت فيها "
زينب : عافاك كولي ... واخة غير شوية
جولان : مافياش
رجعات حطات راسها على المكتب فوق يديها ... بقات زينب واقفة حتى عيات و خرجات ... مخلية ليها الآكل لعلا و عسى تاكل ...
داز النهار كيف الاول و مجيئ الناس بدا كيقلال ... كل شوية وحدة فيهم طل على جولان ... مرة الحاجة مرة زينب ... الي بغا يشوفها كترفض ... اكتفاو بتعزية باها و غادرو ... طلعات لاحبيبة الي جات مع الصباح ... طلات على جولان عاد غادرات مع السائق ...
دخلات لڤيلا سولات على رئبال ... الخدامة قالت ليها بلي فبيتو مامشاش للخدمة ... طلعات بشوية عليها و توجهات لبيتو ... دقات و دخلات ... بان ليها واقف عند لبالكون ...
لاحبيبة : مامشتيش للشركة ؟
رئبال : " ضار عندها " لا
لاحبيبة : مالك عيان
رئبال : مابيا والو ... امتى رجعتي ؟
لاحبيبة : غير دابة ... " چلسات فوق الفوطوي " دابة الدار بدات تخوا و هنا فين غتحس ببلاصة مها خاوية ... من لبارح مداقت النعمة ... و ماخرجاتش باقي من داك لبيت ... بقات فيا مسكينة الله يصبرها
رئبال : معامن خلتيها ؟
لاحبيبة : كاينة الحاجة و زينب
رئبال : " غادي للدريسينغ " غنمشي نجيبها
لاحبيبة : و لكن اولدي ... مزال مادرتو لاكط ... و باها مغاديش يبغي
رئبال : " لبس عليه المونطو " قولي لنوال توجد ليها متاكل
هز لكونطاكت و خرج ... طلع فسيارتو و كسيرا ...

🍁 سدات الملف و ناضت ... لبسات لڤيست ديالها و خرجات من المكتب ... الي دازت من حداه من رجال الشرطة الي فالمركز كيبقا متبعها بعنيه ... طلعات فسيارتها و تحركات ... بعد مدة وقفات قدام بناية ... طلعات فالمصعد للطابق الخامس ... جبدات السوارت حلات لباب و دخلات ... كيف شعلات الضو تحطات يد على فمها ... شدات فالدراع الي دايرة على عنقها و دوراتها ... يالاه هزات رجلها بغات تنزل عليه و هو يبان ليها ...
واقف مبتاسم نصف ابتسامة ... حبسات رجلها عند وجهو ... جرها منها لعندو حكمها من عنقها و انقض على شفايفها ... دورات يديها على عنقو كتبادلو القبل العنيفة ... بعد عليها شوية و نطق ...
خليل : كيف جاك اليوم الأول فالبوسط الجديد
ليان : Not boring ' ماشي ممل ' ... هاني كنتسالك عوتاني
خليل : " صغر عنيه " شنو باغة ؟
ليان : " باستو من فمو " حتى نفكر ... " دوزات صبعها على إمارة فوق حاجبو " خوك ؟
خليل : " ابتاسم " اممم ... خلاها ذكرى باش منساش جميلو
ليان : خود حذرك ... رجعتي كتخاطر ... لو أني ماتكلفتش بكاميرا المراقبة ... كانو وصلو ليك ... خاصة دابة الفريق فيه جوج ظباط كفوئيين
خليل : ماتخافيش ... حتى لو شافو الكاميرا مكانوش غايوصلو ليا
ليان : دابة شنو الخطوة الثانية ؟
خليل : بديت بالناس الي ضايرين بيه ... باش نخلي يرجع يوسخ يديه ... و ديك الساعة غتبدا الفراجة
ليان : قتلتي أم خطيبتو منظنش غيتسوق ... كن مشيتي لخطيبتو ديريكت
خليل : تؤ تؤ ... خطيبتو باقي محتاجها
ليان : " عضات على شفتها " توحشتك
رجعو كيقبلو فبعض بهمجية و رجليهم دايينهم لغرفة النوم ...

حلات عنيها قافزة ... دورات وجها فغرفتها كان الحال ظلام ... وقفات و توجهات لطابل دونوي ... حلات لمجر جبدات منو شمعة ملونة ... رجعات چلسات فوق المكتب ... حطات الشمعة قدامها و شعلاتها ... تكات مسندة على دراعها كتشوف فالشمعة ... كطفيها بصباعها و ترجع تشعلها ... حتى فجأة ضرباتها بيدها ...

باركا السيارة ديالو و هبط ... هز عنيه مباشرة للنافذة ديالها ... كانت مسدودة حتى هبط عنيه و عاود هزهم مرة أخرى ... مشا كيجري لباب دارهم ... كيدق بالجهد و يعيط ... زينب كانت فالصالة سمعات الدقان ناضت مخلوعة ... جات خارجة بان ليها إبراهيم حتى هو خارج من بيتو ... مشا حل لباب لقا يامن قدامو ... بدون مايهضر معاه دخل و طلع كيجري فالدروج ...
بغا يحل لباب لقاه مسورت من الداخل ... دوز يدو على شعرو و رجع باللور ... ضرب المرة الأولى بكتفو ماتحلش ... عاود رجع ضربو بالجهد حتى تحل ... وقف كيشوف فالعافية شاعلة فالزربية و جولان متكيا على المكتب ... جاب الله مزال ماسرحات لكن الغرفة كانت عامرة دخاخن ... دخل بسرعة عندها حركها كانت غايبة على الوعي ... هزها بين يديه و تم خارج ... زينب و إبراهيم واقفين خارج البيت مصدومين ...
داز من حداهم و هبط مع الدروج كيجري ... جا خارج و هو يبان ليه رئبال واقف عند لباب ... رئبال شاف فجولان بين يديه و هو يهز عنيه شاف فيامن بحدة ...

🌸 توقعاتكم 🌸

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن