جلس فوق ناموسية ويدو كتلمس لمكان لي كانت ناعسة فيه...خشا راسو فالمخدة لي كانت متكية عليها وريحتها مزال معلقة فالغرفة كأنها مزال موجودة معاه ....حط ضهرو كامل فوق ناموسية ودراعو تحت من راسو كيشوف فسقف بهدوء كيدوز كاع الكلام لي قال ليها.....
تنهد بجهد وجمع الوقفة دخل لدوش تخشا تحت رشاشة طلق عليه لما بارد يبرد راسو وداتو.....خرج لابس غير شورط صغير مولف ينعس عريان و مكيحملش ينعس بالحوابك ..
هز جوج فوطات جداد وتوجه لبيت لي فيه حنان كيمسح شعرو لي فازك ..دق عليها وحلات لباب مخرجة عنيها فيه وفجسمو لبرونزي والمنحوت والوشم لي مزين دراعو ..سرطات ريقها بصعوبة ....
بلا ما يتسنى جوابها دخل لبيتو وزدح لباب بجهد خلاها مزيرة جلسات فوق ناموسية كتكل فضفارها بعصبية حيت كانت لابسة غير شورط قصير حد فخاضها ودوني ديالو بسميطات كلشي معزول وحيت هي عامرة عندها كلشي زايد واي واحد كيشوفها كيبقى متبع ليها العين بإعجاب بينما هو شعرة وحدة متهزاتش من شافها بحالي زايدة ناقصة مديرش ليها حساب ولا حتى اعجاب صغير بان فعنيه..كان فقط البروود ولا شيء غير لبرود جيهتها...
في الملهى ليلي لي كان فيه سمير..جالس عماد وسط طبلة ودايرين بيه صحابو كيحاولو يبعدو عليه جو المرض و الكلينيك لي جلس فيه كثر من شهر ونص ورجلو مهرسة كيقدر يتمشى غير بالعكاز اما وجهو مزال جرح ديال ضرب واضح وباين ..صحابو كلهم كيهضرو بينما هو صامت حتى دخل وسطهم واحد مبتاسم و عماد لي فور ما شافو بغا ينوض يسلم عليه لكن طرف لاخر حبسو بيدو بإبتسامة....
عماد : سي لوزير اش جابك لهاد لقنات....
زهير ضربو لراس وباين المعزة بيناتهم: انا لي خاص نسولك اش جابك لهاد لبلايص ونتا عاد خرجتي من صبيطار...
عماد شاف فصحابو ورجع كيشوف فزهير : اودي بغيت غير نسا وجيت نتلف شوي بلا ما تقولها لواليد ..."هز يدو "..هانتا كتشوف بعينك مكاين لا شراب لا بنات..."صغر عينو كيضحك"...ونتا اش جابك هنا يكما جيتي بلا خبار اسماء...
زهير شار بصعبو جهة ديال لبوابة فين كتواجد انثى لابسة لباس اسود طويل ديال سهرات : هي سباب تا جيت لهنا اما انا بيني و بين هاد لبلايص تيقار..."جمع الوقفة ودخل يدو فجيبو"...متنساش دوز لدار عمي كيسول عليك بزاف ....
عماد دور يدو على راسو: صراحة كنت معول ندوز نشوف نيت عصام حيت سمعت رجع هو ومراتو ولكن مكتابش بهاد الحالة لي تسلاطات عليا....
زهير : مزال ما لقاو هادا لي دار فيك هاد لحالة ....
عماد بعصبية: والو انا براس ما عاقلش على وجهو حيت كنت شارب بزااف ....
زهير تنهد: مهم دير لباس و دوز نتا وعمي و عمتي لدار ....
توجه فين كانت كتسناه اسماء ..دور يدو على خسرها بإعجاب و عينو كيبريو حباً ليها وهي بإبتسامة جميلة كتمشى بجنبو بكل انوثة وصوتها كيهمس بحال شي نغمات طربية...
اسماء: هدا ماشي ولد عمك عماد....
زهير حرك راسو ليها : اه هو...
#تتبع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
