متمردتي المطلقة

🩸متمردتي المطلقة🩸

بقلمي: اريا ستارك

😷الحلقة الثالثة عشر: عدوى الحب 😷

متمردتي:13

🔛متمرداتي إحتراما لإختيارات البنات بغيت نعلمكم بلي غاتبدا شوية سفالة من هنا لي مبغاتش تنقزها أنا غانخلي علامة منين ترجعي تقراي 🔛
جمع شعرها دوزو لجنب وحط شفايفو على عنقها ببطء بقبلات خفيفة وصل لودنها خدا نفس عميق وهمس فودنها إسمها بطريقة خلاتها حسات بلقشعريرة طالعاها من صباع رجليها...
حنان بصوت شبه مسموع: رائد
هز راسو من عنقها عينيه كلهم حب وشوق لمحبوبتو لي سنين وهو كيتسناها تحن أخيرا نطقات سميتو وهاد لمرة بقلبها اكتر من لسانها: عودي أشنو قلتي
حنان باستغراب: رائد؟
بتاسم وقرب ليها ببطء حتى حط شفايفو على خدها: مكنتش كنحمل سميتي لأول مرة فحياتي بغيت نسمعها كل نهار
حنان تشجعات هزات يدها حطاتها عل لور دعنقو خدات نفس عميق ستنشقات ريحتو وبتاسمات مبدلهاش على قبلها، رجع راسو لور وغمض عينيه كيحس بكل لمسة من يديها...هزات يدها لوخرى كتحركهم بزوج فشعرو بحنان على شكل مساج خفيف خلاه ترخا وبقا عايش اللحضة لي كان كيتسناها...
شد يديها بزوج بين يديه بعد ماحيدهم من عنقو: إلا بقيتي كديري هاكة غادي نعس لك ...نو نو ماديريش ديك شوفة هههه ماشي ملل ولكن راحة نفسية حسيت بيها نقدر نعس أحسن نومة فحياتي ولكن دابا ماشي وقت نعاس..
تحرجات من كلماتو كيوتروها وكيرجعوها للحاضر قد ماكتبغي تهرب منو تزنگات خرجات يديها من قبضة ديالو وحاولات تنوض هاد لمرة فعلا خلاها وقفات ولكن معرفت مادير واش تخرج تهرب ولا شنو دير، كتخايل علياء كتخنزر فيها ولا كتعيرها هزات راسها حياتها كاملة وهي هازة راسها وشخصيتها قوية مغاتجيش ليوم تبان ضعيفة عل أقل متكونش جبانة.
رائد محاولش يوقف عارف راسو غايتفرش ويبان دكشي لي مخبيه عليها مبغاش يخلعها وهي أصلا متوترة، عينيه مقابلينها واش غاتهرب منو ولا شنو غايكون قرارها..
بخطوات سريعة حشمانة من بيجامة وطريقة لي جسمها كلو كيتمايل مع كل خطوة كديرها وهي متأكدة بلي عينيه عليها، دارت على سرير للجهة لوخرى وتكات ضارت لجيهتو وعينيها باقين مغمضين حسات بالحركة فوق سرير حلات عينيها لقات وجهو قدامها: واش عرفتي راسك كيفاش كتباني؟؟
حنان بغات تحدر عينيها ولكن تشتت إنتباهها من لي لاحضات بلي حيد تيشورط بقات كتشوف فعضلاتو اول مرة قدام عينيها وديالها بلاما تشعر حطات صبعها من لي حسات بعضلات قاصحين حطات راحة يدها وإبهمها كيدير دوائر بتاسمات، وفنفس اللحضة وعات براسها بغات تجر يدها حط يدو فوق يدها وكرز عليها: خليك
صوتو مبقاش كيتسمع عادي بالنسبة ليها بلعكس ولا عندو تأثير التنويم المغناطيسي مقدراتش تعارضو بكل استسلام خلات يدها، حط يدو على كرشها بلمسات بسيطة فوق بشرتها الناعمة حنان ستسلمات وترخات بين يديه مسلمة أمرها ليه.
بالنسبة ليه داكشي لي داز قبل منها مايتقارنش بيها تعاملو معاها غايكون غير حيت فعلا كيحس بحال أول مرة ليه حتى هو صباعو وصلو لحافة لفوق ديال بيجامة ملمسو لحريري كأنه كيتلاعب بمشاعرو وهو كيتخايل أشنو تحتو، تسللو أصابعو تحت منو بكل ملمس من جسمها لفاتن كيفقد سيطرة على راسو أكتر..
تلاح على شفايفها كلعطشان كيروي ضمأه وفنفس لوقت كيشتت انتباهها عن حركة يديه لي بتسلل كيطلعو فوق ديال بيجامة حتى فات صدرها عاد رجع لور وحنان هزات يديها مسهلة عليه لمؤمورية، رجع عينيه لصدرها كيلتاهمو غير بعينيه رجع شفايفو لشفايفها سرعان مشاف على ملامحها لخوف ولخجل عض على شفايفها حلات فمها بصدمة تسمع معاه أنين خلاه فعلا يفقد السيطرة، دخل لسانو بين شفايفها قد ما كيقرب ليها اكتر كيحس بلي غير كافي وباغي اكتر مزال...
حرك ركابيه بزوج ودخلهم بين رجليها مفارقهم تحت الهمهمة لي طالعا من فمها ولكن شفايفو مخلاوش إعتراضها يوصل، وأخيرا يديها بداو كيتحركو مع حركات ألسنتهم لي ملتاحمة فأمل تعبر للآخر على لحب واللهفة لي فقلوبهم، كدوز يديها على ضهرو وكأنها كتحفض كل جزء منو كل ما كيعض على شفايفها كل ماضفارها كيتغرسو فضهرو مستمتع بتأوهاتها كأنها موسيقى على مسامع أذانه