💸الجزء 89💸

589 22 0
                                    

عاشقة الثراء
"ليالي نسيم "
البارت 89..
                       -الدم الملكي-

بقات مدة كاتشوف فيه حتى خرج من الباب ديال القصر و تبعوه لي كارد كيجريو ها لي فتح ليه الباب ديال الاوطو و الباقي ركبو سيارة اخرى كيستعدو باش يخرجو معاه..!! بقات غا كاتشوف .. ماعنقهاش ..!! مجرد عنااق بعد هاد السنين كاملة كانت محتاجة مجرد عناق!؟..
القصر كان كيتكون من أربع طبقات .. و كل طبقة فيها زوج اجنحة ..و كل جناح كيف الفيلا ..!! ما هذا يا هذا .. كل هذا ثراء .. كل هذا ملك عايشييين فيييه و مستمتعين و انا لي كنت في الملجأ مرمية .. و فدرب المزاليط عايشة !! كل هذا عندكم و انا محرومة ..!! كل هذا عايش فيه و كاتمتعو بيه نتوووما و ولادكم و انا فين انا !!؟ و شكون انا!؟ فين انا من هادشي كامل !! كل هذا !! هادشي لي كان كيديور فبالها و هوما بالمصعد فطريقهم للجناح المخصص ليها !! حسات الطريق ليه طوييييلة و هي كاتشوف و تتأمل كل زليجة على حدى من هاد القصر!! .. أخيرا!! اخيرا وصلو لجناح الأميرة كيف كان مكتوب عليه بالذهبي و بالخط العريض ..«جناح الأميرة» ..شكون الأميرة .. انا الاميرة المقصودة !! قاطعات افكارها صوفيا فاش فتحات الباب ديال الجناح..
صوفيا .. تفظلي لالة ..!!
ألمى .. "شافت فيها و دورات وجها".. شكرا ..
صوفيا .." بابتسامة عريضة .." ..كيبان لي لقااو الأميرة المفقودة .. صراحة فعلا اميرة ..!! .. سيدي عبد العظيم مكيسمح لحتى وااحد كيف ما كان يكوون لا ولادو ولا حفادو يحطو رجلهم فهاد الجناح ..
ألمى .. "شافت فيها و طلعات حاجبها..باستغراب .."
صوفيا .."تحرجات" .. اوو .. سمحي لي بااين فحال لا تخطيت حدودي .. بعد المرات تنبقى ندوي و نسى راسي مع من .د
ألمى.. امم .. علاش مكيسمح لحتى واحد يدخل لهاد الجناح
صوفيا .."دلات شفايفها".. معرفتش .. من بعد ما ترتاحي انستي تقدري تسولي الحاج شخصيا ...
ألمى .. اه تقدري تمشي دابا .. ..."قلبات عينيها تتشوف فااجناح .."
صوفيا.. " مداتوليها تيليكوموند دايرة فحال ديال الكليما .. " .. هاد الزر لي مرسوم عليه جرس خاص بيا. . اذا ضغطتي عليه في ساع غاتلقايني عندك في اي وقت ...
ألمى .. " خداتها من عندها" امم واخة .. تقدري تمشي ..
خرجات صوفيا بعد ما استأذنات و اتجهات لخدمتها .. اما ألمى .. كي سدات الباب ديال الجناح طلعات راسها اول حاجة للسقف .. كان ذهبي و كلو عامر اسبوط هذا غير الثرية الكريسطال لي كانت لا توصف من شدة جمالها .. و كي كادخل للجناج كيشع ضو..!! اما فاش نزلات عينيها حاجة اخرى ..!!, اول ما طاحت عليه عينيها هو البيسين لي طاع منو البخار ..!! و كلو عامر بأوراق الورد و حداه الشموع دايرين بيه و عاطيين روايح زكية .. دارت عليه كاتستكشف كل قنت بوحدو فلاتو قنت بقنت .. ماخلات الميني بار ماخلات التلاجة ما خلات تا بلاصة مانبشاتهاش .. عاد اتجهات للباب المفتوح على الدوش .. الدوش بوحدو كان كبير بزاف و حيط من حيوطو كلو زاج كيطل على الجهة الثانية من المدينة طبعا من الداخل كاتشوف شنو على برا و لي على برا كيشوفو مراية فقط ..!! كان فيه جاكوزي كبير .. و بلاكار ديال فوطات .. و بلاكار اخر تاع مستحضرات الحمام .. عاد المراية لي كانت شادة اسباس كبيرة و جنابها مردين بالذهبي و بولات صغار تاع الكريسطال .. كي كاتوقف قدامها كيشعلو .. هذا غير الارضية لي كلها رخام أبيض شفاف و لاشاس لي كانت بالفضي و الذهبي نخلطين و عاطيين زواق فحال الرخام.. المهم الجلسة فيه تترد الروح من كثرة ما هو زوين و نقي .. خرجات منو و اتجهات للباب الثاني و هنا حلات فمها ديال بصح .. أبعد من الخيال .. كبر من الدار لي كانت ساكنة فيها كاملة !! نموسية فالأبيض و منقووشة بالذهبي فوق منها عامر مخاد صغار و كبار مذهبين و فيهم سطراسات و وريدات كيووت .. حداهاةكومود من زوج جنابوفيهم اباجورتت ذهبيين ..و فالجنب الثاني مراية كبييرة و فوق منها وريدات و فرشات بالذهبي .. دورات راسها بانت ليها جليسة و البيت قدووو قدااش ..و كلها ضواو .. فعلا كانت غرفة أميرة ..بان ليها باب ااخر مشات فتحاتو .. جراتو للجنب و تبهرااات اكثثثر و أكثر كان دريسينغ رووم .. لا و ماشي خاوية .. عامرة .. و بأحذث و أجمل الملابس النسائية الدارجة على المووضة .. خرجو عينيها حساات براسها غايغمى عليها ..قلباات و نبشاات كااع دووك الحوايج لي تم ماخلات والو .. و فالأخير عرفات ذوق من .. هو لي كايطلب ليها من هاد النوع .. كلاس و شبابي و دارج عن الموضا و فنفس الوقت مامعريش .. الا بعض القطع باش ميعيقش .. ضهرات شبح ابتسامة على وجهها و هزات وحدة من لي شوميز دو نوي .. فالفضي .. مع ملابس داخلية و بينوار ديالها .. خذات معاهم البانطوة لي كانت تحت منهم مباشرة و هزاتهم ديريكت للحمام .. حطاتهم و دخلات فالجاكوزي لي كانت طاالعة منو ريحة الورد و الخزامة بعد ما خوات فيه الزيووت العطرية المرطبة لي محطوطين فالبلاكار تاع الحمام .... خدات حمام تحلف علبه على انو أحسن حمام تاخدو فحياتها .
كي خرج من القصر .. هز تيليفونو و هو منرفززز اتصل بعلي و دار معاه فين يتلاقاو ..تا هو ماذي من العاكزين اتجهو بزوجهم للبار ..تلاقاو عند الباب ....

عاشقة الثراء💸مكتملة💸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن