🌹هن القوارير🌹 (في طور التنزيل )

part132

👑👑 هن القوارير 👑👑
شمس الغريب

الجزء 132:

خلاها مبنجة وزاد محرك الروايد غادي طاير مخلي غير العجاج اللور وقلبها غادي يسكت حداه بلا شعور حطات يديها على يديه
زينة برغيب: بشوية عفاااك.. راه كنحس بحال الى طايرين
خليفة بحال الى قالت ليه زيد شوية: خاصك تولفي على سوقاني حيت بلاصتك تما
زينة طلات على محدد السرعة: واا وا هبطها غير ل 100 بعدا.. حاسة براسي غانموتو فشي دورة
لبى طلبها نقص غير شوية وهي نسات راسها حاطة يديها على يديه لكن هو حاس بديك اللمسة الرهيفة على يديه وما باغيش ينقص السرعة أكثر غير باش يبقى خوفها وتبقى يديها تما حب أناني عنده السيد وصل أمام المركز ديال الشرطة قبل المجرمين هبط ومشا حل ليها الباب داها لمكتب العميد نيشان ديال داك الكوميسارية كلشي مخطط ليه هو لقا شكون فداك المكتب.. عميدة امرأة ولي غا تكتب المحضر امرأة غير باش لالة زينة ما تخاف ما تدهش هي كتعطي الأقوال ديالها وهو كيداعب خصلات شعرها باش تبقا حاسة بالأمان كلهم لاحظو مقدار الحب لي خارج من عينيه وتصرفاته وكمل حط ليهم الأدلة فالملف وخرجها ثاني وهو موصي على داك الثنائي لي جايين فالطريق ما باغيهاش تشوف وجههم

وصلو أمام الباب باش يخرجو وهي تحبس كتأكد واش نيت خارجين ولا جاب ليها الله ولكن فعلا كانو خارجين
خليفة: مالكي؟
زينة باستغراب: علاش غادي نمشيو؟
باستهزاء وسط حدة نبرته: باغيا تباتي هنا؟
زينة حركات راسها بالنفي بسرعة راه مسطي يقد يديرها: لا واش ما غاديش نعرف السبب علاش خطفوني اش بيني وبينهم؟ وواش ما غانتسناش عائلتي؟
خليفة مركز فعينيها باش الكلام لي بغا يقول يدخل نيشان لعقلها: السبب علاش داروها يكفي أنني انا عارف.. وعارف حتى خدمتي معاهم.. والعقوبة لي غا ياخدو.. أما بخصوص عائلتك انا بيدي غادي ناخدك عندهم
تزعزعات بلاصتها وحركات راسها بالنفي: لااا لأ باش من صفة تديني؟
خليفة جرها من دراعها كما العادة: اليوم غا نديك بصفة الخدمة ديالي.. المرة جاية ما نقدرش نواعدك باشمن صفة.. يالاه زيدي

خداها بيديه حتى لدارهم باغي نيت يخليهم يعرفوه طلعات برفقته كان حمزة لي حل ليهم الباب وعناق حار كان بيناتهم عاد طلعات لقات كلشي فانتظارها كلشي ناض يعنق فيها ويبوس وهو حاضي كلشي.. كيشوف فأمها كيفاش رجليها فشلو وهي معنقة بنتها وكتبكي ونسرين كتمسد على رأس زينة وحمزة والأب دياله واقفين فقنت آخر أما رضا لحق على معاذ لكلينيك
حمزة: الواليد.. ها البوليسي لي عتق زينة
محمد بلا ما يشعر مشا عنق خليفة لي بقا مبلوكي فالأول عاد حاوطه حتى هو ومن لي قال حمزة بدا كيستقبل الشكر من عائلتها والامتنان وراضية باغيا هي تعرض عليه gاااع

كتحل عويناتها ببطء وأول حاجة دارت بعد رجوع القليل من وعيها هي حطات يديها على بطنها كتحسسو غير شاف حركتها جا معاذ كيبوس ودنيها ووجهها وهمس فودنيها
معاذ بهمس: الكبيدة.. الغزالة ديالي.. نتوما بخير اا الغزالة بجوجكم بخير
راحة شققات عينيها: زيينة فين زينة؟
معاذ باس جبينها: صافي لقاوها غير ارتاحي
راحة:وااش اا معاذ انا بصح حاملة؟
معاذ باس شفايفها: ااه اا حبيبتي نتوما بخير غير خاصك شوية الراحة
باقي حاط فمه على ودنها دخل رضا قرب منهم كيشوف فراحة ممددة على الفراش ما بغاش يشوفها فديك الوضعية خصوصا وهي الصغنونة عندهم المدلعة كيعتابرها بحال أخته زينة عزيزة عنده
رضا ابتاسم ليها: على السلامة عروستنا القوية هي والبيبي ديالها الواعر
معاذ: قول لولدك يوجد راسه للعصا.. شفتي زينة؟
رضا: مرحبا.. لا مزال يالاه صونات ليا نسرين قالت ليا وصلها شي بوليسي ما عرفوهش اسمه خليفة