عاشقة الثراء💸مكتملة💸

💸الجزء 26💸

عاشقة الثراء "
"البارت 26"

-المى -
- علي .." دوز ليها شعرها لوراء ودنيها " .. اش بان ليك نمشيو نكملو السهرة فالغرفة ديالي ؟؟؟
- خولة .." حسات بوجنيها سخنو" .. كيفااش؟؟
- علي ..." ابتسم و شاف مباشرة فعينيها بعويناتو المكسلييين .." كيف كاع الناس .. نمشيو نكملو سهرتنا فالبيت ديالي .. الفوق .. اصلا حاس براسي ماقاد نصوگ .. نرتاح شوية اوكي؟؟
- خولة .." عارفاه اش كيقصد لكن كادور ليه من هنا و من هنا و دير راسها مافاهماش .." .. واخة .. سير رتاح نتا و انت نتسناك هنا على ماتجي ..
- علي .." جرها من دراها تا تقابل وجها مع وجهو" ..و نخليك هنا الجامل لي جا يتزلل عليك .. صافا با نتي ..!؟
- خولة .. " تتحاول تماص منو"اووف صافي صافي .. غير بشوية .. يالله غانمشي معاك...
ابتسم بانتصار و وقف .. مد ليها يدو شدات فيه حتى وقفات و بقى شاد فيها حتى وصلو للغرفة ديالو فتحها و قال لها دخل .. شعل الضو بمجرد ما دخلو .. حيدات صاكها حطاتو فأول كانابي بان ليها و بقات تتأمل الغرفة كي دير ..كانت غرفة VIP طبعا جلال لب موصي على صاحبو .. كولشي عندو فابور .. .. كانت غرفة كبيييرة مصبوغة بالابيض و فواحد الحيط بابيي بان على شكل حجار .. و فيه مدفأة كهربائية ديكور و للتسخين لا كان البرد .. حداها كانابيات و طبيلة تالزاج .. و التلقازة فالجهة الثانية .. عاد كينة دخيلة لبيت النعاس لي كانت واااسعة و أغلب أتاثها ذهبي اللون .. حتى من التريات .. و المصابيح و لي زيسبوت كولشي بالذهبي و الفراس ديال النموسية الأبيض و فيه وريدات بالذهبي .. هذا غير الحمام لي كان كبيير فيه جاكوزي و حمام عادي .. و لافابو كولشي بالذهبي و الفضي فالحمام ..كانت مسحووورة بداكشي لي تتشوف .. و اول مرة دخل لغرفة ففنذق كبير بحال هذا .. كان وراها كيشوف فيها خلاها حتى كملات استكشافها عاد نطق ..
- علي .. كي جاتك؟؟
- خولة .."ضارت عندو باستفهام" .. شنو هي؟؟
- علي .. " قرب ليها مبتسم" .. الشومبر ديالي ..!!
- خولة .. اه .. زوينه ..
- علي .."زاد قرب ليها حتى لسق عليها .. قصحات قلبها و ماهرباتش منو" ..اش بان لك نبقاو فيها هاد الليلة .. اممم ..
- خولة .. ااا .. لا ماهانقدرش .. ماما غاتخلع عليااا ..
-علي .. ماما .. ههههههههههه .. الى قالت لك شي حاجة قولي لها كنت مع عمو علي ..😉
قبل ما تنطق حتى كلمة حط شفايفو على ديالها و حكمها ف عنقها من اللور و كيماصي ليها و هادي اكثر حركة ممكن تخدر اي بنت ..بقى كيماصي ليها و يقبل شفايفها بشغف و حنان .. كانت أول قبلة .. القبلة لي تمناتها مع لي كاتبغي ماشي مع واحد بمثابة أدات باش تنسا الألم لي كاتحس بيه .. شحال حلمات بيها مع جليل .. تمناتها كيف عمرها تمنات اي حاجة ثانية فحياتها .. كانت من قبل كاتخبي حبها حيت كانت عارفاه كيبغي ختها .. و فاش كاتشوفها كاتصدو كيبقى فيها حيت مكاتبغيش تشوفو مقلق .. و فاش بعد على ختها حتى قالت بلي تفتحات طريق فوجها .. حتى كتصدم بيه مع وحدة ثانية .. و كل مرة كاتسمعو كيديوي عليها قلبها كيتحرق .. هادشي كاملو داز بين عينيها و هي بين يدين علي .. لي كان واخد راحتو فاش شافها ساكنه بين يديه .. و مديرة حتى ردة فعل .. عضها بخفة خلاها تتآوه و تفتح فمها و دخل لسانو كيزيد يعمق القبلة أكثر و أكثر .. و ياخد راحتو فلمس جسمها .. بدئا من يديها حتال كرشها .. و بدا كيفك ازرار الفستان ديالها بكل أريحية .. خولة عقلها مكانش معاها .. كان مع عبد الجليل فكل قبلة كاتخايلو هو لي كيقبلها .. نسات راسها بين يديه و مافاقت على رايها غير عريانه بدو بياس و مستلقية على النموسية و على فوق منها كيزيد يقبل فعنقها و صدرها.. عينيها كانو معلقين عليه و هو عينيه كانو معلقين على جسمها لي خدرو بالكااامل .. #يتبع ...#التتمه