حب في الثانوية

chapitre 97

آدم
عند آدم غير سمع هدرتها خرج يجري من الخدمة ركب في الطنوبيلتوا يسوق فيتاس خايف علابالوا بيها مهبولة ديرها صح ، هز التلفون عيط ليماها زوج مرات مهزتش عاود عيط لمحمد وحطووا بارلور وكمل كيف كيف مهزش عليه الزهر الكلب . وصل بعد عشر دقائق . هبط يجري من الطونوبيل طبطب في الباب تاع دارها على قوة جهدوا حتى حلت عليه يماها قالها وين راهي اريج قاتلوا وش جابك هنا انت مزلتي برك متحشمش على روحك .مقيمهاش وكمل دخل يجري للدار يفركت على الشمبرة تاع اريج . ويسمع في يماها تعيط عليه قاتلوا متحشمش انت صادم للدار ديراكت . قالها وين راهي اريج وين راهي شمبرتها.قاتلوا علاه راك تحوس اخرج من داري مقيمهاش كيف كيف بقا يحوس حتى شاف باب تاع شومبرة فيه شوي رسمات تاع دزني واميرات عرفها شمبرتها طبطب الباب وهو يعيط اريج افتحي الباب اريج افتحي .ما سمع حتى صوت بقا يضرب فيه بكتفو يماها تعيط . حتى تفتح الباب غير شافوا المنظر لي قدامهم يماها طاحت في الارض تعيط وتندب ، اما هو بقا يشوف مشوكى مصدقش بلي دارتها صح سمحت للشيطان يلعب بمخها ودارتها قدم عندها يمشي حتى وصل وين كانت طايحة قعد على ركابيه طاحوا دموعوا وهو يشوف فيها غارقة في دمها هادي ثاني مرة يشوفها في الحالة هادي وفي زوج مرات يكون هو السبة تاعها . بقا جامد في بلاصتوا يشوف فيها ماقدر يدير حتى حاجة . فاق مع روحوا بقا يفيق فيها ويهدر معاها باه مادوخش وهو يشوف فيها قريب تطلع الروح قداموا حتى قاتلوا ان شاء الله نتلاقاو في جنة وطاحت قداموا جثة لانفس لا تحريكة . في هديك اللحظة بذات وصلت للامبيلونس دخلوا زوج طبة شافوا حالتها قالولهم بلي نبض  تاعها ضعيف بزاف لازم توصل للسبيطار في اسرع وقت خاطر في أي لحظة قادر يحبس قلبها. هزوها وحطوها في للامبيلونس ركب معاها ادم وهو مهوش مصدق عينيه دموعوا على خدوا . وصلوا للسبيطار دخلوها ديراكت للبلوك شوي ولحقت يماها وباباها وخوها . غير شاف محمد راح يجري عندو طاح فيه بالضرب مكانش علابالوا وش راه يدير المهم يبرد قلبوا قالوا انت هو السبة وش عملتيلها حتى دارت في روحها هكدا وش عملتيلها . حتى محمد محبش يدافع على روحوا غير يبكي مكانش علابالوا بلي راح يصرا هاد الشي  هو هدرلها  هداك الكلام وضربها غير كي عاد مقلق وفي لحظة تاع غضب برك أصلا هو كان مقرر غير يروح للدار لعشية ويرضيها  ، بعد عليه غير كي شاف يماه طاحت داخت قداموا . حتى هي هزوها للشمبرة ودارولها السيروم . بقا يستناو فاتت ساعة زوج ثلاثة . غير الفراملة داخلين خارجين يتجراو وما حبوا يقولولهم والوا . بقاو يستناو هكدا سوايع فاتت عليهم جحيم ، دقيقة ولات فيها ساعة وهو يتفكر فيها بين يديه غارقة في دمها .فاتت ست سوايع باه خرجت الطبيبة من عندها غير شافوا الباب تحل راحوا يجروا للطبيبة . تنهدت قالتلهم حنا درنا لي علينا بصح للأسف المريضة دخلت في غيبووبة غير معلومة الوقت خاطر قلبها حبس قداش من مرة وهي في العملية  ، بنتكم شربت كمية كبيرة من دوا  تاع القلب بصح من زهرها المليح انها شربتها بلا  ماء يعني طولت باه تحللت في جسمها ودارت مفعولها ، كون شربتها بالماء كانت تموت على البلاصة بعيد الشر .   ادعولها حاليا غير دعاكم لي  ينفعها  . يماها ناضت تبكي وتندب وهو قعد مقدرش يوقف رجليه ما هزوهش . فات الوقت هكدا حتى لغدوة زاد شافتها الطبيبة قالتلهم مكاين حتى تحسن في حالتها راح نخرجوها لشومبر نورمال بصح قلبها راح يمشي بالليماشين حتى تفطن . فاتوا ثلاث ايام هكدا وهم قاعدين قدام باب الشمبرة لي هيا فيها يستناو  فيها ترجعلهم والندم ياكل فيهم . في الليل بقا هو ومحمد وحدهم بعد ماروحوا الباقي للدار جا محمد قعد بجنب آدم .نطق آدم قالوا غير روح من وجهي منيش حاب نشوف في خليقتك علابالك كون تصرالها حاجة نبعثك عند لي خلقك .محمد هبطوا دموعوا قالوا لي راك تهدر عليها اختي مش راح تحبها اكثر مني غير كنت في لحظة غش مكنتش علابالي بلي راح يصرا هكدا مكنتش علابالي بلي هدرتي  راح ثأثر فيها هكدا وتخمم في الموت ، بصح حط روحك في بلاصتي وش راح تعمل وقت تسمع بلي اختك حكمها طليقها مع طفل في الطونوبيل وحدهم وش كنت راح دير وانت تسمع هدرا كيف هادي كنت راح دير كيفي واكثر .  خزر فيه آدم قالوا شكون لي قالك هاد الهدرة .قالوا  دنيا هي لي عيطتلي وقاتلي بلي لقيتها مع واحد في طنوبيل وضربتها على دراعهاا وهي خباات عليا . وقف آدم قالوا متتحركش من هنا حتا نرجع  . خرج وهو يغلي يعني لي صرا كامل في حبيبتوا وبنت قلبوا من تحت راس اختوا لي كانت حبيبتها وعشيرتها وصحبتها مفاقش بالوقت حتى لقا روحو قدام باب الدار  ، حاس مخو يغلي كيفاش قدرت دير حاجة كيما هادي لي كانت تخاف باه تأذي نمالة عادت تحرش في خو على اختوا وتوصلها للهلاك ، فوق هدا كامل مسقساتش حتى عليها ولا طلت عليها بعد لي صرا الناس كل لي سمعت سقسوا عليها غيرر اختوا  وهو كان يقول بلاك راهي خايفة عليها وهي راهي تتمنالها في الموت  .دخل للدار والغش يهز وينفض فيه دخل للشمبرة تاعها ديراكت لقاها قاعدة فوق السرير ووجها منفخ من البكا عينيها حمر غير شافت حالتوا وقفت . قالها علاش فهمي ### علاش درتي هكدا فاش اداتك هيا حتى تأديها بسبابك انتي صرا فيها هكدا بسبابك راهي بين لحيات و الموت . قاتلوا خويا هي داتك مني سمحت فينا علاجالها انت تحبها اكثر منا انا وماما بسبابها هيا مبقيتش تحبني كيف قبل عدت تخمم فيها غير هيا انا وماما نسيتنا ، هي عندها باباها وخوها يخمموا عليها بصح انا عندي غير انت ادا مسقسيتش ومخممتش عليا انت شكون يخمم عليا هيا نساتك فينا  انت وليت تحبها غير هيا مبقيتش تحبني وانا بقيت وحدي لمن نشكي همي انا وشكون يخمم فيا انا قلت بعد ما طلقتها راح تنساها وترجعلنا كيف بكري بصح انت رجعت تجري وراها غير هيا حتى ادا قعدت معانا تبقا تخمم فيها .بقا حاير فيها وفي هدرتها وكيفاه تخمم . قالها انا منخممش فيك علاه نهار خليتك محتاجة حاجة نهار قصدتيني في حاجة ورديتك ياك لي تحلمي بيها تجي حتى لعندك .قاتلوا لا انا مانهدرش على صوارد مانهدرش على المال ، انت لي ربيتني انا نشوفك بابا مش خويا وبسبابها هيا انت سمحت فيا ومبقيتش تخمم فيا ومبقيتش تحبني وليت تحبها غير هيا حتى ماما وقالت بلي انت مبقيتش تحبنا وليت تحب غير اريج اي حاجة تخمم فيها تكون لاريج قبلنا  كلش اريج اريج حتى خطيبي لي هو خطيبي ونساني علجالها هي داتكم مني كل تحبوها اكثر مني ونساتكم فيا . قعد فوق السرير وهو حاكم راسوا علابالو بلي هدرتها صح وصل وقت وين كان يخمم غير في اريج ونسا بلي اختوا في عمر تحتاج اهتمام ورعاية وهي يتيمة وغير هو لي  في حياتها حتى محمد  نساها وكان يخمم غير في اختوا ، بصح هاد الشي ميغفرلهاش بلي بسبابها اريج بين حيات و الموت .وقف هز يدو وضربها بكف وجها دارت للجيهة الثانية . قالها محطيتكش حقودية هكدا وغيارة كونتي قادرة تجي وتلوميني انا وتقوليلي علاه نسيتني هي وشدخبها ادا كنت انا مقصر في حقك هي وش دخلها ادا كنت انا نحبها ، انتي راكي قاعدة تبرري لروحك في الشي لي درتيه بصح في الصح انتي تغيري من اريج وهتد الشي لي خلاك حابة تأذيها بأي طريقة . قاتلوا والله أريج نحبها راهي كيف اختي بصح انتم تحبوها اكثر مني قالها هاد الهدرة ماعندها حتا معنى واريج كون تصرالها حاجة بسبابك والله . قاتلوا آدم انا والله غير ندمت مكنتش علابالي بلي راح يصرا هكدا . خرج وخلاها