الخاتمة

913 65 227
                                    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رفاقي الغاليين.. كيف حالكم؟ آمل أنكم بحال جيد

بفضل من الله تعالى وصلتْ رواية رأيتُ حلمًا إلى نهايتها بعد أن أتممتُ ثلاثة أعوام وعشرة أيام في كتابتها

ونهايتها بحصول شرير قصة نايت على نهاية سعيدة.. أعني ربما في مكان ما يستحق الشرير نهاية سعيدة في قصة أحدهم 🤝🏻❤️

أعزائي.. ما سيأتي تاليًا هو ثرثرة ختام الرواية، وربما شخص ما لن يهتم بها، ولكن بالنسبة للمهتمين فآمل أن تستمتعوا بآخر ثرثرة لي هنا 🤭

فربما سيمرّ بعض الوقت عليكم مستقبلًا دون قراءة أفكاري وفضفضتي الدرامية 😂

دعونا نبدأ...

أذكر أن الأمر بدأ في عام 2017 أو 2018 عندما اتخذتُ قرارًا يحقق رغبتي في كتابة رواية بتصنيف عاطفي وشريحة من الحياة، ونعم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أذكر أن الأمر بدأ في عام 2017 أو 2018 عندما اتخذتُ قرارًا يحقق رغبتي في كتابة رواية بتصنيف عاطفي وشريحة من الحياة، ونعم.. هذا ما حصل! الرواية التالية بعد لحن كامل من الانتقام ستكون بهذين التصنيفين

وأول ما خطر في بالي لأكتب عنه كان عن صبي يعيش تحت رعاية جده في بلدة صغيرة.. أعتقد أن اسم الفتى كان يتغيّر بين نايت ومارف

الحقيقة أنني لم أكتب الكثير، فدائمًا ما كنتُ عالقة في مسودة المقطع الأول.. أكتبه، ثم أتركه، لأذهب إلى مسودة أخرى وأُعيد كتابته

لذا لا أذكر كل شيء بشأن تلك البدايات، فقط أحوال الشخصيات الأساسية منها.. أعتقد أنني أيضًا كتبتُ خطوطًا عريضة بشأن مسار هذه القصة، وهي في أحد دفاتري الكثيرة بالفعل

ولكن سأذكر لكم أهم الاختلافات والمتشابهات الواضحة بين القصّتين

- أول شيء هو عن بطل القصة الذي ترعرع وتربّى على يد جده، وهنا نرى تشابهًا بينه وبين نايت الخاص بنا والذي عاش مع جدّيه بعد انفصال كريستوفر وكورديليا ورحيل ماكسميليان لديفاريوس

،

- ماذا عن والديّ الفتى؟ لا أذكر صراحة بشأن والدته 🌚.. إما أنها انفصلت أو هربت أو ماتت 😭، والأب فقد كان شرطيًا في مكافحة الإرهاب ترك كلا ابنيه عند والده حتى يُسخّر طاقته ووقته كله لعمله

رأيتُ حلمًا... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن