PART 115

1.3K 29 0
                                    

وصلها لدرجة خلاها ماتبقاش بمررة تفكر حتى طلقات يدييها مابقااتش قادرة تشدهم مور ضهرها ... حطّات يديها من تحت المؤخرة ديال راسو لي كان محسنو تحسينة ديال المخزن مامطولش شعرو فيها .. دارتها و ياا ريتها ما داارتهاا

تصلــب عنقو و فواحد اللقطة دفعو فييها واحد الدفعة حتى غوتات بالألم لي كان ممزوج بالمتعة .. خلّات يد من ورا راسو و اليد الثانية شدّات بيها عضَلات لي كانو مزينينهم شُعَيرات رجولية سَوداذ و عروق باارزين زاادو برزو كترر مور فعلتها ... كيما زااادت برزات كتر حتى شراسة الممارسة ديالو معاها لي خلاتها تالفة بين المُتعَة و الألم .. صرخات لي ماكانوش هاد المرة عاليين و ماكانوش بسباب الحريق و الألم بوحدو ولكن كانو حتى بسباب اللذة لي موصلها ليها حتى بدات كاتتحسسو باليد الثانية بلا ماتبعد يدو لي من ورا عنقو ... تحسسات ضهرو و ندباتو و مع كل مرة كان كايدفع فيها بعنف كانت كاتزييد تغرز فضهرو ضفراانها و كاتزييد تزيير على عنقو كتر الشيئ لي خلق بيناتهم واحد الجو عمروو ماكان فأي علاقة دازت بيناتهم ... خررجاتو على طوعو بلمساتها لي كانت كاتلاعب بيهم رجولتو حتى لواحد اللقطة نتر لها يديها بجوج و جمعهم لها فوق راسها

مخضها مخيييض عاد طلق لها يديها ولكن لي فيه شي حاجة راه فييه ... مع طلقها شدّات وجهو بين يديها حتى حسّات بعنقو حرفياا حرفيااا قصااح و تصلب ... حسّات بيدو مشات هاد المرة لعنقها مطوقها منو بتَمَلُّك في حين اليد الثانية هزها حتى هزها و صلاها معاها للمؤخرة ديالها حتى زااد زيير على عنقها بيديه و مع التزييرة لي زييرات جاب الپليزير ديالو

ما طلق منها حتى كانو ب2 عرقانين خلّاها كاتنهج فبلاصتها ... جبدات ليزار لعندها و تكّات كانت مهدوودة ولّات كاتقول تغمض غير غميضة على مايوصل الوقت عاد تنوض تتوضا و تصلي الصباح فبلاصة الفجر لي أذن عليها حرفياا حاسة بعضامها مهلووكين أما هو فهاد الأثناء كان جالس فطرف الناموسية من ورا مالبس شورطو و باين فيه مبرزط من شي حاجة وقعات و قلبات ليه خيوط الدماغ ديالو ... حل المجر جبد منو باكية الݣارو و البريكة و خرج من تما حاس براسو محتاج يكمي ... أما عندها هي مع حطّات راسها على المخدّة مع مشاات فنعاسها لي مافاقت منو حتى دخل الضو ديال النهار مضوي عليها البيت

صبح صباح جديد فدار عائلة بلحاج كانت بدات كاتفيق العائلة أما هي .. كانت فاقت كاتتكسل حاسّة بعضامها مدݣدݣين واخا هكاك تفكرات ليلة البارح كيفاش مافورصاش عليها للدرجة لي موالف بيها ... ليلة البارح لي وقعو فيها حوايج خلاوها تحس بلي كانت فشكـــل واخا فالأخير رجع لداك العنف ديالو قبل مايطلقها .. عنف لي عادةً ماكانتش كاتصبر ليه

تفكرات جدها لي مريض و ناضت قاافزة من بلاصتها وقفات و هي شادة عليها ليزار كاتتغطا بيه في حين عينيها كانو كايقلبو عليه كي الحمقة مابانش ليها فالبيت و مابانوش ليهغ حتى حواايجو اصلا ... جابليها الشك على الصباح شنو واش مشا خرج وكدب عليها ولا ياكما نسا بلي خاصو يديها لدارهم؟ .. ولا ياكما بدل الرأي ديالو و ماغايديهاش تشوف جدها؟؟؟

 زوجة الكولونيل / 𝐂𝐎𝐋𝐎𝐍𝐄𝐋'𝐒 𝐖𝐈𝐅𝐄 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن