كشفت اللعبة

2K 247 47
                                    


مساء الخير .. قبل لا نحط حلقات اليوم 

 قبل لا نحط حلقات اليوم 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هاو من نيتكم هذا تفاعل .. 679 طفلة قرات وتصويت 115 ولله غير البكوش ينطق من القلق والغيض وكي نحكي تشتفوا 

الى تقرى تخلي رايها وتصوت حوجي مالكم ما تتفاعلو لا في قروب ولا واتباد 

والى حيرتني وقت الحلقة جات فيها الرموز قريب 66 تعليق بصح وقت يجي زعما التعليقات تتبكشوا ها مالكم مالكم 

رح نكررلكم الى حاسة تصويت يدخلني دراهم والله ما تخافي الاخت فقط لحتى يحفزني .. عجب اقسم بالله 

المهم ديروا ميزاجور للتطبيق لحتى تطلعلهم الحلقة نرمال 

وما تنساوش تصوتو وتخلولي ارائكم وتوقعاتكم لتحت 

نجمة هاذيك باطل 

تتمة للأحداث السابقة

اول ما وصلت حملت الكارت نتعها وحطاته فالماسح الالكتروني .. ثم كتبت الرمز السري ورقم التسلسلي نتعها وثواني انفتح الباب امامها .. وهناك دخلت وهي مصممة على انها طيح بالمكان القذر هذا الى بسببه عملت بزاف امور بشعة وغير قانونية ولكن في نفس الوقت كانت معذورة فهي حملت دائما برؤية العائلة نتعها .. وبينما هي تتوغل وسط الغرفة الكبيرة والرفوف المملوءة بالاجهزة الالكترونية صار الضو يشعل شوي شوي حتى استنار المكان برمته

وقتها هي تقدمت من احد الرفوف وجبدت لاب توب .. حطاته فوق ا لطاولة ثم شعلاته وبقات تستنى فيه يديماري .. اول ما صرى هذا الشيء تفكرت اسم البرنامج الى تطلب منها تحمله بحيث جبدت الفلاش من جيبها وحطتها في قارئ المذكرة وبدون تاخر او تماطل فالوقت من ذهب

دقائق صار يتحمل على لاب توب مما يعني انه العملية راهي تمشى كما يجب .. الامر الى خلاها تتبسم ولكن فرحتها ما دامتش بزاف بحيث باغتها صوت ملور .. صوت خلاها تعرف انه ربما هاذي هي نهايتها

_ وش راكي ديري لهنا .. ديناميت!

ديناميت (في هذاك الوقت تجمدت في مكانها .. يعني حبكت تجي فالوقت هذا او ربما الامر مكانش مجرد صدفة وراهي مراقبتها لحتى تنفذ خطتها هي و الخبيثة الكسندرا .. توقفت على واش كانت تدير وتلفتت للظل الى كانت واقفة ومربعة يديها ثم رفعت حاجب وهبطت الثاني ) ماذا !

نصف عاهرة بين مخالب طاغية الكاتبة منال منولة باللهجة الجزائريةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن