PART 36

3.3K 64 1
                                    

التصرفيق لي كلاتو فالكوميسارية ، فحياتها كااملة بطولها وبعرضها فهاد العشرين عام كاملة لي عاشتها فحياتها عممرها كلات بحالهم .. باها الصراحة ديال الله عمرو حط عليها يديه كان متاقي فيها الله يمكن مرة ولا 2 كلات شي مسيمنات من عند واحد عمها نفسو العم لي باغي يزوجها لولدو ولكن تصرفيقتو ماكانتش بحال هاد الخباطات ديال البوليسي لي خممج لها وجهها بيديه سي نورمال وهو موالف يقرفد ويمرمق الرجال والمجرمين

وعلاش هادشي؟ حيت رفضات رفض قااطع تعطيهم البلاصة ديال فيروز وفين كاينة دابا .. رفضات من الأساس تحل فمها بأي حاجة من جهتها يمكن كون ماكانش داك التيليفون ديالها لي فيه نمرة الراجل لي كرا لهم ونمرة فيروز ماكانوش غايعرفو فين كاينة فيروز على الاقل هاد الساعة.

× #الـعـودة_إلـى_الـحـاضـر ×

× باقا حاسة بحناكها سخاان بالدم لي تجمع فيهم ، قلبها مفزوع ومذعور ماعارفاش مصيرها ومصير فيروز لي جالسة للقدام .. ماعارفاش علاش هاد المصائب كلهم كايتسلطو عليها اش دارت حتى يوقع لها هادشي كامل؟ تخلط عليها كلشي ورجعو دموعها كايهبطو ويدان من عينيها ، تفكرات مها لي فواااحد الوقت كانت عاذرااها علاش رجعات لطنجة ولكن دابا ولات كاتلومها علاش لي تخلات عليها وماشداتش فيها بسنانها علاش لي ماداتهاش معاها ... رجعات تفكرات عثمان لي والاغت•صاب لي حتى قالت صافي غاتحاول تنساه وتزيد خطوة للقدام وهي تهبط عليها هاد الكوميسارية والمصايب مع عائلة فيروز وراجلها.

جمعات ركابيها عندها ودفنات راسها فيهم وهي كاتتسنط لهضرة عِز فالتيليفون لي رجعات تسمعات من وراها هضرة فيروز .. شوية حسات بصوتها تقطع وبقات غير هضرة عِز هي لي كاتتسمع وصوت فاروق من التيليفون ولي فهمات هو باغي يرجعها للكوميسارية يقادو لها العضام حتى يجي لها فاروق ، ماكانتش حمقة لدرجة ماتفهمش بلي كاتتسناها شي حاجة خايبة وكأقصى المخاوف ديالهم بجوج كانو كايتخيلو بلي فاروق غايعطي لنورة سلخة ربانية ويرجعها لباها ، بجوجهم كانو عارفين بلي عِز عاارف دار الفقيه وهكاك ومابغاش يوصلها ليها وإنما بغا يحطها فمحطة حتى يجي ليها فاروق وهاد المحطة كانت هي الكوميسارية.

× بقات جالسة اللور وكاتطل من الشرجم وتتسنا المصير ديالها حتى حسات بشي صبعان خارجين من جنب الكوسان .. شافت فيها لقاتها فيروز وهازة فيديها الخلخال ديال حجر الفيروز الحُر لي عطاها جدها ولي كان المجموع ديال الحجر لي فيه كايسوا 48 مليون كَثَمن أصلي

كحزات شوية وشداتو من عندها وهي مافاهماش علاش عطاتو لها ، اما فيروز فهاد الأثناء كان قلبها كايضرب بالخلعة وهي خايفة تحصل .. الخلخال كان سااهل تحيدو حيت حتى هي كانت جامعة ركابيها عندها ولكن التيليفون ماعرفاتش كيفاش تجبدو بلا مايعيق بيها ، سدات عينيها والخلعة بااقا واكلاها ، التصرفيقة عااد عطاتها الحريق ولكن ماقدراتش تبقا جالسة بلا مادير والو على الأقل وحدة منهم تفلت

 زوجة الكولونيل / 𝐂𝐎𝐋𝐎𝐍𝐄𝐋'𝐒 𝐖𝐈𝐅𝐄 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن