🔱 السفاح العاشق 🔱
💥 الفصل الثاني : بارت 122 💥كان مزير على فمها و نيفها و شادها باليد لاخرى من ورا عنقها ... عنيها خارجين و ماقدراش تنفس و كتقاوم باش متبلعش الحلقة ... رئبال كيشوف فيها ببرود قاتل كأنها مغاديش تموت من الحركة الي دار ليها ... بدات كتحس براسها كتخنق ... يديها الي كضرب بيهم على يدو توقفو على الحركة ... طيحاتهم و ميلات راسها ... و عنيها بداو كيتسدو ...
سنمار كان غادي فالكولوار بان ليه باب بيتها محلول ... كيف وصل لعند لباب تصدم من داكشي الي كيشوف ... جرا بسرعة و جر رئبال عليها ...
سنمار : رئبااال شنو كديييير ... طلقها راه غتقتلها
رئبال : " محيدش يدو "
رجع سنمار كيجر فيه بكل قوتو ... خاصة فاش شافها ترخات بين يديه ... بصعوبة حيد ليه يدو و دفعو عليها ... جات طايحة و هو يشدها سنمار ...
سمارا : " دفلات الحلقة و كتكحب "
سنمار : " بعصبية " واش حماقيتي ... باغي تقتلهاااا
رئبال : كن كنت باغي نقتلها كن درتها قبل ماتوصل
شاف فيه سنمار و هز سمارا حطها فوق الناموسية ... شادة فعنقها و كتكحب حتى خرج ليها الدم من فمها ... هز سنمار كلينيكس و بدا كيمسح ليها جناب فمها ... رجع شاف فالحلقة الي مليوحة فلرض كانت عامرة دم ...
سنمار : سمارا يالاه نمشيو لصبيتار
حركات راسها بلا و شافت فين واقف رئبال ... كان باين عليها الخوف من عنيها ... بعدات نضرها فاش شاف فيها رئبال بنضرة مخيفة ...
رئبال : لا مابعدتيش من ساحتها راك عارفة شنو تابعك
خرج من الغرفة و مشا لبيتو ... حل لباب و وهو يوقف كيشوف فجولان ناعسة فوق ناموسيتو و زينب متكيا جنبها ... بقا واقف شوية عاد خرج ... نزل للتحت دخل للمكتب و مشا عمر ليه كاس ... جلس فوق الفوطوي متكي اللور ... اللقطة الي شافها ممدة جنب لابسين فازگة و مكتنفسش مبغاتش تحيد ليه من قدام عنيه ...🍂🍂 يوم جديد ...
حلات زينب عنيها و دوراتهم فالغرفة ... قفزات فاش مالقتهاش البيت فين كينعسو ... ضارت فين ناعسة جولان و هي تبان ليها فايقة ... متكيا على الوسادة و جامعة رجليها عندها ...
زينب : صباح النوور
جولان : صباح لخير
زينب : كيف صبحتي شوية ؟
جولان : اممم ... علاش ناعسين هنا ... ماشي فالبيت لاخر ؟
زينب : ماعقلتيش شنو وقع ... لبارح فاش طلعك موسيو رئبال جابك لبيتو ... حينت غرفتو هي الوحيدة الي فيها لبانيو فالدوش ... و منين دوشتي مابغيتش نخرجك بالبينوار ... آجي بعدا ... باش عرفتي حنا ماشي فالبيت
جولان : الريحة
زينب : " استنشقات الهواء " و اللاهيلا ... ريحتو مالية البيت
جولان : بغيت الفون نهضر مع ماما
زينب : " وقفات " أنا نمشي نجيبو ليك ... غادي تكون تشطنات ... من نهار وصلنا ماهضرنا معهاحلات زينب الباب و خرجات ... غادة لبيت كيف ضارت و هي تخرج عنيها ... بان ليها إلياس واقف فالكولوار لابس غير سروال و الفوق عريان ... تلفت شاف فيها حيد الفون من وذنو و ابتاسم ...
إلياس : صباح الشعكاكة
زادت خرجات عنيها و حطات يدها على شعرها ... تذكرات كيف كتصبح كل نهار و منين خرجات من لبيت مطلاتش على حالتها ... بدات كدوز صباعها على شعرها ...
زينب : ستر غا راسك ... عاد شوف الناس لاخرين
إلياس : " كيقرب عندها " علاش غنستر راسي ... بنت ليك سالت سروالي
زينب : لا غير سلتو حتى هوا
إلياس : شفتك تسرح ليك اللسان معيا
زينب : إلي يحتارمي كنبادلو الإحترام
إلياس : اممم ... دابة شي تعيطي عليه موسيو و شي تعطيه كلمة بعشرة
زينب : ايييه
بغات دوز و هو يحبس عليها الطريق
زينب : " عنيها كيتزاگلو فصدرو و ليزابدو " حيد باغة ندوز
إلياس : غا شوفي براحتك هههه
زينب : " هزات راسها عندو " أصلا مكاين مايتشاف
شافت فيه بتحدي و دازت ... مشات كتزرب دخلات لبيت ... ضار متبعها بعنيه كيضحك ... رجع دوز نمرة سنمار و هو غادي لبيتو ...
إلياس : مال هاد الخليقة مكيجاوبش !كيف سالات جولان الهضرة مع مها ... سمعو الدقان فالباب دخلات الخدامة قالت ليهم يهبطو ... ناضو بدلو بيجاماتهم و نزلو ... كان رئبال چالس فالطبلة هو و إلياس ... هز عنيه جهة الدروج بانت ليه هابطة هي و زينب ... چلسو فالطبلة و بداو يفطرو ...
إلياس : رئبال واش مقالش ليك سنمار فين مشا ؟
رئبال : " كيشرب قهوتو " رجع للمغرب
إلياس : علاش شنو واقع ... و حتى سمارا مكيناش ... واش مشات معاه
رئبال : " شاف فجولان " اممم ... بجوج مشاو لبارح
إلياس : لعجب مشا بلا ميقول ليا والو ... كيشوفها كيتلف
زينب سمعات كيشوفها و يتلف و هي ترخي وذنيها ... ماكرهاتش تعرف علامن كيهضر ... إلياس انتابه ليها كتشوف فيه بنص عين و هو يبتاسم ...
إلياس : انا بعدا عجبني هاد الجو ... كنت غنرجع للمغرب ... و لكن دابة حلات ليا الچلسة ... اليوم غنخرج معيا جولان ندورها شوية فبرلين ... شنو بان ليك أجولان !
جولان : مانقدرش ... بغيت نمشيو عند الطبيب
زينب : شنو قلتيي ؟
جولان : غندير العملية🌸 يتبع 🌸
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Mystery / Thrillerرواية •• السفّاح العاشق •• 🌸 تأليف : موري 💄👑 " بغض النظر عن السبب ، الانتقام يؤدي إلى دورة مستمرة لا تنتهي أبدًا.. يسمم حياة كل من حولك ، و بالقرب منك.. السعي إلى الانتقام يصبح كل ما تريده، ولكن يأتي بثمن باهظ جداً.. " الرواية...