بَأسُ الملك

1.8K 216 60
                                    

مساء الخير .. صوتوا للحلقات وخلولي ارائكم 

تصوييييت ...!!!!!!!!!!!!!

تتمة للأحداث السابقة

واش الشيء الى مخليها تحكي بالحرقة هاذيك .. واش الشيء الى مخليها تحب تنعل نسل ال المالكي على بكرة ابيه .. بالرغم من انه لا رياض ولا اي فرد منهم عمللها اي حاجة .. بالعكس بعدما دخلت القصر على اساس زوجة البشير المالكي الكل حبها وبالأخص وسام الى اعتبرتها ام ليها وربما عمرها لا عيطلتها امي ولكن الى كان في قلبها نحوها كان اكبر من اي لقب

في تلك الاثناء جازية رجعت لهاذوك الايام الى كانوا بالنسبة ليها جحيم اخر .. ربما اسوء من جحيم اليتم وعالم العهر الى دخلت ليه في سن صغيرة

*** فلاش باك ***

.. علاه نخافوا الموت واحنا في كل يوم نحتضروا بالبطيء .. ولما نحكي على الموت لهنا ماقصديش السكرة الكبرى لا .. ف سقوط شعرة من راسنا وتحلل خلية من جسمنا كلهم عبارة عن موت ام صغير .. وبالنسبة ل الكسندرا لقات حتفها في سن صغير بزاف ورجعت للحياة لما عشقت وحبت .. وللأسف رجع البشير المالكي مرة اخرى حلق كيف ملاك الهلاك فوق حياتها وسلب منها عشق عمرها كيما عمل من قبل مع عايلتها

لتهرب منه لمكان بعيد .. بالأخص لما عرفت انها حامل بثمرة العشق الى جمعها بهذاك الغريب والى كيما تلاقو غرباء رجعوا تفارقوا غرباء..

اسبانيا .. بعد 5 اشهر بالتحديد

مرسية وهي مدينة جاية في شرق اسبانيا وتطل على البحر الابيض المتوسط .. وتعتبر اثر اخر من اثار المسلمين الى عمروا في تلك المنطقة ل سنوات .. ومشهور بالكاتدرائية نتعها الى هي محط انظار الزوار الى يجو من انحاء العالم لزيارة هذا المعلم التاريخي

في مشفى صغير تابع للراهبات .. بالتحديد في الطابق الثاني الى كان مخصص للعناية المركزة .. في الغرفة الى في اخر الرواق .. فتحت عينيها الزرق الكبار على صوت وقوع كاس زجاجي وارتطامه ب قوة على الارض .. في تلك الاثناء مكانتش تشوف إلا غمامة مغطية عينيها بعدها صارت تدقق اكثر في المكان

جازية ( زيرت على الفراش وحاولت تنوض ولكنها حست بوجع كبير لدرجة انه خرج منها اه صغير ) اين انا

الراهبة ( تقدمت منها وحكمتلها يدها ) انت في مرسية بالتحديد في منزل الرب بنيتي استريحي

جازية ( لما سمعت هكاك عينيها توسعو من الصدمة .. واش جابها لهنا هي كانت في روسيا .. بدون ما تفكر مرتين حطت يدها على كرشها وصدمت اكثر لما لقاتها مسطحة ولا الوجع الى كانت تحس بيه ) الجنين .. ابني ماذا فعلتم به

الراهبة ( حاولت تهدي جازية وتفهمها .. بحيث تقدمت منها ومسحت بحنية على شعرها الاشقر ) اهدئي يا ابنتي

نصف عاهرة بين مخالب طاغية الكاتبة منال منولة باللهجة الجزائريةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن