الجزء74

193 8 0
                                    

☠ السفاح العاشق ☠
🔥 بارت 74 🔥

سمارا : نتا هنا !
سنمار : " حط لكاس " أهلاااا
سمارا : " چلسات جنبو " عمر شي كاس
سنمار : شنو واقع معاك ؟
سمارا : " شافت فيه " رئبال ... رجعت على قبلو ... خليت كلشي و رجعت ... لكن هو عمرو يتبدل ... بغيت غير نعرف علاش قلبو قاصح لهاد الدرجة " شربات الكاس كولو " علاااش كيدير معيا هاكة علاااش ... انا مكنشوف حتا واحد من غيرو ... كيبان ليا فكل رجل " كتنعت بصبعها " كنشوفو هنا و هنا و لهيه و هو محاسش بياااا
زادت عمرات كاس آخر و شرباتو فخطرة و زادت واحد آخر ... بقات كتشرب بدون توقف ... سنمار شافها كترات و هو يحيد ليها الكاس ... رجعات شعرها اللور و دارت عندو ... لقاتو كيشوف فيها ...
سمارا : " ابتاسمات " رئباااال هههه
قربات ليه و حطات يديها على حناكو ... بقا كيشوف فيها شنو غادير ... حتا صدماتو منين حطات شفايفها على شفايفو ... بعدها عليه و هي ترجع كتبوس فيه حتا ندامج معها ...

جالسة فبيتها كتفكر فداكشي الي قال ليها الظابط ... هي سمعات بلي زهير غبر ... لكن علاش الشرطة كيحققو فإختفاءو ... معقول تكون واقعة ليه شي حاجة ... و لاش جا عندها هي ... كاينة خطيبتو و أكيد غتكون عارفة مكانو ... تذكرات فاش وقف عليهم رئبال ... و كيف خاطب الظابط و طلب منو يطلق منها ... خربق ليها راسها ...
قبل آمرها تعتاذر من وئام و هو معارف حتا شنو واقع بيناتهم ... و شوية طلب من الظابط يطلقها و قالها رجعي للدار ... بارك غير يعطي فالأوامر ... نطقات و هي حاطة يدها تحت خدها ...
جولان : مغرور
سدات البيسي و دخلات لفراشها ... حاولات ماتفكرش فشنو وقع فالشركة ... من اليوم غتحاول تجنب وئام و رئبال ... أصلا مكتمشيش للشركة بزاف ... و هادشي لحسن حظها ... بعد دقائق غفات ...

🌸 يوم جديد 🌸
فاقت جولان بكري ... جهزات نفسها هبطات فطرات و خرجات متاجهة للشركة ... واخة محملاتش تمشي بعد الي وقع ... لكن عندها لقاء مع أحد المؤلفين ... كيف حطها الطاكسي خرجات كتمشا و كتلفت فجنابها ... جات بكري غير باش متلاقا مع حد ... غادة كتزرب و تشوف هنا و لهيه ...
بان ليها المصعد محلول و هي تجري ... دخلات ليه قبل ما يتسد لباب ... حسات بشي حد واقف جنبها ... تلفتات و هي تخرج عنيها فيه ... دغيا رجعات كتشوف قدامها ... و كتغبن بوحدها ... رئبال تلفت عندها كيشوف فيها ... حسات بنضراتو و هي توثر ... فاش تحرك قفزات لا إراديا راجعة خطوة اللور ...
دورات وجها جات عنيها فعنيه و بان ليها كيقرب ... تفكرات آخر مرة ليهم فالمصعد و الموقف الي تحطات فيه و هي توقف ... و هزات رأسها بمعنى مغاديش ديرها بيا مرة أخرى ... رئبال مراقب حركاتها و كأنو عارف شنو كيضور فراسها ... وقف على مقربة منها و تكلم ...
رئبال : شنو قال ليك هداك لبارح ؟
جولان : ش شكون الظابط ... س سولني على شي حد
رئبال : علامن سولك ؟
جولان : على واحد كنت كنعرفو
رئبال : على زهير !
جولان : آاه
رئبال : هي عارف شنو كان بيناتكم ؟
جولان : " متفاجأة " أا
سمعات باب المصعد تحل و هي تسل من حداه و خرجات كتزرب ... غادة لجهة مكتبها و حاسة بخدودها غيطرطقو بالسخونية ... كيفاش حتا عرف بلي كان بينها و بين زهير علاقة ... شكون قالها ليه ... تكون وئام زعما ... حسات بالغباء فاش انساحبات بدون متجاوبو ... كأنها خايفة من شي حاجة ... و ماشي من شأنو معامن كانت ... لا هو و لا غيرو عندهم الحق يحاسبوها ...

🍂🍂 حركات جفونها كتحاول تفيق ... حاسة براسها ثقيل عليها ... بغات تگلب و هي تحس بيد محطوطة على خصرها ... فتحات عنيها و هبطاتهم كتشوف فدراع محوطاها ... و هي عريانة مغطية غير بليزار ... قفزات من بلاصتها و تلفتات كتشوف فيه مصدومة ... شوية بدات تسترجع شنو وقع ليلة لبارح ...
حطات يدها على وجها و كتحركو يمين شمال ... كرهات راسها فهاد اللحظة ... كيفاش وقع ليها حتا نعسات معاه ... تذكرات لبارح  شحال شربات و لكن هو كان عليه يمنعها ... ماشي ينعس معها و يستاغل الوضع ... هزات يدها و هبطات عليه ...
سمارا : فييييق الزمر ... وا فييييق
حل سنمار عنيه كيتفوه ... شاف فيها مطولا عاد سرا معاه شنو واقع ... زير على عنيه و ناض چلس ...
سمارا : شنوووو درتي ... واش شفتيني سكرانة جيتك سااااهلة ... علااااااش اسنمااار علااااش
سنمار : " دوز يدو على شعرو " ماشي غا نتي الي كنتي شاربة ... و هادشي درناه بجوج ... ماشي درتو أنا بوحدي ... و نتي الي تلاحيتي عليا مامرة ما جوج ... شحال قدني نبقا نبعد فيك
سمارا : وااااخة نلوح راسي عليك ... متخليش هادشي يوقع ... شنو غندير دابة شنووووو " لوات عليها ليزار و ناضت غادة جاية فالغرفة " رئبال مخاصوووش يعرف بهادشي كتسمع ... ماوقع بيناتنا والووو ... أنا كنبغي راجل واحد و واعدت نكون ليه غير هو ... هادا خطأ و خاصو يتمحاااا ... آه كأنو عمرو وقع " شافت فيه " سمعتيني !

🍁 يتبع 🍁

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن