زوجة الكولونيل / 𝐂𝐎𝐋𝐎𝐍𝐄𝐋'𝐒 𝐖𝐈𝐅𝐄

part 130

بقات غزلان غير كاتشوف حتى سمعات ماماها كاتعيط لها و خرجات لعندها في حين فيروز نطقات و هي مغبنة و معبسة عويناتها لي كايطلبوه بشوفاتها
فيروز : صررد معانا واحيد ولا زوج من دوك لي عساسين على بارّا ا بّا سيدي ياك تايق فيهم و عارفوم موقيدين

زادت سبلات عويناتها ودميعاتها وحدة تنزل و التانية توقف فعتبة عينها كاتتسنا غير نوبتها .. سمعاتو ديك الكاسيطة المجروحة حتى خلّاتو سكت كايفكر فهادشي .. سكت حتى سكت و ما رضا يخليها تخرج هي و ختها إلاا و هو مسيفط معاها 4 ديال الرجال تقة 2 من عندو و 2 من ديال فاروق و منهم هداك بالضبط لي عاودات ليه عليه بلي ماخلاهاش تخرج ولي بدورو ماتحرك من تما حتى علم فاروق لا هو لا الثاني لي معاه

° خرجات من عندو و فالداخِل ديالها فرحااانة .. تحركات من تما كاتقلب بعينيها على ختها باش تفرحها بالخبار حتى لقاتها مشات بدلات حوايجها

فيروز : [ بنبرة مبتهجة ] شوفتك بدلتي حوايجك؟ امشي امشي لبس عليك [ تبسمات و وجهها بااقي حميمر بالبكا ] بّا سيدي خلانا نمشيو

جراتها غزلان من تما مبعداها و نطقات
غزلان : ا فيروزة ماكادخافش؟ واش عارفة هضرتك شماشدير؟ عزيزي واش كادشوفو ايسكوت دابا؟

فيروز : ا غزلان مادخافش راني قولت لو غي الحوايج لي عارفاهم ايكون حس بيهم ولا عرفوم و فايتة اصلا قولت لو بحال هاد الشي دابا خايالله ما مشي و طلاق راسك [ نطقات بشوية ] لايمشي داك الراجل يبدل هضرتو و يصداق هادشي كولو لي عملتو ماشي فالزيرو

غزلان : تسلييم يا ختي تسلييم منك انا شوية و مانتيق اقسم بالله

فيروز : [ دفعاتها بشوية ] وا مشي خلاص و هوز معاك لاكارط لادنساش

طلعو ب2 خلات ختها تمشي تبدل أما هي مشات بزربة حلّات الماريو ديالها و بدات كاتقلب على شي حاجة فيه قلبات و شقلبات حتى لقات لي بغات وخشاتهم فواحد الصاك .. نزلات للتحت لقات ختها سالاات و كاتسناها .. غمزاتها بشَقاوة زعما " كلشي هو هداك "

تمو خارجين ب2 و وحدة قلبها كايضرب بالخلعة و التانية قلبها كايضرب بالفرحة حتى لقاو 4 ديال الرجال كايتسناوهم

غزلان : [ شافت ففيروز بإستغراب ] هادو ايمشيو معانا؟؟

فيروز : ايوا هادشي لي شرط عليا بّا سيدي ادا بغينا نخرجو غي مشي [ قربات لودنيها و همسات ] ربعة حالوم ساهل

غزلان : [ زيرات لها على دراعها همسات لها حدا ودنيها ] اويلي سكوت ايسمعونا

فيروز : [ ضحكات و ركبات فالطوموبيل ] وا مادخافش

ركبات حداها و شدو الطريق لأقرب جامع ... و مع تحركات الطوموبيل نغزاتها و همسات لها فودنها باش مايسمعهمش لي صايݣ ولي حداه

فيروز : [ بهمس ] شوفو واش وصل لتما

أشارت لها بعينيها لدوك لي قدامهم زعما راه غاايشوفو عندي التيليفون و دارت لها بعينيها اشارة اطمئنان في حين غزلان عقدات حجبانها و سدات عينيها .. حركات راسها حركة خفييفة بمعنى " لا " و خرجاات عينيها فالمرايا ديال الطوموبيل زعما " شووفي " ... و مع شافت تما لقات واحد من هادوك 2 مرة مرة كايشوف فيهم