هاجر المشاعر لي تملكوها ما عمرها دازت منهم ولكن جسدها كيتصرف بدون الارادة ديالها كيتحاك مع جسد عصام كثر وصوتها كيخرجو منو اهات خفاف...فور ما نطق اسمها هزات راسها لعندو قبلاتو نفس القبلة لي دار ليها لكن بلطف كثر ...حرر ليها يديها خلاها دورهم على عنقو وهو تخشى بين رجليها خدام معها فالقبلة ويدو كتداعب كرشها ..وصدرها كيطلع و يهبط ويديها كيلمسو جسدو بدون وعي وتغرس ضفارها فدراعو القوية ...
هاجر بصوت مبحوح : اننن...
عصام هبط راسو باسها في فرقة صدرها بخفة خلا لحمها كلو يتشوك عليها ..طلع لعنقها وبدا ليها صح فورصة عليها كتر بجسدو فالاحتكاك و كيقبلها بجهد ويعضها ويلعب ليها بسنسو فودنها حتى ولات كتهز من بلاصتها ..عارف نقطة ضعفها مزيان وحافض كل قنت من جسدها وعارف فين يأثر عليها و زيد طريقتو فلمس و القبلات خلاها غارقة فنشوة غريبة و رهيبة كذالك ملأات جسدها وخلاها تغوت بإسمو بدون وعي ..
هاجر دورات رجليها على خسرو معرفاش اش كدير ولكن جسدها لي كيتحرك بوحدو وفي فمها غير اسمو : عصااام..عصاااام..
عصام انفاسو كيضربو وجها المتورد فرحان بإسمو لي نطقاتو بكل شهوة : رووح عصام..شنو بغيتي احبيبة...
هاجر حلات عنيها بشوي ودموع هابطين ليها بكثرة الاحاسيس لي تخلطوو عليها ونطقات بدون وعي : كيضرني بزاااف...
عصام بهدوء : فيين...
هاجر شارت ليه لتحت ديالها : هنا ...
حط يدو فوق من ديالها ونطق بصوت هامس حدا ودنها : هنا ...
هاجر تأوهات بصوت مرتفع : اممممم...
بسرعة حيد ليها بيجامة وكلشي خلاها عريانة بين عنيه هبط لصدرها باغي يروي عطشو بيهم لي تحرم منهم مدة طويلة كيرضعهم بحال شي طفل صغير مستغل كل لحضة فإنسجامها معاه اما هاجر دابت ما بقات فاهمة والو من غير قليها لي كيضرب بجهد باغي يسكت..حس بيها عصام وهو يجمع الوقفة والمعلم واقف تحت من البوكسر باغي يخرج من بلاصتو...
هز قرعة ديال دوا خدا حبة ورجع عند هاجر حط لحبة بين سنانو ودخلها لفمها دفعها ليها بلسانو وهي سرطاتها مع ريقو لي ضاف لحبة نسمة خاصة ...
بقا كيقبلها ببطئ ويدو كتلمس صدرها الناعم وكيضغض عليه بلطف و مرة مرة يهز فيها راسو مبتاسم ابتسامة خفيفة ليها ..موضح اعجابو بيها وعاحبو الحال فالحالة لي دار فيها عرفها وصلات لسما بحالو ...
فرق ليها رجليها وحط يدو على فمها حابس ليها صوتها وقبل ما تفهم اش واقع حسات بدفئ على ديالها شي لي خلاها تكمش وترعد بجهد و صوتها خرج على شكل صرخة مكبوتة مرجعة راسها لور ودموع نازلين من عنيها ..خاشية ضفارها فناموسية حسات بنفسها كأنها اتحماق بتحركاتو على ديالها...فور ما ترخات معطهاش فرصة فين تزيد تلتاقط انفاسها حيد البوكسر ديالو بسرعة وحط ديالو امام ديالها ...طلع عندها كيشوف ليها فعيونها و كيحاول ما يدخلش بزربة وخا غادي يطرطق داير فبالو ان كثر من عام ممرساتش...
بقا كيدخلو بشوي وهي كتكرم تحت منو كيحبس و يرجع يقبلها بلطف حتى كتنسى ويعاود يزيد يدخل حتى مقدرش يصبر كتر وهو يطلعو معاها دقة وحدة خلاها تهز بألم....
هاجر : اهننننننن كيضر كيضر عافك كيضر بزااف هئ اهئ...
عصام : مغاديض يضرك مزال تيقي فيا اخر مرة ....
هاجر بالم : كيقصح...
عصام باسها ففمها : عارف احبيبة تا انا مقصح بزاف...
بحكم انعدام الممارسة بيناتهم كانت مزيرة بزاف على ديالو وهو ايطرطق باغي يتحرك و كيصبر فنفسو مبغيش يقصحها ولا كيقطر بالعرق و كيداعبها فكل قنت فجسدها حتى ستحلاتها عاد بدا كيتحرك ببطئ وبدا كيعطي ليها القاصح كيتبنن بجسدها ..كتحمقو و كتسطيه فالفراش معاها بوحدها لي كتقدر تقنعو وتعيشو معها بهاد شكل فالمماراسة وبحكم من طلقو وهو صابر ما قدرش يزيد كتر ...دور يدو تحت منها وهزها عندو كتر وهي كتعضو فكتافو و تقمشو فصدرو و ضهرو رجعات ليه لحمو كلو قميش وفين ما بغات تغوت كتلقى فمو فوق فمها مسكتها ....حس بيها ولات كترخى وعنيها كيتلصقو وهو يدفعو دقة وحدة متشبت بجسدها بجهد ..كمشات ملامحها بالم من حسات بشي حاجة سخونة فلذاخل ديالها.....صوت تنفسهم واضح وريحت العبق و الجنس منتاشرة فالغرفة ...
حس بجسدها كيرجف تحت منو وهو فاشل بعد ما جاب راسو ..هز راسو لعندها يشوف مالها لقاها كتبكي بصمت و وجها حمر كيف المطيشة مقدراش تهز فيه العين و بدون ما يقول والو حد يدو تحت خسرها نعس على ضهرو وهزها معاه نعسها فوق صدو و مزال ديالو داخل فيها ...
حط ليها راسها على عنقو كيقبلها فعنقها و كيداعب شعرها بلمسات حنينة وهي عاد كتزيد فالبكى مبغاتش تسكت وتا هو ما نطق بوالو ولا حاول يسكتها ..حاس بيها وعارف علاض كتبكي في الاخير عقلها كيبقى ديال طفلة رغم ان جسدها ناضج لكن عقلها ما قدرش يستوعب هادشي لي مرات منو دابا فترجمات احاسيسها على شكل بكاء ....
#تتبع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
