زوجة الكولونيل / 𝐂𝐎𝐋𝐎𝐍𝐄𝐋'𝐒 𝐖𝐈𝐅𝐄

PART 102

جلسة وحدة مع جدها ... جلسة وحدة كانت كفيلة باش تخليها تخوي و تشكي ليه على كل مرة ضربها فيها وعلى التزوير والتهم لي لفق لها .. فررشات ليه كلشي وحطاتو ليه قدامو ما عدا 2 حوايج سكتات و طممرات عليهم حتافضات بيهم لراسها اللولة لي حذررها عليها باش تبقا فالدار حتى تتحل والثانية ماكانتش قليلة الحيا باش توصل بيها لدرجة تهضر مع جدها فيها ولا تلمح ليه عليها ، داكشي ماشي من ترابيها والا الترابي لي كابرة بيهم

- خارج البيت -

كانت لالة فخيتة جالسة مع نِساء عائلة بلحاج كاتزيد تعرف كتر طينة الناس لي جالسة معاهم بنتها و من هضرتهم كاتميز شكون لي باغيها و شكون لي كايقلب غير منين يدوز لها ، كاتحاول تعرف المحيط و حتى الوضعية ديال بنتها هنا و ياكما دايزة عليها الدݣاݣة .. يمكن ماغاتنفعها فوالو واخا ݣاع تكون غارقة فالمشاكل ولكن على الأقل تنصحها و توريها الطريق الصحيح ايلا ماعرفاتوش

لالة فخيتة : [ تبسمات وشاركات معاهم اللغا ] مامولفاش معاكم وايني مع الوقت دوالف معاكم ان شاء الله

الحاجة هنية : كولنا كنا واحد نهار بحالها و دزنا من هادشي وايني كي قلتي ليام تخليها توالفنا وديرنا ناسها و عائلتها

وافقاتها الرأي وهي كاترتاشف من كاس ديال اتاي فيديها
لالة فخيتة : داكشي لي كاين الحاجة واخا هاكداك ولفها صعيب ونهار دوالفكم ماباقيش دبغي دجي لعندنا ولا دمشي لبلاصة بعيذة عليكم

الحاجة هنية : لا تبارك الله والصلاة على النبي حنيينة ومربية و درويشة و بدراعها كادخل للخاطر وكاتفوج علينا الله يحجبها من العين [ تبسمات ببشاشة ] عاد البارح مسكينة كانت كاضحك ماكان عندها باس تا لليوم يمكن تفكراتكم فاش شافتكم

جلستهم زاادت حلات بالهضرة لي طمنوها بيها و خاطرها لي هناوه ليها من جهة بنتها اما عند الرجال كانو جالسين مجموعين فالصالون ناقصهم غير سماعيل راجل مريم و الحاج الرحماني لي جلستو طالت مع حفيدتو و ما طل عليهم و جلس معاهم حتى كان ختم هضرتو معاها و خلاها تخرج رااشقة لها من البيت و البسمة مزينة شفايفها ، رتاحت منين خوات و زاادت راحة على راحة من اخر هضرة من أخر حاجة قالها لها " خاصها تيق فيه " ماعارفاش فاش و شنو ناوي يدير ولكن كانت عارفة جدها مزيااان مدام قالها الا و راه فبالو شي حاجة

° مشات للدوش غسلات وجهها وقادات زيفها فوق راسها دازت كاتقلب على ماماها حتى لقاها ، عنقاتها عِناق حااار مبرردة فيه وحششتها ليها توحشات الايام لي كانت كاتغطي عليها فخروجاتها وهي تاايقة فيها كيفما حتى هي تايقة فيها كاتغطي عليها بمحبة نقية ماشي باش تحفر لها .. وعلى عكس سلامها الحاار لماماها كان سلامها مع بّاها و خوها ناقص شوية ، وعلاش غايكون حاار و هي عارفاهم جايين من جهة الطاغية ديال راجلها