عاشقة الثراء💸مكتملة💸

💸الجزء 180💸

عاشقة الثراء
"ليالي نسيم "
البارت 180
-ملِك قلبي-
💫⁦🕊️⁩⁦ أصبحنا و أصبح الملك لله 🕊️⁩💫

كي فااق جلال كيف العاادة بكري لقى المى فاايقة تا هي تترضع ااسر .. باسهم بزووج و دخل توضى و صلااا و خرج ديريييكت بدوون ما يفطر .. شرب غير قهوة و لي حضراتها ليه المى بنفسها كاان زرباان بحجة عندو خدمة ضروورية .. عياات توصييي فيه المى كيقوول ليها يه وااخة بااش ماقلقهااش ولا يخلييها تخااف عليه . ولكن لي فراسو فرااسو.. خرج خذا سيراتو .. جبد منها المجر ديالها السواارت لي كان عااطيه خاالو حسن .. " الي صااوب لألمى الخاتم اذا عقلتو عليه .." ..هزهم فيديه و كسييرا ديييريت للدار ديال واليديييه .. كي وقف الاوطو طلع ديريكت فتح الباب .. الدار لي يامااا تهرب منها و مكاانش بااغي يدخل ليها ..عايلتو لي كان غايكوون وسطهم دابا .. روحو قرباات تنصهر فالجحيييم لي كان تيحس بييه ..
كيحس بغليااان من نوع اااخر فصدروو .. غليااان تيحرقو حرفيااا .. فلحظة حس و كأنه عاجر .. و كانو بااغي يطييح على ركااابيه ..عمرو عرفهم ولا جلس معااهم لكن قلبو دائما ما كان متعلق بيهم .. حس برووحهم فالبيت ..حسهم قرااب منووو .. كل ما كيخطي خطوة كيتخايل طفوولتو لي كان خصها تكوون فديك الداار .. و حيااتو لي كان غايدوزها فحنان واالديييه .. ااه حياة ماقصرااتش .. ولكن ااكيييد الواليديين ديالو الحقيقييين لي تحرم منهم و هو بااقي فالكوونة قد ولد ربما..!
تنهد و غمض عينيه بالم .. بلع ريقو و بداا رحلتو في استكشااف الحقاائق .. الخطوة لي يااما تهرب منها .. و فينما كايبغي يتخدها كايكوون شي معييق فطرييقو .. داكشي علاش خذا قرار مداامو وصل لهااد النقطة .. يعني لا رجووع ولا استسلام ..اتجه اول مكاان ولي هو الغرفة ديال الاب و الام ديالو لي كان فيها فراش متهالك .. خصووصا انه مرت علييه سنيييين و اصلا هو قبل ما يكووت كان انتقل لداار اووخرا .. و ديك الداار غير بقى محتفض بييها .. فلااها كاملة مااخلى فييها تا شبر ما قلبووش .. البيت كاان منضف و منضم لان خاالو كان كل مرة كيصيفط ليه شي مرة تنظفو تحت طلب سليمان طبعا ..
ديك الغرفة قلبها كااملة مالقى فيها والو و اتجه للغرفة الثاانية .. و كيف الاول فتش فكل مكان .. كااع و هااكذاا الداار كوولها حتى وصل للمكتبة الصغيرة .. لي كاانو فيييها مجمووعة من الكتب و المجلاات ..و الصحف القديييمة .. كان حتى المكتب ديالها صغيييور يالله كبر من الكرسي بشوية .. جر الكرسي و جلس فوق منو .. كاانو فيه مجموووعة من الأوراق .. قلبهم كاملين مالقى فيهم حتى حااجة مهم ..دور راسو لقى صوورة كبيرة للأب ديالو .. ابتسم بألم هزها من الحيط .. بقى مدة كيشووف فيها و يترحم علييه ..يالله بغاا يردها لبلاصتها و هي تباان ليه خزنة فالمكاان لي كانت معقلة فييه .. حط السوورة الأرض و فتح الخزنة لي ماكانش فبها لا رقم سري لا والو فقط بوااني حديدي .. كانو فيها ملفااات و أضرفة كبيرة و صغييرة .. جبد داكشي كلو حطو فوق المكتب و جلس تيفتح و يقلب فييهم .. و كل ما تيفتح شي ملف و يقرااه تيتشووكاا .. كااع الأضرفة لي كانو تما كانو ديال التهديد بالقتل .. هذا غير الملفاات لي كانو فييهم صفقاات سرية غير مشرووعة و اعماال غير قاانونية الخااصة بسليماان فقط .. و كذلك الرساائل .. كانو بأسلووبو ديال التهديييد لي جلال عارفو مزياااان ..