🩸متمردتي المطلقة🩸

1.2K 44 0
                                    

🩸متمردتي المطلقة🩸

بقلمي: أريا ستارك

🍁الحلقة الخامسة: بين ثنايا الحاضر وألغاز الماضي🍁

متمردتي: 7

امينة: كنتي تح**** داك نهار لي باتت عندي وعطيتها داك مخدر باش شفرت ليها دوك فلوس تعقل؟؟ ههههههه
معاذ: ههههههه أحسن تسافيرة درنا بديك لعاقة هههههه مكلخة ديمها كتصحاب خوها سيمو شفرهم عمرها سولات شكون شفرهم هههههه
امينة كضحك: أجي وزواج أش غادير فيه؟؟
فهاد لحضات تيليفون حنان بدا كيترعد كتر بين يديها وهي كارزة قبضتها عليه، عقلات على نهار لي هضرات عليه أمينة حيت كانت عندها فصاكها 5000dh كانت تخلصات من يوتوب...
وملي فاقت لغد ليه ماعقلات على والو وماعرفاتش كيفاش حتى تشفرات ولا إمتى عمرها شكات ولو دقيقة فصحبتها، يدها لوخرا حطاتها داخل فمها كتعض بقوة كبيرة كتحبس بيها شهقات ديالها باش مايعرفوهاش كاينة، ملي عضات بزاف جرحات لحم وداك لألم نساها فهادشي لي واقع دابا ودكشي لي سمعات... هداك كان اول نهار بدات كتجرح راسها باش تنسى ألامها خباتها على كلشي حيت بالنسبة للمجتمع شمكارة لي كيضربو لحمهم عمرهم سمعو بهاد نوع ديال مرض النفسي وفعلا تاهي كان عمرها سمعاتو...
عرفتو ملي لعيالات ولا أمهات كيتفقصو وكينذبو وجههم بظفارهم ولا ينذبو لحمهم....نفس شيئ غير طريقة مختالفة ولكن لمغزى واحد (آلام تنسيك آلام أخرى).
رجعات للواقع على صوت معاذ: باقي باغي ناكل لحلوة إلا لمبغيتينيش نقيسها احبيبة مانقيسهاش
امينة: لالا تقب ديمها انا شغلي مهم انا لديما هههههه
رجعات بخطاوي لور وهي مزال كترعد بزز باش بعدات من لبيت ماعرفات مدير بركات فصالة وهي كتحاول تشوف تيليفون بكترة دموع فعينيها، حلات يوتوب لقناة ديالها وأول حاجة رجعات سمية لسميتها حيت كانت بدلاتها ودخلاتو معاها، وتاني حاجة بدلات مودباس ودخلات إنستغرام وفيسبوك دارت نفس لقضية.
شحال وهي باركة فوق دوك فوطايات فصالة كاتسمع ليهم وكتدخل فكرة لراسها أنه حب حياتها عمرو بغاها، هزات يدها وبكل جهد ضربات صدرها فين كاين قلبها وعينيها كلهم دموع وغضب.... جمعات راسها ومسحات دموعها وقوات قلبها جبدات ماكياج من صاكها درقات أثار لبكا ولحمورية....
دارت رجل فوق رجل وبقات باركة كتمرن ف إبتسامتها لمصطنعة... مادازش وقت بزاف حتى خرجو لعشاق كيتباوسو ومعانقين، من بعد ماخداو دوش مع بعضياتهم وخرجو.
لالة امينة لابسة ليها حوايجها وبينوارها لي كانو فدهازها وهي براسها ماقاستهمش، عاشت مع مها وراجلها فبيت صغير كان صعيب يديرو شي حاجة مايمكنش ...
خارجة صاحبتها كتعوج مبتاسمة ولكن سرعان ماطاحت لإبتسامة من وجهها ملي لاحظت شكون كاين معاذ هز راسو شاف فعينين حنان ديريكت لي بتاسمات ليه بكل برود.
حنان: حمد لله داك ** عندك خدام بعدا كيصحبلي غير عزيز علك رجال ولا شي حاجة ههههههههه(ليوم نهار تولدات حنان جديدة)

متمردتي المطلقة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن