الجزء 141

186 4 0
                                    

🔱 السفاح العاشق 🔱
💥 الفصل الثاني : بارت 143 💥

🍂🍂 دخلات أشعة الشمس للغرفة ... حلات زينب عنيها و هي تقفز ... شافت فجهة جولان بانت ليها فايقة ... متكيا و مدورة وجها جهة النافدة ... ناضت و جلسات جنبها ...
زينب : صباح الخير
جولان : " باقة كتشوف جهة النافذة " صباح الخير
زينب : جولان الي وقع صعيب و لكن نتي ماشي بنت عادية ... نتي أقوى وحدة شفت ... و قادرة تنوضي و تسترجعي حياتك ... عمي أنا غنحاول نقنعو و كلشي غيرجع كيف كان ... غير نتي مادريش فبالك
شافتها مقالت والو كأنها مبغاش تسمع كلامها ... سكتات و خلاتها على راحتها ... شوية سمعات زينب لباب تحل ... دارت و هو يبان ليها رئبال و إلياس داخلين و معاهم الطبيب ... الي فحصها لآخر مرة و سرح ليها بلي ممكن تخرج ... غادر و الدراري خرجو على برا ... ناضت بدلات حوايجها بمساعدة زينب ...
خرجو و هبطو لتحت ... رئبال حل باب سيارتو ... طلعات جولان بدون ماتسول ... زينب ركبات مع إلياس و غادرو المستشفى ...
وصل رئبال هو الأول لڤيلا ... يالاه تحلات البوابة بغا يدخل و هو يبان ليه يزيد هابط من سيارتو الي حاط جنب الطريق ... وقف رئبال السيارة حل لباب و هبط ... يزيد قرب شاف جولان داخل السيارة و توجه لعند رئبال ...
يزيد : كنت عارف بلي نتا مورط فالقضية ... فين ديتي البنت ؟؟
رئبال : وليتي حاضيني
يزيد : واخة ماعرت شكون تكون ... القانون كيطبق على كلشي ... و لا لقيت غير لغبرة غنبقا نبش حتى طيح بين يدي
رئبال : منين تلقى شي حاجة ... جي عندي غتلقاني كنتسناك
يزيد : و أنا كنواعدك ... غيجي داك النهار

شاف كل واحد فلاخر بتحدي و مشا يزيد حل باب السيارة ...
يزيد : جولان هبطي
جولان : " بقات كتشوف فيه "
يزيد : ماعندك لاش تخافي " مد ليها يدو " يالاه معيا ... غنديك لداركم ... والديك مشطونين عليك
بانت ليه متحركاتش شد فيها و هبطها ... رئبال بقا كيشوف فيديهم و كيف شاد فيها ... لكن ماتحركش من مكانو ... يزيد جار معاه جولان باغي يقطع الشانطي ... و هو يحس بيها جرات يدها ...
يزيد : جولان مالكي ؟
جولان : فين غاديين
يزيد : غنديك للدار عند مك و باك
جولان : " حركات راسها بلا " لا مابغيتش
يزيد : كيفاش ... علاش شنو وااقع ... واش هو الي دار ليك هادشي ... ماعندك لاش تخافي ... لا بلغتي بيه غيتعاقب على هادشي
جولان : " بغا يشد فيها " قلت ليك لاااا ... مغاديش نرجع لتمااااك
خلاتو مصدوم و مشات طلعات فسيارة رئبال ... بقا يزيد غير كيشوف ... هز فيه رئبال حاجبو و طلع ... دخلو لڤيلا و دخلات من وراهم سيارة إلياس ... بغا يهبط و هي تسولو زينب ...
زينب : فين حنا ؟
إلياس : دار رئبال ... قولي دارنا و صافي
زينب : هنا فين كانت جولان ؟
إلياس : آه
زينب : و علاش جابها لهنا ؟
إلياس : جولان تخطفات من واحد مريض ... و منين متقدرش ترجع لدارهم ... هنا هو أكثر مكان آمن ليها
زينب : اه أوكي
تلفتات و هي تبان ليها جولان هبطات ... نزلات حتى هي و مشات عندها ... دخلو مجموعين للداخل الدراري سابقين و من وراهم لبنات ... حبيبة سمعات الحس و هي تخرج من بيتها ... شافت الدراري و تلفتات لعند لبنات ... بقات كتشوف فيهم خاصة جولان ...
رئبال : " موجه هضرتو للخدامة " طلعيهم لفوق
رافقات نوال لبنات لفوق و بالظبط للغرفة الي كانت فيها جولان ... دخلو و هي تغادر ... بقات زينب واقفة كتشوف فحجم الغرفة و أثاثها ... بانت ليها جولان وقفات قدام لبالكون ... تحسرات على حالتها ... و من صمتها عارفة بلي مأزمة بالمعقول ...
چلسات معها النهار كامل ... و حاولات تفوج عليها شوية تقنعها بلي كلشي غادي يتقاد ... كيف وصلات لعشية ودعاتها زينب لأنها خاص ترجع للدار ... هبطات لتحت و لقات إلياس باقي مع رئبال ... شافها و هو ينوض ودعو و خرج باش يوصلها ...

دقات نوال و دخلات ... بانت ليها جولان چالسة فالبالكون ... مشات للحمام مباشرة وجداتو ليها ... عاد خرجات عندها ...
نوال : ختي جولان ... راه وجدت ليك الحمام لباغة دوشي ... و غنطلع ليك العشا ... الصباح جبت ليك الفطور و مالقيتكش ... دغيا سخيتي بينا و مشيتي ... كيف هبطت تلاقيت بسي رئبال راجع من بعدما جرا ... غير قلتها ليه طلع دوش و خرج بلما يفطر ههه ... باينة " ابتاسمات و سكتات " هاني هبطت ... لا حتاجيتي شي حاجة عيطي عليا
كيف سمعات جولان لباب تسد و هي تنوض ... توجهات للحمام بخطوات ثقيلة ... وقفات كتشوف فالبانيو عامر بالما ... حلات سنسلة ديال القبية سلتاتها حتى طاحت فلرض ... حيدات التريكو و بقات بديباغدوغ بيج و كولون ... تلفتات بانت ليها لمراية و هي تقابل معها ... كتشوف فإنعكاسها و الضرب الي فوجها ... رجعو ليها گاع اللقطات فاش كان حابسها خليل و شنو داز عليها ... نزلات عنيها فلڤابو و هو يبان ليها موس الحلاقة ...
بقات كتشوف فيه شحال ... مدات يدها و هزاتو توجهات لبانيو ... تخشات فيه حتى فاض الماء من الجناب ... چالسة و جامعة رجليها عند صدرها ... ميلات راسها كتشوف فالموس الي فيدها بملامح ممحية ... غمضات عنيها و حطاتو على معصمها ...

🌸 توقعاتكم 🌸

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن