هي فتاة عشرينية عاشت في كنف جدها بعد انفصال والديها .. ضاقت انواع المضايقات والتنمر سواء من المحيطين بها او القريبين منا .. انثى ذات شخصية متمردة وقاسية .. ولدت من رحم المعانات هدفها الاول هو الوصول الى اعلى المراتب لايهم كيف ومتى ..
صعبة المراس لا...
ادم (حاطط الفون على وذنو و بقى يستنى حتى سمع صوت ايراد البح ) صباح الخير .. فيقتك تبانلي
ايراد ( مسح على وجهه وتلفت كانت سيدرا مزالها راقدة .. ناض من حذاها وتمشى شوي بعد لحتى مايفيقهاش وصل عند الزجاج وقف تما وحط يده عليه ) صباح النور .. لالا عادي وش كاين
ادم ( بعث المعلومات لايراد ورجع يحكي ) صت شكون صاحب التصويرة .. جندي فالبحرية اسمو نجيب الفاسي الفهرى
ايراد ( مسح على شعرو يحاول يفهم وش معنى هذا الشئ لحظات وصل لنتيجة وعينيه توسعو ) تسما واحد من المنظمة هذا .. ومزور الموت نتاعه لحتى واحد مايلقاهش ولا .. بصح علاه مشى عند فرات .. وش بينه وبين عايلة المالكي
ادم ( ضحك ووقف من بلاصته ) رح نشوف معارفنا في الداخلية ونحوس على تفاصيل حياة هذا السيد ونبعثلك
ايراد ( تلفت وبقى يتمشى حتى وصل لمكانه قعد ورجع راسه لور ) وان اتاني رح نحوس ... تشاو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ادم ( تقدم وطل من الزجاج .. كان القارد يتبادلو فالنوبة تاع الحراسة .. تما تفكر ايمن ) نسيت السيد قاع .. اه ادم كبرت وحكمك زهايمر
تمشى من ناحية الباب حله ووخرج .. رايح للجناح تاعه .. وقت وصل كانو الخدم ينظفو ففيه و كان حطوله السموكي على الفراش .. ادم تقدم نحى حوايجه وبقى يلبس .. لحظات كان كمل وقف عند المرايا يحط فالساعة نتاعه ..ويشوف فالانعكاس تاع صورته وقت كمل رفد البارفان حط رشات حطه وتمشى من اتجاه المخرج ..
بقى يمشى .. ويشوف فالخدم طالعين هابطين .. يكملو في اعمالهم .. كي العادة جو الفيلا الروتيني .. هبط فالدرج حتى وصل لتحت للصالون ولانه كانت في زخات شتا تبدل البرنامج و كانت المائدة جهزت والفطور تحط الداخل ..بقى يشوف كان كلشي تمام كي العادة وفي الاخير كي تكون امراة معاك فالبيت هذا شئ مليح .. يعني ديمة ريحاته من امور بزاف واولهم قائمة الفطور والعشا الخ .. جبد الكرسي وقعد على راس الطابلة