الحلقة 74

700 34 0
                                    

🌓 بيـــــن الثـــــراء والباديـــــة 🌓
❤︎ ☕︎ 𝐵𝑦 : 𝑂𝑢𝑚𝑎𝑖𝑚𝑎 𝑀𝑎𝑟𝑖𝑝𝑜𝑠𝑎 ☕︎ ❤︎

🌖 حينما نتقبل الاختلاف ، نحصد أجمل ثمار الحب والتناغم 🌘

الحلقـــــة : 74

             •"أصبحنا وأصبح الملك لله"•

• فاق سعيد بكري ومشا عند خديجة بطموبيل وداها معاه هيا ونورة ويامنة وسميرة ومشا داهم لدار عند غيمة لي كانت فاقت وبركت كتفطر حتا دخلوا عليها...

يامنة [وهيا كضور عينيها فالمكان] : وااو هاد دار شحال زوينة من ديما كنت باغا نجي نشوفها
نورة [لي حتا هيا كتكتاشف فالمكان بعينها] : معاك الحق زوينة بزاف
غيمة [ضارت وراها مني سمعات صوتهم] : جيتوا
خديجة [مشات بركات حداها فسداري] : اه ابنتي راه جابنا سعيد وراه مشا يجيب لخرين ويرجع
سميرة [بركت حداهم وشافت فغيمة بإبتسامة] : مبروك مدرتي ابنتي نتي ولهاشمي
غيمة [بإبتسامة خجل] : الله يبارك فيك
خديجة : يله لكملتي نوضي خلينا نوجدوك ونوجدوا راسنا راه سعيد قاليا دابا شوية غادي يجي ويجب معاه العدول
غيمة : صافي انا راه كملت
خديجة [شافت فيامنة لي كانت واقفة حدا واحد الفاز] : يامنة واا ديك الحالة فمك اجي لهنا جمعي هدشي وسيري غسليه
يامنة [رجعات وقفات حداهم] : اه واخا ايِّما

• ناضت غيمة معا خديجة وسميرة نورة ومشاو للبيت لي كانت ناعسة فيه لي فيها كاع الحويج لي شرات والحويج لي كانوا عندها اما يامنة دخلات لكوزينة بعدما وراتها ليها غيمة وبدات تغسل فالماعن...

   ▪︎ عند غيمة لي كانت باركة فوق ناموسية وكتشوف فخديجة لي كانت كتوصي فيها وتقاد ليها حويجها وتعزل وتعطي لنورة طوي وتقاد ليها فالباليزات...

خديجة : شوفي ابنتي الحبيبة دابا راك غادة تزوجي يعني راه مبقيتيش تاع راسك تهلاي فراسك مزيان وشدي فراجلك بعينيك وسنيك ولتخليش شي حد يديه ليك ، تقادي ولبسي ليه [هزات ليها واحد شوميز] ها شنو تلبسي ليه عنداك تحشمي
غيمة [قرنت حواجبها] : من شنو غادة نحشم راه اصلا هادوك لحويج كنت كنلبسهم فدارنا لهيه غير مني جيت هنا مكنتش جبت معايا بحالهم وملبستهمش
خديجة : يرضي عليك معندك مناش تحشمي لبسي وتقادي وخلي راجلك ديما يقول بلي مستحيل يلقى بحالك [هزات عينها فيها] شتي انا ابنتي بوشعيب مكنتش نخليه يتنفس قدام شي وحدة
نورة [لي كانت كتطوي وتحط فالباليزة] : لواه لواه اخالتي كون هاكاك كوراه ميت دابا
خديجة : تي راها بصح هاضرة معاكم يا زغبيات راني كنت ديما متلفاه وانا كنوصيكم دابا باش تا نتوما ديروا بحالي
غيمة : ان شاء الله يكون خير

• بقاو باركين كيقادوا ليها فالحوايج وهوما تحت الإستماع لنصائح خديجة ليهم ، غيمة كانت غير ساكتة وكتشوف كتحس فنصائحها عادي ، هيا من ديما كتلبس لبس لي نصحتها بيه ومن ديما كتعتاني براسها يعني نصائحها جاوها عادي جدا عكس نورة لي كانت حالة وذنيها وكطوي وكتعلم من دكشي لي كتقول خديجة ليهم... بعد مدة دخلت عليهم يامنة لي ذانت مقفدة على يديها...

يامنة : هنا كملت
خديجة : ومالك تعطلتي هاد تعطيلة كلها على جوج طباسل
يامنة : بقيت كنكتاشف فدار
خديجة : يله زيدي عوني نورة فطويان زيدي

✍︎ من تأليف والكتابات : 𝑂𝑢𝑚𝑎𝑖𝑚𝑎 𝑀𝑎𝑟𝑖𝑝𝑜𝑠𝑎 ☕︎ ❤︎

بين الثراء والبادية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن