المغرب لحق وغزلان داخلة جاية للبيت كل مرة اش جايبة للالة فخيتة باش تهبط ديك السخانة لي طلعات لفيروز على غفلة ... وديك السخانة حلفاات ماتهبط ، ماخلاو بصلة داروها ليها للرجلين باش تمص ديك السخانة ماخلاو ما زهر فزكو لها بيه لحمها
نطقات وعينيها على غزلان في حين بالها مشطون على فيروز
لالة فخيتة : شعند هاد البنت؟؟ عااد الفجر طليت عليها كانت بدات كادهبط السخانة
غزلان : انا قولت لك ا مّا الفقصة لي كادعمل فيها هايدا واش دعقل نهار كان بغا بَابَا يسيفطا بوحدا مع فاروق وجواد نهنا؟ عاقلة كي كانت حالتا؟
رجعات حطات يديها على جبهتها لقاتها طاااايبة بالسخانة
لالة فخيتة : تا قولت بدات كادبرا البارح واليوم دزاد عليها الحال
رجعات بيها الذاكرة للبارح يلاااه كانت كاتهضر معاها وتتشكا عليها وها هي تاني رجع تزاد عليها وصدقات طايحة بالسخااخن كتر من البارح ... على الاقل البارح كانت كاتهضر معاهم شوية اما اليوم وااالو كاع واش كاتهضر ولا حتى كاتشرب
غزلان : عَندك الحق ا يما ، البارح كانت نوااور اليوم ، وايني كانت باقا مفقوصة على موضوع الزواج
شدات راسها بيديها وعينيها غير مع فيروز لي كان بااين فيها ماشي كاتبوحط و انما بصح مريضة ... تنهدات ونطقات
لالة فخيتة : ا مشي شوف خاك واش جا باش يهزنا بالطوموبيل ، لا دوا نفع معاها لا عشوب نفعو معاها
شافت فيها ونطقات بتساؤل
غزلان : و حنيني لي كايساين لتَحت ا يما شني غانقولو؟
جاوباتها وعلى وجهها تعابير عدم الرضى
لالة فخيتة : قول لعزيزك لي كاين ا بنتي ، البارح ماطاحت فكرشا النعمة واليوم ماحلات دوقما بتا شي كلمة .. لحما طاايب بالسخاخن ، شغادقول لو من غير هادشي لي كاين
هبطات غزلان بزربة لعندهم للتحت علمات جدها بلي كاين وبقات كاتقلب على خوها باش يجي يوصلهم ... سخانتها ماكانتش شي سخانة لي يستاهنو بيها و انما حرفيااا لحمها كان طااايب ... كايحطو عليها زيف فازك بما زهر بارد وماكايجيو يحيدوه منها حتى كايلقاوه ولا داافي
داكشي لي بغاتو وصلات ليه والخلعة لي بغات تخلعهم ها هي خلعات مها وختها وجدها بيها خصوصا وحتى غزلان ماقصراتش من جهتها .. كانت فكل مرة كاتفكرهم بلي فوقما كاتتفقص كايوقع لها هاكا وكاتتعمد تقولها قدام جدها باش يعرف بلي القرار ديال الزواج هو لي وصل فيروز لهاد الحالة ، واخا ماكانتش عارفة حقيقة الموضوع ولكن كاتحاول باش تعاون ختها تسلك من هاد التزويجة كيفما حتى ختها كانت بااغا تعاونها فاش غلطو فاللول ويسحابلهم جاي على ود غزلان.
- ناضت لالة فخيتة كاتغطي ففيروز في حين فاروق جا هزها وهبطها للتحت مركبها فالطوموبيل بحكم رجليها ماكانتش قاادة توقف عليهم اما غزلان تسناتهم حتى خرجو من البيت وهزات التيليفون ديال فيروز خبعاتو عندها لايصدقو طايحين فيه من بعد
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / 𝐂𝐎𝐋𝐎𝐍𝐄𝐋'𝐒 𝐖𝐈𝐅𝐄
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...
