🔱 السفاح العاشق 🔱
💥 الفصل الثاني : بارت 125 💥جولان : " حركات راسها بآه " شكرا
رئبال : واجدة ؟
جولان : اممم
شافتو باقي واقف كيتسنا فيها تحرك ... لقات نضرة أخيرة على الغرفة و سدات لباب ... تحركات غادة و حاسة بشعور غريب ... هاد المكان مادوزاتش فيه وقت طويل ... لكن شهد على تغيير كبير فحياتها ... واخة فالأول ماتقبلاتش دير العملية و كان مكوتها فهاد الدار بزز عليها ... إلا أنها مسخاتش تمشي منو ...
فعلا كان أنسب مكان لاسترجاع راحتها و نفسها ... و عارفة أنو هو لاعب دور كبير فهادشي ... رجعو ليها كلمات زينب فاش تسائلات علاش باغي يساعدها لهاد الدرجة ... هو ماشي مجبر يدير هادشي كولو ... إذن شنو السبب الحقيقي ...
نازلة مع الدرج و حاسة بيه من وراها ... حاسة بلي مابقاش داك جو الغرابة الي كان بيناتهم ... واخة أحاديثهم قصيرة و كتكون محصورة فموضوع الخدمة او فالي وقع مؤخرا ... لكن شي حاجة تغيرات ... استرجعات طريقة معاملتو ليها قبل و حاليا ... حركات راسها بمعنى فشنو كنفكر أنا ... أكيد هضرة زينب خربقات ليا راسي ...
هادشي فاش كانت كتفكر و هي خارجة من الدار ... بانت ليها زينب واقفة هي و إلياس جنب السيارات ... قبل مايوصلو لعندهم تلفتات شافت جهة الإسطبل ... رئبال لاحظ فين كتشوف فاتها و هو غادي تكلم ...
رئبال : عندك ربع ساعة متعطليشبقات واقفة كتشوف فيه غادي جهة السيارات ... غير فهمات شنو قصد و هي تبتاسم ... شيرات لزينب و مشات بخطوات مسرعة فاتجاه الإسطبل ... تبعاتها زينب دخلات و لقاتها واقفة عند ثاندر ...
جولان : " حطات يدها عليه " عارفة مغاديش نشوفك مرة أخرى ... داكشي باش جيت نودعك " حطات راسها على راسو " ثاندر غنتوحشك بزاف
زينب : كتقطعي فالقلب ... دغيا ربيتي الكبدة على العاود ... و قولي لمولاه يعطيه ليك ... محال واش يعزو فيك
جولان : " شافت فيها " ممكن تسكتي شوية !
زينب : هاهيا ساكتة " شافت فيدها " شنو داكشي هازة ... شكون عطاه ليك ؟
جولان : نضاضر عطاهم ليا
زينب : " صغرات عنيها " موسيو العثماني عطاك نضاضر ... هممم " خطفاتهم ليها من يدها " أري نشوف
حلاتهم زينب كتقلب فيهم ... شكلهم عادي مابيناش عليهم غاليين ... بدات كتبجگ فمها و هزات عنيها فجولان ...
زينب : آش هاد لكادو اختي ... واش شاريهم من لخميس ... باينة عليهم قدام و مستعملين " شافت التاريخ المطبوع فالبوكس " ههههه هاد لعجب مقاد فالتسعينات و قدام نيت ... علاش جاب ليك هادشي قديم !
جولان : " خداتهم من عندها " ماعرفتش ... قال ليا غير الزاجة الي تغيرات ... و أنا عجبوني ماشي مهم يكونو قدام
زينب : " دوراتها فراسها " زعما يكونو ديال شي حد عزيز و احتافظ بيهم حينت عندهم قيمة ... و دابة عطاهم ليك نتي " خرجات عنيها " بحال والو
جولان : هانتي سرحتي تانيدارت جولان عند ثاندر كتمرر يدها عليه ... ودعاتو و خرجات هي و زينب ... لقاو إلياس و رئبال ركبو ... غير وصلو لعند السيارت ... طل إلياس من النافذة ...
إلياس : جولان سيري ركبي مع رئبال ... و هادي غتركب معيا
زينب : " ميقات فيه " هادي عندها سمية
إلياس : نسيتها
زينب : " بصوت منخفض " ياربي تصبرني مع هادا
إلياس : " شاف فجولان الي مترددة تمشي " راه مكيحملش يتسنى ههه و سيري
تمشات للسيارة الي لقدام ... نزل الشيفور حل ليها الباب الخلفي ... شكراتو و طلعات ... شافت رئبال جالس و هاز الفون ... جلسات ملاصقة مع الباب و البواطة فيديها مزيرة عليها ... ركبات زينب فالسيارة الي فيها إلياس و تحركو السيارات خارجين من المزرعة ...
وصلو للمطار و توجهو لجهة الطائرات الخاصة ... هبطو و طلعو للطيارة ... شدات زينب فدراع جولان و هضرات عند وذنيها ...
زينب : شوفي ليك عشنا حتى ركبنا فطائرة خاصة ... كنت باغة نفوح فاش كنا جايين مي نتي كنتي عورة و راعييت لمشاعرك ... مي دابة أرا ليك لسناپ و الفوحان ... زعما تكون ديالو !
إلياس : " من وراها و بهمس حتى هو " لا ماشي ديالو ... ماعندوش مع التبدير لديك الدرجة ... مي على حساب شي ناس استأجرهاشاف فلبنات بابتسامة و فاتهم ... مشا چلس فوق الفوطوي جنب رئبال ... ضارو لبنات كيشوفو فبعضياتهم ... زينب بغات تهضر و هي دير ليها جولان بيدها بليز بلاش ... شدو حتى هما بلايصهم فلفطوي المقابل مع ديال الدراري ...
بعد دقائق قلعات الطائرة راجعة للمغرب ... كلا و فاش تلهى ... حتى غفاو لبنات وحدة مسندة على لاخرى ... إلياس كان كيبقشش فالفون ... هز راسو شافهم و هو يضحك ...
إلياس : " تلفت عند رئبال " إلي شافها ناعسة بهاد الهدوء مايقولش لسانها ماضي " حك راسو " يمكن هادشي الي عجبني فيها
رئبال : " شاف فلبنات و دار عندو " شنو قلت !🌸 يتبع 🌸
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Mystery / Thrillerرواية •• السفّاح العاشق •• 🌸 تأليف : موري 💄👑 " بغض النظر عن السبب ، الانتقام يؤدي إلى دورة مستمرة لا تنتهي أبدًا.. يسمم حياة كل من حولك ، و بالقرب منك.. السعي إلى الانتقام يصبح كل ما تريده، ولكن يأتي بثمن باهظ جداً.. " الرواية...