نصف عاهرة بين مخالب طاغية الكاتبة منال منولة باللهجة الجزائرية

هاهو قناع اخر يسقط تحت قدمي

مساء الخير ... حلقات اليوم 

صوتوا على الحلقات .. لاتنسوا النجمة 

وخلولي ارائكم لتحت .. 

تتمة للأحداث السابقة

كانت غاضبة لدرجة انها ضربت هذاك المهد برجلها وطيحاته على الارض ولم تكتفي بهذاك فقط بل ضربت كل الزينة الى كانت فوق الطابلة ورماتها على الارض وصارت تنهج وصدرها يطلع ويهبط

والنوبة نتعها زادت كلما تتفكر الكلمات المستفزة هاذيك 'نتلاقو فالمحكمة ' .. بحيث كملت ترفد فالمخاد وتقطع فيهم على زوج وهذاك سبب تناثر ريش النعام في كل مكان .. ثم قربت للستار وجبداته بقوة على الارض .. وفي وقت ما كانت رايحة تكمل تخرب حطت رجلها على الستار الحريري وتما ما عرفت كيفاه زلقت

وتما عينيها توسعوا وحست قلبها رح يخرج من مكانه ولكن ماشي وقت الصدمات وبسرعة ولحتى تتفادى السقطة المميتة ،بدون اي تفكير قدمت يدها لتمتص هي كامل الضربة هاذيك في مكان باقي بدنها ولكن مكانش عندها مهرب من السقوط على الارض بقوة وكانت الطريقة مؤلمة للغاية بحيث طاحت على جنبها وبمجرد ما ارتطمت يدها ونصف الجسم نتعها على الارض عيطت ب اعلى صوتها

_اااااااااااااااااااا

في تلك الاثناء وبينما هي في هاذيك الحالة حاولت تنوض وترفع روحها لحتى تركض للعيادة وتطلب النجدة لينقضوا صغارها ولكن ما قدرتش .. ف راهي طايحة على يدها الى امتصت كامل الصدمة وربما تكسرت .. بحيث الم عظيم سيطر عليها والألم الكبير كان في قلبها الى كان يخبط بسرعة ..

ولانه المشاكل وقت تجي كامل ورى بعض .. يعني ماشي كافي الطيحة هاذي .. لحظات حست ب حاجة باردة تسيل ما بين رجليها .. الشيء الى خوفها بزاف وخلاها تشوف سيناريوهات اشكال الوان كل واحد مرعب كثر من الي قبله بحيث هبطت رأسها غير شوي وتما لمحت الدم ..

الشيء الى خلاها تتاكد انه الاجنة ممكن تكون تضررت ..مجرد التفكير خلاها تدخل في حالة هيسيترية كبيرة اكبر من الى قبلها بحيث رجعت تستنجد مرة اخرى بسكان القصر

_عاونوني .. عاونوني رح نموت .. عاونوني ..

الالم كان فضيع لدرجة انها بدات تغيب على الوعي شيئا فشيئا وانفاسها تتسارع وضربة وحدة صارت من المستحيل انها تعمل حتى شهيق وزفير .. ولكن ما حبتش تستلم ماشي وقت رقاد .. ولكن معقول تكون هاذي هي نهاية قصة الحب المستحيلة .. الى جمعت البنت المتمردة العاشقة للمال والجاه بالرجل الاعمال البارد