💸الجزء 43💸

758 18 0
                                    

عاشقة الثراء
"البارت 43"

-أهرب منك إليك -
بقات غا تتشوف فيه و ضرب أخماس فأسداس .. حتى وصلو لنفس المكان لي تتحط فيه طيارتو ما وقف غير قدامها كانت ضايرة بلي گارد ولكن ماشي نفس الطيارة .. كانت هيليكوبتر فالأسود .. نزل من الاوطو جا واحد من لي كارد فتح الباب لألمى و توليب تا هي لي مشات تتنقز عند جلال تعلقات فيه هزها ..
- توليب .. ماي هييرو ..!!فين غاديين ..
- جلال ." راسها فعنقها و كيهرها فلحيتها" .. ياك قلت ليك سوربريز .. فاش نوصلو غاتشوفي ..
- توليب .. امم وااخة .." باستو فحنكو" .. شكون هادي ..
- جلال .. هادي المى ..
-توليب .. اممم ..
- المى ..هزات صاكها و دارت نضاضر على عينيها" .. واخة نعرف فين ماشيين !!
- جلال ..جرها من خصرها باليد الاخرى" .. واش جيب معايا زوج براهش ولا كيفاش !!
- المى .." ضرباتو لصدرو" .. بزاف عليك ..
- جلال ..." خشى وجهو فالفعنقها و دوا حدا ودنيها" .. تعاودي ضربي نتكي حبك فهاد الساحة ..
- المى .." بغات تبعد عليه" .. حيد ..
- جلال .. " عضها فعنقها " .. راني دويت ..
بقا على ديك الوضعية حتى وصلو للهيليكوبتر .. طلع توليب هي الاولى و هز المى حتى هي حطها و تبعهم تا هو طلع و جاو لي كارد سدو عليهم الباب ..
- المى .." تتشوف فالباب و فجلال لي جلس فالمكان المخصص للكيار" ..بلاتي !! اش هذا ..شكون غايطير بينا ياكما تا؟؟
- جلال .. " شاف فيها بنضرة خبث" .. ايه انا لي غانطير بيط غير ترحمي على روحك كنتي زوينه مس دوماج ..
- المى .." خزرات فيه" .. واش كاتفلا علياا .. حل ليا هادشي نمشي فحالي ..
- جلال .."دار لتوليب الكاسك و دار الكاسك ديالو " .. توتو قولي ليه شكون غايسووق الطيارة ....
-توليب ... " نقزات بفرحة" .. مااااي هيييرووو ..
- جلال .." غمز لألمى" .. البرهوشة ماخافتش و نتي خفتي الخوافه .." دار ليها الكاسك " ..
جلس فمكانو بعد ما تأكد انو صايب ليهم السانتير مزياان عاد قلع .. و كل ما كيطلع و المى تتشهد و مزيرة على يد الكرسي لي جالسة فيه حداه و تا هو ماذي من العاكزين كل شوية كيزعزعها و يطلعها و ينزلها بطريقة خلات المى بغات تبول فسروالها اما توليب كانت تتموت بالضحك لأنها موالفة و من صغرها كان تيديها معاه .. مارتاحت المى حتى دار جلال عقلو و اتقى فيها وجه الله عاد تكالمات و ترخات هزات رجليها حطاتهم حدا ادوات التحكم و تكات ضور راسو تيشوف فرجليها لي كانو عريانين كاملين بديك الصايةلي طلعلت تا بان الكيلوط... ما هي الا دقايق .. وصلو للمكان لي كان قبال جلال .. و كي وقف حلات المى عينيها كادور فيهم و تحمد الله انهم وصلو على خير .. جاو لي كارد كيف العادة حلو ليهم الباب مد واحد منهم يدو لألمى نزلات .. و نزل جلال مد يدو هز توليب و حطها حدا المى لي كانت تتنهج ..
- جلال .. " بسخرية" .. متي ولا مزاال ..
- المى .." خزرات فيه".. وا صاافي بعد مني ..
- جلال. " جرها خشاها تحت باطو و زير عليها و يدو الثانية شادة فتوليب .." .. كطيري ماوقع والو راني موالف ..
- المى .. اودابا نقدر نعرف فاااين غاديين .. راني خرجت من دار ماقلت ليهم والو .. و اصمافهمت والو جريتيني جرة العما مانعرف لفااين ..
- جلال .." ابتسم ليها" .. هاحنا دابا شوية نوصلو و داركم كيما ديتك منها غانردك ليها غير رتاحي .." مع غميزة .. " ..
- المى ..دورات عينيها فالمكان لي مكانش غريب عليها" .. حنا فمراكش ياك ..
- جلال ..تماما .. ركبي ..
فتحو ليهم الباب ديال الاوطو ...ركبات المى القدام و توتو لور .. طبعا جلال هو لي مسك زمام القيادة و اتجه ديريكت للنادي الخاص بركوب الخيل ولي كانت فيه المسابقة لي جاي ليه على بطاقة الدعوى ديالها .. دهلو للمكان لي كانت فيه المسابقة و طبعا جلال الهلالي مكانش محتاج دعوة حيت عندو النص فداكشي كامل ..من الخيل و من التأسيس .. جلسو فالمكان لي مخصص للناس المهمين .. و جلسو حدا واكد من كبار الخياالاا و طبعا جلال كيعرفو و كيف شافو سلم عليه ..كان العرض بداا ..
- جلال .. تعطلنا يمكن ابا حسن ..
- حسن .." رجل شاايب و هو معلم ديال جلال هو اول من علمو ركوب الخيل. ." ..ديما معطل فين عمرك كنتي فالوقت!!
جلال .. " حط رجل على رجل بطريقة مفرقة و رجولية " .. علامن غاتراهن!!
- حسين .. تا حد .. لو كان بركان مشارك ماغانترددش نراهن عليه ..هو لي مستحيل يخسر واخة يريب هاد الحلبة علينا ..
- جلال ..هههههه ولدي كي بغيتيه يخسر !!
المى كانت جالسة مسحورة بالمنضر لي قدامها كان سباق الخيول .. حاطة رجل على رجل و عينيها على حصان ابيض فحال ايفا و تابعاه بعينيها فينما مشا و نفس النضرة ديراها فيه توليب و تابتاه بعينيها و تتنقز .. حتى كمل العرض بفوز حصان اسود من نوع بركان غير هو كان اصغر منو فالسن .. وقف جلال و وقف معاه حسن صافحو و شاف جهة المى ..
- جلال .. " غمزو" .. اش تما !!
- حسن .. ماعمرك غاتأذب نتا ..شكون الجميلة لي معاك.."مد ليها يديه صافحها " ..
- جلال .." بدون ميبتسم ولا يحرك تقاسيم وجهو.." المى ..
- حسن ..اوه متشرفين ..
- المى .." بلطافة " .. الشرف ليا ..
- جلال .." حط يدو على خصرها .." .. نخليوك دابا نشوفك من بعد .. 😉
مشاو فاتجاه الاسطبلات و هو شادها من خصرها و كيطلع يدو و ينزلها تا جاب ليها هر اما توليب تتنقز قدامهم و تتمشي تا تعيا و ترجع تبوس جلال ..
- جلال ..توتو اجي هنا..." تحنا عندها و دوا فودنها" .. اش بان ليك تمشي لبارك؟؟
- توليب .. ياااس😍😍
- جلال .."مد ليها يدو و ىجع شاف فألمى .. " راك عارفة طريق الاسطبل .. غانوصلها للبارك و نتبعك ..
- المى .. واخة ..
مشا جلال مع توليب لبارك كان غحال لا كخيش فيه الالعاب و مربيات تيحضيو الوليدات الصغار .. خلاها و وصى عليها عاد اتجه لعند المى للاسطبعات كانت عاطياه بالضهر و تتحاول تقرب لإيفا و تمد ليها يديه جا بالحس من وراها شدها على غفلة من خصرها دور عليها يديه خشا و جهو فعنقها من اللور حتى قفزات و غمضات عينيها كي شمات ريحتو ..
- جلال .. شوووت .. كالم .. غير انا ..
شدها على غفلة من خصرها دور عليها يديه خشا و جهو فعنقها من اللور حتى قفزات و غمضات عينيها كي شمات ريحتو ..
- جلال .. شوووت .. كالم .. غير انا .."شد لها يديها و مدها لإيفا كتشم فيها حتى اطمأنات ليهم عاد مدات راسها بقا كيدوز عليها يديها حتى ترخات المى بين يديه و بدات تتحرك يديها على شعر ايفا ..
- المى .. وينوو على شعر ..
- جلال .." شاد ليها يديتا و يدو كدوز على كرشها" .. عمرك تحسسي الفرس انك خايفة منها .. ديما عامليها بحال البيبي الصغير ..حيت نوما اكثر حيوانات حساسة .. قد ما قدرتي تعطيهم الحب عطيهم و ماتردديش حيت غاحافضو عليه .." باسها فعنقها" ..الخيل كيكىه الوحدة .. و كايبغيوش يتقيدو بالإسطبل كل مرة .. " مديدو فتح الباب على الفرس و نقزات المى بعدات عليه و عليها" ..شوووت ماتخافيش .. كالما .." جر ايفا بالصمدطة لي على فمها ..بدا كيحك ليها وجهها " ... راني قلت ليكالخيول من الحيوانات الحساسة ومن السهل تتعرض للفزع والقلق..خصك ديما تديري لها فحال هكذا باش تخليهم يرتاحو ليك .."قرب من الرأس ديالها و شدها بشويوش و بدا كيدوي معاها فحال لا كيدوي مع انسان قدامو .. .."
- المى ..وااو عندك خبرة كبيرة مع الخيل ..
- جلال .. هه اودي راني مربي معاهم .. دوي بشوية .. الفرس مكاتبغيش الهضرة بالجهد و الحركات الفجائية..
كان جلال كيدوي بشوية و صوت مبحوووح خلاها تبورش .. نبرة صوتو و هو كيدوي مع الفرس كانت زوينة لدرجة خلاتها تبتسم بدون شعور ..فعلا الهضرة الكثيرة و الصداع كيتسبب للفرس بالانزعاج و من بعد كيصعب التعامل معاها و الانسان خاصو يكتسب خبرة فحال خبرة جلال مع خيول أخرى فمكان اخر قبل ميفكر يمتل واحد ..باش يعرف راسو واش غايقد يتعامل معاه ولا لا حيت سريع الغضب و فاش كيخاف ممكن يضرب و يقتل كاع لقدر الله هاذاا كان كلاام جلال لألمى على الخيل ..و هي بقات منتبهة و تتسمع فيه كيدوي عليهم و يبوس فيها و يحك ليها راسها لدرجة تخايلات راسها هي لي بين يديه ..
- المى .. سعداتك .. تتعرف تركب الخيل ..
- جلال .. دوماج اليوم مانقدرش نعلمك .." طلع و نزل فيها " ..غانصدق مركبك على خيل ااااخر .. " ابتسم بالجنب فاش شاف المى وجهها كساه اللون الأحمر الفيروزي..ولكن فيساع غوبش " اش هاد الزبل لابسه؟؟ كون حيدتيهم حسن ليك علاش معدبة مخك و لابسة هاد سانتيم لاروب!!
- المى .." شافت فراسها من الفوق للتحت" .. لابسة عادي .." رجعات شافت فيه" و زيدون انا كنقول ليك لبااسي معندكش العق تحكم فيه ولا تقول لي اش تربسي و اش ماتلبسيش ..
- جلال .." رجع إيفا لبلاصتها و سد عليها و مشا عندها عينيهه مغوبشين .. شدها من خصرها و لواها لجهة الحيط بالخف .. " .. اش قلتي .." كيشوف مباشرة فعويناتها" ..
- المى .." بادلاتو نفس النضرة بوقاحة يصحاب ليكم غاتحشم ولا تلف" .. قلت ليك لبسي و انا حرة فيه...
- جلال ... اوا الالة الزين مابقيتيش حرة .. فاش جلالي يقيسك عرفي راسك مابقيتيش حرة .. فاش جلال يبوسك عرفي راسك مابقيتيش حرة .. فاش جلال يقول ليك نتي ديالو مابقيتيش حرة ابنت الناس .." " نزل راسو لعندها " ..
- المى .. دابا قول ليا غير اش كيصحاب ليك راسك واش دنيا واقفة عليك .. واابزاااف هادشي على الغرور .. ربط شوية راك سبتي .."شوية و هي تصغر فيه عينيها و عضات على شفتها" .. اجي هناا .. امم لبااسي لي ماعابكش و لا كينوض فيك شي حاجة ماهياش .. اممم ..حوايجي كيعجبووك اولد ااهيلالي .. يااك .. قولها قول تيعجبووك غير مكتقدرش تسيطر على راسك .." قربات ليه اكثر و دوزات يديها على صدرو بطريقة جريئة ..ياكماا تتخايلني فأوضاااع .." غمزاتو بإغراء عضات على شفتها كانت مطمئنة انو مغايقدر يدير ليها والو فديك البلاصة داكشي علاش طلقات لسانها يسرح و اي كلمة يجي بسم الله.... رفعات يديها بغات تلمس ليه خدو و هو يقبطها من المعصم ديالها و زير عليها مزيااان
- جلال .. "كيشوف فيها بخبث " .. كتكوني زوييينة و فلحضة كيركبك شي جن و لا كاتعطي وجهك الحقيقي .." قرب لوجهها و هضر بطريقة خلاتها تبوورش و شفايفو كيقيسو الحنك ديالها " .. زعمة عند باالك واش سحرك لي كطلقيه بالعرا غاينفع معايا .. هههه انا ماشي فحال اي واحد .. و ماشي بحال داك المخنث لي لقيتك معاه البارح .. جلال الهيلالي ازين ماشي هو دوك البيادق دجدريال لي كاتعرفي .. " زاد زير عليها تا حسات بدراعها غايتقسم"..ردي بالك معايا انا فأي لحظة نخفيك فحال لا عمرك كنتي الضرسة ديالي ديلمها لا روبلاتي كنقلعها من الجدر .. هاد التصرفات ديال القحاب ماكينفعوش معايا .. كوني على طبيعتك كيف كنتي هاد الصباح .. عيني نعطيهم ليك ..
- المى .." خزرات فيه و كتحاول تفلت منو" .. طلاااق .. لوكان هضرتي مقاستكش ماكنتيش غاتقرص و تجاوب بهاد الحده ...
- جلال .." دور راسو عليها ابتسم بسخرية و عاود شاف فيها" ..انا غانوريك لاشمن درجة قاستني ..
تنحنح و صغر فيها عينيه .. ماعاودش تكلم ولا عطاها فرصة مع هاد الجملة الأخيرة ماخلاش لها الفرصة باش ترد ولا تحرك ..خشاها فواحد القنت اصلا ديك البلاصة مكانش مسموح يوصلوها الناس غير حيت هو يقدر يدخل فينما بغا فالنادي و واحد لي كيدخل هو المكلف بالاكل و كيجيب صحاب النضافة و هادوك عندهم مواعيد فاش كيجيو ..حنى وجهو لمستواهاا و خطف أنفاسها بقبلة عنيفة متوحشة .. كاتعكس غضبو منها و شوقو ليها ..كان فحااال لا حااس بالجوووع من ناحيتها و فعلا كل ما كيلمح عسل عينيها كيحس برااسو جيعااان ذااب فمها ففمو بكثرة البوس ماقدراتش لا تقاوم ولا تحرك.. فاش عاقت على راسها كانت هازة يديها قراب لصدرو .. بغات تبعدو و لكن مع من نتي يا المى ..بغات تهضر ولكن صوتها بلعوو مع رييقو .. كان كيخرج اهات مكتوومة من بين شفايفو ماعطاهاش فرصة تململ من بين يديه ...هز رجليها لعندو و ضورهم على خصرو و زاد لسقها مع الحيط و لسق معاها اكثر ....
كان كيخرج اهات مكتوومة من بين شفايفو ماعطاهاش فرصة تململ من بين يديه ...هز رجليها لعندو و ضورهم على خصرو و زاد لسقها مع الحيط و لسق معاها اكثر...رجليها لي كانو معقودين على خصرو كانو قدامها هوما الحل الوحيد باش تحاول تفيقو ضرباتو لترمتو باش يالله يفيق المرة الاولى عضها فشفايفها .. المرة الثانية فصل القبلة و خزر فيها ..
- جلال ..بربي المعبود تا نخرج ملتك نتكيك قدام ديك القهوة و تا زامل ماغايقول ليه راسو يمنعني .. و الله يعميها ليك ..
ضربها ليها بتخنزيرا خلاها غاتتشوف فيه مالقات تا كلمة تعبر عليها على حقارة الموقف لي تحطات فيه وماعرفت كي دير تخرج منو ..
شفايفها المكتنزين زادو من إثارتو .. و حنيكاتها لي كانو فحال شقائق النعمان هبلووه فديك اللحضة .. نارووو مااانت شاعلااانه نزل لعند شفايفها عطشااان زرها من شفتها السفلية كيلتهم و يزيد يمصمص و يعذب فشفتها بعنف .. قبلتو مكانت ليها علاقة بحتى قبلة من قبلو لي فاتو ..
هاد المرة كانت فشي شكل هي فالحقيقة كل مرو كيقبلها كاتكون فحال اول مرة .. فحال لا ماشي هو .. اصلا هو ماعندوش مع الروتين و عزيز علييه التغيير و حالف تا يوريها من خييرو المادي و المعنوي و حتى الجنسي داكشي علاش كيبدل طريقتو معاها فكل مرة ولكن هاد المرة .. خلاتها تخدر واااخة ماابغاااتش هاد الاحساس قلبها كان تيضرب فالتسعيين و هو قلبو كان معتدل بالرغم من تضارب الأحاسيس و المشاعر داخلو ..
...كان تيتفنن فعذيب شفايفها بأجمل تعذيب .. حسات بروحها غاتزهق بين يديه و التوتو كيتكمش من الشهوة لي بداتها .. اما هو مولاي الحاج السبع بو بيضات وقف و كيقلب فين يدخل نزل يدو على يديها فاش حسها ترخات نساو الزمان و المكان ..غمضات عينها و طلعات يدها لحنكو كاحسس لحيتو بلا هواها ..
... و هو كذلك يدو وحدة شد بيها فالمؤخرة ديالها كيعجن فيها و اليد الثانية حاكم بيها عنقها و لسانو كيقلب على الشهد و البقلاوة ففمها كااع قنوتاه زارهم بلسانو و هي كذلك بلدلاتو نوغا بالخبرة القليلة لي عندها فهاد المجال .. لكن قد ما قدات عطات و مابخلاتش ماشي عليه على احاسيسها لي كانو دايبين و محتاجين أكثر فديك اللحظة ...و مع مذاق شفايفة لي هبلها .. ريحة الدخان مع الشكلاطة المرة لي كان لايح ففمو خلاوها تهبل ورا ديك البوسة و نساات شكون لي قدامها ولا تناااساات ..كانت القبلة بعقم أعمق نقطة ففمها كياكل ففمها فحال لا كيتلدد بقطعة حلوى .. حط يدو على وجهها و زاد عمق القبلة جر ليها لسانها كيمصمصو بين شفايفو بطريقة حمقاتها ..حتى حسات براسها غاتخنق مابقاتش قادة .. حس بيها و هو يفصل القبلة .. و هنا بدا كيوزع بووسات على وجهها ..
بدا بجنب فمها .. مرورا بحنيكاتها و نيفها .. عينيها.. كنت أحقر وفنفس الوقت أجمل لحضة دازت عليها و خلات قلبها يرفرف كيف الحمام فاش كيلقى حريتو .. ضار حتى ضااار على وجهها بلا كلمة بلا زوج لكن فالأخير رجع لشفايفها تقول ربط فمو مع ديالها .. مغناطيس كان تيجرها ليه و يعلمها أصول الحب كيف تتكون .. كان تيلهث تقول قدامها بيتبول ماشي بنادم و ماشي جلال صدرو تيطلع و ينزل و دقات قلبو لي كانو منتضمين بدااو كيتساارعو و يطلعووو ...رجعات غمضات عينيها كي حسات بلسانو معقود بلسانها و كيياكل فيه كيف العادة و ترخااات بيني يديه ... عطاتو كاع الصلحيااات يمارس عليها طقوووسو الجنونية .. مافهماتش رايها كيفاش استسلمات ليه .. لكن كاانت طااايرة فعالم ااااخر و جسمها كلو تيتحررررق للمستو هو فقط .. شعوور غرييب و جديييد تملكها عمرها حساااتو و هو كيضغط على شفايفها و كيمارس على فمها طقووس التقبيل الفرنسي و الهولاندي و الأمريكي و جميع دول العالم تجمعو فيه فديك اللحظة .. شعوور كان اللسان يعجز عن وصفووو و احساس غاية فالروعة... لكن صوت من دااخلها .. واش هو الضمير ولا شي حد كان ديز قال اعوذ بالله من الشيطان الرجيم حتى الشيطان لي كان بينو و بينها غبر ولا شنو المهم انها غفلاتو و دفعاتو من صدرو حتى طاحت من يدو و ناضت وقفات مبعدة عليه كاتنهد و تشهق شااادة على صدرها و كتكحب .. اما هو عينيه شعلو بالنااار و دمو حما ولا جاري جريان فعروقو ..
عنقووو كان حمررررر حيد الجيلي لي كان لابس و فتح ازرار القاميجة ديال.دو تال النص و صدرو كان تيطلع و ينزل بزئير خفيف و متقطع .. طلعات عبنبها و شافت عينيه لي كانو فحال النسر تيخزر فيها حسات بالرهبة فديك اللحظة و عضامها رجفووو ..
- جلال ..اش درتي؟! " تيقرب ليها"
- المى ..." تترجع للور .." .. هادشي . .. احم .. هادشي غلط ..ميمكنش ..
- جلال .." مزااال تيقرب و يطلع فالكمام ديال الشومز " فاش كنتي لديلمك تتحكي طب** على ز**ي مابانش لديلمك الغلط .. ..! هااااااا
#يتبع ..


عاشقة الثراء💸مكتملة💸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن