🌹هن القوارير🌹 (في طور التنزيل )

part 44

👑👑 هن القوارير 👑👑
شمس الغريب

الجزء 44:

عينيهم بجوجات عليه وهو عينيه عليها هي لي زاد قربها وزيرها معاه خوفا من أي ردة فعل مفاجئة باش يقدر يسيطر عليها

جلال: هادي ضياء.. وهادي عايدة أخت صاحبي وبنت شريكي
عايدة صرطات الغصة ديال بنت شريكي واخت صاحبي: ايييوة الآنسة ضياء شكون
ضياء بقات كتسنى الجواب باغيا تعرف اشنو هي وهو عينيه عليها تبسم لها فوجهها بحنان وهبط ببطء مقبل جبينها مطول حتى سدات عينيها حيت ضغط عليها
جلال همس سمعاته هي: هي لي ساكنة قلبي (شاف فعايدة) قريب تعرفي.. علاش جيتي هنا وشكون قالك على هنا
عرفاته كيوضح لضياء غير بالفن بلي ما قايلش لها على هنا هو حسات براسها هي لي كتفقص هي كانت جاية باش تفقص ضياء صدق هو لي فاقصها: خووويا هو لي قالها ليا قلت له يقول ليا شي بلاصة كتجي لها وانت معصب فرحان باغي تنسى وهو قالي
جلال غير مهتم: علاش اصلا جيتي؟
عايدة حسات براسها غادي تبكي: كانت معاك المحامية ديالي قالت ليا خرجات لكم شي بنت وما كملتوش الاجتماع وما قريتيش الاتفاق لي رسلت لك
ضحك باستهزاء: ديك المحامية عندك باسلة بهاد المعنى.. كل مرة لا خاص نتلاقا معاك.. لا انت لي خاص تلاقا معايا ماشي المحامي.. ملي كنمشي كنلقا البسالة لي ولد صغير يحلها.. كتقلب على أسباب باسلة باش تجيبني وتبقى تعوج عليا.. انا ما عنديش مع بسالة البرهوشات

بجوجات تصدمو وعايدة أكثر أما ضياء راه شافتها .. عايدة كانت تايقة فصاحبتها لي هي المحامية ديالها وهي لي قالت لها خلي ليا القضية ديالك مع جلال انا نقاد لك الأمور ما عمرها ظنات بلي تقد دور عليه وهي عارفة مشاعرها اتجاهه واش دارت على قبله كانت شكات فيها شي مرة ولكن ضغيا لعبات عليها قالت لها انا نجمعك معه ونتي جمعيني مع خوك وقالت صافي هي معمرة بالها بخويا وخدامة هي كتقنع فخوها على قبل صاحبتها

عايدة صرطات ريقها بصدمة: مااااايمكنش (هزات راسها وعينيها شرار انتقام) ولكن انت اا جلال السبب فهادشي انت لي ما بغيتيناش نتفاهمو على هادشي بيناتنا.. اشنو ف...
جلال قاطعها: مستحيل اا عايدة غير نساي.. انا إلى ما بقاش باباك باغي الشركة يا نتي تشري النص يا انا والله يسهل
عايدة عينيها غرغرو: كون كان عماد هو لي عطاه بابا عاد النص؟
جلال: كنت نخدم معاه.. (هبط عينيه لضياء لي شي فهماته شي لا)انا ما خاصنيش بالعيالات فالخدمة
عايدة مشات للطموبيل ديالها كافرة دبا مامسالياش لضياء بان لها حالها ساهل مشات ل هاديك لي عشرة سنين ودموعها شلال ما كتقشعش

طل عليها لقاها كدور فعينيها وسط حضنه بحال الى دايرة شي زبلة قابلها معاه كتشوف بين فردات صباطه وكتحاول تحسب ديك المسافة غير باش تلف راسها وهو مطلع راسه كيشوف فيها من راسها لرجليها حتى هو كيعبرها
غوتات ملي جرها بسرعة وتكاها على الكابو ديال الطموبيل دياله وتحنى عليها انفاسهم تسارعت بوثيرة سريعة وعينيه علي عينيها ما حيدهمش وهي ما قدراتش تبعدهم خاضعة لأوامر عينيه لي لونهم بحال لون ديك البحيرة
هبط راسه ببطء وهي قلبها بحال شي ساعة تيك توك تيك توك ... خدامين حتى حط جبينه على جبينها وغمض عينيه فورا غمضات حتى هي عينيها دقائق وهما فداك الوضع عاد قرر يرحمها وبعد جبينه ولكن بقا فنفس الوضعية