🔱 السفاح العاشق 🔱
💥 الفصل الثاني : بارت 116 💥حاسة بيه مزير عليها بيدو ... استغربات شنو باغي يدير و علاش ولى كيتصرف معها هاكة ... و هي فخضم تحليلها حسات بشي حاجة تحطات على شفايفها ... الصدمة شللاتها حتى مدارت ولا حركة ... بقات جامدة و حاسة بشفايفو محطوطين على شفايفها ...
ثواني مرو و هما على نفس الوضع ... هي بين يديه و شفايفهم ملتاحمين بدون حركة ... حل رئبال عنيه و بعد شوية ... بقا كيتأمل فوجها ... جولان كانت مزال تحت تأثير الصدمة ... حسات بيه فاش بعد لكن نفسو باقة كضرب فوجها سخووونة ... و يديه مزال محاوطينها ...
شوية حسات بيه حط يدو على خذها و رجع قرب .. كيف لمس نيفو نيفها ... عرفات غيعاودها و هي تحط يديها على صدرو و دفعاتو بكل قوتها ... و مشات كتزرب فخطاويها ... بقا واقف كيسترجع شنو دار ... دوز يدو على شعرو و ضار كيشوف فيها غادية ... غير بانت ليه كتجري و هو يتحرك ...
دوزات جولان يدها على عنيها كتمسح فدموعها ... و غادة بلا عقل ... مزال مامثيقة بلي باسها و هي خلاتو ... شنو وقع ليها حتى مدفعاتوش من الأول ... كانت كتزرب حتى ولات كتجري ... بحال الى بغات تهرب من الي وقع ... فجأة جات طايحة فلرض بسبب حجرة عترات فيها ...
وصل عندها رئبال شد فيها و هزها ... حوايجها كلهم عمرو تراب و يديها تجرحو أسفل كفها ... نطرات يدها منو ...جولان : طلق مني
رئبال : فين غادة كتجري ؟
جولان : طلق مني بغيت نرجع
رئبال : لمزرعة من ديك الجيه ماشي من هنا
بعدات شعرها من على وجها بظهر يدها ... و هو يشوف الدموع فعنيها ...
رئبال : يالاه نرجعو
جولان : و طلق مني
رئبال : نطلق منك و كيف غتعرفي الطريق ... نبقا مگيدك بصوتي بحال GPSعقدات حواجبها و تمشات مبعدا عليه ... تبعها كيف وصل عندها شد فيدها و جرها لفين كاين الحصان ... طلق من يدها بغا يهزها و هي تبعد ... جرها حط يديه عند خصرها و هزها ركبها فوق الحصان ... بخفة طلع من وراها ... خرجات عنيها فاش حسات بيه ركب معها ...
جولان : شنو كادير ؟
مجوبهاش دور يديه عليها و شد فالصمطة و ضرب على الحصان برجلو حتى تحرك ... ضربات الطم حينت مكانتش فوضع الي يجادل ... كرهات هاد الركبة معاه و مكرهاتش امتى يوصلو ... بينما رئبال كان هادئ كيف العادة ...
مباين عليه شنو كيضور فدماغو فهاد اللحظة ... عنيه مرة على الطريق و مرة عليها ... لاحظ كيفاش متصلبة و چالسة بعدم راحة ...
أخيرا وصلو ... دخلو للإسطبل وقف رئبال الحصان و هبط ... شد فجولان هبطها ... و هما يتمو داخلين زينب و مارك ... جات زينب كتجري عند جولان ...
زينب : فين كنتي ... تعطلتو " طلعاتها و هبطاتها " مال حالتك دايرة هاكة ؟
جولان : خرجيني من هنا
شافت زينب فرئبال و رجعات كتشوف فجولان ... شدات فيها و خرجو ... دخلو للدار و طلعو لبيت ... كيف سدات زينب الباب و هي تنطق ...
زينب : مالك ... حوايجك عامرين تراب ... شنو وقع ؟
جولان : والو ... غير طحت
زينب : " صغرات عنيها " الزغبية شكون مرمدك ... گري
جولان : زييييينب
زينب : غير كنضحك معاك ... مالك دغيا تعصبتي
جولان : والو متبقايش تسولي مالي
زينب : أوكي ... دخلي دوشي باش نزلو نتعشاو
جولان : مافيا الي ياكلاتاجهات جولان لحمام ... حيدات حوايجها و طلقات الرشاشة ... واقفة و الما هابط على جسمها ... سدات عنيها و هي تجي ليها القبلة قدام عنيها ... حلاتهم و بدات كتحك شفايفها بيدها ... كتفكر كيفاش حتى تجرأ و باسها ... واش حينت عاونها قال عندو الحق يدير مابغا ... زادت إصرارا أنها تغادر هاد المكان ...
كملات الدوش لبسات لبينوار و خرجات ... غادة لجهة الدريسينغ و هي تسمع زينب ...
زينب : جبدت ليك ماتلبسي ... راهم فوق الفوطوي
دخلات جولان للدريسينغ ... نشفات جسمها و لبسات حوايجها ... خرجات و هي تمشي لبالكون ... وقفات كتستنشق الهواء ... حاسة بشي حاجة ظاغطة ليها على صدرها ... شعور غريب ربكها حتى ماعرفات مناش مقلقة بالظبط ...🍃🍃🍃 في المغرب
داخل ملهى ليلي الموسيقى عالية و الدنيا عامرة ... الناس ناشطين حلبة الرقص محتاكرة من طرف لي كوپل ... و لبار عامر بالناس الي باغين يبقاو بوحدهم و يشربو فخاطرهم ... و على الجواب طبالي مضورين بلي فوطوي ... شباب و بنات مقصرين و كلا شنو شاد ...
چالسة سمارا دايرة رجل على رجل و هازة كاس مرتيني ... لابسة فستان أسود قصير و دايرة رجل على رجل ... قرب يبان لباسها الداخلي و هي ممسوقاش ... كترشف من شرابها و متجاهلة صديقاتها الي جنبها كيترثرو فشتى المواضيع ...
فالجهة الآخرى داخل إلياس و سنمار ... الي كان كيقلب بعنيه ... غير بانت ليه و شاف نظرات الرجال ليها ... عقد حجبانو و توجه لعندها ...🌸 يتبع 🌸
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Mystery / Thrillerرواية •• السفّاح العاشق •• 🌸 تأليف : موري 💄👑 " بغض النظر عن السبب ، الانتقام يؤدي إلى دورة مستمرة لا تنتهي أبدًا.. يسمم حياة كل من حولك ، و بالقرب منك.. السعي إلى الانتقام يصبح كل ما تريده، ولكن يأتي بثمن باهظ جداً.. " الرواية...